Sciences de gestion

Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/26

Browse

Now showing 1 - 20 of 44

Les normes internationales de comptabilité (IAS – IFRS) et leur application en Algérie
(UB1, 2014) Khellaf, Lakhdar
أثر التكوين و التدريب على أداء العمال في المؤسسات الإقتصادية الجزائرية
(UB1, 2015) زغدود, سهيل
L'objet de cette thèse est l'étude de la relation entre la formation et la performance de l'entreprise. Elle prend des sources dans la possibilité d'amélioration de la performance des employés, par l'utilisation des activités qui compose l'opération de la formation, comme une stratégie dans les organisations économiques. Cette approche mis en avant le fait que la relation entre l'entreprise et ses employés est sous l'influence de la logique de l'intérêt mutuel. A partir de l'utilisation des méthodes statistiques pour l'analyse et le questionnaire pour la collecte des données au sein des entreprises économiques, l'étude a conclu qu'il existe une relation statistiquement significative entre la formation des employés avec ses trois dimensions fondamentales (l'adoption de l'entreprise des étapes de la formation, l'adoption d'une stratégie de formation par la direction et l'utilisation des nouvelles technologie dans la formation) et la performance des employés. L'étude propose un modèle explicatif qui présente la relation entre les variables de l'étude. Le principal apport de notre recherche présente la formation comme le pilier principal, que les entreprises algériennes doivent donner plus d'intérêt, pour la production des nouvelles compétences et de leurs améliorations, dans le cadre de l'échange entre l'entreprise et ses employés. تتناول هذه الدراسة العلاقة بين التكوين و اداء العمال في المؤسسة الاقتصادية، فهي تنطلق من امكانية تحسين اداء العمال باستخدام اهم النشاطات التي تدخل في تركيب عملية التكوين كمقاربة استراتيجية في المؤسسة الاقتصادية، فالمقاربة تبين ان العلاقة بين المؤسسة و الافراد يحكمها منطق المنفعة المتبادلة بين الطرفين، و من خلال استخدام الاساليب الاحصائية و القياسية للتحليل و استخدام الاستبيان كاداة لجمع البيانات التي تم توزيعها في مؤسسة اقتصادية، خلصت الدراسة الى ان هناك علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين التكوين بابعاده الاساسية (تبني المؤسسة لمراحل التكوين، تبني الادارة العليا لاستراتيجية التكوين، استخدام التكنولوجيات الحديثة في التكوين) و اداء العمال، و قد تم بناء نموذج مفسر لنتائج الدراسة يوضح تاثير المتغيرات المستقلة على المتغير التابع. و تبين ان التكوين يعد الركيزة الاساسية التي يجب على المؤسسات الجزائرية زيادة الاهتمام به، من اجل انتاج كفاءات جديدة و تعبئتها في اطار المبادلة بين المؤسسة و الافراد.
أثر تطبيق نظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة على الأداء البشري للمؤسسة الصناعية
(UB1, 2019) دعاس, عزالدين
The aim of the study is to investigate the impact of the integrated Management System Quality, Environment and Health implementation on human performance in Algerian industrial companies, through identifying the status of both human performance and the integrated management system quality, environment and health in these companies and the relationship between them. For this aim, the study distributed 220 questionnaires in 12 companies that implemented the Integrated Management System Quality, Environment and Health. In this regard the valid questionnaires were 135. The study used SPSS, V21 to test the data and reached the following results: − There is a significant effect at the level of (α≤0.05) to implement the integrated management system quality, environment and health, on human performance in Algerian industrial companies. − There is a significant effect at the level of (α≤0.05) to implement requirements of the Integrated Management System Quality, Environment and Health (policy, planning, implementation, checking and management review) on human performance in Algerian industrial companies. − There are no significant differences in the study’s sample regarding the dimensions of the integrated management system quality, environment and health related to the personal variables: gender, age, educational level, years of experiences and job description. − There are no significant differences in the study’s sample regarding the dimensions of human performance related to the personal variables: gender, age, educational level, years of experiences and job description. Based on the above results, the following suggestions were made: − There is a need for the Algerian industrial companies to obtain the new version certificates of the quality management system ISO9001: 2015 and the environmental management system ISO14001: 2015, especially with the issuance of the Health and Safety Management System ISO45001: 2018, to facilitate their integration. Since it contains the same structure (high level structure) and the same main requirements. − There is a need to increase managers’ awareness in the Algerian industrial companies on to the impact of the integrated management system quality, environment and health implementation on improving the performance company in general and its impact on improving its human performance in particular. هدفت هذه الدراسة إلى توضيح أثر تطبيق نظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة على الأداء البشري في المؤسسات الصناعية الجزائرية، وذلك من خلال التعرف على واقع كل من الأداء البشري ونظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة بهذه المؤسسات والعلاقة بينهما. ولبلوغ ذلك تم استخدام الاستبيان حيث وزعت 220 استمارة في 12 مؤسسة صناعية جزائرية طبقت نظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة. وبلغ عدد الاستبيانات المسترجعة الصالحة للتحليل الإحصائي 135 . وبعد معالجة بيانات هذه الاستبيانات باستخدام توصلت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: SPSS,V برنامج 21 لتطبيق نظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة α≤ − يوجد أثر ذو دلالة إحصائية عند مستوى معنوية 0.05 والصحة على الأداء البشري في المؤسسات الصناعية الجزائرية. لتطبيق متطلبات نظام الإدارة المتكامل α≤ − يوجد أثر ذو دلالة إحصائية عند مستوى معنوية 0.05 للجودة والبيئة والصحة (السياسة، التخطيط، التنفيذ والتشغيل، الفحص ومراجعة الإدارة) على الأداء البشري في المؤسسات الصناعية الجزائرية. في آراء عينة الدراسة حول أبعاد نظام α≤ − لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية 0.05 الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة تعزى للمتغيرات الشخصية: الجنس، السن، المستوى التعليمي، سنوات العمل بالمؤسسة والمسمى الوظيفي. في آراء عينة الدراسة حول أبعاد α≤ − لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية 0.05 الأداء البشري تعزى للمتغيرات الشخصية: الجنس، السن، المستوى التعليمي، سنوات العمل بالمؤسسة والمسمى الوظيفي. بناءا على النتائج السابقة، تم تقديم الاقتراحات التالية:- ضرورة حصول المؤسسات الصناعية الجزائرية على شهادات الإصدارات الجديدة لنظام إدارة الجودة وخاصة مع إصدار مواصفة نظام إدارة ISO14001 : ونظام الإدارة البيئية 2015 ISO9001 :2015 وذلك لتسهيل التكامل بينها، فهي تحتوي على نفس ،ISO45001 : الصحة والسلامة المهنية 2018 البنية (بنية المستوى العالي) ونفس المتطلبات الرئيسية.- ضرورة توعية المسيرين في المؤسسات الصناعية الجزائرية بأثر تطبيق نظام الإدارة المتكامل للجودة والبيئة والصحة على تحسين أداء المؤسسة بصفة عامة وأثره كمدخل لتحسين أدائها البشري بصفة خاصة.
أخرجة أنشطة الإمداد كإستراتجية لتحسين تنافسية المؤسسة الصناعية
(UB1, 2017) بروال, بومدين
The Globalization of markets and developed competitive needs resulting from it, push the majority of the enterprises to consider the activity of logistic as a competitive weapon to optimize the cost and to improve the quality of service, etc. This matter is resulting from the preoccupation relating to optimization of practices in order to concentrate on the core business, in which the responsible of enterprises prefer to Outsourcing of logistics activities in a progressive way to qualified providers. Many researchers prove that the progressive need to the Outsourcing influent positively on some elements like the cost, delivery delay, and the quality of service, etc. However, in our knowledge, the researches that focus on the influence of outsourcing of logistics activities in Algerian companies are almost absent. From the suggested theoretical point of view, our work leads to study how the outsourcing of logistics activities can influence the business competitiveness. That is what conduct us to make an Empirical study based on survey which covers The most important axes of the study. Our study targeted mainly a sample of Algerian industrial companies that resort to outsource their logistics activities. The results that were achieved will be presented in the practical part of this thesis where we will present also the deficiencies and the horizons of the study. عولمة الاسواق و المتطلبات المتطورة للتنافسية الناتجة عنها، تدفع اغلب المؤسسات الى اعتبار نشاط الامداد كسلاح تنافسي لترشيد التكاليف، تحسين جودة الخدمة،...الخ. هذا الامر ناتج عن الانشغال المتعلق بترشيد الممارسات بهدف التركيز على "المهمة الاساسية"، اين يميل مسيرو المؤسسات الى اخرجة انشطة الامداد على نحو متزايد الى مزودين مؤهلين. العديد من الباحثين بينوا بان اللجوء المتزايد للمؤسسات يؤثر ايجابا على عناصر مثل التكلفة، اجال التسليم، جودة الخدمة،...الخ. و مع ذلك، و في حدود علم الباحث فالابحاث التي تستهدف تاثير اخرجة انشطة الامداد بالنسبة للمؤسسات الجزائرية غائبة تقريبا. بالاستناد الى الاطار النظري المقترح تسعى بحثنا الى دراسة كيف يمكن ان تؤثر اخرجة انشطة الامداد على تنافسية المؤسسات الصناعية الجزائرية. و هذا ما قادنا الى اجراء دراسة تجريبية انطلاقا من استبيان شمل اهم محاور الدراسة. دراستنا استهدفت اساسا عينة من المؤسسات الصناعية الجزائرية التي تلجا الى اخرجة انشطتها للامداد, النتائج المتوصل اليها سيتم عرضها في الجزء التطبيقي للدراسة، اين سنقدم كذلك ملخص عن نقائص و افاق هذه الدراسة.
إدارة الموارد البشرية ودورها في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات
(UB1, 2015) بوراس, فايزة
La présente étude visait à identifier la réalité de la gestion des ressources humaines et son rôle dans les compétences de planification de carrière dans Saidal, à travers l'identification des fonctions les plus importantes de la gestion des ressources humaines qui contribuent au développement de la carrière des compétences et de développer leurs capacités correspondant à leurs souhaits et de leur orientation vers le fonction qu'ils font pour rendre le travail ciblée, et en utilisant la méthode d'analyse descriptive et l'utilisation du questionnaire comme un outil de collecte de données qui a été distribué à l'échantillon d'étude composé de 97 cadres en Groupe Saidal, l'étude a révélé qu'il existe une corrélation statistiquement significative entre chacune des fonctions suivantes (l'analyse fonctionnelle, planification des ressources humaines, l'évaluation performances, stimulation des ressources humaines) et le processus des compétences de planification de carrière, En ce qui concerne le reste des fonctions (sélection et nomination, la formation, salaire) il n'y a aucune corrélation statistiquement significative entre eux et le processus des compétences de planification de carrière , L'étude a été présentée à la lumière des résultats d'une série de recommandations Selon les capacités disponibles. هدفت الدراسة الحالية الى التعرف على واقع ادارة الموارد البشرية ودورها في تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات في مجمع صيدال، من خلال التطرق لأهم وظائف ادارة الموارد البشرية التي تساهم في تحقيق التطوير الوظيفي للكفاءات وتنمية قدراتهم بما يتفق مع رغباتهم وميولهم نحو الوظيفة التي يقومون بها لجعل العمل هادفا، ومن خلال توظيف المنهج الوصفي التحليلي واستخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات التي تم توزيعها على عينة الدراسة المتكونة من(97) اطارا في مجمع صيدال، توصلت الدراسة الى أن هناك علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كل من الوظائف التالية (عملية التحليل الوظيفي، تخطيط الموارد البشرية، تقييم الأداء، تحفيز الموارد البشرية) وعملية تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات، أما بالنسبة لباقي الوظائف المتمثلة في (وظيفة الاختيار والتعيين، التدريب، الأجر) فلا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بينها وبين عملية تخطيط المسار الوظيفي للكفاءات، وقد قدمت الدراسة في ضوء النتائج التي توصلت لها مجموعة من التوصيات حسب الإمكانيات المتاحة والمتوفرة.
إستراتيجية التصدير في المؤسسات المتوسطة والصغيرة الجزائرية
(UB1, 2011-04-14) عماري, جمعي
إستراتيجية التمكين و دورها في تنمية رأس المال الفكري لتعزيز التنمية المستدامة
(UB1, 2018) بوسعد, زكية
L'objectif de cette étude est l’analyse de la relation entre la stratégie de mise au pouvoir (empowerment) à travers ses dimensions (participation à la prise de décision, croissance professionnelle, prestige, auto-efficacité, influence, liberté et indépendance) et la variable intermédiaire du développement du capital intellectuel à travers ses dimensions (capital humain, capital structurel, capital relationnel) et son influence sur la promotion du développement durable à travers ses dimensions (dimension éducative, dimension économique, dimension sociale, dimension environnementale). L'étude a présenté un cadre théorique pour les variables principales et secondaires. Les universités ont été choisies comme terrain de recherche et une méthodologie analytique avec une série d'hypothèses pour répondre à la problématique. Un questionnaire avec 86 questions a été élaboré et distribué aux enseignants universitaires, 409 réponses ont été récoltées. L’analyse de données et le test des hypothèses ont été effectués en utilisant de multiples outils et programmes statistiques (Spss vs 22, Amos vs 21) l’étude a abouti aux résultats suivants : 1. La stratégie de mise au pouvoir des enseignants au sein des universités algériennes a eu un taux d’acceptation élevé au niveau des dimensions suivantes : efficacité, liberté et indépendance, influence et prestige. Tandis que les dimensions : croissance professionnelle et participation à la prise de décision ont révélé un taux moyen. 2. Le développement du capital intellectuel au sein des universités algériennes a révélé un intérêt moyen: la dimension développement du capital humain a été classée en première position avec un taux d’acceptation élevé, suivie par la dimension développement du capital structurel et enfin celle du capital relationnel avec un taux moyen pour ces deux dernières. 3. Il y a un intérêt moyen pour le développement durable au sein des universités algériennes : il apparait que la dimension économique est celle qui bénéficie d’une plus grande importance selon les résultats des moyennes arithmétiques, suivie par la dimension environnementale, la dimension éducative et enfin la dimension sociale. 4. L'existence de relations significatives d'influence entre la variable indépendante qui est la stratégie de mise au pouvoir et la variable intermédiaire représentée par le développement du capital intellectuel avec un taux d’explication de 71%. 5. La présence de relations d'influence significatives entre la variable intermédiaire représentée par le développement du capital intellectuel et la variable dépendante qui est le développement durable avec un taux d’explication de 81%. 6. Les résultats de l'analyse des trajectoires ont révélé une influence indirecte de la variable indépendante, à savoir la stratégie de mise au pouvoir, sur la variable dépendante qui est le développement durable, à travers une variable intermédiaire représentée par le développement du capital intellectuel. Cette influence a été estimée à 57,4%. Ceci confirme notre hypothèse et révèle clairement l‘importance de la stratégie de mise au pouvoir dans le développement du capital intellectuel pour promouvoir le développement durable ; ce qui impliquerait que les dirigeants universitaires ont tout intérêt à adopter une stratégie de mise au pouvoir pour renforcer les dimensions du développement durable. هدفت الدراسة الحالية الى تحليل العلاقة بين استراتيجية التمكين بابعادها المتمثلة في (المشاركة في صنع القرار، النمو المهني، المكانة، فعالية الذات، التاثير، الحرية و الاستقلالية)، والمتغير الوسيط المتمثل في تنمية راس المال الفكري بابعاده (راس المال البشري، راس المال الهيكلي، راس مال العلاقات)، و انعكاس تلك العلاقة على تعزيز التنمية المستدامة بابعادها (البعد التعليمي، البعد الاقتصادي، البعد الاجتماعي، البعد البيئي). قدمت الدراسة اطارا نظريا مفاهيميا للمتغيرات الرئيسية و الفرعية و جرى اختيار الجامعات مجالا لاجراء الجانب الميداني. انتهجت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، و حددت مجموعة من الفرضيات كاجابات تخمينية عن اشكالية البحث و تم اعداد استمارة تتوفر على (86) فقرة لجمع المعلومات الاولية من 409 عضو هيئة تدريس. و في ضوء ذلك جرى تحليل البيانات و اختبار الفرضيات بادوات احصائية متعددة و باستخدام برامج الحزم الاحصائية (spss vs 22)، و (Amos vs 21) لتحليل بيانات الاستمارة، و قد توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج اهمها: 1- أن استراتيجية التمكين لدى اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الجزائرية، حصلت على درجة تقدير مرتفعة، حيث جاءت كل من الابعاد التالية: الفعالية، الحرية و الاستقلالية، التاثير و المكانة بدرجة تقدير مرتفعة، بينما جاء كل من بعدي النمو المهني، والمشاركة في صنع القرار بدرجة تقدير متوسطة. 2- وجود اهتمام متوسط بتنمية راس المال الفكري في الجامعات الجزائرية، و جاء بعد تنمية راس المال البشري في المرتبة الاولى بدرجة تقدير مرتفعة، وفق تقديرات المبحوثين، تلاه بعد تنمية راس المال الهيكلي في المرتبة الثانية، و اخيرا جاء بعد راس مال العلاقات في المرتبة الاخيرة، و بدرجة تقدير متوسطة لكليهما. 3- وجود اهتمام متوسط بالتنمية المستدامة في الجامعات الجزائرية، و من خلال المتوسطات الحسابية يظهر ان البعد الذي يلقى اكثر اهتمام هو البعد الاقتصادي، ثم البعد البيئي، ويليه البعد التعليمي، و اخيرا البعد الاجتماعي؛ و جميعها جاءت بدرجة تقدير متوسطة. 4- وجود علاقات تاثير معنوية بين المتغير المستقل المتمثل في استراتيجية التمكين و المتغير الوسيط و المتمثل في تنمية راس المال الفكري بنسبة 71%. 5- وجود علاقات تاثير معنوية بين المتغير الوسيط المتمثل في تنمية راس المال الفكري و المتغير التابع و المتمثل في بالتنمية المستدامة بنسبة 81%. 6- اوضحت نتائج تحليل المسار عن وجود تاثير غير مباشر للمتغير المستقل استراتيجية التمكين على المتغير التابع التنمية المستدامة، عبر المتغير الوسيط تنمية راس المال الفكري، و قدرت التاثيرات غير المباشرة ب (57.4%)، و هذا يشير الى تحقيق الفرضية المتعلقة بتحليل المسار، و يدل على اهمية استراتيجية التمكين في تنمية راس المال الفكري لتعزيز التنمية المستدامة، و ان اي زيادة اهتمام من طرف القيادات الجامعية بتبني استراتيجية التمكين من شانه ان يعزز من ابعاد التنمية المستدامة.
إستراتيجية الجودة الشاملة و دورها في تحسين الأداء التسويقي للمؤسسات الإقتصادية
(UB1, 2016) كيلاني, صونية
Nous visons par cette étude, d’éclaircir l’état de l’art sur les concepts relatifs à la stratégie de la qualité totale et à la performance marketing, considérant la qualité totale comme un procédé d’amélioration de la performance marketing des entreprises économiques en général, du groupe de produits pharmaceutiques SAIDAL et de la société Dar El Dawaa en Jordanie en particulier. L’étude a abouti à plusieurs résultats, entre autres: - Un développement positif du niveau de la performance marketing au sein du groupe SAIDAL et de la société Dar El Dawaa en Jordanie. - Le groupe SAIDAL et de la société Dar El Dawaa tentent d’appliquer la stratégie de la qualité totale et de réaliser un avantage face aux entreprises concurrentes ; - Les effets positifs de la qualité totale sur la performance marketing de la société Dar El Dawaa sont plus importants que ceux du groupe SAIDAL dont une augmentation de la part de marché du groupe, la compétitivité, l’augmentation des profits et la fidélisation des clients, mais à des degrés variés - Proposition de compléter la stratégie de la qualité totale avec le Benchmarking pour améliorer la performance marketing du groupe SAIDAL. Sur la base de résultats précédents, l’étude a proposé plusieurs suggestions dont : - L’amélioration continue de la performance marketing par l’application du management de la qualité totale est une nécessité absolue pour réaliser la différenciation et la réussite. - S’aligner au développement du système de qualité et de standardisation, en se concentrant sur l’orientation client. - La nécessité pour le groupe SAIDAL de s’initier de l’expérience de la société Dar El Dawaa pour améliorer sa performance marketing. نهدف من خلال هذا الدراسة إلى تسليط الضوء على الخلفية النظرية للمفاهيم المتعلقة بإستراتيجية الجودة الشاملة والأداء التسويقي. وباعتبار إستراتيجية الجودة الشاملة أهم مداخل تحسين الأداء التسويقي في المؤسسات الاقتصادية بصفة عامة ومجمع صيدال بالجزائر وشركة دار الدواء بالأردن لصناعة الأدوية بصفة خاصة. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها: - مستوى الأداء التسويقي في مجمع صيدال بالجزائر وشركة دار الدواء بالأردن اتسما بالتطور الايجابي؛ - يسعى مجمع صيدال وشركة دار الدواء إلى تطبيق إستراتيجية الجودة الشاملة ومحاولة تحقيق تفوقهما أمام المؤسسات المنافسة؛ - الآثار الايجابية لتطبيق إستراتيجية الجودة الشاملة على الأداء التسويقي لشركة دار الدواء بالأردن اكبر من مجمع صيدال بالجزائر من خلال زيادة الحصة السوقية، تنافسية، زيادة أرباحه، زيادة ولاء الزبائن ولكن بنسب متفاوتة؛ - اقتراح تكامل إستراتيجية الجودة الشاملة مع نموذج المقارنة المرجعية لتحسين الأداء التسويقي في مجمع صيدال. وعلى ضوء النتائج السابقة قدمت الدراسة عدة اقتراحات أهمها: - التحسين المستمر للأداء التسويقي بتطبيق إستراتيجية الجودة الشاملة ضرورة ملحة لتحقيق التميز والتفوق؛ - مسايرة تطورات نظام الجودة بالتركيز على التوجه بالزبون؛ - ضرورة استفادة مجمع صيدال من تجربة شركة دار الدواء لتحسين أدائه التسويقي.
أسس وقواعد التقييم المحاسبي
(UB1, 2017) سي محمد, لخضر
الإبداع كمدخل لتسيير التغيير في المؤسسات الإقتصادية
(UB1, 2015) بوصوردي, صليحة
Le monde de l'économie et des affaires est confronté aujourd'hui plus que jamais, à de nombreuses mutations et développements, entre autres la mondialisation et de l'ouverture aux marchés mondiaux, qui se produisent en parallèle avec la transition vers une économie fondée sur la connaissance. Ces changements ont entraîné des développements technologiques énormes modifiant les industries et les communautés, en particulier les technologies de l'information qui sont devenues un composant principal des diverses opérations des entreprises économiques, que ce soit dans le produit ou le service lui-même. Aussi, la connaissance constitue la majeure partie du prix de ce dernier, et le consommateur final est devenu connaisseur de ses besoins et désirs sur les produits, ce qui a fait de lui un membre dans le processus de prise de décision. Tous ces paramètres imposent à l’entreprise de répondre à ces changements, d'autant plus que les institutions mondiales ne cessent pas d’introduire de nouvelles offres, qui ont conduit à réduire le cycle de vie du produit et à la diversité de l’offre. Pour réussir ou au moins survivre dans un environnement concurrentiel sévère, les entreprises ont intérêt à réfléchir sérieusement sur la nécessité d’introduire des méthodes plus créatives et innovantes pour pouvoir gérer le changement avec succès, telles que le changement créatif qui n’est pas seulement dans le produit, mais aussi dans le processus de travail, la gestion et la pensée, et aussi la culture. La problématique de ce travail s’articule autour de l'importance de l’innovation dans la gestion du changement dans les entreprises économiques. Cette étude vise à identifier le cadre théorique de la gestion du changement et l’innovation, elle vise également à démontrer l'impact des approches créatives (tous types et modèles inclus) sur la réalisation des facteurs clés de succès du changement dans les entreprises économiques en prenant comme terrain d’étude le complexe Saidal, pour analyser la réalité du système national d'innovation et d'industrie pharmaceutique en Algérie. En se basant sur une évaluation quantitative et qualitative de chacune des entrées et sorties de ce système, l'étude y a révélé clairement des lacunes, issues de l'absence d'interaction entre ses composantes d'une part, et la faiblesse des investissements dans ce domaine d'autre part, ce qui appelle à la nécessité de revoir la gestion de l'Etat de ses connaissances et ressources humaines et financières et structurelles, et modifier sa culture vers la créativité et l'innovation. L'étude a également souligné l’incapacité de l'industrie pharmaceutique locale de couvrir le marché local de médicament, résultant de l'absence d'une stratégie créative clairement définie qui priorise la recherche et le développement dans ce domaine. Ceci appelle à la nécessité de redéfinir les priorités et de se concentrer davantage sur les activités et l'innovation pour atteindre une couverture locale et changer l'orientation vers une véritable innovation pour l’industrie de médicaments originaux plutôt que de développer simplement l’industrie de médicaments génériques, imitant de cette façon les grandes institutions, ce qui limite son efficacité. L'étude a également constaté qu'il existe une relation positive entre les tendances créatives à Saidal et les facteurs clés de réussite de la gestion du changement, mais Saidal n'a pas réussi à atteindre les indicateurs économiques du changement. L'étude a également mis en évidence l'absence d'une relation positive entre tous les indicateurs économiques de changement (la part de marché, la valeur du marché, les exportations et les importations du médicament et le nombre de nouveaux produits), et les indicateurs économiques de l’innovation (les investissements au capital humain, connaissance, et de recherche et développement), également l’existence d’une relation positive obtenue avec l'indice du chiffre d'affaires mais modeste, ne pouvant même pas augmenter la part de marché du groupe. Ceci est le résultat de la faible contribution de Saidal dans le domaine de l'investissement créatif malgré la conscience de son importance ce qui, influe à la faiblesse de la couverture du marché local de médicament. يواجه عالم الاقتصاد والأعمال اليوم وأكثر من أي وقت مضى العديد من التحولات والتطورات من عولمة وانفتاح على الأسواق العالمية، والتي تحدث بالتوازي مع التحول إلى اقتصاد مبني على المعرفة، والتي تمخض عنها تطورات تكنولوجية هائلة غيرت معالم الصناعات والمجتمعات على حد سواء، لاسيما تكنولوجيا المعلومات التي أصبحت مكونا رئيسيا لمختلف عمليات المؤسسات الاقتصادية بل في المنتج او الخدمة نفسها، كما أصبحت المعرفة تشكل القسم الأكبر من سعر هذه الأخيرة، بالمقابل فقد بلغ المستهلك النهائي معرفة وإدراكا كبيرين باحتياجاته ورغباته حيال المنتجات التي يقتنيها، مما جعل هذا الأخير أحد أطراف عملية اتخاذ القرار فيها، وهذا ما يدفعها إلى ضرورة الاستجابة لهذه التحولات وعيا منها بأهمية التغيير في تحقيق ذلك، لاسيما وأن مؤسسات عالمية لا تفتأ تقدم الجديد، مما أدى إلى قصر دورة حياة المنتجات وتنوعها، مستفيدة من التطور التكنولوجي والمعرفي الحاصل وإبداع الجديد دائما، أين أصبح لزاما على المؤسسات التي تصبو للنجاح أو على الأقل البقاء في ظل بيئة شديدة التنافسية تقف فيها المؤسسات على موضع قدم لاقتناص أكبرالحصص السوقية، مما يدعو للتفكير الجاد في ضرورة الانفتاح على الأساليب الأكثر إبداعا وابتكارا للتمكن من إدارة التغيير بنجاح ومجارات هذا التسارع في المنتجات والخدمات الجديدة، حيث أصبح الأمر يتعدى حدود الجودة والتكلفة التي كانت حلولا مجدية فيما سبق، إذ أن التغيير المنشود هو التغير الإبداعي ليس في المنتج فحسب، بل في طرق العمل والإدارة والتفكير والإدراك والثقافة أيضا، أين تبرز إشكالية الدراسة والتي تدور حول مدى أهمية الإبداع في إدارة التغيير بالمؤسسات الاقتصادية، حيث تهدف الدراسة إلى التعرف على الإطار النظري لكل من إدارة التغييرو كذا الإبداع، بوصف هذا الأخير أهم أسلوب في تحقيق عوامل نجاحها، كما تهدف إلى تبيان أثر التوجهات الإبداعية بمختلف أنواعها ونماذجها، على تحقيق عوامل النجاح المفتاحة للتغيير في المؤسسات الاقتصادية باتخاذ مجمع صيدال نموذجا، إضافة إلى إلقاء الضوء على واقع النظام الوطني للابتكار والصناعة الصيدلانية بالجزائر. كشفت الدراسة عن قصور بارز في النظام الوطني للابتكار والذي وضحه التقييم الكمي والنوعي لكل من مدخلاته ومخرجاته، نتيجة لغياب التفاعل بين مكوناته من جهة، وضعف الاستثمار في هذا المجال من جهة أخرى، مما يدعو إلى ضرورة إعادة النظر في إدارة الدولة لمكتسباها المعرفية والبشرية والمالية والهيكلية وتغيير ثقافتها نحو الإبداع والابتكار. كما أبرزت الدراسة عدم قدرة الصناعة الصيدلانية المحلية على تغطية السوق المحلية من الأدوية، نتيجة لغياب اسراتيجية إبداعية واضحة المعالم تأخذ بأولويات البحث والتطوير في هذا المجال، مما يدعو إلى ضرورة إعادة ترتيب أولوياتها والتركيز أكثر على نشاطات الإبداع والتطوير للنهوض بهذه الصناعة و تحقيق التغطية المحلية وتغيير التوجه نحو الإبداع الحقيقي لصناعة الأدوية الأصلية بدل الاكتفاء بتطوير وتصنيع الأدوية الجنيسة، مقلدة في ذلك المؤسسات الكبرى مما يحد من فعاليتها. كما توصلت الدراسة إلى أن هناك علاقة إيجابية بين التوجهات الإبداعية بصيدال وعوامل النجاح المفتاحة لإدارة التغيير، إلا أن هذا الأخير لم يوفق في تحقيق المؤشرات الاقتصادية للتغيير، إذ أبرزت الدراسة عدم وجود علاقة إيجابية بين كل من المؤشرات الاقتصادية للتغيير من حصة سوقية وقيمة سوقية والصادرات والواردات من الدواء وعدد المنتجات الجديدة، مع المؤشرات الاقتصادية للإبداع المجسدة في الاستثمار البشري والمعرفي والبحث والتطوير، بينما حققت علاقة إيجابية مع مؤشر رقم الأعمال ولكن بشكل متواضع لا يرقى حتى لرفع الحصة السوقية للمجمع، وهذا ناتج تواضع مساهمات المجمع في مجال الاستثمار الإبداعي بالرغم من الوعي بأهميته، مما يساهم في ضعف التغطية المحلية لسوق الدواء، إلا أن المجمع يحاول استدراك هذا من خلال مشروع كبير يهدف من خلاله إلى إجراء التغييرات اللازمة وتطوير البنى الهيكلية، وإدراج الإبداع كبعد اسراتيجي ومدخل حقيقي لإدارة التغيير والاستجابة لتحديات المحيط.
الإستثمار في رأس المال البشري و أثره على الأداء
(UB1, 2018) صلحاوي, سمير
Human resources, better known as human capital, is considered as crucial factor that promotes enterprise success. It took a significant intention in last decades, where it is shifted from being a secondary factor among other production factors, often seen as individual's physiological efforts, to be a key factor that represents scientific and cultural wealth, a main resource of creativity, excellence, and a value production element that helps modern enterprises to achieve their ultimate goals, and Perhaps the most important of these goals at all, is improving performance to its highest level possible From this perspective, and aiming to reveal the reality of investment of Algerian. ع. companies in human resources, we projected the theoretical study that links between human capital and performances on three Algerian companies that exercise thier activities in the telecommunication sector. Practically, we distributed a questionnaire, designed for that purpose, to a sample of 284 employees from theses companies, Findings, gathered from statistical evidences, show that there is a strong impact of investment in human capital, which is represented by the three dimensions (training, knowledge and healthcare), on the performance level of the studied companies (Djezzy, Nedjma, and mobilis). تعد الموارد البشرية أو ما يعرف ب رأس المال البشري من أهم موارد المؤسسة على الإطلاق، وواحدة من الدعائم الأساسية للنجاح، وازدادت اهميتها بشكل كبير خصوصا خلال السنوات و العقود الأخيرة حيث تغيرت النظرة اتجاهها من مجرد كونها عامل ثانوي ضمن عوامل الإنتاج الأخرى قد تحصر في كثير من الأحيان في الجهد الفيسيولوجي للفرد، إلى ثروة علمية وفكرية و ما تمثله كمورد للإبداع والتميز، ومصدرا للقيمة ومحددا أساسيا في اكتساب أفضليات تنافسية هامة تخدم مساعي المؤسسة في تحقيق أهدافها، ولعل أهم هذه الاهداف على الاطلاق تحسين الأداء والرقي به الى اعلى مستوى ممكن، ومن هذا المنطلق وبغية التعرف على واقع استثمار المؤسسات الجزائرية في هذا المورد الجوهري، اسقطنا الدراسة النظرية على ثلاث مؤسسات تمثل في مجملها قطاع الاتصالات في الجزائر، حيث تم توزيع استبيان معد لهذا الغرض على عينة من 284 موظفا في المؤسسات الثلاث، وبعد المعالجة الإحصائية، خلصت الدراسة الى وجود أثر للاستثمار في راس المال البشري ممثلا في أبعاده الثلاثة (التدريب، المعرفة والصحة) في مستوى أداء المؤسسات المعنية بالدراسة (جيزي، نجمة وموبيليس)، فيما أظهرت النتائج كذلك عدم وجود اثر لبعد الكفاءات والمهارات في مستوى أداء هذه المؤسسات .
الأهمية الإقتصادية لتنمية السياحة المستدامة
(UB1, 2010) عيساني, عامر
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، أصبحت السياحة واحدة من أكثر القطاعات الاقتصادية نموا و ازدهارا على مستوى العالم، وقد بلغت صناعة السياحة قمة مجدها مع بداية القرن الواحد و العشرين، وأضحت الملاذ الآمن لمعظم دول العالم سواء المتقدمة منها، أو تلك الساعية إلى تحقيق النمو الاقتصادي، وما يؤكد هذه الحقيقة الإحصائيات الصادرة عن المنظمة العالمية للسياحة و الدراسات التطبيقية التي صنفت السياحة بأنها الأسرع نموا، و الأكثر توليدا للدخل الوطني، والصناعة الأكثر استخداما حيث ارتفع عدد السائحين من 25 مليون سائح، إلى 922 مليون سائح، والدخل السياحي للعمالة، من 2.1مليار دولار في العام 1950 الى 944 مليار دولار في العام . 2008 وكان من أهم ملامح هذه الظاهرة المتنامية هو الضخامة و الكثافة في التشييد و بناء الخدمات و التسهيلات السياحية، و استخدام الموارد المتاحة بصورة كبيرة، حتى أن هذه الصناعة توسعت إلى الحد الذي فاق الحدود المسموح بها في العديد من المقاصد السياحية و الأمر الذي تسبب في العديد من الآثار المدمرة له و تولد عن ذلك الكثير من المشكلات البيئية الاجتماعية و الاقتصادية لهذه الموارد وانخفاض مستويات الإشباع السياحي للزائرين،. وبغية احتواء الآثار السلبية وتدعيم الإيجابية منها، بدأ التفكير في إرساء مبادئ التواصل للتنمية السياحية، والتي تهدف إلى ضمان حقوق الأجيال القادمة في التمتع بالموارد السياحية بنفس الحقوق التي تتمتع بها الأجيال الحالية. وإدراكا لأهمية السياحة كمحرك للتنمية من خلال الآثار المترتبة على بقية القطاعات الاقتصادية،فقد سعت الجزائر إلى بعث مخطط للتهيئة السياحية يهدف إلى ضمان التوازن الثلاثي المتمثل في العدالة الاجتماعية، الفعالية الاقتصادية، و الدعم الايكولوجي، في إطار التنمية المستدامة. وتأتي هذه الدراسة تأكيدا لأهمية التنمية السياحية المستدامة في الجزائر، مع الإشارة إلى تجارب بعض البلدان التي تمثل وجهات منافسة بحكم موقعها الجغرافي وتشابه قدراتها السياحية مع الجزائر، لذا من الضروري معرفة وإدراك المحاور الاستراتيجية التي اختارتها تلك البلدان وإمكانية الاستفادة منها، وبغية بلوغ الهدف المتوخي من البحث تضمن الموضوع خمس فصول منها:فصلين نظريين، تطرقنا فيهما إلى تطور الحركة السياحية الدولية مع الإشارة إلى التنمية السياحية المستدامة،أما الفصل الثالث تناول واقع و افاق التنمية السياحية في الجزائر، في حين تناولنا في الفصل الرابع واقع و افاق التنمية السياحية في كل من مصر وتونس، وخلصت الدراسة بالفصل الخامس، وكان دراسة تقييمية للتجارب السياحية في البلدان الثلاثة ( الجزائر ، مصر و تونس).
التسويق والمزايا التنافسية
(UB1, 2008) لحول, سامية
التسيير الحديث للكفاءات في المؤسسة كمدخل لتحقيق الميزة التنافسية
(UB1, 2020) بوزناق, حسن
هدفت هذه الدراسة الى ابراز دور التسيير الحديث للكفاءات و مساهمته في تحقيق الميزة التنافسية بالمجمع الصناعي صيدال، و في ظل التغيرات المتسارعة التي تشهدها البيئة، و التي ادت الى تصادم مصالح المنظمات لبلوغ اهدافها و التي تمكنها من النمو و البقاء، فاذا كان للمجمع الصناعي صيدال الرغبة في تحقيق التفوق من خلال قوة العمل فلا بد من بنائها بطريقة يصعب تقليدها دون اهمال المعرفة و ما توفره من كفاءات و مهارات متجددة باستمرار، تمكنه من خلق المزايا التنافسية و العمل على استدامتها، اضافة الى ان توجهات البيئة التنافسية مرتبطة بشكل واضح على الحصول على المورد البشري و اعداده و تحفيزه و المحافظة عليه، اي بادارة كفاءاته المتميزة و القادرة على الابداع و تحقيق التميز مقارنة بمنافسيه و ذلك من خلال اضافة قيمة للزبائن لحماية مركزه التنافسي. و للوصول الى تحقيق هدف الدراسة ثم تصميم استمارة استبيان و التي سمحت لنا بجمع البيانات و المعلومات الاولية من عينة الدراسة و المتكونة من 125 موظف و اطار بالمجمع الصناعي صيدال، و من خلال ذلك تم تحليل البيانات و المعلومات المتحصل عليها و اختبار فرضيات الدراسة باستخدام البرنامج الاحصائي SPSS, VERSION 22 و تم اعتماد الاساليب الاحصائية لتحقيق اهداف الدراسة منها: المتوسطات الحسابية، الانحراف المعياري، معامل الارتباط لبيرسون، تحليل الانحدار المتعدد و معامل تحليل اتبياين. و ومن بين اهم النتائج التي توصلت اليها الدراسة هو ان بناء و تثمين الكفاءات و تسييرها وفق متطلبات العصر الحديث في المجمع الصناعي صيدال يساهم بشكل ايجابي في تحقيق المزايا التنافسية، كما توصلت الدراسة ايضا الى وجود علاقة ارتباط و تاثير قوية ذات دلالة احصائية بين اليات تسيير الكفاءات و ابعاد الميزة التنافسية بالمجمع الصناعي صيدال، و بالتالي يمكن القول ان هناك مساهمة كبيرة لاليات تسيير الكفاءات في تحقيق و تدعيم الميزة التنافسية بالمجمع الصناعي صيدال مقارنة بالمنافسين. Cette étude vise à mettre en évidence le rôle de la gestion moderne des compétences et sa contribution à la réalisation d l'avantage compititivité dans le Groupe industriel Saidal. Compte tenu de l'évolution rapide de la conjoncture qui a conduit à la collition des intéréts des organisations pour atteindre leurs objectifs, ce qui leur permet de croitre et de survivre. Si le Groupe industriel Saidal souhaite atteindre l'excellence par le biais de la force de travail, il doit être construit d'une manière difficile à imiter sans négliger les connaissances et les compétences et aptitudes qu'il fournit constamment renouvelées. Cela lui permet de créer des avantages compititivité et travailler sur leur durabilité, de plus les tendences de l'environnment concurrentiel sont clairement liéer à l'obtention, à la préparation, à la motivation et à la préservation des ressources humaines; c'est-à-dire en gérant ses compétences et sa créativité distinguées et en atteignant l'excellence par rapport à ses concurrents, en ajoutant de la valeur aux clients pour protéger sa position concurrentielle. Afin d'atteindre l'objectif de l'étude, un questionnaire a été conçu, qui nous a permis de collecter des données et des informations primaires à partir de l'échantillon de l'étude, qui comprend 125 employés et cadre dans le Groupe industriel Saidal, et à travers cela, les données et informations obtenues et les hypothèses de l'étude ont été analysées à l'aide du programme statistique (SPSS, VERSION 22), des méthodes statistiques ont été adoptées pour atteindre les objectifs de l'étude, notamment: moyennes arithmétiques, écart-type, coefficient de corrélation de Pearson, analyse de régression multiple et facteur d'analyse de variabilité. L'une des conclusions les plus importantes de l'étude est que le renforcement et l'évaluation des comptétences et leur gestion conformément aux exigences de l'ère moderne dans le groupe industriel de Saidal contribuent positivement à l'obtention d'avantages compétitifs, et l'étude a également trouvé une forte corrélation et relation d'impact avec une signification statistique entre les mécanismes de gestion des compétences et les dimensions de l'avantage compititivité dans le groupe industriel de Saidal; par conséquent, on peut dire qu'il y a une contribution significative aux mécanismes de gestion des compétences pour atteindre et renforcer l'avantage compititivité dans le groupe industriel de Saidal par rapport aux concurrents. This study aims to highlight the role of modern competency management and its contribution to achieving competitive advantage in the Saidal industrial group, given the rapid evolution of the economic situation which led to the collision of interest organizations to achieve their goals, allowing them to grow and survive. If the Saidal industrial group wishes to achieve excellence through the workforce, it must be build in a way that is difficult to imitate without neglecting the constantly renewed knowledge and skills and abilities it provides. This allows him to create compititive advantages and work on their sustainability, in addition trends in the current competitive environment are clearly linked to obtaining, preparing, motivating and preserving human resources; that is, by managing their exceptional competencies and creativity and achieving excellence over their competitors, adding value to customers to protect their compititive position. In order to achieve the objective of the study, a questionnaire was designed, which allowed us to collect primary data and information from the study sample, which includes 125 employees and managers i nthe Saidal Industrial Group, and through this, the data and information obtained and the hypotheses of the study were analyzed using the statistical program (SPSS,VERSION 22), statistical methods were adopted to achieve the objectives of the study, including: arithmetic means, standard deviation, Pearson correlation coefficient, multiple regression analysis and variability analysis factor. One of the most important conclusions of the study is that the construction and evaluation of competencies and their management in accordance with the requirements of the modern era in the Saidal industrial group contribute positively to obtaining compititive advantages, and the study also found a strong correlation and impact relationship with a statistical significance between the competencies management mechanisms and the dimensions of competitive advantage. The Saidal Industrial Group; therfore, it can be said that there is a significant contribution to the competencies management mechanisms to achieve and strengthen the competitive advantage in the Saidal Industrial Group compared to competitors.
التعليم و النمو الإقتصادي
(UB1, 2019) مرادسي, حمزة
This study aims at investing the relationship between education and the economic growth in both Algeria and Malaysia, and from the comparison of the experiments using econometrics techniques, the study found a positive long-term relationship between the volume of education spending and economic growth in Malaysia. There is also a positive impact between the outputs of the secondary and university education systems in increasing economic growth rates in the long term. Meanwhile, the impact of the number of workers without any educational level effected negatively the economic growth. This result translates the productive efficiency of the educational system and the volume of expenditure on education in Malaysia, as it shows the success of the educational system in monitoring the needs of the economy of the competencies and skilled labor. For Algeria, the study shows a negative impact on the variable number of workers who did not receive any educational level in the economic growth, while there was a single positive relationship between the variable number of workers with secondary level on the economic growth. The effectiveness of highly educated workers in the creation of output was absent. which lead to the expenditure on education become consumer spending, not productive investment spending, which limits the efficiency of the educational system in providing the economy with human capital producing wealth. L'objectif de la présente étude, est d'analyser la relation entre l'éducation et le croissance économique en Algérie et en Malaisie, à travers une comparaison entre les deux cas, tout en faisant recours à des procédés économétriques, ainsi, notre étude a prouvé l'existence d'une relation positive, sur un long terme, entre les dépenses sur l'éducation et le développement économique en Malaisie, de plus, l'effet positif du système éducatif (secondaire et universitaire) sur l'augmentation des taux du développement économique sur le long terme, cependant, le nombre des employés sans aucun niveau éducatif, influe mal le développement économique, ce qui explique l'importance de l'investissement financier dans l'éducation en Malaisie, et l'efficacité du système éducatif dans le recensement des compétences et de la main d'oeuvre, dont le secteur économique a besoin. En ce qui concerne l'Algérie, les études ont montré la mauvaise influence du nombre des employés sans aucun niveau éducatif sur le développement économique, or, il est à noter que les employés avec un niveau secondaire ont une bonne influence sur le développement économique, contrairement aux employés avec un niveau éducatif supérieur. Ce qui a fait de l'investissement dans l'éducation, une sorte de consommation sans productivité, et qui a réduit, également, la capacité du système éducatif de fournir à l'économie un capital humain producteur de fortune. استهدفت هذه الدراسة بحث العلاقة بين التعليم والنمو الاقتصادي في كل من الجزائر وماليزيا، ومن خلال المقارنة بين التجربتين مستخدمين تقنيات القياس الاقتصادي، توصلت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية طويلة الأجل بين حجم الانفاق على التعليم والنمو الاقتصادي في ماليزيا. كما ان هناك تأثير إيجابي بين مخرجات النظام التعليمي الثانوي والجامعي في زيادة معدلات النمو الاقتصادي على المدى الطويل، في حين كان أثر عدد العمال بدون أي مستوى تعليمي سالبا على النمو الاقتصادي. وتترجم هذه النتيجة الكفاءة الإنتاجية للنظام التعليمي وحجم الانفاق على التعليم في ماليزيا، ونجاح النظام التعليمي في رصد احتياجات الاقتصاد من الكفاءات واليد العاملة الماهرة . بالنسبة للجزائر أظهرت الدراسة تأثيرا سلبيا لمتغير عدد العمال غير المتحصلين على أي مستوى تعليمي في النمو الاقتصادي، بينما ظهرت علاقة وحيدة إيجابية بين متغير عدد العمال ذوي المستوى الثانوي والنمو الاقتصادي، وغابت فعالية العمال المتحصلين على مستوى تعليمي عالي في خلق الناتج. مما جعل الانفاق على التعليم إنفاقا استهلاكيا، وليس إنفاقا استثماريا منتجا، مما يحد من كفاءة النظام التعليمي في تزويد الاقتصاد برأس المال البشري المنتج للثروة .
التكوين و تنمية الكفاءات لتحسين أداء المؤسسات
(UB1, 2018) العقون, سهام
Objectif de l'étude: L'étude visait à identifier la réalité de la formation et du développement des compétences pour améliorer la performance des entreprises de transport urbain dans la ville de Batna, et son impact sur la qualité de service du point de vue des passagers. Méthodologie et outils: Pour atteindre les objectifs de l'étude, deux questionnaires ont été conçus: - Un questionnaire a été adressé aux prestataires de services (40 conducteurs et receveurs) à l'ETUB, pour déterminer leurs competences « savoir, savoir-faire, savoir-etre »d'une part, et d'autre part, pour voir l'effet de la formation formelle reçue au début de leurs carrières et la formation informelle qui se produit par l'interaction au travail, en plus l’effets de promotion, de travail d'équipe et de gestion de carriere sur la performance de l'ETUB représenté dans les dimensions non financières du Balanced Scorecard. - Un autre questionnaire a été adressé aux destinataires du service (162 voyageurs ) pour identifier la différence de la qualité de service dans ses cinq dimensions entre ETUB et les entreprises du secteur privé. Les résultats de l'étude ont été analysés en utilisant SPSS la version 20. Résultats de l'étude: - L'existence d'une corrélation positive significative entre les competences de prestataires de service et les dimensions de la performance de l'ETUB, où le coefficient de corrélation totale estimée (0,679) au niveau (0.000). - L'existence d'une corrélation positive entre la formation et les dimensions de la performance de l'ETUB, où le coefficient de corrélation total a été estimé à (0,642) au niveau de signification (0,000). - L'existence d'une corrélation positive significative entre le développement et les dimensions de la performance de l'ETUB, ou le coefficient de corrélation global (0,705) au niveau (0,000. -La formation et le développement des compétences des prestataires de services a un impact sur la performance de l'ETUB - Il existe des différences dans la qualité du service fourni dans ses « cinq dimensions » entre l'ETUB et les entreprises de transports urbains privé à Batna a la faveur de l'ETUB. هدف الدراسة: هدفت الدراسة لتحليل واقع التكوين وتنمية الكفاءات وأثره على أداء مؤسسات النقل الحضري بمدينة باتنة، وأثر ذلك على جودة أداء الخدمة من وجهة نظر الراكبين. منهج الدراسة وأدواتها: : لتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استبانتين للتعرف " ETUB استبانة واحدة وجهت لمقدمي الخدمة (40 سائقا وقابضا) بالمؤسسة العمومية للنقل الحضري على مدى تمكنهم من أبعاد كفاءة تقديم الخدمة " المعرفة والمهارة والقدرة " من جهة، ومن جهة أخرى للإطلاع على مدى تأثير التكوين الرسمي الذي تلقوه في بداية حياتهم المهنية و التكوين غير رسمي الذي يحدث من خلال التفاعل في العمل، إضافة الى تأثير الترقية والعمل الجماعي وادارة الحياة المهنية على أداء المؤسسة ممثلا في الأبعاد غير مالية لبطاقة الأداء المتوازن واستبانة أخرى وجهت لمتلقي الخدمة (162 راكبا) للتعرف على الفرق في جودة أداء الخدمة بأبعادها الخمسة ومؤسسات القطاع الخاص. حللت نتائج الدراسة باستخدام البرنامج ETUB بين المؤسسة العمومية للنقل الحضري . النسخة 20 spss الاحصائي نتائج الدراسة: وجود علاقة ارتباط معنوية موجبة بين كفاءات مقدمي الخدمة وأبعاد أداء المؤسسة حيث قدر معامل الارتباط الكلي ب (0.679) عند مستوى دلالة (0.000).- وجود علاقة ارتباط معنوية موجبة بين التكوين وأبعاد أداء المؤسسة حيث قدر معامل الارتباط الكلي ب (0.642) عند مستوى دلالة (0.000). وجود علاقة ارتباط معنوية موجبة بين التنمية وأبعاد أداء المؤسسة حيث قدر معامل الارتباط الكلي ب (0.705) عند مستوى الدلالة (0.000). ETUB للتكوين وتنمية كفاءات مقدمي الخدمة أثر على أداء المؤسسة االعمومية للنقل الحضري ETUB توجد فروق في جودة اداء الخدمة المقدمة " بأبعادها الخمسة "بين المؤسسة العمومية للنقل الحضري ومؤسسات النقل الحضري الجماعي للقطاع الخاص بمدينة باتنة لصالح المؤسسة العمومية للنقل الحضري.
التنسيق في الإدارة المحلية و أثره على التنمية
(UB1, 2021) درياس, نادية
ان اللامركزية الإدارية ضرورة ديمقراطية في الدول المعاصرة، و سيما الإدارة المحلية كتنظيم اداري، تكمن أهميته في طبيعة الاهداف التي يسعى الى تحقيقها في إطار محلي متميز. اختصاصات الإدارة المحلية متأثرة و متطورة بالتطورات العالمية و المحلية، بل و توسعت الى درجة عجز نظامها الإداري مسايرة و تولي عملية التنمية المحلية. دول العالم المتقدم اوجدت سبلا خاصة لمجاراة توسع المسؤوليات التنموية للادارة المحلية، و من السبل التنموية تفعيل سبل الشراكة، و المقاربة التشاركية كبديل للمقاربة التمثيلية، عندما استنفذت الأخيرة طاقتها و أبانت عن عجزها في حل المشكلات التنموية. و ظهر نوع آخر من التنمية المحلية غير منبثق من الداخل فقط بل قائم على التضامن و الاندماج و هو ما يعرف بالتنمية المحلية التشاركية. و فيما تجاري دول العال المتقدم تطور المسؤوليات التنموية، فان الدول النامية المتأثرة الغير مؤثرة تعجز ادارتها المحلية عن الوفاء حتى بالمسؤوليات التنموية التقليدية، و ان تبنت مصطلح الشراكة في المجال التنموي، فيه شعار أكثر منه واقع في الدول النامية. و من منطلق الواقع المعاش، و ايمانا بالمسؤوليات العلمية و البحثية، و رغبة في تغطية جوانب يعتقد انها لم تدرس بعمق كاف في مجال التنمية المحلية، تم التركيز على مصطلح التنسيق في مجال التنمية المحلية، و كيفية تأثيره على تحقيق التنمية المحلية. و انطلاقا من تساؤلات البحث المطروحة، و استعراضا للمفاهيم النظرية المتعلقة بالإدارة و التنمية المحلية، و المشاركة التنموية المحلية، و كذا استعراض دور كل شريك تنموي بداية من الأصل و هي الدولة، و ادارتها المنفذة و هي الحكومة، و الجامعة كأبرز تجليات الحكومة على مستوى محلي، و كذا دور القطاع الخاص و القطاع الاقتصادي العام كممثل للحكومة في هذا المجال، سيتم بحث الدور التنموي المحلي للمجتمع المدني، باعتباره ممثلا للمواطن بمختلف تنظيماته، و كذا دراسة دور الإدارة المحلية بشقيه الإداري و التنموي، مع التركيز على العملية التنسيقية. و لتحقيق الهدف من البحث اتبعت عدة مناهج، باعتبار موضوع البحث في علاقة مع عدد من علوم الاجتماع، و دعمت الدراسة بأمثلة تطبيقية لواقع التنمية في التنمية المحلية التشاركية و التنسيق في دول متقدمة و أخرى نامية. و توصل البحث بعد عرض النتائج و تحليلها و تفسيرها الى حقائق مهمة حول التساؤلات السابقة مضمونها أن التنسيق الفعال يؤثر اجابا على تحقيق التنمية المحلية. تأكد ان فشل الجهود التنموية في العديد من الدول النامية يرجع لأسباب و تحديات كثيرة، و من أبرزها غياب الربط و التنسيق بين الجهود و الإمكانيات و الموارد الذاتية. و ستكون مشكلة التنسيق أعقد عند قيام الإدارة المحلية في الدول النامية بتوزيع العبء التنموي بين ثلاثية الحوكمة المحلية (الدولة، القطاع الخاص، المجتمع المدني). كما ان قيام كل شريك تنموي للادارة المحلية بدوره و بدرجة عالية من الفعالية و الكفاءة لن يكون له أثر اجابي في عملية التنمية المحلية إذا كان بشكل عشوائي و دون تواصل و تنسيق مع الإدارة المحلية المسؤولة عن جمع الجهود التنموية، و تحقيق التكامل و الانسجام بينهما و منع أي ازدواج و تعارض. تقوم الإدارة المحلية بمهام تنموية مختلفة عما كانت تقوم به قبل أن تصبح التنمية المحلية عملية تشاركية، وهي وظائف تنموية تكمل ما يقوم به شركاء التنمية المحلية من أدوار تنموية، و لكن المسؤوليات الإدارية للادارة المحلية تتعاظم من منطلق قيادتها لعملية التنمية المحلية، و من أبرز المسؤوليات التي على عاتق الرئيس و القائد الإداري التنسيق، فلابد ان يتمتع بغريزة التنسيق أو يخلي المكان لغيره. الإدارة في جوهرها جهود مشتركة لتحقيق أهداف مرسومة، اذ بعد ان يتم توزيع العمل، يقتضي إعادة جمعه، و يزيد التنسيق من كفاءة و فعالية العمل، التنسيق و رغم اختلاف وجهات النظر فيه، هو عملية مستمرة لتسوية العمل بانتظام و انسجام و تكامل، و اعطاء الأشياء نسبها الملائمة، و هو توحيد للجهود و الأنشطة و الوحدات و الافراد الموزعة، بل ان التنسيق عملية ضرورية حيث توجد علاقات متبادلة تستدعي العمل بروح التعاون، و تنسيق الجهود المشتركة لبلوغ الأهداف المرسومة. التنسيق يصحب أداء كل وظيفة، بل هو المبدأ الأول لكل عنصر من عناصر الإدارة، و تبدأ الحاجة الى التنيق في جميع مراحل التنفيذ و مستوياته عليا و وسطى و دنيا. و اذا كان العمل يبدأ في مستويات التنفيذ المباشر في قاعدة هرم الخدمة، فان الحاجة ماسة للحصول على المعلومات من هذا المصدر، و الاهتمام أكثر بالتنسيق على المستوى العمودي معه، و تشجيع التنسيق على مستوى العلاقات الافقية. و حتى يتحقق التنسيق التنموي في مجالات الإدارة المحلية، عليها إدراك أن التنسيق في حد ذاته عملية صعبة و معقدة، و في نفس الوقت ضرورية لإنجاز الاعمال على الوجه الاكمل، و هو ما يقتضي أولا معرفة الأسباب التي تحول دون التنسيق، ثم توجيه الجهود لمواجهة هذه الأسباب، و ايجاد الحلول المناسبة لإصللح الأخطاء. تقع مسؤولية التنسيق التنموي على عاتق الإدارة المحلية باعتبارها قائدة لعملية التنمية المحلية التشاركية، و تقوم به من منطلق إدراك الحاجة الى التنسيق الحقيقي و الفعال يقوم على أساس في الأهداف و كيفية تحقيقها لفائدة المجتمع، و على أساس وجود رغبة صادقة في التنظيم، و شعور حقيقي بوجوب التنسيق ينبعان من صميم الرئيس القائد مقترنتين بالإيمان بفاعلية التنسيق و بالمقدرة على اجراء التنسيق، و هذا لان الإدارة و التنمية مرتبطة بالإنسان كوسيلة و غاية في نفس الوقت. هذا و قدم البحث مجموعة مقترحات توضح سبل الوصول الى تنسيق تنموي تشاركي فعال. Administrative decentralization is a democratic necessity in contemporary countries, especially local administration as an administrative organization. Its importance lies in the nature of the goals it seeks to achieve within a distinct local framework. The occupations of the local administration are affected and evolving by global and local developments, and even expanded to the point of the inability of its administrative system to keep pace with and take over the local development process. The developed world countries have created special ways to keep pace with the expansion of the development responsibilities of the local administration, and among the developmental means there is the activation of the partnership ways and the participatory approach as an alternative to the representative approach, when the latter exhausted its energy and showed its inability to solve the development problems. Another type of local development appeared that did not emanate from the inside only Rather, it is based on solidarity and integration, which is known as participatory local development. While the developed world is accommodating the development of development responsibilities, the local administration of the non-influential developing countries are unable to fulfil even the traditional development responsibilities, and if it adopts the term partnership in the development field, it is not more than a slogan. In reality, and in belief of our scientific and research responsibilities, and with a desire to cover aspects believed to have not been studied in sufficient depth in the field of local development, the focus has been on the term coordination in the field of local development, and how it affects the achievement of local development. Based on the research questions raised, and in order to show the theoretical concepts related to local administration and development, and local development participation, as well as the role of each development partner such as the state, and its implemented administration, which is the government, and the university as the most prominent manifestation of government at the local level, and to show also the role of the private sector and the public economic sector as a representative of the government in this field; it will be discussed the local developmental role of civil society, as a representative of the citizen in its various organizations, as well as it will be studied the role of local administration in both administrative and developmental aspects, with a focus on the coordination process. To achieve the goal of the research, several approaches were followed, considering the topic of research in relation to a number of social sciences, and the study was supported by practical examples of the reality of development in participatory local development and coordination in developed and developing countries. After presenting, analysing and interpreting the results, the research reached important facts about the previous questions, the content of which is that effective coordination positively affects the achievement of local development. It was confirmed that the failure of development efforts in many developing countries is due to many reasons and challenges, the most prominent of which is the lack of linkage and coordination between efforts, capabilities and self-resources. The problem of coordination will be more complex when the local administration in developing countries distributes the role of development between the triad of local governance (the state, the private sector, and civil society). Also, in playing of its role in a highly effective and efficient way, each development partner for the local administration will not have a positive impact on the local development process if it is random and without communication and coordination with the local administration responsible for collecting development efforts, achieving integration, coordinating between them and preventing any duplication and conflict. The local administration performs different development tasks than it did before local development became a participatory process. That tasks are development functions that complement the development roles of local development partners, but the administrative responsibilities of the local administration are growing from the point of view of its leadership of the local development process, and one of the most prominent responsibilities of the President and the Administrative Leader is coordination, he must have the instinct to coordinate or evacuate the place for others. Management is, in essence, joint efforts to achieve a set of goals, because after the work is distributed, it is required to recombine it, and coordination increases the efficiency and effectiveness of the work. For distributed efforts, activities, units and individuals, rather, coordination is a necessary process where there are mutual relations that require work in a spirit of cooperation, and coordination of joint efforts to achieve the designed goals. Coordination accompanies the performance of every job. Rather, it is the first principle for every element of management, and the need for coordination begins at all stages of implementation and at its high, middle and low levels. If the work begins in direct execution at the base of the service pyramid, there is an urgent need to obtain information from this source, and to pay more attention to coordination at the vertical level with it, and to encourage coordination at the level of horizontal relations. In order to achieve development coordination in the areas of local administration, it must realize that coordination in itself is a difficult and complex process, and at the same time necessary to complete the work to the fullest, which requires first knowing the reasons that prevent coordination, then directing efforts to confront these causes, and find solutions appropriate to fix errors. The responsibility for development coordination rests on the shoulders of the local administrationas a leader of the participatory local development process, and it does it out of realizing the need for real and effective coordination based on an understanding of the goals and how to achieve them for the benefit of society, and on the basis of a sincere desire to organize, and a real feeling of the necessity of coordination stems from the heart of the leader. And that is coupled with the belief in the effectiveness of coordination and the ability to conduct it, and this is because management and development are linked to the human being as a means and an end at the same time. The research presented a set of proposals clarifying ways to reach effective participatory development coordination.
الرقابة المالية على البلدية في الجزائر
(UB1, 2015) موفق, عبد القادر
This study aimed to investigate the role of the financial control institutions in Algeria over the financial performance of the local councils and the obstacles that impede the implementation of the new principles of the financial control in the public sector based on financial performance which include economy, efficiency and effectiveness, and in order to surmount the difficulties and suggest the suitable solutions needed to overcome and handle them. To achieve these objectives, many visits where carried out to the different financial control institutions, such as the “ regional chambers of the supreme court of accounts “ and the “ regional institutions of the general inspection of finance “, as well as many public accountants in the wilaya (department) of Batna .On the other hand، the researcher also met many members of the local councils and employees in the financial department to discuss financial control issues. The results of the study revealed that financial control over local councils is far beyond expectations and there is still a lot to do. Furthermore, the results also showed that there is a number of obstacles that impede Implementation of new financial performance control techniques over the local councils. The most important of these obstacles is the absence of internal control units in the local councils as well as the absence of legislative provision under which financial performance control standards should be implemented، in addition to failure of high financial institutions to follow up latest developments in the financial performance control standards domain. The study was concluded by a number of recommendations and suggestions to develop the financial control function over the local councils as well as in the financial control institutions themselves. The most important of these recommendations and suggestions is to implement financial performance control standards and to handle the shortcoming in implementing new financial control requirements through reinforcing independency of the control institutions, enhancing personnel competence and attending audit and control in the light of information technology. هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع الرقابة المالية على البلديات في الجزائر من خلال التطرق لدور أجهزة الرقابة المالية المعنية بذلك بالإضافة إلى المعوقات التي تحول دون فعاليتها، و ذلك لتذليل الصعوبات و وضع الحلول الكفيلة بالتغلب عليها و معالجتها و العمل على تحديثها لمواكبة مختلف التطورات التي عرفتها الرقابة المالية في القطاع الحكومي و الوصول بها إلى تطبيق رقابة الأداء التي تركز على تحقيق الإقتصاد و الكفاءة و الفعالية . و لتحقيق الأهداف السابقة، اعتمدت الدراسة على بيانات تم جمعها من خلال المقابلات و الزيارات الميدانية للبلديات المتواجدة بولاية باتنة، بالإضافة إلى الاستفسارات التي تم الحصول عليها من خلال الزيارات الميدانية للغرف الجهوية لمجلس المحاسبة و للمديريات الإقليمية للمفتشية العامة للمالية و العديد من المحاسبين العموميين و المراقب المالي بولاية باتنة. و قد أظهرت نتائج الدراسة عمق الهوة المتواجدة بين واقع إدارة المال العام في البلديات و واقع الرقابة المالية الذي تقوم به أجهزة الرقابة المالية من جهة، بالإضافة إلى الهوة بين واقع أجهزة الرقابة في الجزائر و الدور الذي من المفروض أن تلعبه من جهة أخرى. فقد أظهرت الدراسة وجود العديد من المعوقات التي تحول دون فعالية الرقابة المالية تمثلت أهمها في غياب النص التشريعي الذي يلزم بتطبيق الرقابة المالية الحديثة المتمثلة في رقابة الأداء المتمثلة في الكفاءة و الفعالية و الاقتصاد .( les trois E) قاعدة و قد انتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات الخاصة بتطوير العمل الرقابي على البلديات بشكل عام و تطوير أجهزة الرقابة و البلديات بشكل خاص و ذلك لمعالجة عدم فعالية الرقابة المالية على البلديات. و كان من أبرز هذه التوصيات خلق مصالح للرقابة الداخلية في البلديات تكون صمام أمان للرقابة الخارجية و عونا داعما للمجالس البلدية المنتخبة التي تسير ميزانيات بالمليارات دون أن تفقه أدنى و ابسط قواعد التسيير العمومي . كما يجب على السلطات العليا في البلاد أن تعمل على تغيير أسلوب الرقابة المالية و تطويره و ذلك بالتركيز على م راقبة أهداف الإنفاق و نتائجه بدلا من الاهتمام بتحديد أوجه الإنفاق و عناصره، بالإضافة إلى تعزيز استقلالية الأجهزة الرقابية و دعم الشفافية في نشر التقارير الرقابية في ظل حتمية التحول نحو الرقابة باستخدام تكنولوجيا المعلومات .
العلاقة بين مبادئ إدارة الجودة الشاملة و تحسين الأداء البشري بالمؤسسات الصناعية
(UB1, 2019) بن يحيى, إبراهيم
This study aims to highlight the relationship between the application of the principles of TQM (customer focus, leadership commitment, empowerment and involvement of persons, continuous improvement, strategic planning, training, feedback) and human performance in the Algerian industrial enterprises that have ISO 9001 certification. The questionnaire was used as a tool for applied study, which includes 44 phrases, 300 forms were distributed to the various administrative groups in the enterprises as a subject of study, based on the information obtained and the (SPSS? v21) program, the hypotheses were analyzed and tested. Finally, the study seem to be concluded with the following results: -The persons of the study sample agree with a high level on the application of the principles of TQM in the Algerian industrial enterprise that have the ISO 9001 certificate. - There is a correlation between the application of the principles of TQM and the improvement of human performance in the Algerian industrial enterprise that have ISO 9001 certificate. - There is an impact on the application of TQM to improve the human performance in the Algerian industrial enterprises that have ISO 9001certificate. تهدف هذه الدراسة الى ابراز العلاقة بين تطبيق مبادئ ادارة الجودة الشاملة (التركيز على الزبون، التزام القيادة، التحسين المستمر، تمكين واشراك الافراد، التخطيط الاستراتيجي، التدريب، التغذية العكسية) و الاداء البشري من خلال عينة من المؤسسات الصناعية الجزائرية المتحصلة على شهادة ايزو 9001، حيث تم الاعتماد على الاستبيان كاداة للدراسة التطبيقية، تضمن 44 عبارة، تم توزيع 300 استمارة على مختلف الفئات الادارية بالمؤسسات محل الدراسة، و انطلاقا من المعلومات المتحصل عليها و بالاعتماد على برنامج (SPSS? v21) تم تحليلها واختبار فرضيات الدراسة، و في الاخير تم التوصل إلى النتائج التالية: -افراد عينة الدراسة موافقون بمستوى عال على تطبيق مبادئ ادارة الجودة الشاملة في المؤسسات الجزائرية الصناعية الحاصلة على شهادة ايزو 9001 المدروسة. - توجد علاقة ارتباط بين تطبيق مبادئ ادارة الجودة الشاملة و تحسين الاداء البشري بالمؤسسات الصناعية الجزائرية الحاصلة على شهادة ايزو 9001. - يوجد اثر لتطبيق مبادئ ادارة الجودة الشاملة في تحسين الاداء البشري بالمؤسسات الصناعية الجزائرية الحاصلة على شهادة ايزو 9001.
المحاسبة عن الأداء البيئي
(UB1, 2015) عبد الصمد, نجوى
The study aim is to determine the possibility of applying accounting for environmental performance in the Algerian ISO 14001 certified enterprises, by recognizing the extent of perception of these enterprises for the importance of accounting for environmental performance, and exploring the constraints and obstacles that limit its application. To achieve the objectives of the study a questionnaire is used to collect data on the study variables. The form has been distributed to a sample consisted of 40 individuals, and 32 of the forms were returned and adopted for analysis and study purpose, thus, forming a response rate of 80% of the study’s sample. The main findings of this study are: - There is a perception and awareness of the Algerian ISO 14001 certified enterprises about the importance of accounting for environmental performance with a high degree, especially at the internal level in the field of environmental protection program assessment and in supporting the implementation of environmental management system; - The existence of a number of obstacles that limit the application of accounting for environmental performance in the Algerian ISO 14001 certified enterprises moderately, most of these obstacles are external such us the lack of a legal texts that require enterprises to provide and publish financial reports on their environmental performance; - There are statistically significant differences at the level α≤0.05 between attitudes concerning the importance of accounting for environmental performance attributed to scientific qualification in benefit to those who got the bachelor's degree and to professional experience in favor of the respondents who have professional experience less than 15 years; - There are statistically significant differences at the level α≤0.05 between the views on the obstacles facing the accounting for environmental performance application attributed to scientific qualification in benefit of professional certificate holders, and to the functional level for the benefit of the personnel of financial and budget directorate. The study cames up with a number of recommendations and proposals in the hope that it will contribute to draw the attention of the related parties on public and private levels to the accounting for environmental performance, and to reduce the difficulties facing its application. هدفت الدراسة إلى معرفة مدى إمكانية تطبيق المحاسبة عن الأداء البيئي في المؤسسات الجزيائرية المتحصلة على شهادة الأيزيو 14001 ، من خلال التعرف على مدى إدراك هذه المؤسسات لأهمية المحاسبة عن الأداء البيئي، واستكشاف المعوقات التي تحد من تطبيقها. ولتحقيق أهدف الدراسة تم تطوير استمارة استبيان لجمع البيانات عن متغيرات الدراسة، وقد تم توزيع الاستمارة على عينة قوامها 40 فردا، وبلغ عدد الاستمارات المستردة منها والمعتمدة لغايات التحليل والدراسة 32 استمارة، أي ما نسبته %80 من الاستمارات الموزعة . وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج كان أهمها: - أن هناك إدراكا ووعيا لدى المؤسسات الجزيائرية المتحصلة على شهادة الأيزيو 14001 بأهمية المحاسبة عن الأداء البيئي بدرجة عالية، وخااصة على المستوى الداخلي في مجال تقييم برامج حماية البيئة ودعم تطبيق نظام الإدارة البيئية. - وجود عدد من المعوقات التي تحد من تطبيق المحاسبة عن الأداء البيئي في المؤسسات المتحصلة على شهادة الأيزيو 14001 بدرجة متوسطة، ترتبط أغلب هذه المعوقات بالمحيط الخارجي ومن أهمها غياب النصوص القانونية التي تلزيم المؤسسة على تقديم ونشر تقارير مالية عن أدائها البيئي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05=>& بين آراء أفراد عينة الدراسة حول أهمية المحاسبة عن الأداء البيئي تعزيى لاختلاف المؤهل العلمي لصالح حملة شهادة الليسانس ولاختلاف الخبرة المهنية لصالح أفراد العينة الذين خبرتهم المهنية تقل عن 15 سنة. - وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى 0.05=>& بين آراء أفراد عينة الدراسة حول معوقات تطبيق المحاسبة عن الأداء البيئي تعزى لاختلاف المؤهل العلمي لصالح حاملي الشهادة المهنية، ولاختلاف المستوى الوظيفي لصالح أفراد إدارة المالية والميزانية. وقد خرجت الدراسة بعدد من المقترحات بأمل أن تساهم في توجيه اهتمام الجهات ذات العلاقة على الصعيدين الرسمي والخاص بالمحاسبة عن الأداء البيئي والتقليل من الصعوبات التي تواجه تطبيقها.

Browse

Browsing Sciences de gestion by Title