Sciences sociales [LMD]
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/10
Browse
Browsing Sciences sociales [LMD] by Title
Now showing 1 - 20 of 47
- Results Per Page
- Sort Options
Item أثر الأنماط القيادية على الفعالية التنظيمية فــــي المؤسســــــة الصناعيــــــــة الجزائريـــــــة(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2022) شافعي, مصطفىتهدف هذه الدراسة، إلى البحث في أثر الأنماط القيادية على الفعالية التنظيمية داخل المؤسسة الصناعية والربط بين المتغيرين لتحديد التقارب والالتقاء بين المتغيرين. أما الدراسة الميدانية فقد تم إجراءها في مؤسسة سونالغاز بباتنة، مستخدمين في ذلك المنهج الوصفي حيث سمح لنا برصد المعلومات البحثية لموضوع دراستنا وبالاعتماد على قياس ليكرت الثلاثي لجمع البيانات من المؤسسة محل الدراسة أما في التحليل فقد اعتمدنا على المتغير الإحصائي spss بالإضافة إلى التحليل الكيفي للبيانات. العينة كانت 133 قائد تم استجوابهم، وتوصلت هذه الدراسة إلى جملة من النتائج أبرزها: أن علاقة القائد في المؤسسة هي علاقة جيدة مع كل العمال حيث يعمل على مساعدتهم على حل المشكلات التي تواجههم في العمل ويقلل من الصعوبات التي تواجه العمال. إن السلطة داخل المؤسسة هي سلطة تشاركية بين القائد وباقي العمال حيث أن هناك مناقشات تتم عن اتخاذ القرارات التي تخص المؤسسة وسير العمل. أن للقائد دور فعال في التغيير الإيجابي داخل المؤسسة وذلك من خلال قدرته على رفع الفعالية التنظيمية من خلال عمله ومهاراته الشخصية والقيادية. أن المشاركة في اتخاذ القرارات داخل المؤسسة أحد العوامل الجوهرية في الرفع من الفعالية التنظيمية. أن نمط القيادة خاصة النمط الديموقراطي هو أفضل الأنماط القيادية التي تساهم في رفع الفعالية التنظيمية لما فيه من خصائص. أن القائدة في المؤسسة يمتلكون مهارات قيادية عالية ساهمت في تحسين العمل وتطويره,Item أثر التعلم بالمحاكاة في تنمية مهاراة السياقة الآمنة دراسة تجريبية على عينة من السائقين باستخدام جهاز "محاكاة السياقة" في ضوء نموذج GDE (Goals Of Driver Education(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) طويل, عادلهدفت الدراسة لكشف عن أثر التعمل بالمحاكاة في تنمية مهارات السياقة الآمنة لدى السائقين المبتدئين. ولتحقيق هذا الهدف قام الباحث باقت ا رح برنامج تدريبي قائ عمى التعم بالمحاكاة في ضوء الميا ا رت المتضمنة في المستوييف السفمييف مف مصفوفة أىداؼ تعمي السائؽ GDE ، التي تعتبر أحد أكثر النماذج الحديثة فعالية في مجاؿ تعمي وتدريب السائقيف، ولجمع بيانات الد ا رسة ت بناء مقياس التقيي الذاتي لميا ا رت السياقة الآمنة، ولتحري مدى تفاعؿ أف ا رد المجموعة التجريبية مع محتوى البرنامج التدريبي اعتمد الباحث عمى استمارة تقيي كؿ حصة مف حصص البرنامج التدريبي واستمارة تقيي البرنامج التدريبي ككؿ. اعتمد الباحث المنيج التجريبي بتصمي المجموعات المتكافئة بقياس قبمي وقياس بعدي وقياس تتبعي، تضمنت عينة الد ا رسة 24 سائؽ مبتدئ ) 20 ذكور و 04 إناث(، ت اختيارى بطريقة قصدية وتوزيعي عمى مجموعتيف متجانستيف ) 12 فرد في كؿ مجموعة(، مجموعة تجريبية طبؽ عمييا البرنامج التدريبي ومجموعة ضابطة ل يطبؽ عمييا البرنامج. وبعد جمع البيانات ومعالجتيا إحصائيا باستخدا برنامج الحزمة الاحصائية لمعمو الاجتماعية ) SPSS (، جاءت نتائج الد ا رسة كما يمي: لا توجد فروؽ ذات دلالة إحصائية بيف القياسيف القبمي والبعدي لميا ا رت السياقة الآمنة لدى المجموعة - الضابطة. توجد فروؽ ذات دلالة إحصائية بيف القياسيف القبمي والبعدي لميا ا رت السياقة الآمنة لدى المجموعة - التجريبية لصالح القياس البعدي. توجد فروؽ ذات دلالة إحصائية بيف المجموعتيف الضابطة والتجريبية في القياس البعدي لميا ا رت - السياقة الآمنة لصالح المجموعة التجريبية. توجد فروؽ ذات دلالة إحصائية بيف القياس القبمي والبعدي والتتبعي لميا ا رت السياقة الآمنة لدى - المجموعة التجريبية. ب ج حج الأثر الذي يتركو البرنامج التدريبي القائ عمى التعم بالمحاكاة في تنمية ميا ا رت السياقة الآمنة - لدى المجموعة التجريبية كبير. توصمت نتائج الد ا رسة أف لمتعم بالمحاكاة أثر فعاؿ في تنمية ميا ا رت السياقة الآمنة المتضمنة في مصفوفة أىداؼ تعمي السائؽ ((GDE)) لدى السائقيف المبتدئيف، كما خمصت لمجموعة مف التوصيات لعؿ أبرزىا دمج التعم بالمحاكاة ضمف الاست ا رتيجية المعتمدة في مجاؿ تعمي وتدريب المترشحيف لمحصوؿ عمى رخصة السياقة، أو كبرنامج تكميمي ضمف متطمبات الحصوؿ عمى الرخصةItem أثر الفعالية الذاتية والمساندة الاجتماعية في العلاقة بين مصدر الضبط الصحي والإدارة الذاتية للمرض لدى البالغين المصابين بالسكري من النوع الثاني(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) ذياب, أحلامهدفت الد ا رسة الحالية إلى الكشف عن تأثير الفعالية الذاتية والمساندة الاجتماعية في العلاقة بين مصدر الضبط الصحي والإدارة الذاتية للمرض لدى البالغين المصابين بالسكري من النوع الثاني. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي ألارتباطي على عينة قصدية (عمدية) مكونة من 80 مريض بالسكري من النوع الثاني من كلا الجنسين، في مدينة باتنة، بالاعتماد على المقاييس التالية: والذي تم ترجمته الى (Scmitt & al , المعد من قبل ( 2013 " DMSQ" - مقياس الإدارة الذاتية لمركز ستانفورد لتثقيف (SED) العربية من قبل الباحثة، ومقياس الفعالية الذاتية لمرضى السكري Sherbourne ) والمعد من قبل " MOS " المرضى، ومقياس المساندة الاجتماعية لمرضى السكري وتوصلت .(Wallston, ومقياس مصدر الضبط الصحي المعد من قبل ( 1978 .(&Stewart,1991 الد ا رسة الحالية للنتائج التالية: - يتميز مرضى السكري من النوع الثاني بمستوى مرتفع من المساندة الاجتماعية، ومستوى متوسط من الفعالية الذاتية ومستوى منخفض من الإدارة الذاتية. - سيادة الضبط الداخلي مع تقارب كبير مع الضبط الخارجي لنفوذ الآخرين. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين مصدر الضبط الصحي الداخلي والإدارة الذاتية، ولا توجد علاقةبين مصدر الضبط الصحي الخارجي وبعد الحظ وبين الإدارة الذاتية. - لا توجد علاقة ارتباطيه بين كل من الفعالية الذاتية وأبعاد مصدر الضبط الصحي والإدارة الذاتية. -توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين المساندة الاجتماعية ومصدر الضبط الداخلي، ولا توجدعلاقة ارتباطية بين المساندة الاجتماعية وبعدي مصدر الضبط الخارجي لنفوذ الآخرين وبعد الحظ، كذلك لا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين المساندة الاجتماعية والإدارة الذاتية. - متغير الفعالية الذاتية لا يؤثر في العلاقة الارتباطية الموجودة بين أبعاد مصدر الضبط الصحي والإدارة الذاتية. - متغير المساندة الاجتماعية لا يؤثر في العلاقة الارتباطية الموجودة بين كل من مصدر الضبط الصحي الداخلي والخارجي والإدارة الذاتية ، والارتفاع في العلاقة الارتباطية بين مصدر الضبط الصحي الخارجي الحظ والإدارة الذاتية .Item إدراك المرض وأثره على الالتزام بالعلاج واستراتيجيات التعامل لدى المرضى الخاضعين لعملية زراعة الكلية(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) حميداني, موسىهدفت الد ا رسة الى الكشف عن اثر إد ا رك المرض، وكذا العوامل السوسيوديموغ ا رفية والمتغيارت العيادية على كل من الالت ا زم بالعلاج واست ا رتيجيات التعامل لدى المرضى الخاضعين لعملية ز ا رعة الكلية، أُجريت الد ا رسة بالمركز الاستشفائي الجامعي بن فليس التوهامي بولاية باتنة، ولقد تم اتباع المنهج الوصفي ، تم الاعتماد على ادوات تماشت وطبيعة الد ا رسة حيث تمثلت في مقياس إد ا رك المرض الموجز ) Brief-IPQ ( والذي تم تطويره من طرف ( Broadbent et al ( سنة 6002 ، مقياس الالت ا زم بالعلاج متعدد الأبعاد ) MAQ ( الذي اعده (Telles-Correia et al) سنة 6002 ) ترجمة الباحث( ، ومقياس است ا رتيجيات التعامل الموجز (Brief-COPE) الذي وضعه (Carver) سنة 7992 )تعريب مفتاح المنصوري( ، وقد تم التأكد من شروطهما السيكومترية من خلال تحليل النموذج القياسي عن طريق برنامج .smart pls 4 شملت عينة الد ا رسة على 70 مشاركا ت ا روحت أعمارهم بين 51 و 15 بمتوسط عمري ) 6.81 ± 581 (، تم اختيارهم بطريقة عرضية، وقد تم تحليل البيانات احصائيا بالاستعانة على نظام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS v 25) والمتمثلة في المتوسط الحسابي، الانح ا رف المعياري، النسب المئوية، كما تم الاعتماد على النمذجة الإحصائية باستخدام المعادلات الهيكلية بالمربعات الصغرى الجزئية (Smart PLS v4) وذلك باستخدام معامل التحديد R² ، حجم التأثير F² ، التعصيب والملائمة التنبؤية Q² ، كما تم فحص معامل المسار باستخدام البسترة bootsrapping . مع عينة 0000 وقد اسفرت نتائج الد ا رسة عن وجود إد ا رك إيجابي اتجاه عملية ز ا رعة الكلية لدى اف ا رد العينة وذلك من خلال الاعتماد على المتوسط الفرضي لمقارنة نوع الاتجاهات مع المتوسط الحسابي، كما بينت النتائج انه لدى المشاركين في الد ا رسة مستوى عالي من الالت ا زم بالعلاج وقد تم التأكد من ذلك عن طريق حساب كل من المتوسط الحسابي والانح ا رف المعياري لمقياس الالت ا زم متعدد الأبعاد ) MAQ (. كما اظهرت النتائج ان أكثر است ا رتيجية تعامل مستخدمة لدى اف ا رد العينة هي اللجوء الى الدين. كما أظهرت نتائج تحليل النموذج الهيكلي بان هناك تأثير إيجابي لإد ا رك المرض على كل من الالت ا زم بالعلاج واست ا رتيجيات التعامل، في حين لا يوجد تأثير لكل من المتغي ا رت السوسيوديموغ ا رفية: ) العمر، الجنس، المستوى التعليمي، الحالة المدنية، الحالة الاقتصادية، صلة المتبرع(، والمتغي ا رت العيادية:)مدة التصفية، مدة الزرع، نسبة اليوريا، الكرياتنين، الوزن، الضغط الدموي، نسبة السكر، الكوليسترول( على كل من الالت ا زم بالعلاج واست ا رتيجيات التعامل لدى اف ا رد العينةItem إستغلال المجال الحضري(UB1, 2021) خذري, صلاح الدينبعد الاستقلال لاقت الجزائر نفسها في مواجهة مع عديد من المشكلات كازمة السكن، ظاهرة النزوح الريفي من جهة، و الانفجار الديمغرافي من جهة اخرى، ما دفع بالدولة للبحث عن الحلول باعتمادها على نموذج المناطق السكنية الحضرية الجديدة، و على غرار المدن الجزائرية المتوسطة شهدت مدينة باتنة هذه الازمة، ما ادى بها الى اعتماد هذه السياسة و التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، حيث اهتمت بتغطية العجز في المساكن دون الاهتمام بالمجال الحضري و استخداماته، و التي تعد من الظواهر المكانية التي شغلت كثيرا من الباحثين بوصفها تمثل فعاليات و نشاطات الانسان مع المتغيرات البشرية و الطبيعية و تنظم الموارد و استعمالات الارض داخل المدينة و دراستها لغرض توظيف الامكانيات المتوفرة بالاستعمال الامثل، و تعد المدينة المعاصرة مدينة معقدة من خلال تشابك الوظائف بها و الاحتياجات نتيجة للمتغيرات الثقافية و الاجتماعية ، الاقتصادية، الامر الذي استدعى الى ضرورة ركوب هذا التحضر السريع و محاولة ايجاد حلول بديلة لتسهيل معيشة الفرد و تنظيم الوظائف و الخدمات التي تقدمها المدينة. و لكن نظرا لنقص مستوى التحضر في المدن النامية من جهة، و التنوع في الاستخدامات ما بين السكنية و التجارية و الصحية و التعليمية و الترفيهية من جهة اخرى، و ارتباط كل منها بالاخرنتيجة تلك العلاقات المتبادلة ظهرت جملة من المتغيرات التي تشير الى استغلال غير عقلاني للمجال الحضري بالمدن الجزائرية عموما و مدينة باتنة خصوصا. و جاءت هذه الدراسة المعنونة ب "إستغلال المجال الحضري - دراسة في إستخدامات المرافق الحضرية في مدينة باتنة - لوصف و تحليل استخدامات المرافق الحضرية في المنطقة السكنية الجديدة - حملة1 - و مدى توافق المعايير العلمية لمخطط شغل الارض مع واقع المجال الحضري حملة 1 و استعمالاته بما يلبي حاجيات السكان و متطلباتهم، و من خلال الدراسة الميدانية التي اجريناها قمنا بالتركيز على العلاقة بين تموضع المرفق و جودة استخدامه وفقا لما يتطلبه السكان بهدف تحسين المعيشة و توفير الرفاهية من جهة، و من جهة اخرى المحافظة على المجال الحضري و البنية العمرانية و الاجتماعية و الثقافية. ان نجاح اي مشروع سكني حضري مرتبط بمدى فعالية التحكم في تطبيق و تجسيد القوانين و المقاييس العمرانية عن طريق التخطيط المحكم للمساكن و كذا تنظيم مختلف المرافق و الخدمات وفقا للاحتياجات الاجتماعية و الاقتصادية للسكان. Après l'indépendance, l'Algérie a fait face à de nombreux problèmes, tels que la crise du logement, le phénomène de déplacement rural d'une part, et l'explosion démographique d'autre part, qui ont poussé l'Etat à rechercher des solutions en s'appuyant sur le modèle des nouvelles zones résidentielles urbaines, et à l'image des villes algériennes moyennes, la ville de Batna a connu cette crise qui à conduit à l'adoption de cette politique, qui n'a pas donné de résultats concluants, car il s'agissait de combler le déficit de logements sans prêter attention au domaine urbain et ses usage, qui est l'un des phénomènes spatiaux qui ont occupé de nombreux chercheurs car il représente les activités et activités de l'homme avec des variables humaines et naturelles et organise les ressources et les usages la terre à l'intérieur de la ville et son étude dans le but d'utiliser les possibilité disponibles pour utilisation optimale, et la ville contemporaine est une ville complexe par l'imbrication des emplois et des besoins en raison de variables culturelles et socio-économique, ce qui a nécessité la nécessité chevaucher cette urbanisation rapide et d'essayer de trouver des solutions alternatives pour faciliter la vie des l'individu et l'organisation des emplois et des services fournis par la ville. Mais du fait du manque d'urbanisation des villes en dévelopment d'une part, et de la diversité des usages entree résidentiel, commercial, sanitaire, éducatif et ludique d'autre part, et l'articulation des uns aux autre résultat de ces relations mutuelles, un certain nombre de variables ont émergé qui indiquent une exploitation irrationnelle du champ urbain dans les villes algériennes en général et la ville de Batna en particulier. Cette étude, intitulée "Exploitation du champ urbain - Etude des usages des équipements urbains de la ville de Batna", est venue décrire et analyser les usages des équipements urbains dans le nouveau quartier résidentiel - HAMLA -1 - et dans quelle mesure les normes scientifiques du schéma d'occupation du sol sont compatibles avec la réalité de l'espace urbain, HAMLA -1 - et ses usages pour répondre aux besoins et exigences de la population et à travers l'étude de terrain que nous avons menée, nous nous sommes concentrés sur la relation entre la localisation des l'équipement et la qualité de son usage, en fonction des besoins des habitants pour améliorer le cadre de vie et le bien-être d'une part, et d'autre part, préservé l'espace urbain et la structure urbaine, sociale et culturelle. Le succès de tout projet de logement urbain est lié à l'efficacité du contrôle de l'application et de la mise en oeuvre des lois et normes urbaines grâce à une planification minutieuse du logement, ainsi qu'à l'organisation de divers équipements et services en fonction des besoins sociaux et économiques de la population. After independance, Algeria faced many problems, such as the housing crisis, the phenomenon of rural displacement on the one hand, and the demographic explusion on the other, which promted the state to search for solutions by relying on the model of new urban residential areas, and similar to the average Algerian cities, the city of batna witnessed this crisis. Which led to the adoption of this policy, which did not yield conclusive results, as it was concerned with covering the housing dificit without paying attention to the urban field and its uses, which is one of the spatial phenomena that occupied many reserchers as it represents the activities and activities of man with human and natural variables and organizes resources and uses The land inside the city and its study for the purpose of utilizing the available possibilities for optimal use, and the contemporary city is a complex city through the intertwining of jobs and needs as a result of cultural and socio-economic variables, which necessitated the need to ride this rapid urbanization and try to find alternative solutions to facilitate the living of the individual and the organization of jobs and sevices provided by the city. But due to the lack of urbanization in developing cities on the one hand, and the diversity of uses between residential, commercial, health, educational and entertainment on the other hand, and te linkage of each to the other as a result of these mutual relations, a number of variables emerged that indicate can irrational exploitation of the field in Algeria cities in general and the city of Batna especially. This study, entitled "Exploitation of the Urban Field - A Study of the Uses of Urban Facilities in the City of Batna", came to describe and analyze the uses of urban facilities in the new residential area - HAMLA - 1 - and the extent to which the scientific standards of the land occupancy plan are compatible with reality of the urban space, HAMLA-1- and its uses to meet the needs and requirements of the population And through the field study that we conducted, we focuses on the relationship between the locacion of the facility and the quality of its use, according to what the residents require in order to improve living and provide well-being on the one hand, and on other hand, preserve the urban space and the urban, social and cultural structure. The success of any urban housing project is linked to the effectiveness of controlling the application and embodiment of urban laws and standards through careful planning of housing, as well as the organization of various facilities and services according to the social and economic needs of the population.Item الأسرة والسلوك الإجرامي لدى الأطفال في المجتمع الجزائري(Université de Batna 1, 2024) اليمين, بشمارItem الإفراط في الوالدية نحو الطفل وعلاقته بتشكل إضطراب الشخصية الإعتمادية لدى المراهق(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) بن براهيم, نوالهدفت هذه الدراسة إلى معرفة طبيعة العلاقة بين الإفراط في الوالدية نحو الطفل وتشكل إضطراب الشخصية الاعتمادية في المراهقة، حيث أجريت الدراسة على عينة من المراهقين المتمدرسين تتكون من 123 مراهقا، أين تم الاعتماد على المنهج المختلط كمنهج للدراسة باستخدام المقابلات وكل من اختبار ساكس لتكملة الجمل (SCT)، واختبار رسم الشجرة، بالإضافة إلى مقياس الشخصية الاعتمادية ومقياس الإفراط PTX IAL الوالدية كأدوات للدراسة توصلت نتائج الدراسة إلى ما يلي: وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الإفراط في الوالدية نحو الطفل وظهور اضطراب الشخصية الاعتمادية في مرحلة المراهقة وجود مستويات مرتفعة من الاعتمادية لدى المراهقين ذوي الأباء المفرطين في الوالدية. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاعتمادية بين المراهقين ذوي الأباء المفرطين الوالدية والمراهقين ذوي الأباء غير المفرطين في الوالدية. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات الاعتمادية لدى المراهقين ذوي الوالدين المفرطين في الوالدية في ضوء متغير الجنس. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الإفراط في الوالدية تعزى لمتغير جنس الوالدينItem التحديات المستقبلية لمنظومة الضمان الإجتماعي الجزائرية تحت ضغط الشيخوخة(UB1, 2020) أعمارة, حكيمL’équilibre financier et la pérennité du système de sécurité sociale Algérien est le plus grand défi auquel feront face les pouvoirs publics en corollaire des transformations profondes du panorama démographique dans les prochaines décennies. Le vieillissement futur de la population, résultant de la transition démographique et l’amélioration de l’espérance de vie, fera augmenter le nombre de retraités qui vont vivre plus longtemps avec des dépenses supplémentaires de retraite et celles liées aux soins de santé, notamment les maladies chroniques, qui vont affecter profondément l’équilibre et l’existence même du système de sécurité social Algérien. Malgré la sous couverture liée au marché informel, la sous déclaration des revenus, la sécurité sociale des non-salariés s’est distinguée ces dernières années par une meilleure santé financière relativement au régime des salariés, avec des perspectives moins optimistes. Dans cette optique, cette présente thèse analyse l’impact du vieillissement démographique futur sur l’équilibre financier du système de sécurité sociale des non salariés et la mise en avant des défis socio-démographiques et économiques majeurs susceptibles de compromettre la pérennité du système horizons 2030. يعتبر التوازن المالي لمنظومة الضمان الاجتماعي و استدامتها من أبرز التحديات التي ستواجهها السلطات العمومية في المستقبل القريب. فالواقع الديموغرافي الجزائري الذي عرف تحولات عميقة في البنية العمرية نتيجة انخفاض الخصوبة أواخر القرن الماضي، يسير نحو شيخوخة السكان وفق الإسقاطات السكانية و ما يترتب عن ذلك من زيادة في أمل الحياة و وصول أعداد متزايدة إلى سن التقاعد و الذين سيعيشون لمدة أطول، تتجسد في ارتفاع العمر الوسيط للعمال غير الأجراء المؤمنين اجتماعيا. ما يؤدي إلى زيادة نفقات التقاعد من جهة، و من جهة أخرى تفاقم المصاريف الصحية لاسيما المتعلقة بالأمراض المزمنة . رغم انخفاض نسب التغطية الاجتماعية وسط فئة العمال غير الأجراء الناتجة عن العمل ضمن القطاع غير الرسمي، والاتجاه العام نحو التصريح بضعف المداخيل التي تحسب على أساسها الاشتراكات، إلا أن منظومة الضمان الاجتماعي لغير الأجراء، على عكس نظيرتها للعمال الأجراء التي دخلت مرحلة العجز ، تعرف صحة مالية ظرفية جيدة رغم الآفاق غير الواعدة . من هذا المنطلق سعت هذه الأطروحة لدراسة أثر الشيخوخة المستقبلية للسكان على الموازنة المالية لمنظومة الضمان الاجتماعي لغير الأجراء و إبراز أهم التحديات السوسيو ديموغرافية و الاقتصادية التي - تهدد استدامتها آفاق 2030 .Item التحولات الأسرية و تأثيرها على العلاقات القرابية في الجزائر(UB1, 2022) صغیر, أمالتهدف هذه الدراسة التي تنطوي تحت لواء علم الاجتماع العائلي، الى تسلیط الضوء على احد اهم القضایا الراهنة و هي التحولات الاسریة و تاثیرها على العلاقات القرابیة لما لها من تاثیر مباشر على البناء الأسري الننوي منه و الممتد، كما لها الاثر البلیغ على العلاقات و الادوار و الوظائف الاسریة و تاثیرها المباشر و غیر المباشر ، الداخلي منه و الخارجي على جمیع الاصعدة، و كانت الدراسة المیدانیة انموذجا على عینة من اسر مدینة حمام السخنة، و كان الاستسقاء عن طریق استمارة وباتباع المنهج الوصفي التحلیلي، لیتم تحلیل البیانات المستقاة نسخة 25، اضافة الى التحلیل الكیفي و الكمي spss باستعمال المتغیر الحزم الاحصائیة لبیانات المستقاة و منها بیانات العامه المتعلقة بالعينة و التي كان حجمها 200 توصلنا في الأخیر الى أن للتحولات الأسریة أثرت على العلاقات القرابیة وأعطتها نمطا جدیدا ونلخص ذلك في: أن العلاقات القرابیة أصبحت ضیقة بالمقارنة بما كانت علیه من قبل. * أن العلاقات القرابیة أصبحت تتم عن طریق الزیارات العائلیة, * أن العلاقات القرابیة رغم تغیرها إلا أنها ما تزال تطغى على طبیعة العلاقات الاجتماعیة. * أن العلاقات القرابیة في المجتمع الجزائري مرتبطة بالقیم و المعاییر الاجتماعیة و الأخلاقیة * و الدینیة. إن العلاقات القرابیة تحولت لكنها ما تزال ثابتة فهي تغیرت في درجتها إلا أنها ما تزال * مستمرة. This study, which includes under the banner of family sociology, aims to shed light on one of the most important current issues, which is family transformations and their impact on kinship relations because of their direct impact on the nuclear and extended family structure, as well as their eloquent impact on relationships and the otter and Family functions and their direct and indirect impact, both internal and external, on all levels. The field study was a model on a sample of families in the city of Hammam Sokhna, and the dropsy was by means of a questionnaire and by following the descriptive analytical approach, so that the data obtained was analyzed using the variable SPSS version 25, in addition to the qualitative and quantitative analysis of the data obtained, including the general data related to In the carton, which was a volume of 200 units. We finally arrived at: • mily transformations affected kinship relations and gave them a new pattern, and we summarize that in: • The kinship relations have become narrow compared to what they were before. • that kinship relations are established through family visits, • The kinship relations, despite their change, still dominate the nature of social relations. • The kinship relations in Algerian society are linked to social, moral and religious values and standards. • The kinship relations have been transformed, but they are still fixed, as they have changed in their degree, but they are still continuing.Item التغیر الأسري و النوع الإجتماعي في الجزائر(UB1, 2021) شابي, أمینةتهدف هذه الدراسة النابعة من تخصص علم الاجتماع العائلي، إلى البحث في التغیر الأسري من ناحیة النوع الاجتماعي في الأسرة الجزائریة مسلطین الضوء على العلاقات، الأدوار، الوظائف، و السلطة حیث تناولت الدراسة في إطارها النظري معالجة نظریة لدینامیة الأسرة و خلفیة سوسیولوجیة للتغیر الاجتماعي و الأسري و النوع الاجتماعي، كما تم الربط بین متغیري الدراسة لمعرفة العلاقة بینهما. أما الدراسة المیدانیة فقد تم إجراءها في مدینة الشریعة لولایة تبسة، مستخدمین في ذلك المنهج الوصفي إذ أنه المنهج المناسب لهذه الدراسة و بالاعتماد على الاستمارة لجمع البیانات من الأسر محل بالإضافة إلى التحلیل الكیفي للبیانات. spss الدراسة أما في التحلیل فقد اعتمدنا على المتغیر الإحصائي العینة كانت 150 أسرة و تم استجواب الزوجین فیها : 150 زوج و 150 زوجة. و في الأخیر توصلنا إلى مجموعة من النتائج نلخص أهمها في: إن علاقات النوع الاجتماعي تغیرت داخل الأسرة الجزائریة و أصبحت تمیل أكثر إلى علاقات * الصداقة و التعاون و المشاركة. التغیر الأسري أثر على أدوار و وظائف النوع الاجتماعي و أدى إلى تدخل أطراف اخرین في أداء * هذه الوظائف. التغیر الاسري أدى إلى جعل السلطة الأسریة تشاركیة بین الزوجین. * المكانة الاجتماعیة للزوجة جعلت الزوجین في حالة تشارك في السلطة. This study, which stems from the specialization of family sociology, aims to investigate family change concerning gender in the Algerian family, highlighting relationships, roles, jobs and power. Within its theoretical framework, this study tackled a theoretical treatment of family dynamics and a sociological background to social, family and gender change. The two variables of the study were also linked to determine the relationship between them. The field study was conducted in Shariah City, Tebesa Province, using the descriptive approach, which is the appropriate approach for this study, and relying on questionnaire to collect data from the families under study. In the analysis, we relied on the statistical variable SPSS as well as the qualitative analysis of the data. The sample consisted of 150 families in which couples were investigated: 150 husbands and 150 wives. Finally, we concluded a series of findings, the most important of which are: - Gender relations have changed in the Algerian families, and they have become more inclined to friendship, cooperation and partnership. - Family change has affected gender roles and functions, and has led to the intervention of other parties in the performance of these functions. - Family change has led to the family power being shared between spouses. - The social status of the wife has made the couple in a state of shared power.Item التكنولوجيا وعلاقتها بتحقيق الحوكمة الرشيدة في المؤسسة الجزائرية(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) ميدون, عباسلقد حاولنا من خلال د ا رستنا الموسومة ب: التكنولوجيا وعلاقتها بتحقيق الحوكمة الرشيدة تقصي دور التكنولوجيا في تحقيق الحوكمة الرشيدة لدى الموظفين في جامعة باتنة 1 ، من خلال اختبار وكشف طبيعة العلاقة بين متغي ا رت الد ا رسة، ومن أجل تحقيق ذلك فقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي بهدف تحليل الأدبيات والإحصائيات التي تعالج هذا الموضوع، كما تمت الاستعانة بالاستبيان كأداة أساسية لجمع البيانات، حيث تم توزيعه على عينة قصدية بلغ حجمها 265 من مختلف المستويات الإدارية والتنظيمية بالمؤسسة محل الد ا رسة تم إخضاعها للمعالجة والتحليل الإحصائي باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية. وقد توصلت الد ا رسة إلى نتيجة مفادها أن للتكنولوجيا دو ا ر في ترسيخ وتحقيق مبادئ الحوكمة الرشيدة في الجامعة، فبمشاركة جميع الأط ا رف في اتخاذ الق ا ر ا رت يؤدي إلى مسؤولية الجميع نحو الق ا رر الذي يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة، وبالشفافية على انسيابية المعلومات وتوافرها، مع مساءلة المقصرين في أدائهم الوظيفي، مما يمكنها من تحقيق الفعالية التنظيمية وتعزيز قدرتها التنافسية.Item الطلاق و أثره على التنشئة الإجتماعية للأبناء في الأسرة(UB1, 2020) حسرومي, الويزةتهدف الدراسة الوصفية التي تعتمد على المنهج الوصفي و أسلوب العينة إلى دراسة اثر الطلاق على التنشئة الاجتماعية للابناء في الأسرة الجزائرية حيث تناولت هذه الدراسة معالجات سوسيولوجية للاسرة و التنشئة الاجتماعية و الطلاق و تناولت الظاهرة و تأثيرها على الأسرة و المجتمع ككل من الناحية النفسية و الاجتماعية و حتى الأخلاقية، فقد جاء الإطار النظري للدراسة متسلسلا للعديد من الأنظمة و العمليات التي ترافق الأبناء حتى الشيخوخة إضافة إلى الأثر الذي يصنعه الطلاق في نفوسهم سواء من الناحية النفسية أو الاجتماعية أو الأخلاقية. أما عن الدراسة الميدانية لهذا البحث فقد أجريت بمدينة باتنة فقد انطلقت الباحثة بالمنهج الوصفي لرصد حيثيات الظاهرة و استخدمت أسلوب العينة لمقابلة المطلقات اللواتي لهن أطفال واستخدمت لجمع البيانات من المبحوثات عدة أدوات منهجية تمثلت في : الملاحظة، المقابلة، والاستمارة، و كذا الوثائق و السجلات التي تحمل إحصائيات الطلاق للعشر سنوات الأخيرة. و في الأخير بعد الحصول على البيانات و المعطيات الميدانية تم تبويبها في شكل جداول إحصائية و تم التوصل إلى النتائج الآتية: 1- إن الجهل بالحياة و المسؤولية الزوجية و السكن مع الأهل في بداية الحياة الزوجية يؤدي للطلاق ، فالجهل بمسؤولية التعامل مع الشريك و مع الأهل و عدم القدرة على تنشئة الأبناء ناجمة عن الزواج المبكر و كذا عدم الاحترام و النفور و عدم تقبل الشريكين لبعضهما البعض هذا من جهة ، أما من جهة أخرى فالسكن مع الأهل يعبر عن التدخلات المستمرة لهم في الحياة الخاصة للزوجين كعدد مرات زيارة الأهل و سبب عدم الإنجاب كلها عوامل تؤدي للطلاق. 2- كما تم التوصل من خلال الدراسة الميدانية أن عمل الزوجة و استقلالها المادي و عدم مساعدتها لزوجها يؤدي للطلاق، فتكثر نزاعات الزوجين حول العمل و كذا رفض أهل الزوج لعمل الزوجة خارج المنزل ، و بالتالي فعمل الزوجة يؤدي إلى الطلاق إذا لم يتفق الزوجان عليه في بداية الزواج. 3- في حين توصلنا أيضا إلى أن الاختيار الزواجي لمصلحة بين الزوجين يؤدي إلى الطلاق فكل من الشريكين يبحثان عن من يكملهما مثلا الفتاة تختار الزوج المقتدر ماديا يملك منزل و سيارة و عمل دائم، أما الرجل فيختار زوجة متعلمة و عاملة لتساعده في مصاريف المنزل و تربية الأطفال لذلك فسوء الاختيار الزواجي في بداية الزواج يؤدي إلى إنهاء الزواج نهائيا بالطلاق لأنه بعد الزواج تظهر العديد من المشاكل التي تعبر عن عدم التوافق الفكري بين الزوجين فتودي إلى الطلاق. - كما توصلنا أيضا إلى أن الطلاق يؤدي إلى الإهمال التنشئوي للابناء حيث يؤدي إلى انحرافهم عن المعايير الاجتماعية و تتجلى تلك الانحرافات في إدمانهم المخدرات و كذا متابعة رفاق السوء و العنف اللفظي داخل المنزل و السرقة و محاولة الهجرة الغير شرعية و كذا محاولات الانتحار المتكررة، فنتيجة فقد الأب يفقد الأبناء عنصر ضبط السلوك و كذا مصدر الحماية و الرعاية و الاحتواء العاطفي و الوجداني ، فالطلاق يؤدي إلى تصدع الأسرة و شتاتها و إصابتها بالفقر لعدم تسديد الأب النفقة للابناء، و كذا تصدع الحالة النفسية للابناء ف فقدانهم الثقة في أنفسهم و كذا فقدانه الثقة في أسرته و أمه و بالمجتمع ككل الأمر الذي يقف حاجزا في تكوينه الاجتماعي. The descriptive study endorsing the descriptive approach and sample method, aims to study the effect of divorce on children socialization in the Algerian family. This study dealt with family sociological treatments, socialization and divorce, and the impact of this phenomenon on family and society as a whole in terms of psychological, social and ethical sided. The theoretical framework of the study was a follow-up a series of many systems and processes that accompany children old age; in addition to the impact divorce has on them, either psychologically, socially or ethically. As for the field study of this research, it was conducted in the city of Batna where the researcher set out with a descriptive approach to monitor the causes of the phenomenon and used the sample method to interview divorced women with children, furthermore, to collect data from the respondents, she embraced several methods as observation, interviewing, filling applications in addition to gathering documents and records that carry divorce statistics for the recent ten years. In the end and after obtaining data and field data, they were tabulated in the form of statistical tables to reach the following results: 1- The lack of life and marital responsability as well as living with the husband's family lead to divorce, so the lack of manners of dealing with the partner and the family in addition to the inability the bring up children due to early marriage, lack of respect, aversion and the partners do not accept each other, this is on one hand on the other hand living with family generates consistent interferences in couple's private life, such as the number of family visits times, not having children all leads to divorce. 2- During the field study we came with the results wife's work, her economical independence and not helping her husband can cause divorce as the consistent conflicts between spouses about the wife's work in addition to the husband's kens interference with the wife's work outdoors; therefore, her work will lead to divorce in case the spouses will not agree about it before marriage. We found out that the interest marriage will end up by divorce because each of the spouses is seeking for the same interest when the girls made the choice on material basis when the husband should owns a house, a car and a permanent job, and the same for man who choose a well-instructed and worker woman to be a kind of help in terms of charges and children uprising, that's why the bad choice of the partner engenders divorce as after marriage a lot of problems arise because of the intellectual non-equivalence of the spouses that leads to divorce. 4- Divorce causes children uprising ignorance and social delinquency like drugs abuse, bad partnership, oral abuse indoors, robbery, illegal migration and frequent suicide attempts. Missing the father makes children losse good behavior, protection, the emotional containment. Hence, divorce leads to family destruction and poverty as the father does not pay the children expenses, the bad psychology of the children, their lack of self-confidense, the lack of confidence in his family, his mother and his society as a whole which become a barrier in his sociological formation.Item العوامل السوسیو-تنظیمیة المؤثرة في أداء المؤسسات الصغیرة والمتوسطة(UB1, 2019) مسواكة, حنانCette thèse portait sur les plus importantes Facteurs socio-organisationnels sur la performance des petites et moyennes entreprises industrielles privées Bordj Bou Arreridj En définissant la relation entre la variable indépendante des facteurs socio-organisationnels "environnement social", "gestion des ressources humaines", "technologie moderne" et la variable "performance des PME" en termes de degré d'impact mutuel, L’étude tente de faire la lumière sur l’émergence du secteur industriel des petites et moyennes entreprises algériennes, dans le cadre du développement social et culturel de la société algérienne, et d’identifier et d’analyser la réalité sociologique qui prévaut dans ces institutions et de lui donner un caractère sociologique. En déconstruisant les variables de l’étude et en analysant les données des entretiens. تناولت هذه الاطروحة اهم الابعاد السوسيوتنظيمية المؤثرة على أداء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الصناعية الخاصة لولاية برج بوعريريج، وذلك من خلال العلاقة المتغير المستقل المتمثل في العوامل السوسيو-تنظيمية المتثملة في "البيئة الإجتماعية، تسيير المورد البشري، التنكنولوجيا"، و بين المتغير التابع "أداء المؤسسة الصغيرة والمتوسطة" من حيث درجة التأثير المتبادلة بينهم، في ظل دينامية التنظيم وما يحتويه من عمليات تنظيمية، و حاولت الدراسة تسليط الضوء على نشاة القطاع الصناعي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر، في اطار التطور الاجتماعي والثقافي العام للمجتمع الجزائري، و التعرف على الواقع السوسيوتنظيمي السائد في هذە المؤسسات وتحليله و اعطاءە صبغة سوسيولوجية من خلال تفكيك متغيرات الدراسة و تحليل البيانات الخاصة بالمقابلة.Item الكشف عن استراتيجيات التعلم الميتامعرفية لدى التلاميذ ذوي صعوبات الكتابة(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2023) يوسفي, حسينةتهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( لدى تلاميذ ذوي صعوبات تعلم الكتابة، مستوى سنة رابعة ابتدائي. وأجريت الدراسة الميدانية على مستوى خمس مدارس بمدينة سطيف. وقد شملت العينة 23 تلميذ وتلميذة، أغلبهم ذكور. اتبعت الطالبة الباحثة المنهج الوصفي المناسب لطبيعة البحث. واستعملت أداتين لجمع بيانات الدراسة: اختبار صعوبة الكتابة ومقياس استراتيجيات التعلم الميتامعرفية. وبعد المعالجة الإحاائية لبيانات الدراسة بينت النتائج ما يلي: -1 مستوى استخدام استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط( لدى تلاميذ ذوي صعوبة الكتابة مستوى سنة رابعة ابتدائي هو متوسط. -3 مستوى استخدام استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )المراقبة( لدى تلاميذ ذوي صعوبة الكتابة مستوى سنة رابعة ابتدائي هو متوسط. -2 مستوى استخدام استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التقويم( لدى تلاميذ ذوي صعوبة الكتابة مستوى سنة رابعة ابتدائي هو متوسط. -4 لا توجد علاقة ارتباطية دالة إحاائيا بين مستوى استخدام استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( ودرجة صعوبة الكتابة )مهمة النقل( لدى تلاميذ مستوى سنة رابعة ابتدائي. -5 لا توجد علاقة ارتباطية دالة إحاائيا بين مستوى استخدام استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( ودرجة صعوبة الكتابة )مهمة الإملاء( مستوى سنة رابعة ابتدائي. -6 لا تؤثّر استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( على عدد الأخطاء المرتكبة في مهمة النقل لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة. -7 لا تؤثّر استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( على عدد الأخطاء المرتكبة في مهمة الإملاء لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة. -8 لا تؤثر استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( على نوع الأخطاء في مهمة النقل )الإضاافة، التعويض، القلب، الحذف( لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة. -9 لا تؤثر استراتيجيات التعلم الميتامعرفية )التخطيط، المراقبة، التقويم( على نوع الأخطاء في مهمة الإملاء )الإضاافة، التعويض، القلب، الحذف( لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة. -11 الخطأ الأكثر تكراراً من بين الأخطاء النوعية الأربع )الحذف، التعويض، الإضاافة، القلب( لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة في مهمة النقل هو التعويض وليس الحذف". -11 الخطأ الأكثر تكراراً من بين الأخطاء النوعية الأربع )الحذف، التعويض، الإضاافة، القلب( لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي ذوي صعوبة الكتابة في مهمة الإملاء هو الحذف".Item المشكلات الأسرية وديناميكية التغيرات السوسيوإقتصادية في الأسرة الجزائرية(UB1, 2021) بن قسمية, رزيقة- This study falls within the field of sociological studies in the field of family sociology, and aims to shed light on the impact of socio-economic changes on the family, given the factors that have contributed to changing the Algerian family, positively and negatively. - This topic is one of the topics that have not been given its right to be treated in the field of specialization, especially since the world is undergoing rapid changes and events that affected all social structures, and the family is one of the most important of these structures, so it is natural that it is affected by changes as an interactive social unit, and it has contributed to the speed of the family’s transition from extended And conventional to modern and urban nuclear - He witnessed the transformation in the size of the modern family, as the small size of this size is mainly caused by birth control, in addition to the quality of services provided to the family, which contributed to reducing the rate of growth of children, and the issue of childbearing is no longer random but has become in an organized and predictable manner. - We conclude that socio-economic changes have affected the construction of the Algerian family's jobs, which contributed to the spread of some aspects, including those related to their pattern and size, and what is related to their lifestyle, their relationships and the shift in roles and decision-making within the family between spouses and children, so it is not necessary for women to go out to work after joining education at various levels. Which may become a burden on her because it is added to her family duties, in addition to that diversity of demands overburdened the family and weakened its standard of living. - This study was completed in Marwana city, where it affected all its neighborhoods and districts, and the study reached a set of results: - General results: - - The standard of living has an impact on family stability in terms of the economic and social crises that the family has been exposed to, especially what was characterized by the low standard of living, which made its heads unable to provide the high costs of life and the increase in material demands, - which caused marital disputes, as this decline was reflected in the behavior of the wife and husband - - Despite the participation of the working woman in the family expenses, the supervision of these expenses is still under the control of the husband with his responsibilities, especially those related to managing the basic needs of the family. - - The wife's work affects the family relationship, and the reason is the wife's neglect of her basic roles within the family, such as the socialization of children, and her preoccupation with her leaving. - - Family relations are affected by socio-economic changes, the decrease in income is matched by the rise in life requirements, which causes family problems that are difficult to solve. - - Despite the dysfunction caused by the imposed changes, the family tries to restore balance on a higher level after trying to adapt to the contradictory requirements. - -Although the size of the family has shrunk and the lifestyle and housing have changed, the Algerian family has opened up to some basic family values such as independence and entertainment, but this has not completely eliminated traditional values, as family solidarity and family inclusion still represent the Algerian family. - - On the decline in the standard of living of the family and its inability to meet the rééquipements and needs of the wife and children, affecting the family through marital disputes and the tense family atmosphere due to the constant pressure on the head of the family financially. - - Housekeeping causes family problems, as we noticed through the results of the tables that the proportion of household expenditures on some needs may lead to an imbalance between demand and meeting demand, due to the low level of income and the emergence of sudden economic crises that cause pressures on the family and its breadwinner, which results in family problems. - - Family spending causes family problems as a result of sudden socio-economic changes, as the Corona virus had a great impact on the Algerian family, due to the tension of the economy, the scarcity of some foodstuffs, and merchants' speculation in prices, and some of them were expensive. تندرج هذه الدراسة ضمن الدراسات السوسيولوجية الميدانية في تخصص علم الاجتماع العائلي، وتهدف إلى تليط الضوء على مدى تأثير التغيرات السوسيواقتصادية على الأسرة، بالنظر إلى العوامل التي ساهمت في تغيير الأسرة الجزائرية سلبا وايجابا. إن هذا الموضوع من المواضيع التي لم تعطى حقها بالمعالجة في ميدان التخصص، خاصة أن العالم يمر بتغيرات واحداث متسارعة أثرت على كافة الأبنية الاجتماعية، والأسرة أحد أهم هذه الأبنية، فمن الطبيعي أن تتأثر بالتغيرات باعتبارها وحدة اجتماعية متفاعلة، وساهمت في سرعة انتقال الأسرة من ممتدة وتقليدية إلى نووية حديثة وحضرية، لقد شهد التحول في حجم الأسرة الحديثة، حيث أن صغر حجم هذا الحجم ناجم عن تنظيم النسل بصورة أساسية، بالإضافة إلى نوعية الخدمات المقدمة للاسرة والتي ساهمت في خفض معدل النمو الأطفال، كما أن مسألة الإنجاب لم تعد بصفة عشوائية بل أصبحت بطريقة منظمة ومتوقعة. نستنتج أن التغيرات السوسيواقتصادية اثرت على بناء وظائف الأسرة الجزائرية مما ساهم في انتشار بعض المظاهر منها ما يتعلق بنمطها وحجمها، وما يرتبط بأسلوب حياتها، وعلاقاتها والتحول في الأدوار واتخاذ القرار داخل الأسرة بين الزوجين والأولاد، فلا عن ذلك خروج المرأة للعمل بعد التحاقها بالتعليم بمختلف مستوياته الذي قد يصبح عبئا عليها لأنه يضاف إلى واجباتها الاسرية، إضافة إلى ذلك التنوع في المطالب أرهق كاهل الأسرة وأضعف المستوى المعيشي لها. أنجزت هذه الدراسة بمدينة مروانة حيث مست جميع احيائها ومقاطعاتها وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج: نتائج عامة: - المستوى المعيشي أثر على الاستقرار الأسري من حيث شكلت الازمات الاقتصادية والاجتماعية التي تعرضت لها الأسرة خاصة ما اتسمت بانخفاض المستوى المعيشي، مما عجز أربابها عن توفير تكاليف الحياة المرتفعة وتعاظم المطالب المادية، مما سبب نزاعات زوجية، حيث انعكس هذا الانخفاض على سلوك الزوجة والزوج؛ - رغم مشاركة المرأة العاملة في نفقات الاسرة إلا أن الإشراف على هذه النفقات ما زال تحت سيطرت الزوج بمسؤولياته وخاصة المرتبطة بتدبير الاحتياجات الأساسية للاسرة؛ - عمل الزوجة يؤثر على العلاقة الأسرية، والسبب هو اهمال الزوجة لأدوارها الأساسية داخل الأسرة والتنشئة الاجتماعية للاطفال، وانشغالها خرجها؛ - تتأثر العلاقات الأسرية بالتغيرات السوسيو اقتصادية، انخفاض الدخل يقابله ارتفاع متطلبات الحياة مما يسبب مشكلات أسرية صعبة الحل؛ - رغم الإختلال الوظيفي الناجم عن التغيرات المفروضة تحاول الأسرة إعادة التوازن على مستوى أعلى بعد محاولتها التكيف مع المتطلبات المتناقضة؛ - رغم تقلص حجم الأسرة وتغير نمط العيش، والسكن، تفتحت الأسرة الجزائرية على بعض قيم الأسرة النواتية كالاستقلالية والترفيه إلا أن هذا لم يقضي على القيم التقليدية نهائيا، فالتكافل العائلي والتضمن الأسري لا زال يمثل الأسرة الجزائرية؛ - عن الانخفاض في المستوى المعيشي للاسرة وعدم قدرتها على تلبية متطلبات واحتياجات الزوجة والأبناء، يؤثر على الأسرة من خلال الخلافات الزوجية والجو الأسري المتوتر بسبب الضغط المستمر على رب الأسرة ماديا؛ التدبير المنزلي يحدث مشكلات أسرية إذ لاحظنا من خلال نتائج الجداول أن نسبة النفقات المنزلية على بعض الحاجات قد يؤدي إلى عدم التوازن بين الطلب وتلبية الطلب، بسبب انخفاض مستوى الدخل وظهور أزمات إقتصادية مفاجئة تسبب ضغوطات على الأسرة ومعيلها، مما ينتج عنه مشكلات أسرية؛ - الانفاق الأسري يحدث مشكلات أسرية نتيجة التغيرات السوسيواقتصادية المفاجئة، حيث كان لفيروس كورونا الأثر الكبير على الاسرة الجزائرية بتوتر الاقتصاد وندرة بعض المواد الغذائية ومضاربة التجار في الأسعار، وغلاء بعضها.Item المعوقات السوسيو تنظيمية لفعالية المنظمات الثقافية(UB1, 2021) بايع راسو, خلدونThis study seeks to uncover the most important socio-organizational obstacles that prevent the Algerian cultural organization from achieving its goals, by examining the impact of some independent variables on the effectiveness of cultural organizations. The state of Guelma was chosen to conduct this study. For this purpose, emphasis was placed on several prominent variables functionally, and even constructively, integrated in its impact on the effectiveness of this type of organization. Starting with the funding variable, the nerve center of cultural activity, the communicative process that is the core of success of the social and organizational relations within the organization and its surroundings, and the degree of presence of the central character in the management, especially in public organizations, and also the process of human resource formation that ensures the cultural organization to keep abreast with developments. In order identify this organizational and social reality, a descriptive approach was adopted. Data collection tools were formed from observation, interview and questionnaire in addition to available documents and records. In this study, two types of samples from cultural organizations were relied upon, where we conducted a comprehensive survey of cultural associations, and an intentional sample of the employees of the Culture Directorate. In order to be aware of this reality, this study was based on the functional constructive approach that explains organizational processes from a functional complementary angle and the apparent and latent obstacles that permeate these processes, as well as the bureaucratic approach that reveals the extent of rationality and maturity in the conduct of organizations and the role of formal and informal relations in the organizational system. After presenting and analyzing the data, the study concluded: Funding affects the effectiveness of cultural organizations (through the absence of rationalization in its use, the absence of transparent standards in its distribution, and the exclusion of power to support culture in light of the withdrawal of individuals and society). * The current communication system affects the effectiveness of cultural organizations (through the weak use of technology in the communication process and the influence of bureaucratic practices, in addition to relying on classic methods of communication). Centralization affects the effectiveness of cultural organizations (as it has been shown to restrict local initiatives to central programs and complicate some administrative procedures that remain subject to the approval of the central authorities). * The shortage and quality of the human resource formation affects the effectiveness of cultural organizations (where it has shown a lack of interest in training, a limited content of the training programs, their incompatibility with the nature and development of the objectives of cultural work, and a lack of financial funds allocated to it. تسعى هذه الدراسة إلى الكشف عن أهم المعوقات السوسيو تنظيمية التي تحول دون تحقيق المنظمة الثقافية الجزائرية لأهدافها من خلال الوقوف على مدى تأثير بعض المتغيرات المستقلة على فعالية المنظمات الثقافية، وقد تم اختيار ولاية قالمة للقيام بهذه الدراسة، ولهذا الغرض تم التركيز على عدة متغيرات بارزة تتكامل وظيفيا وحتى بنائيا في تأثيرها على فعالية هذا النوع من المنظمات بدءاً بمتغير التمويل عصب النشاط الثقافي، والعملية الاتصالية التي تعد محور نجاح العلاقات الاجتماعية والتنظيمية داخل المنظمة ومع محيطها، ودرجة حضور الطابع المركزي في التسيير خاصة في المنظمات العمومية وأيضا عملية تكوين المورد البشري التي تضمن للمنظمة الثقافية مواكبة التطورات . وللوقوف على هذا الواقع التنظيمي والاجتماعي تم الاعتماد على المنهج الوصفي، بينما تشكلت أدوات جمع البيانات من الملاحظة، المقابلة والاستمارة بالإضافة إلى الوثائق والسجلات المتوفرة، وقد تم الاعتماد في هذه الدراسة على نوعين من العينات من المنظمات الثقافية، حيث قمنا بمسح شامل بالنسبة للجمعيات الثقافية، وعينة قصدية من موظفي مديرية الثقافة. وللالمام بهذا الواقع ارتكزت هذه الدراسة على المقاربة البنائية الوظيفية التي تفسر العمليات التنظيمية من زاوية تكاملية وظيفية وما يتخلل هذه العمليات من معوقات ظاهرة وكامنة، و أيضا المقاربة البيروقراطية التي تكشف عن مدى حضور العقلانية والرشد في تسيير التنظيمات ودور العلاقات الرسمية وغير الرسمية في النسق التنظيمي، وبعد عرض وتحميل البيانات توصلت الدراسة إلى: - يؤثر التمويل على فعالية المنظمات الثقافية (من خلال غياب العقلنة في استخدامه وعدم وجود معايير شفافة في توزيعه، واستئثار السلطة بدعم الثقافة في ظل انسحاب الخواص والمجتمع). - تؤثر منظومة الاتصال الحالية على فعالية المنظمات الثقافية (من خلال ضعف استخدام التكنولوجيا في العملية الاتصالية وتأثير الممارسات البيروقراطية، بالإضافة الى الاعتماد على الطرق الكلاسيكية في الاتصال). - تؤثر المركزية على فعالية المنظمات الثقافية (حيث تبين تقييد المبادرات المحمية ببرامج مركزية وتعقد بعض الاجراءات الادارية التي تبقى رهينة موافقة السلطات المركزية). - يؤثر نقص ونوعية تكوين المورد البشري على فعالية المنظمات الثقافية (أين تبين ضعف الاهتمام بالتكوين ومحدودية محتوى البرامج التكوينية وعدم مسايرتها لطبيعة وتطور أهداف العمل الثقافي ونقص الاعتمادات المالية المخصصة له).Item المقاولة في القطاع الخاص وعلاقتها بتنمیة مجتمع العمل(UB1, 2018-02-07) رحماني, إسحاقلقد أصبحت المقاولة مفهوم شائع الاستخدام ومجال للبحث لدى كل من الاقتصادیین والاجتماعیین الذین یهتمون بالمقاولة كفعل سوسیو- اقتصادي وكیان اجتماعي قبل أن تكون كیانا اقتصادیا. وتهدف هذه الدراسة إلى محاولة التعرف على مساهمة المقاولة الخاصة في تحقیق التنمیة في مجتمع العمل من خلال توفیر فرص العمل وامتصاص البطالة و تنمیة مهارات الفاعلین بهذا المجتمع. كما تهدف هذه الدراسة إلى دور المنظومة الرسمیة التي تبنتها الجزائر في بناء ثقافة المقاولة و معرفة دور الرأسمال الاجتماعي للمقاول الجزائري في إنشاء مؤسسات العمل. إضافة إلى هذا تطمح هذه الدراسة للتعرف على الخصائص المقاولاتیة للمقاولین الجزائریین و دورها في تكریس قیم العمل. * وتظهر معالم الدراسة في التساؤل الجوهري التالي: كیف تساهم المقاولة في القطاع الخاص على تحقیق التنمیة في مجتمع العمل؟ * وبغرض الإجابة على الإشكالیة الدراسة و الإحاطة أكثر بجوانبها نطرح الأسئلة الفرعیة التالیة: - كیف تساهم المنظومة الرسمیة في نشر ثقافة المقاولة بمجتمع العمل؟. - كیف یؤثر الرأسمال الاجتماع للمقاول على سیرورة المؤسسة؟ - ماهي الأبعاد السوسیو - تنظیمیة التي یعتمدها المقاول تكریس قیم العمل؟. ولقد وظفت هذه الدراسة المنهج الوصفي من خلال تطبیق استمارة أعدت لغرض جمع البیانات من عینة تراكمیة (ثلجیة) قدرت ب: 146 مبحوثا. كما وظفت هذه الدراسة المقاربة البنائیة – الوظیفیة كإطار مرجعي للدراسة اعتمدنا علیها من بدایة البحث إلى نتائجه. * ویمكن حضر نتائج الدراسة فیما یلي: % بنسبة 51.5 ansej - أن أغلبیة المقاولین انشئوا مؤسساتهم في إطار وكالات دعم تشغیل الشباب cnac مرتفعة عند الذكور أكثر، وبنسبة 57.4 % على مستوى الصندوق الوطني للتامین على البطالة مرتفعة هذه النسبة عند الإناث أكثر. - تعرف معظم المقاولین على هذه المنظومة من خلال الشبكات الاجتماعیة الفاعلة في محیط المقاول. - تقدم هذه المنظومة الرسمیة مجموعة من المساعدات بنسبة 63.7 % مادیة ومعنویة تتركز اغلبها في القطاع الصناعي بنسبة 47.9 %، حیث تبین هذه المساعدات الدور الفعال في بناء ثقافة المقاولة. - تعترض المقاول في إطار تعامله مع هذه المنظومة عدة عراقیل قدرت ب: 61 % وتتمثل هذه العراقیل في طول مدة الحصول على القروض و الموافقة البنكیة، ویعتمد المقاول الجزائري على قوة رأسماله الاجتماعي في تجاوز هذه العراقیل بنسبة 29.2 % كآلیة للتغلب علیها. - أما فیما یخص المرافقة و المتابعة بعد الإنشاء ، فالمنظومة الرسمیة لا تقوم بدورها على أحسن وجه بنسبة 63 % لم یتلقوا المرافقة والمتابعة بعد الإنشاء. - یلعب الرأسمال الاجتماعي للمقاول دور هام في سیرورة المؤسسة، حیث تظهر أهداف الأقطاب الاجتماعیة (العائلة وشبكة الأصدقاء...الخ) في تجاوز العراقیل الإداریة وتقدیم الدعم المادي والمعنوي ویسعى المقاول الجزائري للمحافظة على رأسماله الاجتماعي وتنمیته حتى یتمكن من مواكبة السوق الاقتصادیة. - أما المستوى التعلیمي للوالدین یمثله نسبة مرتفعة من ذوي مستوى تعلیمي ابتدائي وفئة قلیلة ممكن یملكون مستوى تعلمي مرتفع ساعد أبنائهم على ولولج عالم المقاولة.إضافة إلى 35.2 % من المقاولین یملكون مستوى تعلیمي جامعي موزعة على عدة تخصصات جامعیة ساعدتهم على إنشاء مؤسساتهم. - معظم المقاولین یملكون رصیدا مهنیا بنسبة 64.4 % وتتوزع على عدة مجالات في القطاعین العام والخاص ساعدتهم هذه الخبرة على توجیه الفعل المقاولاتي. - بوادر التنشئة المقاولاتیة تظهر من خلال مجموعة من المؤشرات تدل على وجود شخصیة مقاولاتیة منها المسار التعلیمي و المهني والنشاطات الثقافیة بنسبة 44.5 % یعتقدون أن المقاولة نتاج المسار المهني و التعلیمي. - یتمیز المقاولون الجزائریون بمجموعة من الخصائص أولها الإبداع والابتكار، فالمقاول الجزائري انتقل من مرحلة التقلید إلى الإبداع و الابتكار حسب المفهوم الشومبتري. - تظهر خصائص المقاولة من خلال نوع القیادة المطبقة و نوعیة القرارات التي یمیل معظم المبحوثین إلى القرار الفردي بنسبة 40.4 % وتظهر في مجتمع العمل مخلفات الفعل المقاولاتي هي مجموعة من القیم اقتصادیة واجتماعیة وثقافیة. - معوقات التنمیة في مجتمع العمل مرتبة حسب المبحوثین من واقعهم المیداني أولها التمویل و نقص الید العاملة المؤهلة وللتقلیل من هذه العراقیل والمعوقات هو الاعتماد على الرأسمال الاجتماعي للمقاول كآلیة للتغلب. L'entreprenariat est devenu un concept couramment utilisé et un domaine de recherche chez la plupart des économistes et des sociologistes. Ces derniers lui ont donné une importance en tant qu’un fait socioéconomique et social plus qu’une entité économique. Cette étude , vise à identifier la contribution de l’entreprise privé à la réalisation du développement dans la communauté de travail , en offrant des opportunités d’emploi, en réduisant le taux du chômage et en développant les compétences des acteurs de cette société. Elle vise également au rôle du système officiel adopté par l’état Algérien dans ka construction de la culture de L'entreprenariat et le rôle du capital de l’entrepreneur algérien, dans la en place des institutions d’affaires. De plus, cette étude vise à identifier les caractéristiques associatives aux entrepreneurs algériens et leur rôle dans la valorisation du travail. Cette étude comporte la question fondamentale suivante : - Comment l'entreprenariat dans le secteur privé contribue au développement de la communauté du travail ? Afin de répondre à la problématique de cette étude et de mieux connaitre ses aspects, nous posons les question suivantes : - comment le système officiel contribue à la diffusion de la culture de l’ entreprenariat dans la communauté de travail ? - comment le capital social de l’entrepreneur affecte le processus de l’organisation ? - Quelles sont les dimensions socio-organisationnelle que l’entrepreneur adopte pour le développement des valeurs de l’entreprise ? Cette étude a utilisé la méthode descriptive en appliquant un questionnaire préparé dans le but de recueillir des données à partir d’un échantillon cumulatif estimé à 146 répondants. Cette recherche a également utilisé l’approche structuro-fonctionnalisme, à travers laquelle nous nous sommes appuyés depuis le début de la recherche jusqu’à ses résultats, comme cadre de référence pour l’étude. Les principaux résultats de l’étude peuvent être résumés ci-dessous : - La majorité des entrepreneurs ont établi leurs institutions dans le cadre des agences de soutien à l’emploi des jeunes de 15.5% plus élevé chez les hommes. Et 57.4% au niveau du caisse national d’assurance chômage et plus élevé chez les femmes. - La plupart des entrepreneurs sont conscients de ce système à travers les réseaux sociaux actifs dans le voisinage de l’entrepreneur. - Ce système fournit un totale de 63.7% d’appuis matériaux et moraux, principalement concentrés dans le secteur industriel à 47.9% , cet appui montre le rôle actif dans la construction de la culture de l’entreprenariat. - Face à ce système, l’entrepreneur fait face à plusieurs obstacles, estimés à61% qui sont la durée d’obtention des prêts et l’approbation des banques ; l’entrepreneur algérien compte sur la force de son capital social pour surmonter ces obstacles de 29.2%. - En ce qui concerne l’accompagnement et le suivi après la création, le système ne joue pas son rôle convenablement ; 63% n’ont pas reçu l’accompagnement après la création. - Le cadre social de l’entrepreneur joue un rôle important dans le processus de l’institution, ou les objectifs des pôles sociaux (famille, les amis…etc.) apparaissent pour surmonter les obstacles administratifs et fournir un soutien financier et moral. - L’entrepreneur algérien cherche à maintenir son capital social et son développement pour pouvoir se tenir au courant du marché économique -Le niveau d’éducation des parents est représenté par une proportion élevée de ceux qui ont un niveau d’éducation primaire t une classe inférieur qui a un niveau élevée d’éducation a aidé leurs enfants à entrer dans le monde de l’entreprenariat. - En plus, de 35.2%des entrepreneurs ont un niveau d’éducation universitaire réparti entre plusieurs disciplines universitaires les a aidés à établir leurs institutions. - La plupart des entrepreneurs ont un actif professionnel de 64.4% et sont répartis dans plusieurs domaines des secteurs privé et public, ce qui leur a permis de diriger l’action entrepreneuriale -les signes de la formation de l’entrepreneur apparaissent à travers un ensemble d’indications, indiquant l’existence dune personnalité contractante, y compris la piste éducative et les activités scientifiques et culturelles par 44,5% croient que l’entreprise est le résultat de la voie professionnelle et éducative -Les entrepreneurs algériens ont une gamme de caractéristique, dont la créativité et l’innovation sont les premières ; l’entrepreneur algérien est passé du stade de la tradition à la créativité et à l’innovation selon le concept de Schumpeter -Les caractéristiques du contrat sont montrées par le type Leadership absolu et la qualité des décisions que la plupart des répondants tendent à prendre individuellement par 40,4% et apparaissent dans la communauté du travail Les débris de l’acte entrepreneurial sont un ensemble de valeurs socioéconomique et culturelle -Les contraintes du développement dans la société du travail, arrangées par les envoyés de leur domaine, dont le premier est le financement et le pénurie de main d oeuvre qualifié Et afin de réduire ces obstacles nous comptons sur la force du capital social de l’entrepreneur comme un mécanisme pour surmonter.Item المنظومة الثقافية و علاقتها بفعالية التنظيم الرسمي بالمؤسسة الجزائرية(UB1, 2018) وزناجي, بسامCette étude, intitulée "Le système culturel et ses relations avec l'efficacité de l'organisation formelle de l'organisation algérienne", vise à identifier la réalité de l'institution algérienne à travers l'une des variables les plus importantes, l'organisation officielle, qui exprime un ensemble de règles abstraites et de règles développées pour orienter le comportement et les processus organisationnels. Connaître la réalité de l'efficacité de ces règles, et ce à la lumière du système culturel dominant dans la société. Cette étude est conçue comme un modèle réaliste d’organisation formelle au sein de l’institution publique algérienne à travers un ensemble de dimensions: règles formelles du processus de recrutement, règles de contrôle officielles concernant les droits et obligations des employés, et ces derniers liés aux règles de contrôle officielles relatives à l’exercice du pouvoir réglementaire. Ces dernières dimensions ont été liées à une série de dimensions liées au concept de système culturel: socioculturel, culturel et sociopolitique. L’Université Batna-1, en tant qu’institution publique, est soumise, à l’instar des autres institutions publiques, à la loi fondamentale générale relative à la fonction publique. L'étude utilise l'approche descriptive et certains outils méthodologiques sous la forme, l'observation simple et l'observation de la participation, et aboutit à un ensemble de résultats de terrain qui confirment que le système culturel prévalant dans la communauté locale de l'institution a affecté négativement l'efficacité des règles de contrôle. Fonctionnaire dans l'institution publique algérienne. هدفت هذه الدراسة والتي بعنوان المنظومة الثقافية وعلاقتها بفعالية التنظيم الرسمي بالمؤسسة الجزائرية ، إلى التعرف على واقع المؤسسة الجزائرية، وذلك من خلال أحد أهم المتغيرات، وهو التنظيم الرسمي، والذي يعبر عن مجموعة قواعد وقوانين رسمية مجردة وضعت كموجهات للسلوك التنظيمي وللعمليات التنظيمية، حيث حاولت الدراسة التعرف على واقع فعالية هذه القواعد ،وهذا في ظل المنظومة الثقافية السائدة في المجتمع. وقد وضعت هذه الدراسة القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية كنموذج واقعي للتنظيم الرسمي في المؤسسة العمومية الجزائرية، وذلك من خلال مجموعة أبعاد وهي: قواعد الضبط الرسمي لعملية التوظيف ،وقواعد الضبط الرسمي المتعلقة بواجبات وحقوق الموظفين، والبعد الأخير متعلق بقواعد الضبط الرسمي المتعلقة بممارسة السلطة التنظيمية . و تم ربط هذه الأبعاد الأخيرة بمجموعة أبعاد مرتبطة بمفهوم المنظومة الثقافية وهي : العلاقات السوسيو- ثقافية ،والقيم الثقافية ،والبني السوسيو- سياسية . وكانت جامعة باتنة- 1- باعتبارها مؤسسة عمومية خاضعة كغيرها من المؤسسات العمومية للقانون الأساسي العام للوظيفة العمومية ميدانا للدراسة . واستعانت الدراسة من طرحها لسؤال البحث، إلى الإجابة عليه، على المنهج الوصفي وبعض الأدوات المنهجية والمتمثلة في الاستمارة ، والملاحظة البسيطة وكذلك الملاحظة بالمشاركة، لتصل في النهاية إلى مجموعة نتائج ميدانية، تؤكد أن المنظومة الثقافية السائدة في المجتمع المحلي للمؤسسة أثرت سلبا على فعالية قواعد الضبط الرسمي في المؤسسة العمومية الجزائرية.Item النشاطات الخدمية الحضرية و دورها الإجتماعي و الإقتصادي في المدينة الجزائرية(UB1, 2022) درنوني, سارةاهتمت هذه الدراسة الميدانية في البحث حول أسباب توجه الأفراد نحو النشاطات الخدمية الحضرية، و العوامل الثقافية و الاجتماعية المشجعة لهذه النشاطات، في المدينة الجزائرية و بالتحديد في مدينة باتنة، على الرغم من أن البيئة الحضرية طاردة لهذه النشاطات الا أن الطبيعة الثقافية و الاجتماعية للمجتمع الجزائري، و غياب قانون صريح يحدد منعها، سمح بانتشار مختلف هذه النشاطات، و هذا التواجد ليس الا ترجمة للإقبال الهائل نحوها. أجريت الدراسة على عينة بحث في مدينة باتنة، حددت العينة بأفراد يتوجهون الى هذه النشاطات مختلف الخدمات، بهدف تحديد مختلف الأسباب الثقافية و الاجتماعية التي تؤدي بهم الى التوجه اليها، و البحث في الأهداف الاقتصادية لها. This field study was concerned with researching the reasons for individuals’ orientation towards urban service activities, and the cultural and social factors encouraging these activities, in the Algerian city, specifically in the city of Batna, although the urban environment is repulsive to these activities, but the cultural and social nature of Algerian society, and the absence of an explicit law Its prohibition determines the spread of these various activities, and this presence is nothing but a translation of the huge turnout towards them. The study was conducted on a research sample in the city of Batna. The sample was identified with individuals who go to these activities of various services, with the aim of identifying the various cultural and social reasons that lead them to go to them, and researching their economic goals. Cette étude recherche les raisons de l'orientation des individus vers les activités de services urbains, et les facteurs culturels et sociaux favorisant ces activités, dans la ville algérienne, plus précisément dans la ville de Batna, bien que l'environnement urbain soit répulsif à ces activités, mais la nature culturelle et sociale de la société algérienne, et l'absence d'une loi explicite Son interdiction détermine la diffusion de ces diverses activités, et cette présence n'est que la traduction de l'énorme mobilisation à leur égard. L'étude a été menée sur un échantillon de recherche dans la ville de Batna. L'échantillon a été identifié auprès d'individus qui se rendent à ces activités de divers services, dans le but d'identifier les diverses raisons culturelles et sociales qui les poussent à s'y rendre, et de rechercher leurs objectifs économiques.Item النظام التربوي ودوره في تعزيز القيم الاجتماعية لدى تلاميذ المؤسسات التربوية الجزائرية(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2022) داود, رشيدتمحورت هذه الد ا رسة حول موضوع دور النظام التربوي في تعزيز القيم الاجتماعية لدى تلاميذ المؤسسات التربوية الج ا زئرية، حيث تمت الانطلاقة من التساؤل الرئيسي التالي : كيف يعزز النظام التربوي القيم الاجتماعية لدى تلاميذ نهاية الم ا رحل التعليمية في المؤسسات التربة الج ا زئرية؟ د ا رسة ميدانية لعينة من مؤسسات مدينة سطيف، وهدفت الد ا رسة لمحاولة الكشف عن الدور الذي يقوم به النظام التربوي بمختلف مكوناته في تعزيز وترسيخ القيم الاجتماعية لدى تلاميذ نهاية الم ا رحل التعليمية تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي الذين سينتقلون إلى المتوسطة وتلاميذ السنة ال ا ربعة متوسط الذين سوف ينتقلون إلى الثانوية وتلاميذ السنة الثالثة ثانوي ينتقلون إلى الجامعة أو التعليم أو التكوين المهنيين. وتجدر الإشارة إلى أهمية هذا النوع من الد ا رسات التربوية وما ستقدمه من إفادة للنظام التربوي وللقائمين على تسيير شؤونه باعتباره ثاني مؤسسة للتنشئة الاجتماعية الرسمية بعد الأسرة وباعتباره المسؤول عن نقل الثقافة للأجيا ل واستم ا ررية المجتمع. وقد تم التركيز ووفقا للحدود الموضوعية للد ا رسة وطبقا للغايات والأهداف البحثية على مكونات النظام التربوي التالية: المناهج التربوية، ط ا رئق التدريس المتبعة في تقديم الدروس، الجماعات التربوية، نماذج القدوة المساقة في الكتب المدرسية والامتحانات المدرسة وكيفيات إج ا رؤها، والمقصود منها محاولة الكشف عن الدور الذي تقوم به في تعزيز القيم الاجتماعية التالية: الانتماء وحب الوطن، التسامح ونبذ التعصب، حب العمل، التعاون والتكافل الاجتماعي والاعتماد على النفس، وهذا نظ ا ر لما لهذه القيم من أهمية بالغة في حياة الفرد والجماعات.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »