المجلد08 سنة 2006
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2392
Browse
Browsing المجلد08 سنة 2006 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 39
- Results Per Page
- Sort Options
Item الإجهاض بين الاجتهاد الفقهي والنص التشريعي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) عبد السلام, عبد القادرإن الجزم بإحاطة موضوع الإجهاض بالدراسة والبحث من جميع جوانبه لمن المبالغة بمكان، وذلك لتشعب وتعدد التخصصات التي يمكن أن يكون محلا لها، فمن الطب إلى الشريعة إلى القانون إلى الاجتماع وإلى غيره. ومنه فقد ارتأيت أن أقف على بعض النقاط دون إسهاب فيها ببيان الحكم الشرعي والتشريعي في الإسقاط الذي قد يحدث بفعل الأم، أو بفعل غيرها بناء على طلبها أو برضاها، وما إذا كان هناك من توافق أو اختلاف في الحكم بين الشرع والتشريع، على أن اقتصر في الجانب الشرعي على رأي الأحناف والمالكية، وفي الجانب التشريعي على القانون الجزائري ــ قانون العقوبات ــ تاركا لغيري ما لا نظر لي فيه.Item منهج القرآن الكريم في توجيه الأمة إلى التوبة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) بن عبد السبحان واعظ, محب الدينلقد أثنى الله تعالى على الابن البار الصالح، الذي بلغ الأربعين من العمر، والذي "قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين". فهذا الابن البار يطلب من الله تعالى الإلهام لشكر نعمته التي أنعم بها عليه وعلى والديه، ويوفقه للعمل الصالح الذي يرضيه، ويجعل ذريته من الصالحين، ثم يلتجئ إليه ثانيا متغفرا من جميع الذنوب بقوله: "إني تبت إليك وإني من المسلمين"، فمن كان كذلك فهو من الأبناء البررة، الذين قال عنهم البارئ جل شأنه: "أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون"؛ فقول هذا الابن البار - كما جاء في الآية الكريمة السابقة – يتضمن طلبا وتوجها، طلبا من الله تعالى يشتمل على طلب الإلهام للشكر، والتوفيق للعمل الصالح، وإصلاح الذرية، وتوجها منه إليه تعالى بالتوبة والإسلام له.. وقد كنت أردد هذه الآية مرارا بين الحين والآخر، أعمل الفكر فيها بإمعان، أملا في الشمول مع من يتقبل منهم الله التواب الرحيم، التوبة والعمل، وقد قيل: زكاة العلم العمل، فلابد من التوبة ومن الامتثال والعمل، ثم بدا لي أن أقف على منهج القرآن الكريم والخطوات المودعة فيه، لعل الله تعالى أن يوفقني وأمثالي من المقصرين للتوبة، لأن الإنسان كثير الوقوع في الخطأ، وفي الحديث: "كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون".Item جهود علماء الهند في علوم الحديث الشريف(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) الندوي, ولي الدين تقي الدينألف العلماء كتبا كثيرة في علوم الحديث الشريف وقواعده، وتفننوا فيها غاية التفنن، ومعلوم أن علماء الهند لهم نصيب وافر في شرح الحديث، تشهد بذلك المؤلفات الكثيرة التي صدرت عنهم تقعيدا وشرحا وتعليقا ونحو ذلك، وهي تشهد على جلالة شأنهم وعلو مكانتهم في هذا المجال، كما شهد بذلك كثير من علماء العرب بخاصة فضيلة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة، فقال في مقدمة كتابه "قواعد علوم الحديث": "آثار إخواننا علماء الهند والباكستان في هذا العلم الشريف (علوم الحديث) تجد لديهم الجديد والمفيد والنادر والفريد". لذلك أردت أن أبرز جهود علماء الهند في هذا الباب، وأسميت هذا البحث "جهود علماء الهند في علوم الحديث الشريف"، فقمت فيه بتعريف المؤلفين ومؤلفاتهم المطبوعة والمخطوطة، سواء كانت باللغة العربية أو الفارسية أو الأردية، ورتبت المؤلفين حسب وفياتهم، وفي آخر البحث ذكرت بعض المؤلفات والرسائل التي لم أعثر عليها، إنما عرفتها من خلال الكتب والفهارس، وختمت هذا البحث بذكر نتائج مفيدة ومهمة.Item المرأة بين قطعيات الشريعة وتشكيكات المرجفين(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) ديبي, ساميةكثر الحديث عن حقوق المرأة وحريتها حيث يحاول البعض أن يشوهوا صورة المرأة في الإسلام ويظهروها وكأنها مسلوبة الحقوق مكسورة الجناح. فالإسلام في نظرهم فرق بين المرأة والرجل في الحقوق وجعل العلاقة بينهما تقوم على الظلم والاستبداد لا على السكن، والمودة الأمر الذي يستدعي من جهة نظرهم قراءة الدين قراءة جديدة تقوم على مراعاة الحقوق التي أعطتها الاتفاقيات الدولية للمرأة ومحاولة تعديل مفاهيم النصوص الشرعية ‘‘القطعية‘‘ التي تمثل الثوابت التي تعصم الأمة من التفكك كي تتوافق مع هذه الاتفاقيات. لكن ما السبب يا ترى؟ وهل أهمل الإسلام حقوق المرأة فعلا؟Item المراهقة من منظور علم النفس والإسلام(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) زغينة, عمارإن دراسة النفس البشرية من أهم الدراسات الإنسانية. وخاصة تتبع مراحل صيرورة، وما يؤثر وما يتأثر الكائن البشري به. فالإنسان منذ ولادته أو قبلها يمر بمراحل عديدة تساهم في تكوينه ونموه بدءا بمرحلة الصبا والطفولة الأولى ثم المراهقة وبعدها إلى مرحلة الرشد وانتهاء إلى مرحلة الشيخوخة. والمراهقة من أهم مراحل تطور الكائن البشري، وهي مرحلة انتقالية من فترة لأخرى، مما جعل هذه المرحلة جديرة بدراسة علماء النفس وبحثهم وهذا ما جعلنا نتناول جانبا مما يتعلق بهذه المرحلة وهو النظرة الإسلامية والنفسية لها.Item التواصل بين العلم والدين من خلال الفقه الإسلامي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) عزوز, عليمما يدعو إلى الاهتمام في هذا العصر الذي تظهر فيه الاكتشافات والاختراعات باستمرار، موقف المسلم منها من خلال مفهوم الدين والعلم، والعلاقة التي توجد بينهما، وهذا الأمر تترتب عليه أسئلة تعرف حلولها وتنحصر أجوبتها في نقاط أساسية: هل مفهومهما متقارب ومتوافق أم هما متعارضان؟ وإذا كانا متوافقين هل هما منفصلان أم متداخلان ام متكاملان؟ وهل هذا الجواب المفترض متحقق في المنهج والموضوع أو في أحدهما؟ وهذا يتجلى عند النظر إلى الإنسان وإلى الكون، ثم عرض نموذج تطبيقي للتحقق من تواصل العلم والدين من خلال الفقه الإسلامي أو انفصالهما؟ وللإجابة على ذلك جاء هذا البحث.Item تشكيل النازع العلمي بين التنظير والتطبيق عند النورسي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) الصالحي, إحسان قاسمبعد سقوط الدولة العثمانية، وفي الفترة التاريخية الحاسمة (أي منذ سنة 1922م) سنت قوانين وقرارات لقلع الإسلام من جذوره وإخماد جذوة الإيمان في قلب الأمة، فألغيت السلطنة العثمانية في (1/11/1922) وأعقبها إلغاء الخلافة في (3/3/1924) فمنع تدريس الدين في المدارس كافة، وبُدلت الأرقام والحروف العربية في الكتابة إلى الحروف اللاتينية، وحُرم الآذان الشرعي وإقامة الصلاة باللغة العربية، ومُنع القيام بأي نشاط أو فعالية في صالح الإسلام، إذ حُظر طبع الكتب الإسلامية، وأُرغم الناس على تغيير زيهم إلى الزي الأوروبي، فالرجال أُرغموا على لبس القبعة والنساء على السفور والتكشف.. وشُكلت محاكم زرعت الخوف والرعب في طول البلاد وعرضها، ونصبت المشانق لعلماء أجلاء، ولكل من تُحدثه نفسه بالاعتراض على السلطة الحاكمة، فساد جو من الذعر والهلع في أرجاء البلاد، حتى أصبح الناس يُخفون القرآن الكريم عن أنظار موظفي الدولة، ونشطت الصحافة في نشر الابتذال في الأخلاق والاستهزاء بالدين، فانتشرت كتب الإلحاد. وفي هذا المنعطف التاريخي الخطير قيض الله سبحانه وتعالى بفضله وكرمه بديع الزمان سعيد النورسي وألقى على كاهله مسؤولية النهوض بتجديد حياة الإيمان الراكد في القلوب وبعبء التصدي للتيار الجارف المكتسح الذي كاد يسلخ الأمة عن تاريخها ودينها، فأخذ يؤلف رسائل إيمانية سماها "رسائل النور"، وبدأ ينشرها بين من يثق فيهم حتى غزت العقول والقلوب والأرواح بجهاد معنوي كبير وشامل، فكيف غرست هذه الرسائل هذا الفهم السليم في قلوب هذا الجيل؟ هذا ما سنتناوله في بحثنا.Item البنوك الإسلامية تشخيص الواقع وتحديات المستقبل(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) غالم, عبدالله; مولحسان, آيات اللهأصبح للقطاع المصرفي الإسلامي كيان مستقل وشخصية متميزة، مما أهله لاحتلال مكانة متقدمة على صعيد العمل الاقتصادي العالمي، على الرغم من حداثة هذه التجربة المصرفية إذا ما قورنت بالعمل المصرفي التقليدي. وتحقق المصارف الإسلامية نموا مستمرا في حجم أعمالها، وتمتلك المجالات والأنشطة الخاصة بها التي استطاعت من خلالها أن تستقطب فئات وشرائح جديدة، ما جعل البعض يرشحها كأحد المداخل إلى سوق الخدمات المالية العالمية، وهو الدور الذي يتطلب منها التعاون فيما بين بعضها البعض ومع المصارف التقليدية، لتدعيم التواجد على الساحة المالية وتقديم الخدمات المنافسة، علاوة على أن قيامها بهذا الدور لن يكون قبل تجاوزها للتحديات التي تواجهها. وعليه سوف نحاول حصر التطورات التي حدثت في مجال العمل المصرفي الإسلامي خلال العقود الماضية وتحديد التحديات التي تواجه هذا العمل لكي يظل يتمتع بجدواه ويواجه المنافسة المتزايدة، ويتطور ويزدهر.Item بعض آليات الحكم في دولة الإسلام على عهد النبوة وموقعها في الدولة الحديثة – مقاربة وتحقيق(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) سلهاط, رشيدنظرا لارتباط الحكم الراشد في أي مجتمع بشخصية المجتمع الحضارية، وأهم مكونات شخصية المجتمع في العالم العربي هو الدين الإسلامي، مما يجعل باب التساؤل مفتوحا حول علاقة شكل الحكم الراشد في الدولة الحديثة بما كان عليه شكل الحكم في دولة الإسلام الأولى، والجدل قائما حول بعض آليات الحكم في الدولة الحديثة، كالديمقراطية وما تقوم عليه من تعددية حزبية.Item نظرية الضرورة في القانون الدستوري الجزائري(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) زواقري, الطاهرنظرية الضرورة في القانون الدستوري بوجه عام من الأفكار الدستورية الهامة التي طبقتها السلطات الحاكمة في الدول القديمة والمعاصرة، وتعرض لها الفقهاء بالبحث، رغم ندرة الدراسات الأكاديمية والأطروحات الجامعية التي تناولت الموضوع بمنهج علمي دقيق يقوم الباحث من خلاله بعملية جمع واستقراء وتحليل الأفكار التي توصل إليها الفقهاء ومن ثم القيام بعملية تأسيس لهذا الموضوع باعتباره مرتبطا بطبيعة النظام الدستوري والقانوني لكل دولة. ومن هنا تكمن أهمية وضرورة البحث في هذه النظرية التي خصصناها بإطار القانون الدستوري الجزائري، باعتبار أن هذه الدراسة ستجلب في تصورنا انتباه الباحثين في هذا التخصص لاختيار موضوع جدير بالبحث ومن الصعوبة بمكان إيجاد دراسات جادة فيه ولا سيما في المكتبات الجامعية والكليات والمعاهد المتخصصة، ومن جهة أخرى فإننا نحاول رسم خطة أولية للموضوع تنير طريق الباحث من خلال هذا المقال المتواضع للبناء عليها والانطلاق في دراسة هذه النظرية بشكل مفصل وبمنهج علمي مقبول.Item المتكلم والبحث الميتافيزيقي قراءة نقدية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) فرحات, عبد الحكيمتُعرف الميتافيزيقا (بالعلم الذي يبحث عن اكتشاف الأفكار العامة المناسبة، والتي لا غنى عنها بالنسبة لتحليل كل شيء يحدث)، إذ أنها لا تهتم إلا بالمسائل العامة من الوجود، وتصنف تحتها أربعة فروع أساسية، وهي: الإلهيات، والكسمولوجيا، وعلم النفس العقلي، والأنطولوجيا. ولذلك تعد من أدق مباحث الفلسفة التي شغلت المفكرين ومازالت، ورغم عراقتها في التاريخ، إلا أنها مازالت من أكثر المباحث جدلا بين المفكرين من مختلف الاتجاهات الدينية والفلسفية والمذهبية، بين قائل باستحالة قيامها كعلم، وبين مدع أنه ممسك بزمامها لا يفوته الحق في مسألة ما، وبين مقترح لمشاريع نقدية مذهبية مميزة، تعكس رؤاه ومسلماته النقدية، وهذا ما دفعني للتساؤل حول موقف المتكلمين من الميتافيزيقا: هل اشتغلوا بالقضايا الميتافيزيقية؟ وهل يقولون بعلمية هذا المبحث؟ وإن كان كذلك فكيف أسسوا لمنهجهم الميتافيزيقي؟ وكيف وفقوا بين نتائجهم ومواقف الوحي؟ وهل يمكن عد علم الكلام فلسفة ميتافيزيقية؟ وجميعها أسئلة تتطلب منا منهجا تحليليا استنتاجيا، يعتمد النص الكلامي القديم لإقامة الحجة على ما يقول، ويعده نصا واحدا من غير اكتراث باختلاف المدارس الكلامية الإسلامية، لأنها في الغالب لا تختلف إلا قليلا في هذه المسائل، وفي مثل هذا المستوى من التجريد.Item الحياة الاجتماعية ومدى تأثرها بالمشروع الثقافي الاستعماري الفرنسي في الجزائر(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) إسطنبولي, محمد خالدإن نظرة فاحصة إلى حاضرنا المعاصر من جميع النواحي تجعلنا ندرك أن مشكلة أية أمة تنبع من عدم قراءة أبنائها لتاريخ وطنهم قراءة واعية مدروسة وعدم قدرتهم على الاستفادة من ماضيهم حتى يستقبلوا حاضرهم. إن التاريخ ليس فقط حادثة تكتب وواقعة تروى، ورواية تسجل، وإنما هو قبل كل شيء عرض لأفكار وتحليل لنتائج عاشتها المجتمعات في الماضي وانعكست على واقع الشعوب في الحاضر وقد يكون لها تأثير على الأجيال الناشئة مستقبلا.Item ثقافة الاستهلاك ومخاطر تدمير الهوية الوطنية في زمن العولمة الثقافية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) عيساني, رحيمةتشير الدراسات والبحوث إلى أن مصطلح ‘‘العولمة‘‘ بمفهومه اليوم لم يكن له وجود قبل منتصف عقد الثمانينات وأن قاموس ‘‘أكسفورد‘‘ للكلمات الإنجليزية الجديدة أشار ولأول مرة لمفهوم العولمة سنة (1991) واصفا إياه بأنه من الكلمات الجديدة التي برزت خلال التسعينات.Item قواعد اختيار وعزل الموظفين في النظام الإسلامي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) بن عمران, محمد الأخضرالإسلام عرف نظاما دقيقا للوظيفة العامة، ووضع ضوابط للتعيين إذا لم تتبع بحزم صرامة وقع المخالف في العقوبات التي تميزت بسمات خاصة. ويمكن القول بأن الوظيفة العامة في النظام الإسلامي تختلف عما هو متبع في النظم الحديثة فكان الاهتمام بحسن الاختيار عند بداية التعيين بحيث نراعي فيه المبادئ كافية لإقامة صرح قوي ومتين، فكان الخلق الإسلامي يفرض على المؤمن الأمر بالمعروف وإقامة العدل بين الناس.Item من أسباب الإمالة في اللهجات العربية مقاربة صوتية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) ساعي, بلقاسمتعد الإمالة ظاهرة من الظواهر الصوتية، وضربا من ضروب التأثر الذي تتعرض له الألف عندما يُجنحُ بها نحو الياء، أو الفتحة حين يُمال بها نحو الكسرة. ويقابل مصطلح الإمالة الفتح، ولا يقتصر وجودها على قبيلة معينة، ولكنها نسبت في الغالب إلى قبيلة تميم كما نُسب الفتح إلى الحجازيين.Item حق الطفل في الأمن الغذائي بين الشريعة الإسلامية والاتفاقية الدولية لحقوق الطفل 1989م(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) خشمون, مليكةالمتتبع للآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي ورد فيها لفظ الأمن يجده يتسع ليشمل تحقيق الأمن في كل مجالات الحياة، ويرتبط بها ارتباطا وثيقا بما في ذلك الأمن في المسكن والتنقل والملبس والغذاء.. وهذا المقال يدور حول واحد من تلك الحقوق، وهو الحديث عن حق الأمن الغذائي ودوره في حفظ حياة الطفل.Item الاستيطان والتحالف الحضاري في ظل العولمة (الاستعمار الفرنسي في الجزائر نموذجا 1830-1962)(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) حماميد, حسينةتهدف هذه الدراسة إلى توضيح بعض المفاهيم والأساليب الجديدة للعولمة والتبعية الثقافية والاقتصادية عامة، وماهية المستوطنين الأوربيين، وأيضا مصطلح الاستيطان خاصة.Item دور العلوم الكونية في تأييد الدين الحق(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) عسكر, صالحلقد احتل العلم في عصرنا هذا مرتبة متقدمة في أولويات الأمم واهتماماتها، وفرض نفسه كموجه لحياة الأفراد والمجتمعات، وبات مقياسا للسبق والفضل، ولقد عانت المجتمعات الغربية المسيحية التي تقود اليوم القاطرة الأولى في وقت ما من التصادم بين العلم ومقررات الكنيسة لم تستطع أن تتخلص منه إلا بإنكار الدين إنكارا كاملا في مرحلة أولى، ثم بتحجيم دوره وتقزيمه بعد انحسار المد الإلحادي المنافي للفطرة الإنسانية في مرحلة ثانية. غير أن المسلمين ظلوا يزعمون أن هذا التصادم بين العلم والدين راجع إلى التحريفات التي أدخلها الناس عليه، وأنه لا تصادم بين العلم الحق والدين الحق، بدليل أن دينهم الذي عصم من التبديل والتحريف يتوافق ويتطابق معه العلم تطابقا كاملا، بل هو من مؤيداته وشواهد صدقه. فما مدى صحة هذه الدعوى؟ وما هو الدور الذي يمكن أن يؤديه العلم في الشهادة على دين ما تأييدا ونقضا؟ وهل ما يتناقل من تطابق بعض المعاني الإشارية في القرآن والسنة مع حوادث الكشوف العلمية يخضع لاستنباط علمي دقيق أو هو أشياء افتراضية؟Item اتباع الآخر وأثره على الأمة تجاه التحديات المعاصرة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) فحلة, حسن رمضانإن الناظر المتأمل في واقع الأمة تتبين له حالتها في اتباع الآخرين خطوة خطوة حتى في الأفكار والأقوال والأعمال التي لا خير فيها، ويتحقق هذا في العصر الذي نعيشه اليوم أكثر من أي وقت مضى. فالعالم اليوم شعوب متقدمة في العلوم والتكنولوجيا والاتصالات، هي التي تنتج القيم المعاصرة، ونُظُم تحقيقها ومبادئ هذا الزمان، ووسائل تطبيقها، وبذلك تترك بصماتها على هذا العصر الذي نعيش فيه، وهو لا يخلو من هيمنة على الشعوب التي تتبعها؛ بحيث تقدر على تحريكها كما تشاء مستفيدة من حالتها الضعيفة في الإنتاج الحضاري. وإلى جانب هؤلاء، شعوب ضعيفة مستهلكة متبعة مستوردة من تلك الشعوب التي تقود المدنية ما ينفع وما يضر من غير أدنى تمييز بين الجيد والرديئ، ومن غير مناقشة ولا تمحيص، ولا موازنة ومحاكمة، ولا نقد ومراجعة، وفي الوقت نفسه تتمنى أن تصبح شعوبا عصرية، وأيضا متحضرة.Item صلة علم العقيدة بالعلوم الكونية (الإعجاز العلمي نموذجا)(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2006-12-01) نعمان, صالحهل حقيقة انتهى عصر الإيمان مع ميلاد عصر العلم والتكنولوجيا؟ هل العلم والدين متعارضان ينفي أحدهما الآخر؟ ولماذا؟ وما هي حقيقة كل من العلم والإيمان؟ وما هي طبيعة العلاقة بينهما؟ ومن ثم ما مدى صلة علم العقيدة بالعلوم الكونية إذا كانت هناك صلة بينهما؟ ثم ما حقيقة الإعجاز العلمي وكيف يوظفه علم العقيدة في الاستدلال على الدين الإسلامي والرد على الشبهات؟ في هذا البحث نحاول أن نجيب عن هذه التساؤلات بإبراز حقيقة الصلة الطبيعية بين علم العقيدة والعلوم الكونية ومنهج توظيف نتائج ومعطيات التطور العلمي المعاصر.