العدد 01
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2159
Browse
Recent Submissions
Item Recherche Scientifique Et Developpement Technologique Industriel En Algerie : Multidisciplinarite Et Synergies(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) Ghoufi, AbdelhamidHabituellement, le problème du développement industriel scientifique et technologique est appréhendé d’abord en termes d’efforts de financement de la R&D, puis ensuite en termes de rationalité dans l’allocation des ressources. Il s’agit pour chaque pays de maximiser en premier lieu la part de la DIRD dans le PIB (approche macroéconomique). Il y a lieu ensuite pour chaque établissement de recherche scientifique et technique de rationaliser les budgets qui lui sont alloués (approche microéconomique). Dans les faits, les écarts de performances entre programmes et systèmes de recherche scientifique de différents pays laissent croire que d’autres facteurs interviennent dans l’efficacité du secteur de la recherche et développement. A cet égard, l’existence d’un milieu favorable aux spillovers et à la diffusion du savoir et des technologies, et la capacité de réaliser des synergies constituent entre autres des explications à ce constat. Le secteur de la recherche scientifique et le développement technologique en Algérie ne déroge pas à cette démarche, et son analyse mérite toute notre attention. L’accent sera mis sur le potentiel de synergies « cognitives » pouvant y être dégagé et valorisé .Item L’economie Et La Gestion De La Connaissance, Nouvelles Bases De La Compétitivité Industrielle : Définitions Et Enjeux ?(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) Djeflat, AbdelkaderDes mutations profondes de l’économie sont en cours dans le monde qui marquent d’une manière incontournable te irréversible le passage à une nouvelle ère de l’immatériel. L’investissement dans le savoir dépasse ainsi celui de l’équipement . Les ressources investies dans la production et à la diffusion des connaissances (recherche et développement, éducation, formation) ainsi que dans les technologies de l’information et de la communication (TIC) sont en augmentation constante. Une économie fondée sur la connaissance (EFC) prend progressivement place d’une manière inexorable même si elle est parfois objet de plusieurs interrogations et questions non résolues. Toutes les connaissances produites et utilisées dans les différentes activités de l’économie, connaissances technologiques, organisationnelles et des marché sont concernées.Item المستهلك والمتغيرات التسويقية المؤثرة في قرار شراءه الاستهلاكي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) مرعوش, إكرامتعتبر المتغيرات التسويقية أو كما تسمى أيضا بعناصر المزيج التسويقي أحد العوامل الخارجية المهمة والتي تلعب دورا كبيرا في التأثير على سلوك المستهلك وعلى اتخاذ قراره المتعلق بالشراء ، والمزيج التسويقي هو عبارة عن مجموعة من الأنشطة التسويقية المتكاملة والمترابطة تعتمد على بعضها البعض بغرض أداء الوظيفة التسويقية المخطط لها. إن عملية تحقيق أهداف المستهلكين وتحقيق أهداف المنظمة يتطلب من هذه الأخيرة التركيز على أربع استراتيجيات أساسية وهي: المنتج، السعر، التوزيع، الترويج، وأن استخدام هذه العناصر يستند على دراسة وتحليل البيئة التسويقية والفرص المتاحة للمنظمة ودراسة سلوك المستهلك باعتباره النقطة الأساسية لنجاح أو فشل هذه الأنشطة . هذا من جانب المنظمة، أما من جانب المستهلك فإن هذا الأخير عند اتخاذه لقرار شرار منتج معين فإنه حتما يتأثر بالعديد من العوامل تجعله يسلك سلوكا معينا ونظرا لتعدد هذه العوامل ستخصص هذه الدراسة فقط لمعرفة كيف تؤثر المتغيرات التسويقية على سلوك الفرد وعلى قراره الشرائي .Item واقع الأمن الغذائي في البلاد النفطية: حقائق- تحديات- وآفاق المستقبل(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) زغىدار, عبد الحقبرزت مشكلة الغذاء مع الإنسان ورافقته في مختلف مراحله وعصور تطوره. وكان الإنسان ولا يزال يصرف جزءا كبيرا من اهتماماته لغرض تامين غذائه، فمسالة توفير الغذاء للعنصر البشري من اخطر المشاكل التي يعاني منها عالم اليوم، لان مشكلة الغذاء لا تمثل تحديا للنظام الاقتصادي فحسب وإنما لكافة الأنظمة الاجتماعية والسياسية والأمنية، إذ أن غياب الغذاء وتبعاته من سوء التغذية والمجاعة يؤدي إلى اللااستقرار واللاأمن واللاامان. وان للمرء ان يلاحظ بان مشكلة الغذاء في البلاد النفطية أنها اتخذت في السنوات الأخيرة تعقيدات أكثر من أي وقت مضى، ومن هذه التعقيدات نذكر عدم كفاية السلع الغذائية، إنخفاظ نسبة الاكتفاء الذاتي واتساع الفجوة الغذائية. A great challenge to humanity’s very existence is to assure feeding members of the communities they living in. The rise of the nation-state didn’t make the task easier, rather, feeding resources were a source of even inter-state conflicts. Mis-conceived economic policies also complicated the problem and contributed to political and societal instability and even insecurity. A controversial pattern is that oil-exporting economies are most vulnerable to food related problems.Item دور التنظيم في تفعيل وظائف المؤسسة الاقتصادية العمومية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) الداودي, الطيب; مانع, سلمىتعتبر المؤسسة العمومية الاقتصادية نواة المجتمع الاقتصادي والخلية الأساسية فيه لما لها من تأثير على كل جوانبه، فقد اهتم بها كل المفكرين والاقتصاديين فهي فكرة قديمة ظهرت منذ بداية ظهور التجمعات الإنسانية ولو أن ظهورها العلمي لم يبدأ إلا ببداية الثورة الصناعية، ومع زيادة التطورات الاقتصادية عموما والتجارية خصوصا تطورت المؤسسة وظهر ما يعرف بالمنافسة في تصريف المنتجات والبضائع وأصبح هدفها هو الحصول على أحسن منتوج بأقل الأسعار من خلال محاولة التحكم والتأثير على إنتاجها واستعمالها لأبعد الحدود سواء من حيث التمويل أو من حيث الإنتاج الداخلي حيث أصبحت تسعى إلى تطبيق الأبحاث العلمية وتحويلها لمنتوجات وطرق إنتاج . وحتى تحقق المؤسسة هذه الأهداف راحت تسطر استراتيجيات وتسعى لإيجاد مختلف الوسائل والأساليب لاستغلال المواد الأولية المتاحة لها أحسن استغلال فأصبحت تسعى لتنظيم علاقاتها الداخلية وهياكلها وتوزيع الوظائف على نحو يكفل لها التقدم والسير نحو تحقيق أفضل إنتاج، وهذا ما سنبحثه من خلال موضوع بحثنا بالإجابة على الإشكالية التالية : ماهي الآليات الفعالة في تنظيم المؤسسة العمومية الاقتصادية لتحقق مكانة مرموقة في مجال المنافسة؟Item أهمية الجودة في تعزيز التنافسية في المؤسسة الصناعية الجزائرية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) قطاف, ليلىيشهد مطلع الألفية الثالثة التطبيق الكامل لاتفاقية التجارة العالمية بإشراف منظمة التجارة العالمية WTO والتي تسيطر على (90%) من التجارة الدولية .إن أهم أهداف هذه الاتفاقية هي جعل التجارة الدولية تخضع لقواعد منظمة التجارة العالمية التي تأسست عام /1995/ والتي تشمل تحرير التجارة بين الدول وإلغاء الرسوم الجمركية وإلغاء كل أشكال الحمايات للمنتجات الوطنية. إن تحرير التجارة، سيجعل التنافس بين الشركات أكثر حدة من أي وقت مضى، سواء في الأسواق الخارجية أو الداخلية. ويترتب على الدول النامية مجابهة الشركات الكبرى، ولاسيما الشركات متعددة الجنسيات، التي تسعى إلى تأكيد احتكارها في الأسواق العالمية ومنافسة الشركات الأخرى لتحقيق أكبر عائد من الربح. إضافة إلى ذلك، فإن الجزائر قد أمضت اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي والتي تستهدف زوال الحواجز الجمركية بين الطرفين خلال فترة لا تزيد عن عشر سنوات بعد توقيع الاتفاقية. وهذا يؤدي بدوره إلى حصول منافسة حادة بين المنتجات الأوروبية والجزائرية. وانطلاقا مما سبق تسعى السياسة الاقتصادية في الجزائر إلى العمل على تنمية وتنويع المنتجات الصناعية ، وذلك بهدف تلبية احتياجات السوق المحلي وتنمية الصادرات بما يتناسب مع المتغيرات الدولية والذي يعتبر من أهم التحديات التي تواجه الاقتصاد الجزائري في ظل المتغيرات الاقتصادية الدولية والإقليمية.Item جودة الخدمات: حول بعض المفاهيم(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) قنطري, زوليخة; بوباكور, فارسإن الاهتمام بالجودة أصبح ظاهرة عالمية، و هذا ما شهده العالم في الآونة الأخيرة، وأصبحت المنظمات الصناعية والخدمية، مهما كان نوعها أو حجمها، تضع نصب أعينها الميزة التنافسية والتي لا يمكن تحقيقها إلا بتحقيق الجودة الشاملة، التي زاد الاهتمام بموضوعها من قبل جميع المنظمات الاقتصادية وأخذت ممارساتها تزداد بشكل تلقائي. فالجودة هي التحدي الذي ستواجهه الأمم في المستقبل، والجودة هي مفتاح النجاح للصناعات في أسواق العالم وهي عنصر حاسم لبقاء المنظمات في حقل الأعمال وأن تحسين جودة المنتج من أهم عناصر الاستثمار والتي تؤدي إلى غزو الأسواق و ذلك من خلال تقليل الوحدات المعيبة، و تخفيض نسبة المواد التي يعاد تشغيلها بسب العيـوب. كما يؤدي تحسيـن الجودة إلى توفيـر الرضا وتخفيض عدد شكاوى الزبائن.Item التطوير المؤسسي للجماعات المحلية في ظل التنمية المستدامة(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) العماري, أحمدتلعب الجماعات المحلية في اعتقادنا دوراً أساسياً في ترقية، توجيه و صنع القرار المحلي و القومي للدولة ومن ثم فهي تساهم بالتأكيد فى ترشيد التنمية، حيث تعتبر المجالس المنتخبة على المستويين البلدي والولائي من أهم عناصر البنية التحتية الأساسية التي ترتكز عليها جل القرارات التنموية، وتزداد أهمية هذا الدور الذي تلعبه الجماعات المحلية في ظل انتهاج الجزائر لفلسفة الحكم الراشدا. حيث تتمتع البلديات والولايات بحرية كاملة في اتخاذ القرارات التنموية المحلية، لذلك فإن اتجاهات التطوير المؤسسي لهذه الهيئات تتعلق بقضية جوهرية وأساسية، وهى "كيفية جعل هذه المئسسسات الحيوية مؤسسات مهيكلة مستقلة وقوية". ويكمن حل هذه الإشكالية في إعطاء أهمية وأولوية للجانب التنظيمي لهذه المؤسسات وفقا لنمط مناسب وفعال. إذ لا يوجد نمط وحيد أو أفضل من الآخر فى تنظيم الجماعات المحلية، بمعنى لا يوجد نمط موحد لتنظيم وتقسيم الأجهزة والمؤسسات المنتخبة، فالهياكل التنظيمية تختلف من بلد إلى آخر، بل إن عدد اللجان في المجالس المحلية (النوعية/الدائمة) ذاتها يتباين بحسب الاهتمامات السياسية والوطنية فى كل دولة، فيزيد ويقل حسب تلك الاهتمامات، ويجب أن يكون القاسم المشترك بينهما هو التنسيق الواضح والتعاون المجدي فيما بينها وهذا ما توفره العملية التنظيمية وهو موضوع هذه المداخلة.التي من خلالها سنحاول إبراز بعض الأساليب الهادفة إلى تطوير وترقية الجماعات المحلية الجزائرية.Item دور الأوضاع الابتدائية في النمو السريع بعد الحرب العالمية الثانية في بلدان جنــوب شــــرق آســـــيا حالة كوريا الجنوبية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) ديلمي, لخضرإن الهدف الأساس من هذا المقال هو تتبع آثار الأوضاع الابتدائية السائدة قبل مرحلة الإقلاع الاقتصادي على معدلات النمو التي حققتها كوريا الجنوبية في مرحة لاحقة. وقد ركزنا على دراسة عاملين : قلة الفوارق الدخلية و ارتفاع مستوى رأس المال البشري . Cet article en examinant le cas de la Corée du sud attire l’attention sur le rôle des conditions initiale qui prévalaient dans le pays avant sont décollage économique. Parmi les conditions ,nous avons choisi lus particulièrement d’analyser le rôle de deux facteurs : la distribution initiale plus égalitaire du revenu et la forte accumulation du capital humainItem السياحة ودورها في الاقتصاد الوطني والمحلي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2011-06-30) خزار, محمدان المتغيرات التي شهدها العالم مع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين والمتمثلة أساسا في عولمة الاقتصاد وسقوط النظام الاشتراكي , دفعت بالبلدان النامية إلى الانفتاح علي العالم الخارجي وتحضير انضمامها الي المنظمة العالمية للتجارة , وتنفيذ برامج خوصصة واسع علي مستوي كل القطاعات , والعمل علي خلق قدرة تنافسية واسعة لاقتصادها القومي وتنويع صادر اتها بدلا من الاعتماد علي مادة أولية واحدة . وفي هذا السياق يلعب قطاع السياحة الدور الرائد, لذا بدأت دول العالم المتقدم والنامي منها – بالاهتمام بالقطاع السياحي وتنشيطه- باعتباره قطاعا بديلا لقطاعاتها الاقتصادية التقليدية , اعتبارا من النصف الثاني من القرن العشرين عندما بدأ القطاع السياحي يحتل مكانة رائدة كقطاع له ثقل اقتصادي , وأصبح يحقق معدلات نمو مرتفعة بين مختلف دول العالم فيما عاد عام 2001 حيث سجل هذا القطاع الانخفاض الأول علي مدي أكثر من خمسين سنة وذلك بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر. إنطلاقا من هذا يلاحظ أن معظم دول العالم في عصرنا أصبحت تنظر إلى السياحة كصناعة لها أسسها ومقوماتها , والتي إن أحسن استغلالها لأمكن للدخل القومي من السياحة أن يلعب دورا في دفع عجلة التقدم الاقتصادي ودعم اقتصاديات الدول بما لايقل عن دور النفط وأثره في اقتصاديات الدول .