المجلد 03 سنة 2013
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2164
Browse
Browsing المجلد 03 سنة 2013 by Title
Now showing 1 - 19 of 19
- Results Per Page
- Sort Options
Item La Dynamique Des Micro-entreprises, Une Alternative à La Réduction Du Secteur Public Dans Les économies En Transition ? Les Cas De L’algérie Et De L’egypte(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) Chantal, BernardEn Algérie et en Egypte, depuis le début des années 80, le secteur public et le secteur informel –celui des micro-entreprises et des activités indépendantes- sont devenus les deux piliers de l’emploi non agricole. Dans les deux pays, les investissements privés étrangers et nationaux demeurent relativement faibles et l’espoir mis dans les capacités dynamiques des micro-entreprises ne semble pas encore répondre aux attentes. Il semble qu’il y ait là deux objectifs quasi-conflictuels dont il faut bien tirer les leçonsItem Item Migration Et Développement Au Maghreb(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) Haffad, TaharCet article essaye de démontrer, qu’à la suite de la politique migratoire très restrictive de l’Europe, le Maghreb devient une zone d’immigration sans un réel développement économique et social permettant le passage à la phase finale de la transition migratoire. La pression migratoire qui continue exigera, dans le cadre du partenariat euro-méditerranéen, une certaine souplesse dans la gestion temporelle concertée des flux migratoires, au demeurant facteur de développement, et qui finiront par se stabiliser et diminuer avec le réel développement socio-économique de la région.Item Pratique De L'audit Opérationnel En Milieu Bancaire(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) مخفـي, آميـنAprès les multiples scandales financiers qu’a connu le secteur bancaire Algérien (Khalifa Bank, Union Bank, BCIA, BADR, BNA et d’autres), toutes les banques parlent de mettre en place ou de renforcer les structures réalisant une activité d’audit opérationnel, comme s’il s’agissait d’une bouée de sauvetage ou d’un remède miracle à tous les maux. Ainsi, l’audit opérationnel est devenu le mot préféré de tous les banquiers, la mode de la banque Algérienne de XXIème siècle : C’est pourquoi nous avons choisi de réaliser nôtre recherche sur l’audit opérationnel, curieux de savoir ce que ce produit a de particulier pour que les banques de notre pays s’y intéressent autant. A partir de cette idée, nous avons choisi de formuler nôtre problématique comme suit : « De quelle manière l’audit opérationnel peut-il servir les banques Algériennes ? ». Nous avons supposé que l’audit opérationnel adopte une certaine démarche, laquelle, appliquée à la banque, permet à cette dernière soit de réaliser des bénéfices, soit de se prémunir contre des pertes probables. Selon le dictionnaire Ortho net, l’audit signifie le contrôle, donc l’audit opérationnel bancaire signifierait un contrôle des opérations bancaires et, en conséquence, aurait pour rôle d’éviter à la banque des pertes. Afin d’approfondir le sujet, nous avons opté tout à la fois pour les méthodes descriptive, analytique et historique pour mener nos recherches.Item اتفاقية الجوانب التجارية المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية وانعكاساتها على الدول العربية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) مولحسان, آيات الله; سعودي, محمد الطاهريعد موضوع حماية حقوق الملكية الفكرية من أكثر الموضوعات صعوبة وتعقيدا سواء أكان فيما يتعلق بالتفاوض حول التوصل إلى اتفاقية دولية بشأنها، أو صياغة التشريعات الوطنية الخاصة بها، أو وضع تلك التشريعات الوطنية موضع التنفيذ. وتعتبر اتفاقية الجوانب التجارية المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية التي أسفرت عنها جولة الاورجواي للمفاوضات التجارية المتعددة الأطراف في إطار منظمة التجارة العالمية أكثر اتفاقية تم التوصل إليها على أساس متعدد الأطراف شمولا وأهمية، سواء لما تغطيه من مجالات، أو ما تتضمنه من أحكام، أو ما تضمه من دول أعضاء. وعليه تهدف هذه الدراسة إلى استعراض الانعكاسات السلبية والايجابية المحتملة لهذه الاتفاقية على الدول العربية، مع عرض أهم الآليات التي تقود إلى تعزيز قدرتها على الوفاء بالالتزامات والحد من الآثار السلبية للاتفاقية مع تعظيم فرص الاستفادة منها.Item أثر الإعلانات التلفزيونية الموجهة للأطفال على رغباتهم الاستهلاكية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) مرعوش, إكرامتهدف هذه الورقة إلى تبيان الأثر الذي يمكن أن تحدثه الإعلانات التلفزيونية الموجهة للأطفال على سلوكهم واتجاهاتهم، ومن ثم تحديد رغباتهم الاستهلاكية. تختلف عملية الاتصال مع الأطفال عن عملية الاتصال بشكل عام، وتستقل عنها في كثير من أشكالها وأهدافها، ويرجع ذلك لطبيعة جمهور الأطفال المتلقي للرسائل الاتصالية، وما تفرضه هذه الطبيعة الخاصة من صفات نوعية يجب أن تتوافر في المرسل، وقناة الاتصال، والأهداف التي يجب أن تحملها الرسالة. ويعتبر الإعلان التلفزيوني وسيلة إعلامية متفردة قادر على نقل المعلومات بسرعة وعلى نطاق واسع وبدرجة عالية من الواقعية وهذا يصعب توافره في أي وسيلة إعلانية أخرى، إلا أنه إذا كان موجها إلى الأطفال فإنه يحتاج إلى مواهب خلاقة، دائمة البحث عن أساليب مبتكرة تستخدم في محاولة التأثير على جمهور الأطفال، ليتحول من شرائه لسلعة معينة إلى استخدام ما يعلن عنه، لذا يلجأ منتجو الإعلانات إلى استمالات متنوعة بمقدورها جذب الانتباه والاحتفاظ به، واستثارة الرغبة لدى الطفل، والحصول على اقتناعه التام بما يعلن عنه، ومن ثم اتجاهه نحو شراء هذا المنتج، أو ما يطلق عليها الأهداف النفسية للإعلان.Item أسباب الأزمة الاقتصادية القريبة والبعيدة(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) حناشي, لعلىإن ما يعيشه العالم اليوم من أزمة اقتصادية عامة وشاملة لا يمكن بأي حال من الأحوال اختزالها في أزمة مالية بالتحديد مهما كان مدلول هذا المصطلح من ضيق أو اتساع, لان الأمر لا يتوقف عند هذا الحد بل يتعداه إلى أزمة فكر بما يحمله هذا المفهوم من دلالات . إن السبب الجوهري لظهور هذه الأزمة و الأزمات السابقة, واللاحقة إن كتب لهذا النظام البقاء إن لم يكن هناك بديل يخلفه, يرجع في الحقيقة إلى الأسس التي بني عليها الفكر الغربي الليبرالي عموما, هذه الأسس التي تحمل في ثناياها بذور الانهيار, هذه الأسس يمكن استنتاجه مما طرحه المرحوم الأستاذ محمد أسد في كتابه " الإسلام على مفترق الطرق" حيث قال: " إن المدنية الغربية قائمة في أساسها على المدنية الرومانية الوثنية وهي لم تأخذ من النصرانية التي اعتنقتها لأسباب سياسية قاهرة سوى الطلاء الخارجي فحسب". وقال أيضا وفي نفس السياق: " إن المدنية الغربية لاتجحد الله البتة ولكنها لا ترى مجالا ولا فائدة لله في نظامها الفكري". فالأزمة إذا ليست أزمة اقتصادية فحسي بقدر ما هي أزمة فكر في الأساس وأزمة حضارة أيضا, لان هذه المدنية قد أسست في الأصل على قواعد وأسس تجافي الفطرة البشرية من جميع النواحي, هذا الجفاء هو الذي قوض أركان الفكر الشيوعي من قبل وهو الآن يأتي على قواعد الفكر الليبرالي الغربي أيضا وصدق الله العظيم إذ يقول: ( ولو أنهم أقاموا التوراة و الإنجيل وما أنزل إليهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون) ( المائدة, الآية: 66).Item الإبداع والنمو الاقتصادي للمؤسسات(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) زعلاني, محمديعتبر الإبداع من العوامل الأساسية للنمو الاقتصادي على مستوى المؤسسات بغض النظر عن حجمها ، وأكثر من ذلك أضحى العامل المهم مقارنة بالعوامل الأخرى، مثل زيادة الاستثمارات والإنفاق على البحث والتنمية...، حسب ما تشير إليه العديد من الدراسات في العقود الأربعة الأخيرة.Item الاندماج الاقتصادي الدولي وتدفق الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدول النامية: حالة الجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) دمدوم, كماليعبر توطن الاستثمار الأجنبي المباشر في إقليم معين عن التوافق بين استراتيجيات تدويل الـ (ش.م.ج) و سياسات تدويل الاقتصاديات المحلية. نحاول من خلال هذه الورقة المساهمة في النقاش الدائر حول إشكالية جاذبية الأقاليم للاستثمار الأجنبي المباشر بتسليط الضوء على ضعف جاذبية منطقة شمال إفريقيا للاستثمار الأجنبي المباشر من خلال التركيز على الجزائر رغم الجهود المبذولة في مجال تدويل اقتصادها من خلال الاندماج الجهوي (اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي) أو المتعدد الأطراف (الانضمام إلى المنظمة العالمية للتجارة) أو من خلال سياسات التحرير المنتهجة سواء على مستوى السياسات الاقتصادية الكلية أو على مستوى سياسات الاستثمار. فنحاول التأكيد على أن عامل القرب الجغرافي أو عامل انخفاض تكلفة عوامل الإنتاج لا يعتبر محفزا كافيا لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر.Item التوجه السوقي للمؤسسة الاقتصادية الجزائرية بين الضرورة والاختيار دراسة ميدانية لمجموعة من المؤسسات بولاية سطيف(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) بقة, الشريف; دومي, سمراءيؤكّد مفهوم التوجّه السوقي على التنافسية التي تعتمد على تحديد رغبات المستهلك أو العميل و حاجاته و تقديم المنتجات التي تتميّز عمّا يعرضه المنافسون أو أفضل منه. فمنذ الخمسينات من القرن الماضي و مفهوم التوجّه السوقي مازال موضع اهتمام ومثار جدل بين الباحثين والممارسين له، وخصوصا في الدول المتقدّمة صناعيا، و قد ركّز معظم النقاش حول مدى نجاحه كنموذج يمكن أن يحتذى به و كفلسفة لتوجيه إدارات المؤسسات نحو ممارسته فعليا من أجل مواجهة الظروف و التحديات البيئية المختلفة و استغلال الفرص المناسبة، و قد ازداد في الآونة الأخيرة الاهتمام بالبحث في مدى ممارسة التوجّه السوقي من قبل مختلف القطاعات الإنتاجية في الدول النامية، و ذلك لما تشهده هذه الدول من تحدّيات و ظروف تنافسية و بيئية صعبة.Item تطور الادخار الحكومي في الجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) عدوان, رشيـد; مولحسان, أيات اللهتهتم هذه الدراسة بالادخار الحكومي في الجزائر عن طريق تحليل كل من العوامل المؤثرة فيه خاصة الجباية البترولية التي تعتبر المصدر الأساسي لتكوينه كما تتطرق إلى سياسات وأساليب تعبئته ولقد تم فيها استخدام معامل الارتباط لتحديد العلاقة بين الادخار الحكومي والجباية البترولية، كما تم قياس درجة الاقتران بينهما باستخدام معامل التحديدItem تقدير معدل النمو الكامن وفجوة الناتج: حالة الجزائر خلال الفترة 1990-2011(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) رحمون, مريم; لعماري, إيمانيهدف هذا البحث إلى تقدير النمو الكامن في الجزائر خلال الفترة 1990/ 2011، وذلك باستخدام مرشح هودريك-برسكوت Hodrick & Prescott (1997)، فهو يعتبر من أشهر وأبسط الأساليب الاحصائية أحادية المتغير. تكمن أهمية تقدير الناتج الكامن وفجوة الناتج في كونها مؤشر لصناع السياسات الاقتصادية لتقييم أداء الاقتصاد وسير السياسات الاقتصادية الكلية، فهو يعبر عن مستوى الناتج الذي يمكن تحقيقه دون حدوث تضخم غير مرغوب فيه، لقد حاولنا في هذا البحث معرفة اذا ما كان هذا الأسلوب الذي تم اختياره يتفق مع مسار الاقتصاد الجزائري ويسمح بمعرفة تطور الفجوات الاقتصادية، وقد تحصلنا على نتائج جوهرية.Item دور و أهمية الإبتكار التكنولوجي في خلق ميزة تنافسية في القطاع الصناعي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) بوشنقير, ايمان; قطاف, ليلىيعتبر قطاع الصناعة من أهم القطاعات التي تعمل على تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في أي دولة، و قد تزايد الاهتمام بقطاع الصناعة و بالنشاط الصناعي بعد ظهور الثورة الصناعية في القرن الثامن عشر، و ما نتج عنه من تطورات و تغيرات اقتصادية و اجتماعية في الدول الأوروبية و اليابان و الولايات المتحدة الأمريكية ...الخ و غيرها من الدول التي تسمى بالدول الصناعية. ففي الوقت الحاضر، العلم و التكنولوجيا يمثلان محور عجلة التقدم في عالمنا اليوم، وبغض النظر عن التعريف الصحيح للتكنولوجيا و للابتكار التكنولوجي لا احد يختلف حول التغيرات الكبيرة التي خلقتها التطورات التكنولوجيا السريعة والمتواصلة خلال هذا القرن و خاصة في المجال الصناعي لأجل تحقيق النمو الاقتصادي و كذا لأجل تحقيق قدرة تنافسية في السوق العالمية . كما تعد التطورات التكنولوجية في المجال الصناعي معيارا لمستوى التطور الاقتصادي و الاجتماعي في أي دولة من الدول. إذن التطور التكنولوجي في الوضع الراهن و في ظل التحديات الكبيرة المستقبلية يعتبر من ابرز عوامل تحديث سياسات التصنيع نظرا لمساهمتها في رفع الكفاءة الإنتاجية و بأقل التكاليف، و خلق التنافسية بين المؤسسات و هي إحدى الحتميات التي فرضتها التطورات الاقتصادية العالمية في عالمنا المعاصر.Item رفع الانتاجية كإحدى التوجهات الاستراتيجية للتنمية الزراعية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) عدوان, رشيديمثل تحقيق الأمن الغذائي تحديا بعيد المنال لكثير من الدول النامية، حيث يعاني سكان الكثير منها من نقص في التغذية، كما أن التوقعات تشير إلى تدهور الوضع أكثر فأكثر، إذ يشكل الفقر على مستوى الأفراد و الأسر والبلدان عائقا رئيسيا في وجه وفرة الغذاء، وما يعنيه ذلك من انعدام الاستقرار الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي، فنمو الإنتاجية الزراعية، من خلال التحول في القطاع الزراعي، لا يزال أساسيا، لتحفيز النمو الاقتصادي، الذي من شأنه أن يولد فرصا للعمل والدخل اللازمين لتحقيق الأمن الغذائي. فالنمو الاقتصادي الذي يتم بفضل تحقيق مكاسب في الإنتاجية الزراعية، إلى جانب السياسات المالية السليمة، بإمكانه الاستحواذ على بعض ثمار النمو، واستثمارها في القطاعات الاجتماعية ذات الأولوية، هذا النمو الاقتصادي يجب أن يشكل توجها استراتيجيا يُتَّبع من قبل الدول النامية.Item قانون وانجر ونمو النفقات العامة في الجزائر: تحليل اقتصادي قياسي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) بوعكاز, إيمانيقترح قانون وانجر حول توسع أنشطة الدولة، أن هناك علاقة هيكلية بين الانفاق العمومي والناتج الداخلي الاجمالي. وتهدف هذه الورقة البحثية إلى اختبار القانون على الاقتصاد الجزائري خلال الفترة الممتدة من سنة 1990 إلى 2011. وقد خلصنا في النهاية إلى عدم تحقق فرضية وانجر على الاقتصاد الجزائري لعدة أسباب أهمها ما يتعلق بطبيعة النفقات الحكومية في الجزائر.Item قطاع السياحة ورهان دعم التنمية المستديمة بالجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) العمراوي, سليمتشكل التنمية الشاملة محور اهتمام الباحثين ومتخذي القرار في ظل التغيرات والأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، وتسعى الدول على اختلاف مقوماتها الاقتصادية التركيز على قطاعات معينة دون الأخرى، من أجل توجيه المسار التنموي بالشكل الذي يتماشى فيه والمتغيرات الراهنة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ومن بين هذه المتغيرات هناك زيادة شح انتاج قطاع النفط بشكل تدريجي، مما يحدث أثرا بسيطا على معدل النمو الاقتصادي العالمي في المدي القصير والمتوسط، غير أن الإحتمال القائم هو أن يكون لهذا الشح أثر سلبي كبير على المسار التنموي، وبالخصوص الدول النفطية التي تعتمد بشكل كبير على هذه المادة الاستراتيجية وغير المتجددة في رسم سياستها التنموية، على غرار ما هو في الجزائر، حيث تعتمد في صادراتها على قطاع المحروقات بنسبة 97%، وتشكل عائداته نسبة 47% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يوحي بإهمال شبه تام لقطاعات أخرى لا تقل أهمية. ومن بين القطاعات الحيوية التي تؤدي دورا رياديا في عملية التنمية بالجزائر قطاع السياحة، هذا الأخير الذي يمثل حاليا أحد أهم مقومات الاقتصاد في العديد من دول العالم، بما تحققه من تدفقات مالية وخلق لمناصب شغل ودعم للاستثمار الأجنبي...الح، غير أن الأمر يتطلب توفير البيئة السياحية الملاءمة للنهوض بهذا القطاع الفعال في بلدنا. إن ما تتوفر عليه الجزائر من إمكانات مادية وبشرية وبيئية يؤهلها لأن تكون قطبا سياحا من الدرجة الأولى، إلا أن غياب الثقافة السياحية لدى أفراد المجتمع الجزائري، يجعل من قطاع السياحة هامشيا ولا يؤدي الدور الحقيقي له، وما غذى هذا التغييب لقطاع السياحة في الجزائر هو الطابع الريعي للاقتصاد الوطني المعتمد على قطاع المحروقات، وبالخصوص في العشرية الأخيرة أين وصلت أسعار النفط إلى أسعارا قياسية فاقت عتبة الـ 100 دولار للبرميل، مما درّ على الخزينة موارد كبيرة جعلت البلد يعيش في بحبوحة مالية، غير أن العد التنازلي لنفاذ النفط يستدعي إعادة النظر في رسم السياسة التنموية، من خلال إيجاد قنوات جديدة من الموارد لدعم التنمية، ومن خلال ما تقدم يمكن طرح التساؤل الرئيسي لبحثنا كالآتي: إلى أي مدى يمكن أن تساهم السياحة في دعم الاستراتيجية التنموية للجزائر على المدى المتوسط والمدى الطويل؟Item محاولة في دراسة اتجاهات إنفاق الأسرة الجزائرية(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) براكتية, بلقاسمإن التحول الاقتصادي/ الاجتماعي وإلغاء المشاريع الصناعية الكبرى، وعدم متابعة واستمرارية الاستثمار في الصناعة في بداية الثمانينات، كان ذلك تراجعا كبيرا عن المسار التنموي والتحول إلى سياسة تشجيع الاستهلاك والتبذير، وكان ذلك على حساب العمل المنتج والاستثمار في القطاعين الصناعي والزراعي.إن الاستثمار الزائد أدى إلى نقص الادخار وهذا له علاقة بالدخل الفردي ومنه انخفاض الاستثمار، انتشار البطالة وهي الحلقة المفرغة المستحيلة لإحداث التنمية أو التطور في الوطن.Item نظرية النهاية المركزية و الاستدلال الإحصائي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) ديلمي, لخضر; سحنون, محمديهدف المقال إلى عرض نظرية النهاية المركزية بأسلوب خال من التعقيد التقني والرياضي بتوظيف تقنية المحاكاة في الحزمة الإحصائية . وبهذا يمكن لغير الرياضيين الاستفادة من الإحصاء وتوظيفه في مجالات عملهم. ولقد توصل البحث إلى: 1- أن تطور المعلوماتية قد أحدث تغيرات هامة في علم الإحصاء حيث أصبح بالإمكان فهم وتطبيق الأفكار الإحصائية باستخدام المعلوماتية. 2- بينت نظرية النهاية المركزية أنه كلما كررنا التجربة كلما كان خطأ المعاينة صغيرا وبالتالي كلما كان تقدير متوسط المجتمع أكثر دقة.Item واقع التنمية المحلية وبرنامج الإتحاد الأوروبي للدعم في الأوراس – الجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-12-25) زرايب, الصالحسنحاول من خلال هذا المقال إعطاء فكرة حول إشكالية استثمارات الاتحاد الأوروبي في مشاريع تنموية بالجزائر وذلك انطلاقا من مستوى محلي يمثل منطقة جبلية تعاني من مشاكل عديدة، طبيعية واجتماعية واقتصادية، هذه المشاكل تؤثر بشكل كبير في تحديد الاقتصاد الجبلي، لأن مفهوم الاقتصاد الجبلي يتعلق أساسا بالخصائص الطبيعية والاجتماعية المحلية. في ظل هذا المفهوم للاقتصاد الجبلي تبقي المنطقة الأوراسية بعيدة عن واقع إمكانيات الوسط المحلي رغم المحاولات العديدة التي قامت بها الدولة الجزائرية عبر مختلف الفترات من أجل تحقيق التنمية وإيجاد الحلول اللازمة للمشاكل الاجتماعية الاقتصادية وذلك نظرا للمستوى التكنولوجي الذي بلغه الاقتصاد العالمي، الذي أصبح يخضع إلى استراتيجيات تتركز على تحويل رؤوس الأموال الشعبية المنتجة إلى القطاعات والمجالات التي تعود بأكبر فائدة لكل وحدة رأس مالية مستثمرة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى عدم الأخذ بعين الاعتبار الإمكانيات المحلية للمنطقة الجبلية التي تبدي إمكانيات كبيرة يمكن الاستثمار فيها.