المجلد 04 سنة 2019
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2234
Browse
Browsing المجلد 04 سنة 2019 by Title
Now showing 1 - 20 of 27
- Results Per Page
- Sort Options
Item Algeria’s National Reconciliation: An Analytical Approach(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) Bouandel, Youcef; Al Zandani, BakeelAbstract After the removal of a dictatorial regime or a period of civil unrest, national reconciliation strategies, including amnesties, have been used as tools for dealing with past atrocities and paving the way for a process of a transition. Algeria’s measures which include, the Rahma law, the Law on Civil Harmony and the Charter for National Reconciliation have not only been one sided, but did not go far enough in dealing with the conflict. They have managed to drastically reduce the level of violence and achieved peace in the short-run, but it is doubtful that long and lasting peace would be achieved unless the Algerian authorities would take further steps and build on what has been achieved thus far. Key words: Algeria, conflict, reconciliation, military, Islamism, Bouteflika الملخص: بعد الاضطرابات الأمنية التي عاشتها الجزائر في العشرية السوداء، استخدمت استراتيجيات المصالحة الوطنية بما في ذلك العفو، كأدوات للتعامل مع الجرائم التي ارتكبت في الماضي، وتمهيد الطريق لعملية انتقالية . إن التدابير التي اتخذتها الجزائر والتي تشمل قانون الرحمة وقانون الوئام المدني وميثاق المصالحة الوطنية، مكنت من الحد بشكل كبير من مستوى العنف وحققت السلام على المدى القصير، ولكنها لم تنجح بما فيه الكفاية في التعامل مع الصراع. ولن يتحقق السلام الدائم مالم تتخذ السلطات الجزائرية مزيدا من الخطوات انطلاقا مما تم انجازه حتى الانItem أثر وسائل الإعلام على الهوية الثقافية للشباب الجامعي الجزائري -دراسة ميدانية على طلبة جامعة الحاج لخضر -باتنة -(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) مجاني, باديستهدف هذه الدراسة إلى معرف الأثر الذي تحدثه وسائل الإعلام المختلفة على الهوية الثقافية للشباب الجامعي، فالهوية الثقافية ورغم صعوبة تحديد تعريف واضح لها وخاصة في ظل العولمة، إلا أنها لا تخرج من كونها احساس بالإنتماء لجماعة لهم نفس الخصائص والمميزات الاجتماعية والثقافية و الدينية، والمعيشية والتاريخية،وتكمن أهمية هذه الدراسة في معرفة عادات وأنماط استخدام الشباب الجامعي لوسائل الإعلام المختلفة، وكذا الوسيلة الإعلامية المفضلة لديه للوصول إلى مدى الأثر الذي تركته وسائل الإعلام على الهوية الثقافية. ولتحقيق ذلك استخدم الباحثان المنهج المسحي واستمارة استبيان على عينة قصدية قوامها 100 مفردة من الذكور والإناث من طلبة الإعلام والإتصال وطلبة الأدب العربي بجامعة الحاج لخضر باتنة للوصل إلى النتائج المتوخاة من الدراسة. الكلمات المفتاحية: وسائل الإعلام ،الشباب، الهوية، الثقافة، الهوية الثقافية. Sommaire Le but de cette étude est d'identifier l'impact de différents médias sur l'identité culturelle des jeunes universitaires. L'identité culturelle, bien que difficile à définir clairement, surtout dans l'ombre de la mondialisation, mais elle ne vient pas d'un sentiment d'appartenance à un groupe ayant les mêmes caractéristiques et caractéristiques sociales, culturelles, religieuses, vivantes et historiques, et l'importance de cette étude pour connaître les habitudes et les modèles d'utilisation par les jeunes universitaires de divers médias, ainsi que les médias ont préféré atteindre l'ampleur de l'impact laissé par les médias sur l'identitPour ce faire, les chercheurs ont utilisé la méthode d'enquête et le questionnaire sur un échantillon de 100 étudiants et étudiantes des médias et de la communication et des étudiants en littérature arabe de l'Université Al-Haj Lakhdar Batna pour atteindre les résultats attendus de l'étudeé culturelle. Mots-clés: médias, étudiants, identité, culture, identité culturelle. Abstract: The purpose of this study is to identify the impact of different media on the cultural identity of university youth. Cultural identity, although difficult to define clearly, especially in the shadow of globalization, But it does not come out of being a sense of belonging to a group with the same characteristics and characteristics of social, cultural, religious, and living and historical, and the importance of this study to know the habits and patterns of university youth use of various media, as well as the media preferred to reach the extent of the impact left by the media on Cultural Identity. To achieve this, the researchers used the survey method and questionnaire form on a sample of 100 male and female students from the media and communication students and students of Arabic literature at Al-Haj Lakhdar Batna University to reach the results expected from the study. Keywords: media, students, identity, culture, cultural identity.Item إدارة الجودة الشاملة في الجامعات: المزايا والمتطلبات(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) هبال, عبد العالييتناول هذا المقال مقاربة الجودة في التعليم العالي لتجاوز مختلف التحديات والرهانات التي تواجه مؤسسات التعليم العالي ومنها الجامعة، بهدف الوفاء باحتياجات المستفيدين من طلبة وسوق العمل ضمانا للتميز والتألق والتفوق، وانسجاما مع هذا التوجه أرتأينا التطرق إلى مفهوم الجودة في التعليم العالي من خلال تقديم عدة تعريفات مع التطرق إلى المزايا والفوائد التي يتم جنيها من خلال تطبيق هذا المنهج الإداري وهذا لن يتأتى إلى بوضع المتطلبات والأسس اللازمة لإنجاح عملية التطبيق.Item أدوات تحليل النزاعات الدولية: نموذج النزاع الاجتماعي المزمن لـ "إدوارد آزار"(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) شنوف, زينبالملخص: يدرس هذا المقال أحد أدوات تحليل النزاعات الدولية وهو نموذج النزاع الاجتماعي المزمن "(PSC) Protracted Social Conflict لـ"إدوارد آزار Edward Azar. بالاعتماد على المنهج الوصفي المسعى البحثي يعرض شرح وتحليل شامل للأداة (PSC)، حيث يتناول في المحور الأول مدخل مفاهيمي حول النزاع الدولي، ثم يناقش المحور الثاني المرتكزات النظرية لنموذج (PSC): أصل تكوين النزاع Genesis، العملية الديناميكية للنزاع Process Dynamics، نتائج التحليل Outcomes Analysis، حتى نتمكن من الفهم الصحيح لهذه الأداة، الذي بدوره يمكننا من التطبيق الجيد لها. Abstract: This article studing one of the international conflict analysis tools, Which is Azar’s Model of Protracted Social Conflict (PSC). The descriptive approach presents an explanation and a comprehensive analysis of the tool (PSC), The first chapter outlines the meaning of international conflict, The second chapter discusses the theoretical foundations of the PSC model wich are: Genesis, Process Dynamics, Outcomes Analysis,to understand this tool, and then Can be applied correctly.Item الإبستمولوجيا النسوية ذات المحور الأفرو ـ أمريكي(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) بوناب, كمالنجحت الباحثات النسويات في جذب الانتباه إلى حجب وسوء تمثيل النساء في البحوث الأكاديمية، وانصبّ اهتمامهنّ على كشف هذا التحيّز للمحورية الذّكورية والعمل على تصحيحه، بدءا من اعتراضهن على ما يسود الوضعية من تفكير ثنائي، وصولًا إلى طرح أساليب بديلة للتفكير في الحياة الاجتماعية موازاة مع العملية البحثية، انتهاء إلى انتقاد الفصل الزائف بين الذات والموضوع (أي بين الباحث والمبحوث) على أساس أنّه نوع من التراندنسنتالية المصطنعة وغير المرغوب فيها؛ ودون إنكار دلالة وأهمية تلك المساهمات النسوية المبكّرة، كان من الهامّ الإشارة إلى أنّ فئة واسعة من النسويات الرائدات ركّزن على النساء باعتبارهن "فئة عامة" وأغفلن التنوع والتعددية القائمة فيما بين حيوات وتجارب النساء، فغالبية البحوث النسوية ركّزت على القضايا التي تهمّ النساء البيض، مع تجاهل ما تُعنى به النساء الملونات خصوصا المنتميات منهنّ إلى الطبقة العاملة. Feminists researchers have succeeded at drawing attention to the obscuring and miserpresentation of women in academic research. The focus of this researchers has been on uncovering and correcting the aforementioned bias toward masculinity. They started their compaign by opposing to the ongoing double standard situation, that features prevailing stereotypes, before suggesting alternative ways of considering social life along with the process of research. They also criticized the fake separation between the subject and the self (i. e, between the researcher and what is being researched) claiming that it is a kind of artificial and undesirable transcenendentalism ; and without denying the value and importance of these early feminist contributions, it was worth – indicating that a broad group of pioneering feminists have put emphasis on women as « general category » and overlooked the diversity and pluralism existing between the lives and experiences of women. The majority of women researchers have focused on issues of concern to white women, while ignoring the concerns and difficulties of « colored » women, especially those belonging to the working classItem الإدارة الرشيدة للنفايات:نحو مفهوم أشمل للإستدامة البيئية(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) سغيري, وهيبة; بن يزة, يوسفملخص: تعبر التنمية المستدامة كمفهوم عن الأنشطة المضطلع بها لضمان حياة صحية ومنتجة للأفراد، مؤسسة لمبدأ المساواة بين الأجيال (الحالية والمستقبلية) ، وفي هذا السياق فقد أصبحت الاستدامة ترتبط أكثر بالنظم الايكولوجية ،ومع التطور الحضري المتسارع الذي صاحبه زيادة في معدلات انتاج النفايات والتي بدورها- النفايات- تشكل تهديدا على مختلف المستويات البيئية ، الصحية والاقتصادية ؛لما لها من صلة وثيقة بكيفيات إنتاج المجتمعات واستهلاكها ؛ اصبح الرهان العالمي متمحورا حول حماية البيئة وتحقيق مفهوم الاستدامة وذلك حسب المعايير الدولية لتحقيق نموذج التنمية التي تعمل كل من المنظمات والأفراد لتبنيه. لذا فقد توجهت الدراسات الحالية نحو" إدارة النفايات "و"الاقتصاد الدائري" باعتبار أنهما يتوافقان و معايير التنمية المستدامة.تفترض إدارة النفايات تحويل مفهوم النفايات من "مشكلة أعباء" إلى "كيفية تجديد الموارد "،حيث أنها تعمل من خلال التقليل ،إعادة الاستخدام ، وإعادة التدوير على تحديد الخيارات الرئيسية للتحول إلى مفهوم " الاقتصاد الأخضر" و"الطاقة الخضراء".يعبر الاقتصاد الاخضر عن نموذج جديد لتحقيق الاستدامة من خلال التوجه نحو فكرة "اقتصاد دون نفايات"، عبر تحويل النفايات إلى موارد قابلة للاستخدام من خلال استخدام التكنولوجيات الخضراء أو النظيفة . فالحصول على اقتصاد صديق للبيئة يعتمد على التعامل مع النفايات كمورد بدل الموارد المحدودة وكمورد للطاقات المتجددة، بمعنى الوصول بإدارة النفايات في سياق الاقتصاد الدائري لتحقيق اقتصاد ب "صفر نفايات"، لذا فالادارة الرشيدة والفعالة للنفايات نقطة محورية وحاسمة للحفاظ على الموارد المهددة بالنفاذ؛ من خلال التركيز على استعادة الطاقة واعادة الاستخدام واعادة التدوير للتقليل من مشكلة الهدر. Abstract: The sustainable development, as a concept, is the activities which have been acknowledged so as to guarantee a healthy life and productive for the individuals, setting up the principle of equality between the present and the future generations. In this context, the sustainability has become related much more to the ecological systems;andWith rapid urbanization, accompanied by an increase in waste production rates, which, in turn, constitute a threat to various levels of the environment, health and economy, because they are closely related to the production and consumption of communities, the global bet is focused on protecting the environment and achieving the concept of sustainability in accordance with international standards To achieve the development model that both organizations and individuals are working to adopt. nowadays studies have been directed towards “the waste management” and “the circular economy” since they are conform to the norms of the sustainable development. The theory of the waste management lies into converting the concept of waste from “the problem of burden” into “how to renew the resources” since it works through lowering, reusing and recycling on the basis of the principle selections of transition into the concept of “the green economy” and “the green energy”, The green economy expresses a new paradigm for sustainability by turning to the idea of "economy without waste" by converting the fauna into usable resources through the use of green (the clean ) technologies. the access to an environmentally friendly economy depends on waste management as a resource instead of limited resources and as a resource for renewable energies, ie, access to waste management in the context of the circular economy to achieve a zero waste economy. Thus, efficient and efficient waste management is a pivotal and critical point of conservation of threatened resources; Focus on energy recovery, reuse and recycling to minimize wasteItem البعد التنموي ضمن أدوار المؤسسة العسكرية: دراسة في التجربتين المصرية والتركية(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) شحماط, مراد; جصاص, لبنىتعد التنمية محور تقدم الأمم وأساس استمرارها، ويتطلب تحقيقها توفر مجموعة من الشروط من بينها توفر بيئة أمنية مساعدة على تحقيق البرامج التنموية في مختلف المجالات، فعمل المؤسسة العسكرية على استتباب الأمن هو في حد ذاته وظيفة اجتماعية، كما أن بعض المهام او الأدوار التي تضطلع بها هذه المؤسسة في بعض الدول تعتبر في صميم العملية التنموية، كما هي الحالة في الدولة التركية والجمهورية العربية المصرية، فتاريخ هاتين الدولتين يحتفظ بالعديد من التجارب التنموية التي أشرفت عليها المؤسسة العسكرية، وكانت مشاريع قيمة واستمرت عبر أجيال، إلا ان البعض من الكتاب والمشاركون السياسيين ينتقدون هذه التجارب باعتبارها سيطرة للمؤسسة العسكرية على مجال يصنف ضمن النشاطات المدنية الاجتماعية للمجتمعات. تهدف هذه الورقة البحثية إلى البحث في إمكانية توسيع أدوار المؤسسة العسكرية لتشمل مهام تنموية، في ظل تداخل قطاعات الأمن، دون أن يصل ذلك إلى حالة من التمدد الواسع لدرجة السيطرة على مفاصل الاقتصاد كما هو حال التجربة المصرية، ولا إلى درجة الاستبعاد لدرجة حصرها في الدور التقليدي (العسكري) كما في التجربة التركية. ABSTRACT: DEVELOPMENT IS THE KEY TO THE PROGRESS OF NATIONS AND THE BASIS FOR THEIR CONTINUATION. ACHIEVING IT REQUIRES A SET OF CONDITIONS TO BE AVAILABLE SUCH AS A SECURITY ENVIRONMENT THAT HELPS ACHIEVING DEVELOPMENT PROGRAMS IN VARIOUS FIELDS. THE ROLE OF THE MILITARY INSTITUTION IN MAINTAINING SECURITY IS A SOCIAL FUNCTION ITSELF. MOREOVER, SOME OF THE TASKS OR ROLES THAT THIS INSTITUTION IS INVOLVED IN IN SOME COUNTRIES ARE AT THE HEART OF THE DEVELOPMENT PROCESS; SUCH AS IN TURKEY AND EGYPT. THE HISTORY OF THESE TWO COUNTRIES HOLDS MANY DEVELOPMENTAL EXPERIENCES UNDER THE MILITARY INSTITUTION; THEY WERE VALUABLE PROJECTS THAT LASTED FOR GENERATIONS. HOWEVER, SOME WRITERS AND POLITICAL CRITICS CRITICIZE THESE EXPERIENCES AND CONSIDER THEM A CONTROL OF THE MILITARY INSTITUTION ON AN AREA THAT IS CLASSIFIED WITHIN THE SOCIAL ACTIVITIES OF THE CIVIL SOCIETY. THE PURPOSE OF THIS PAPER IS TO EXAMINE THE POSSIBILITY OF EXPANDING THE ROLE OF THE MILITARY INSTITUTION, TO INCLUDE DEVELOPMENTAL ROLES, IN LIGHT OF THE OVERLAP OF THE SECURITY SECTORS, WITHOUT REACHING A STATE OF WIDE EXPANSION TO THE DEGREE OF CONTROL OVER THE JOINTS OF THE ECONOMY, AS IN THE CASE OF THE EGYPTIAN EXPERIMENT. NOR TO THE DEGREE OF EXCLUSION TO THE POINT OF LIMITING THEM TO THE TRADITIONAL ROLE (MILITARY) AS IN THE TURKISH EXPERIENCE.Item الحكامة الاستشفائية : قراءة في الآليات التسييرية الحديثة للمؤسسة الاستشفائية في بعض التجارب الدولية(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) مغيش, كنزة; ضربان, وليدتكرس الدولة الحديثة مبدأ محورية المواطن في تسيير شؤونها العمومية، ما جعلها تسعى لتكريس حقه في الصحة ضمن الأهداف الإستراتيجية للتنمية الوطنية للدولة،و احتلال الصحة مكانة هامة ضمن مسارات إصلاح الدولة و تجلى ذلك بوضوح بداية الألفية من خلال ارتفاع الميزانيات الصحية في مختلف دول العالم؛و رغم الجهود المبذولة و أمام ارتفاع الطلب الذي يشهده القطاع، و ارتفاع مستويات التلوث ، و ظهور أنواع جديدة من الأمراض، و ندرة الموارد المالية للدولة أصبح البحث عن آليات تسييرية أكثر نجاعة للمؤسسات الاستشفائية أكثر من ضرورة على خلفية الانتقادات التي طالت فلسفتها التسييرية حتى الآن. و المؤسسة الاستشفائية مؤسسة مركبة تميل نحو التعقيد والتعدد مما ، فهي مركب خدماتي مسؤول عن تقديم خدمات صحية متكاملة: تشخيصية ،علاجية ،تعليمية وبحثية تتزايد أحجامها تواكباً مع التقدم التقني والصحي ؛ ونظام تسييري وإداري قائم بذاته، مما أدى إلى ظهور ما يعرف بالحكامة الاستشفائية في الدول المتقدمة . يحاول المقال تحليل اهم الاجراءات المتخدة في دول منظمة التعاون و التنمية من اجل ادماج القطاع الصحي في منطق الحوكمة من خلال تطوير قواعد عمل المستشفى العمومي و ترقية قيادته و تطوير مساراته القرارية و دمجها في منطق القيادة الاستراتيجية و التسيير المشاركاتي . سيحاول المقال تقديم عض الامثلة عن اهم القرارات المتخذة في القطاع في الجزائر على ضوء تلك التجارب.Item الدارسات المستقبلية في العلوم السياسية: المفهوم والأساليب(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) ساحلي, مبروك; صالحي, أسماءالملخص: تهدف هذه الدراسة إلى تناول مفهوم الدراسات المستقبلية ، والتطرق إلى نشأتها من خلال قراء في مختلف المراحل التي مرت بها، كما حاولت الدراسة تسليط الضوء على أهم الأساليب المستخدمة في الدراسات المستقبلية وخاصة أسلوب دلفي و أسلوب السيناريوهات السيناريوهات. Abstract: The aim of this study is to treatment the concept of future studies, and to treatment their origin through readers at various stages. The study also attempted to shed light on the most important methods used in future studies, especially the Delphi method and scenario scenarios.Item الدور الاستراتيجي لحزب الله اللبناني في المشروع القومي الإيراني في منطقة الشرق الأوسط(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) حداد, محي الدينملخص: تهدف هذه الدراسة إلى تحليل وتفكيك طبيعة الدور الاستراتيجي لحزب الله اللبناني كفاعل تحت دولاتي في المشروع القومي الإيراني في منطقة الشرق الأوسط بعد إنشائه في عام 1982 ، والذي أصبح مؤثرا بشكل جلي في القضايا الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط من خلال تعبئة قدراته الناعمة ، وتوضيح الآليات التي اعتمدها حزب الله من أجل تسويق المشروع القومي الإقليمي لإيران ، إلا أن الأزمات الناتجة عن الحراك العربي بداية من 2011 وضعت الإستراتيجية الناعمة لحزب الله محل انتقاد شديد من طرف الكثير من الداعمين له رسميا وشعبيا وهو ما أنعكس سلبا على المجهود السياسي والأمني لحزب الله في التعاطي مع المشروع الإيراني . Abstract: This study aims to analyze and dismantling the nature of the strategic role of the Lebanese Hezbollah Party non- state actor in the Iranian national project in the Middle East after its inception in 1982, which became clearly influential in regional issues in the Middle East region through the mobilization of soft capabilities, and to clarify the mechanisms adopted by Hezbollah party a for regional national project Iran marketing, but the crises resulting from the Arab movement the beginning of 2011 put the soft strategy for the Hezbollah machine shop severely criticized by many of his supporters officially and popularly, which reflected negatively on the political and security effort for the Hezbollah in a Deal with the Iranian projectItem الطفولة والتسرب المدرسي في مناطق النزاع المسلح: حالة سوريا(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) مجادي, رضوانأدى النزاع المسلح في سوريا إلى المساس بحق فئة أساسية في التركيبة الاجتماعية، وإن تشرد الأطفال وتسولهم، فقدانهم الأمن والاستقرار والإخلال بحقهم في التعليم هو نتيجة ذلك، بل تصاعدت مؤشرات النزاع المسلح وزادت حدة التوتر، بما ولد ظاهرة التسرب المدرسي، أطفال بلا مأوى ومصير مجهول، فئات هشة تفتقد إلى أدنى حماية لحقهم التربوي جراء التذبذب الحاصل في السياسات التعليمية، كل ذلك سيؤول إلى البحث في هذه الدراسة عن انعكاسات عوامل النزاع المسلح في المنطقة وما ينطوي عليه من انتهاك صارخ للطفولة والمساس بحقها في التعليم.Item العلاقة بين الأمن والسياحة: دراسة تحليلية لتنافسية الأمن السياحي الأردني في قطاع السياحة والسفر العالمي للفترة(2007-2015م)(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) الدهون, رامي محمد عوضهدفت الدراسة الى دراسة الأمن السياحي وتطوره، وخصائصه، والمخاطر البشرية التي تؤثر عليه كأحداث عدم الاستقرار السياسي والإرهاب والجرائم، بالإضافة الى تحليل مؤشر الأمن السياحي للأردن عالمياً واقليمياً وفقاً لتقارير تنافسية السياحة والسفر العالمي للفترة(2007-2015م)، ولتحقيق اهداف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي والتاريخي والتقارير الصادرة عن منظمة السياحة العالمية، وبينت الدراسة أن أهم العوامل التي تؤثر على قرار السائح في اختيار وجهة سياحية عند وجود أحداث أمنية في دولة سياحية ما وبخاصة في الدول المتقدمة هي دور الحكومات والشركات السياحية، ووسائل الإعلام والاتصال المختلفة، وارتباط البرنامج السياحي مع عدد من الدول في نفس الإقليم، كما بينت ايضاُ أن مؤشر الأمن السياحي للأردن احتل الأردن مرتبة متقدمة بين دول العالم في الفترة (2007-2009م) بسبب الاستقرار الأمني والسياسي محلياً وإقليميا بينما تراجع ترتيب الأردن في الفترة (2011-2015م) بسبب الاضطراب السياسي والأمني الإقليمي الناتج عن تأثير أحداث الربيع العربي. The study aims at studying tourism security, its development, characteristics and the human effect as factors which lead to political instability, terrorism and crime. It also aims at analyzing the Jordanian tourism security level according to the international travel and tourism competition reports between 2007 and 2015 CE. To achieve the study objectives, the descriptive method has been adopted and the World Tourism Organization periodicals have been adopted. The study shows that the most important factors which affect the tourists' decision- making, especially in the developed countries, regarding their destination if there are security problems in the target country are the roles of governments, travel agencies, mass media and tourist's schedule including a number of countries in the same region. Finally, the results shows that the Jordanian tourism security was placed in an advanced level in the world between 2007 and 2009 CE due to the local and regional political and security stability while it went down between 2011 and 2015 because of the political and security instability at the regional level as a result of the Arab Spring events.Item القيادة الاخلاقية وعلاقتها بتنمية رأس المال النفسي (دراسة تطبيقية على العاملين في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية)(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) الزين, إيناسالقيادة الاخلاقية وعلاقتها بتنمية رأس المال النفسي (دراسة تطبيقية على العاملين في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية) د. إيناس موسى الزين د. زكي عبد المعطي أبو زيادة أستاذ مساعد جامعة الاستقلال أستاذ مساعد جامعة الاستقلال فلسطين فلسطين الملخص: هدفت الدراسة التعرف إلى مستوى ممارسة القيادات الإدارية لسلوك القيادة الأخلاقية وعلاقته برأس المال النفسي من وجهة نظر العاملين في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية محل الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (152) موظف وموظفة، يمثلون نسبة مقدراها (43.9%) من مجتمع الدراسة، وأعد الباحثان أداة للدراسة، وتم التحقق من صدقها وثباتها، وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي، وأظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية وذات دلالة إحصائية بين القيادة الأخلاقية ومستوى رأس المال النفسي، وهذا يعني أن مجالات القيادة الأخلاقية عند ممارستها تساهم في تطوير رأس المال النفسي. وجاءت أهم التوصيات بضرورة أن تبادر وزارة التربية والتعليم بعقد برامج من أجل تطوير النمط القيادي الأخلاقي لدى القيادة الإدارية بمديريات التربية والتعليم، وذلك لتعزيز مستوى ممارسة القيادة الأخلاقية لما يعود من أثر إيجابي على نفسية العاملين، وكذلك الاهتمام برأس المال النفسي بشكل أكبر. الكلمات المفتاحية: القيادة الأخلاقية، تنمية، رأس المال النفسي، مديرية التربية والتعليم. Ethical Leadership And Its Relationship With Developing The Psychological Capital (An Applied Study On The Workers In The Palestinian Directorates Of Education) Dr. Enas Mousa Al-Zain Dr. Zaki Abu Ziada Assistant Professor Assistant Professor Al-Istiqlal University Al-Istiqlal University Palestine Palestine ABSTRACT The study aimed to know the level of practicing the behavior of the ethical leadership by the administrative leaderships and its relationship with the psychological capital from the point of view of workers in the Palestinian directorates of education which are the place of the study. The sample of the study consisted of (152) male and female employees who represent (43.9%) of the population of the study. The two researchers prepared an instrument for the study . Its reliability and validity were verified. To answer the questions of the study, the descriptive analytical methodology was used. The study reached several results , the most important of which are that practicing the behavior of the ethical leadership by the administrative leaderships from the point of view of the workers in the Palestinian directorates of education came in general with a high degree. Also, the attitudes of the respondents towards the level of the psychological capital came in general with the degree of “I agree.” It was also indicated that there is a positive statistically significant relationship between the ethical leadership and the level of the psychological capital. This means that the domains of the ethical leadership upon practicing them contribute in developing the psychological capital. In the light of the results which the study reached, a number of recommendations were offered the most important of which are that it is necessary that the Ministry of Education take the initiative in holding programs for the sake of developing the ethical leadership pattern among the administrative leadership in the directorates of education. This is in order to reinforce the level of practising ethical leadership due to its positive effect on the mentality of the workers, and also there should be an interest in the psychological capital with a bigger form. Key Words: Ethical Leadership, Development, Psychological Capital, Directorate of EducationItem المداخل الاقصائية لتسوية النزاعات الاثنية:النظرية والتطبيق(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) زغوني, رابحلقد أفرزت الظروف التاريخية واقعا سياسيا لا يستجيب للتنوع العرقي كخاصية فطرية مميزة للجنس البشري، فبدعوى السيادة، حكم منطق القوة لا منطق التنوع مسألة ظهور الدولة القومية في العصر الحديث، ما أنتج -في الغالب- دولا متعددة الاثنيات لا تقوم بالأساس على التجانس الاثني. تدريجيا، وحين عرفت الأقليات الاثنية ضمن هذه الدول ذاتها، وأدركت أنها متميزة عن الآخر؛ سواء بسبب السياسات التمييزية أو العدائية للسلطات المركزية، أو بسبب تفشي الروح التحررية، جاء متوقعا أن تنفجر النزاعات الاثنية في بيئة غير متجانسة. في مسعى التعامل مع هكذا وضع، فإن السؤال الأكثر أهمية -من وجهة نظر الحكومات المركزية- يتعلق بطبيعة السياسة المناسبة لتسوية هذه النزاعات؟ هل يجب أن تكون عبر إدراكها كنزاع صفري يستوجب الحل conflict-resolution أم نزاع غير صفري يستدعي التعايش معه وإدارته conflict-management ؟ يستهدف المقال تقييم مدى فعالية السياسات الاقصائية (الإبادة الجماعية، الترحيل القسري للسكان، التقسيم والفصل، الإدماج والاستيعاب) في حل النزاعات الاثنية، من خلال فحص العديد من الحالات الامبريقية، منطلقا من تعريف سياسات الإقصاء على أنها تلك السياسات التي تسعى لإيجاد حل نهائي للاختلافات الاثنية التي تصور على أنها تعكس خلافا صفريا يستوجب الحل.Item المصادر التمويلية البديلة للجماعات الإقليمية في ظل انخفاض أسعار النفط(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) عابد, يسمينة; ¨جحيش, يوسفملخص: يشكل موضوع التمويل المحلي أحد التحديات والرهانات التي تواجهها الجزائر في ظل تكابد الازمة المالية منذ سنة 2014 نتيجة انهيار أسعار البترول وتآكل احتياطي الصرف، هذه المعطيات التي افرزت ضرورة توجه الوحدات المحلية إلى الاعتماد الذاتي لتدبير مواردها المالية لتغطية نفقاتها التسييرية والاستثمارية وعدم اعتمادها على المساعدات المركزية، وذلك بإيجاد صيغ تمويلية بديلة من خلال إصلاح نظام الجباية المحلية والأخذ بقاعدة التدبير المقاولاتي، وتفعيل النصوص التشريعية الخاصة بعقود الامتياز وإشراك القطاع الخاص من اجل تمويل ودعم الاستثمارات المحلية والأجنبية. Abstract The issue of domestic finance is one of challenges and stacks faced by Algeria in the face of the financial crisis since 2014 as a result of the collapse of oil prices and the erosion of the exchange reserves, which have stressed the need for local units to be self-reliant to manage their financial resources to cover its financial and investment expenditures and its failure to rely on central assistance, through the creation of alternative financing formulas through the reform of the system of domesic taxation, the introduction of the rule of governance, the activation of legislative provisions on concession contracts and the involvement of the private sector to finance and support local and foreign investments.Item المناطق الحدودية للجزائر بين متطلبات التنمية المحلية و تعزيز مقدرات السياحة الوطنية(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) علاق, جميلةيناقش المقال الاستراتيجية الجزائرية للمناطق الحدودية، من خلال توصيف هذه الفضاءات، ورصد امتداداتها الوطنية و الإقليمية، ثم الوقوف على مساعي الدمج بين مقاربتي الأمن و التنمية، و ذلك بالانتقال من المقاربة الأمنية البحتة، عبر تأمين الحدود ومواجهة الجماعات الإرهابية و كل أشكال الجريمة العابرة للأوطان، إلى ايجاد بدائل تنموية ناجعة وفعالة تمكن من تأمين الحدود، و ذلك من خلال تكريس التنمية المحلية على طول المناطق الحدودية، وتحسين ظروف معيشة السكان المحليين و إشراكهم في الحركية الاقتصادية والاجتماعية الوطنية بمنطق تنموي مستدام، يستجيب للاستحقاقات الأمنية والتنموية معا، إذ لا أمن دون تنمية، كما أنه لا تنمية دون أمن، حيث تتقاطع الاستراتيجية الوطنية للحدود مع تحويل مختلف الفضاءات الجيوسياسية النائية إلى مناطق للجذب السياحي وطنيا، إقليميا و عالميا. The Article addresses Algeria’s border strategy by characterizing these spaces and monitor their national and regional extensions, moving from border security, through confronting terrorist groups, and all forms of trans-national crime to finding new formulas, by combining security and development approaches, that we can secure the borders by devoting local development along the border areas by improving the living conditions of the population, and involve them in the national economic and social dynamics, with a sustainable development logic that responds to the security and development benefits, where there is no security without development and vice versa, to transform the various geopolitical spaces into national, regional and global tourist attraction areasItem المنظمات الدولية والمساعدات الإنسانية: بين تقديم الإعانات وتسييس المساعدات(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) لبنى, جصاص; شحماط, مرادالملخص: تعد المنظمات الدولية أحد الفواعل البارزة في العلاقات الدولية منذ منتصف القرن الماضي. فهي تعمل على تدعيم التعاون بين الدول والعمل على تحقيق الاستقرار والسلام في النظام الدولي، و الذي يتأتى من خلال الحفاظ على الإنسان-الفرد وصيانة حقوقه وحمايته من كل مظاهر الهوان والضرر التي قد تلحق به سواء لأسباب طبيعية مرتبطة بالكوارث الطبيعية أو بفعل الإنسان في حد ذاته مثل الصراعات والنزاعات. وفي مواجهة مخلفات هذه الظواهر البيئية والإنسانية تتحد جهود العديد من الأطراف والشركاء، وهنا تأتي المنظمات الدولية في مقدمتها بحكم ما تتميز به من خصائص تسهم في تحقيق الأداء الفعال للمساعدات الإنسانية. تهدف هذه الدراسة إلى البحث في حقيقة المساعدات الإنسانية التي تتقدم بها المنظمات الدولية، التي يشوبها في بعض الأحيان الغموض والشك، حيث ينظر إليها باعتبارها من وسائل الضغط ومعبرا للتدخل وهذا ما يجعل من المساعدات الإنسانية كعمل إنساني لعبة خاضعة للحسابات السياسية والتوافقات المصلحية، وهو ما يمكن أن نفسر من خلاله استمرار العديد من الأزمات الإنسانية. Abstract: The international organizations are amongst the most prominent actors in international relations since the middle of the last century. They aim to strengthen cooperation between countries and work towards achieving stability and peace in the international order. Such stability and peace can only be achieved by preserving the individuals, safeguarding their rights and protecting them from all forms of humiliation and damage occur, by natural causes; associated to natural disasters, or those related to human action such as conflicts. To face the remnants of these environmental and humanitarian phenomena, the efforts of many actors and partners are united. Here, the international organizations come in the first position due to their characteristics that contribute to the effective performance of humanitarian assistance. This paper aims at investigating how humanitarian aid is provided by international organizations; sometimes it is seen ambiguous and suspicious. They are considered as a tool of pressure and a means of intervention. This makes humanitarian aid as a game and subject to political considerations and consensus.Item تأثير العولمة في بعدها الثقافي الهوياتي على الهوية الثقافية الوطنية(جامعة باتنة 1, 2019-06-19) حداد, شفيعةنحاول من خلال هذه الدراسة البحث في موضوع العولمة وتأثيراتها على الهوية الثقافية، وكذا التأثيرات العميقة التي تتركها هذه الظاهرة بمختلف تجلياتها على الهوية الثقافية،إذ يعد البعد الثقافي الهوياتي للعولمة من أخطر أبعاد العولمة، فهو يعني اشاعة قيم ومبادئ ومعايير ثقافة واحدة واحلالها محل الثقافات الأخرى، مما يعني تلاشي القيم والثقافات القومية واحلال القيم الثقافية للبلاد الأكثر تقدما محلها، وتهدف هذه الدراسة إلىرصد مخاطر العولمة الثقافية التي تعمل على تهميش الهوية وتدمير الثقافة الوطنية خاصة الثقافة العربية والأيديولوجية الاسلامية، الأمر الذي قد ينعكس سلبا على الهوية الثقافية الوطنية التي باتت مهددة من طرف العولمة التي تروج لثقافتها وأنماطها السلوكية المتناقضة مع شخصيتنا العربية الاسلامية عبر وسائل إعلامية مختلفة، محاولة تنميط سلوكيات البشر وثقافتهم في المجتمعات كافة واخضاعها لقيم وأنماط سلوك سائدة في ثقافات أخرى لمجتمعات حديثة، لذلك لابد من تفعيل عناصر الهوية الوطنية (اللغة الدين والتاريخ المشترك...) وتجديد الثقافة المحلية واعتماد التنوع الثقافي، والمشاركة في بناء الحضارة العالمية في سبيل الحفاظ على هويتنا الوطنية. كلمات مفتاحية: الهوية، الهوية الثقافية، العولمة، العولمة الثقافية، الغزو الثقافي Summary : In thisstudy;we examine the subject of globalization and itsimpect on cultural identity. The profoundeffects of thisphenomenon on cultural identity. The cultural dimension of globalizationis one of the mostdangerous dimensions of globalization. It means the propagation of values, principales and standardes of one culture and replacingthemwithother cultures. Means the erosion of national values and cultures and the replacement of the cultural values of the more advenced countries. This studyaimsat monitoring the dangers of cultural globalizationthatmarginalizeidentity and destroy national culture, especiallyArab culture and Islamicideology, whichmaynegatively affect the national cultural identitythatisthreatened by globalizationwhichpromotesits culture and behavioral patterns thatcontradictitsArabIslamiccharacterthroughdifferentmeans. It isnecessery to activate the elements of national identity (language, religion, commonhistory), identity local cultural, adopt cultural diversity and participate in the construction of global culture in order to preserveouridentity national. Keywords : Identity, Cultural identity, Globalization, Cultural globalization, Cultural invation.Item تحديات إعادة بناء الدولة في الساحل الإفريقي من منظور مقاربة الجوار السيء-ليبيا نموذجا-(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) بن بريهوم, ميادةالملخص ملخص: الأمن كمطلب والديمقراطية كمسعى والتنمية كهدف معادلة استمرت خلال مرحلة ما بعد الحرب الباردة التي أفرزت تغييرا مزدوجا يدعو لضرورة إعادة صياغة جديدة لواقع انتفت فيه الأسباب، الفواعل الهياكل والقيم السائدة في المجتمع الدولي. وتراجعت نسبيا القوة التحليلية والتفسيرية القائمة على منطق البقاء الفزيائي للدولة أين أعيد بناء المحتوى المعرفي والعملياتي للأمن من منطق كل واحد لنفسه إلى منطق الواحد من أجل الجميع والجميع من أجل الواحد في ظل بروز تهديدات أمنية جديدة غير تماثلية مع الدولة على شاكلة التنظيمات الإرهابية والجريمة المنظمة والنزاعات العرقية...إلخ ومعها ظهرت مقاربات تفسيرية حديثة أمنية بإمتياز كالمقاربة البنائية والأمن المجتمعي ومقاربات سياسية أمنية مقاربة الدولة الفاشلة ومقاربات تنموية أمنية كمقاربة الندرة الإحتياجات والجوار السيء. وشهدت دول الساحل الإفريقي أزمة على مستوى القدرة التمكينية من إعادة بناء الدولة عبر مسار الأجيال الثلاثة مرحلة ما بعد الإستعمار، مرحلة التشييد ومرحلة التسيير والتي أفرزت العجز في البناء والتفعيل المؤسساتي والدفع نحو الدمقرطة نتيجة تجاهل الخصوصية المحلية ومحاكاة النموذج الغربي في تبنيها لشكل الدولة الحديثة مع وقوعها في مأزق الإنقلابات العسكرية (موريتانيا ومالي..,إلخ) التي تم تغذيتها بأزمات للنظم السياسية المسيطرة من أزمة الشرعية،التوزيع والتغلغل والطبيعة الزبائنية للسلطة مع الهشاشة في النظام الإقليمي ووضعية دول الجوار جعل مشروع إعادة بناء الدولة في المنطقة مؤجلا. والجوار السيء طرح وجد تجسيد له عمليا في مدخل تأثيره في إعادة بناء الدولة الوطنية في منطقة الساحل الإفريقي في عالم ما بعد العقد الثامن من القرن العشرين ومعها بناء سياسات دفاعية جديدة خاصة في ظل محور- ليبيا النيجر مالي- الذي تميز داخله بأزمات متعددة الأوجه مؤسساتية، شرعية، ثورات والإحتمال المتزايد للفشل الدولاتي في ظل أنظمة أمنية هشة وسياسية تقليدية بإمتياز مرتكزة على الإعتبارات ما تحت الدولاتية، تهديدات إرهابية-القاعدة في المغرب الإسلامي تجارة المخدرات والأسلحة...إلخ. والدراسة تهدف إلى محاولة تسليط الضوء على الدور الفعلي الذي تلعبه الجغرافيا الحدودية بحضور التهديدات الأمنية في تصدير أزمة الفشل الدولاتي في إعادة البناء معتمدة على المنهج الوصفي التحليلي ودراسة الحالة. الكلمات المفتاحية: إعادة البناء الدولاتي-الجوار السيء-الساحل الافريقي-المركب الأمني الإقليمي-الدولة الفاشلة. Abstract: Security as a requisite and democracy as an effort and development as a goal an equation that continued during the post-cold war period that produced a double change Calls for the need to rephrase a new reality in which the causes, the structures and the values prevailing in the international community have ceased to exist. relatively analytical and explanatory power based on the logic of the physical survival of the State has been reduced where the knowledge and operational content of security has been rebuilt from the logic of each one to himself to the logic of one for all and all for one In light of the emergence of new security threats asymmetric with the state in the form of terrorist organizations, organized crime and ethnic conflicts, etc,and with it emerged modern approaches to interpretation of security, such as structural approach and community security and security policy approaches to the failed state approach and security development approaches such as scarcity of poor needs and bad borders. The Sahel countries have experienced a crisis at the level of enabling capacity and the rebuilding of the state through the course of the three generations: Post-colonialism, construction phase, and governance phase, which resulted in state failure in construction and institutional activism and push towards democratization, as a result of ignoring local privacy and mimicking the Western model in its adoption of the modern state model as they occurred in military coups (Mauritania, Mali, etc.) which were fueled by crises of dominant political systems from a crisis of legitimacy, distribution and penetration with fragility in the regional system the situation of the neighboring countries made the project of rebuilding the state in the region postponed.and the bad borders.has been put into practice in the introduction of its impact on the reconstruction of the national state. In the world after the eighteenth century and with it the construction of new defense policies, especially under the axis - Libya Niger Mali -Which has been characterized by multi-faceted institutional crises, legitimacy, military coups, revolutions and the growing likelihood of international failure under fragile security systems and traditional politics with merit based on considerations Sub-states, terrorist threats - al-Qaeda in the Islamic Maghreb, drug and arms trade, etc. The study aims to highlight the actual role of border geography in the presence of security threats in the export of the crisis of international failure in reconstruction is based on analytical descriptive method and case study. Keywords: rebuilding the state, bad borders, sahel , regional security complex, the failed state. .Item حق الحركات الاجتماعية في الاحتجاج والتظاهر السلمي في المغرب بين الحق والتفعي(جامعة باتنة 1, 2019-01-29) النويني, الحافظملخص: تنطلق الورقة البحثية من فرضية رئيسية أن المملكة المغربية نصت على حق الحركات الاجتماعية في الاحتجاج والتظاهر السلمي في دستور 2011، كما التزمت بالمواثيق الدولية المؤطرة لذلك، ولكنها تلتف على هذا الحق عن طريق قوانينها الداخلية. فرغم أن المغرب طور ممارسته الحقوقية بشكل كبير منذ انفتاحه على المجال الحقوقي بداية التسعينات، ودسترته للعديد من الحقوق والحريات الرئيسية في دستور 2011، وانخراطه الكبير في المنظومة الدولية لحقوق الإنسان، وتأكيده على جل الحقوق ومن بينها الحق في التظاهر والتجمع السلميين، الذي هو مؤطر أيضا بقانون داخلي، لكنه مازال يعاني مشاكل على مستوى التطبيق والتفعيل. ويطرح القانون الداخلي المغربي المتمثل في قانون التجمعات العمومية، عدة عراقيل من خلال الإجراءات الشكلية التي تعطل ممارسة الحق في التجمع والتظاهر السلمي، ومن خلال فرضه لشكليات يُفهم منها أن غايتها الحرمان من هذا الحق وليس تأطيره، وهو ما يتناقض مع الالتزامات الدولية للمغرب في المجال الحقوقي ومع المسار الذي راكمه في هذا المجال، وبالتالي فالأمر يستوجب الملاءمة القانونية الضرورية والعاجلة مع الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان التي صادق عليها المغرب والتزم بأحكامها، ومع دستور 2011 الذي اعترف بهذا الحق وضمن ممارسته. Abstract: This paper proceeds from a basic hypothesis that the Kingdom of Morocco provided for the right of social movements to protest and peaceful demonstration in the Constitution of 2011, and in the international human right law, but they circumvent this right through their intern laws. Although Morocco has developed its human rights practice since its opening up to the human rights field in the early 1990s, and its entrenchment of many of the major rights and freedoms in the 2011 Constitution, and involvement in the international human rights law, but still suffers problems at the level of application and activation of these rights. The Moroccan law (the Public Assemblies Law), presents several obstacles through formal procedures that impede the practice of the right to assembly and peaceful demonstration, and to deny this right, which is contrary to Morocco's international obligations in the human right and with all works do it in this field. Therefore, it requires the necessary and urgent harmonization of his intern laws with the international human rights conventions, and with the 2011 Constitution which recognized this right and in its practice.