العدد 01
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2399
Browse
Browsing العدد 01 by Title
Now showing 1 - 20 of 41
- Results Per Page
- Sort Options
Item Modernité Ou ''contemporanéité'' L'étendue D'un Débat Et Les Contours Du Concept(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) Slimani, El-kamlaLa modernité est un concept inévitable dans les débats d’intérêt scientifique, se rapportant à la sociologie, les sciences humaines et les sciences politiques. Tenter de formuler une définition aussi précise que possible, de la notion de modernité, c'est sans doute, se heurter à des difficultés quasiment insurmontables, car son usage présent dans la majorité des débats et interventions, recouvre et renvoie à une variété infinie de sens. Pour preuve, il n'existe aucun courant idéologique, aucune école ou théorie en sciences sociales qui rejette expressément la modernité, lorsqu'elle ne s'en réclame pas sans détour, non sans nourrir des malentendus ou des arrières pensées, autour des nuances que peut inspirer la charge sémantique de ce concept.Item La Réalité De La Répudiation (divorce) Et Sa Philosophie Dans L’islam(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) Djebaili, LyndaLes sociologues considèrent le divorce comme étant une vraie catastrophe, et une triste situation parce qu’il disloque les liens de la vie conjugale, et détruit le fondement familiale, c’est pour cela que la religion chrétienne l’a considéré comme un acte défendu, de même que la doctrine catholique était catégorique en le défendant même si la cause du divorce serait l’infidélité conjugale, sauf qu’il autorise la séparation corporelle avec accomplissement du devoir conjugale du point du vue législatif, quoique les deux autres doctrines telles que l’orthodoxe et la protestante l’autorisent dans des cas restreints, principalement l’infidélité conjugale, mais ne permettent pas au couple de se remarier. Selon d’autres, le divorce est interdit pour conserver la vie conjugale.Item Spreading The Message: Public Relations And Communication In The Life And Work Of Prophet Muhammad (pbuh)(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) Kirat, MohamedIslam is a religion of freedom of speech, right to communication, tolerance and the respect of human beings no matter what they are and who they are. Prophet Muhammad, peace be upon him, (PBUH) as a catalyst and an advocate of Islam and as a messenger of Allah used extensively communication and public relations to introduce new religion and new way of life to the people of Kureish and the Arabic peninsula. The task was not easy, given the fact that people had already their beliefs, traditions and habits. A huge work of persuasion, public relations and communication was necessary to spread the word and explain the new religion to the population of Kureish. The new religion was a radical transformation in the lives, values and habits of people. Life in Kureish before the advent of Islam was based on a tribal system dominated by force, power and by the rule of the strong and the powerful at the expense of justice, equality, law and peace. The whole land was dominated by ignorance, lack of justice, and immorality. People of Arabia were always at war with each other living in an atmosphere of anger, hatred and revenge. When Arabs were not fighting, wine, women and song were their most favorite pastime.Item أبواب الإحسان من خلال القرآن الكريم دراسة في التفسير الموضوعي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بن حسن, نورةحرص القرآن الكريم حرصا شديد على تربية المسلمين على المشاركة الوجدانية، والعاطفة الأخوية والرحمة الإنسانية؛ فحث حثا عظيما على كل أنواع العطاء وصور المعونة، ووجوه البر والإحسان، سواء كان ماديا أو معنويا؛ تقديرا منه لأهمية هذا الخلق في توثيق الروابط الأسرية والاجتماعية والقضاء على الآفات المختلفة وبناء أمة مثالية. ويشهد المجتمع اليوم تفككا في الروابط الاجتماعية المختلفة، وتراجعا في وجوه الإحسان، إذ ضاعت الكثير من حقوق القرابة والجيرة والصحبة ونحوها. وقد عرف القرآن لها جميعا حقها؛ فجاء بصوت قوي متجدد متكرر يوقظ المشاعر الإنسانية ويحي المعاني النبيلة في النفوس، ويدعوها إلى فتح أبواب الإحسان. فما هي الخطة التي رسمها القرآن لحركة الإحسان؟ وهل تبدأ هذه الحركة في دائرة محدودة ضيقة ثم تتسع أم العكس؟Item أثر الزكاة في تحقيق التنافسية التراحمية بين المؤسسات الاقتصادية ودورها في إحداث التوازن الذاتي بين العرض والطلب(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) داودي, الطيب; محبوب, مراداتجهت بعض الدراسات في الاقتصاد الإسلامي لإيجاد حلول بديلة تضمن من خلالها تحقيق أهداف الوحدات الجزئية دون الإخلال بأهداف الاقتصاد الكلي، وتحاول هذه الدراسة الموجزة كشف النقاب عن أحد تلك الوسائل التي نرى اجتهادا أن في تطبيقها حل تتفاعل في ظله غايات مختلف الأطراف، ألا وهي فريضة الزكاة.Item أثر الصفح على تحريك الدعوى العمومية والمتابعة الجزائية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) زرارة, لخضرالأصل أن تحريك الدعوى العمومية لتطبيـق العقوبــات تتـولاه النيابة العامة مهما كان موقف المجني عليه، غير أن المشرع الجزائري قيد سلطتها فـي بعض الجـرائم باشتراطه لتحريك الدعوى العمومـية ضرورة تقديم شكوى الضـحية، وذلك لاعتبـارات تتعـلق إما بالقرابـة أو لما لهذه الجـرائم من أثر خفيف على النظام العام. كما جعل صفح الطرف المضرور فيها يضع حدا لأية متابعة جزائية. ونظرا لأهمية الموضوع فقد وسّـع المشرع الجزائري في هذا المجال إلى جرائم أخـرى وفئـات أخرى بموجب القـانون رقم 23/06 المؤرخ في 20/12/2006، وهو محتوى هذا المقال.Item أثر العقيدة الفاسدة على المستوى القلبي والفكري والعلمي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوزيد, عبد الحليمتعتبر العقيدة الإسلامية الصحيحة زيادة في الهداية والتثبيت على الحق، وصوابا في الفكر، وصلاحا للعمل، خلافا للعقيدة الفاسدة وما تؤثره على قلب العبد وفكره وعمله.Item أسس تفسير القرآن الكريم عند المعتزلة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بن الشيخ, العربينتيجة اختلاف القضايا التي واجهها العلماء اختلفت مناهجهم في المنازلة العلمية، وذلك أثّر في مناهجهم في نهل العلم ومسالكه وطريقة تأصيله من الأصل الأول للإسلام وهو القرآن، ولذلك وضعت من قبل العلماء مناهج مختلفة في تفسير وفهم النصوص بمراعاة سياقها العربي ومناسبة النزول، فكان التنوع في بناء التصورات السليمة والمعقولة لدى كل طائفة حسب الرعاية بذلك الجانب العقدي. لقد نتج عن هذا الأمر مسالك متنوعة في علم التفسير، واختارت كل فرقة ما يناسب منظومتها الفكرية فكانت فرقة المعتزلة من الفرق الكبرى التي تميزت بالفهم العقلاني فأنتجت علما غزيرا وتركت تراثا ضخما في هذا المجال وهو جدير بالبحث المستمر لبث روح العلم وتحفيز همة الباحثين.Item أصالة الفقه المالكي في الجزائر ومراكز مخطوطاته(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) زقور, أحسنلقد تشبث أهل الجزائر بالفقه المالكي عبر العصور أعظم تشبث حتى عم كل القطر من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه ـ إلا ندرة ـ لا تذكر من فقه المذاهب السنية الباقية، وقلة من الفقه الإباظي بوادي المزاب.. وهذا الانتشار للفقه المالكي في الجزائر جعل كل تأليف فيه في أي مخطوطة إلا ونجد لها نسخة أو نسخا كثيرة منها، حتى لقد أصبحت السوق الرائجة في الحواضر الجزائرية في الكتب هي سوق المخطوطات عامة وسوق مخطوطات الفقه المالكي خاصة، بل أصبح الناس يقدمونها كأعز هدية لأعز حبيب أو قريب، فكثرت التآليف والتصانيف فيه، وكثر النسخ والنساخ وما أخطوه بأيديهم، حتى أصبح لا يوجد موضوع يشغل بال الناس في مجال العبادات والمعاشات المستجدة من حيث الأحكام الشرعية إلا وقد طرحه الفقهاء للبحث والدراسة والتأليف، ثم التخطيط والمخطوطات في كل مكان وفي كل زمان.. فما موقع الفقه المالكي من سائر الفقه في العالم؟ وما موقعه في نفوس أهل الجزائر وتشبثهم به؟ وما هي مكانة مخطوطاته بين سائر المخطوطات الأخرى عند أهل الجزائر؟ وما هي المحاور الكبرى للتأليف فيه؟ وما هي المواضيع الأكثر اهتماما من طرف الفقهاء تأليفا وتخطيطا؟ وما مدى انعكاس النوازل على الناس على التأليف فيه ثم في مخطوطاته؟Item إعلان دار عبد الله بن جدعان حول نصرة المظلوم والإعلانات الأوروبية لحقوق الإنسان ـ دراسة مقارنة ـ(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) أجقو, عليكان مردود قريش من نشاطها التجاري عظيما ساعد في ظهور طبقة من الأثرياء من أمثال أبي سفيان، الوليد بن المغيرة وعبد الله بن جدعان. هذه القوة الاقتصادية التي بلغتها قريش جعلت العديد من كبار تجارها يصابون بالغرور والعجرفة، ومن ثمة لم يتورعوا في الاعتداء على الآخرين بأكل حقوقهم دون مبرر وبدون وجه حق. ومع تفاقم هذه الوضعية، والتي تعد انتهاكا صارخا لحقوق الآخرين، قررت قرش في خضم هذه الأحداث كلها أن تنشئ آلية ترد بها مظلومية كل من يلجأ إليها من قريش أو من رعايا البلدان المذكورة أعلاه. فما هي هذه الآلية؟ وما مدى فاعليتها؟ وهل تعد بالفعل آلية تحمي حقوق الإنسان المظلوم في عرضه وماله؟ وما أهميتها مقارنة بإعلانات حقوق الإنسان في أوروبا؟Item الاتصال وثقافة المؤسسة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوطمين, ليلىيحاول البحث أن يكشف أهم التغيرات التي مست أو تمس المؤسسة الاقتصادية عموما والصناعية خصوصا، والتي تفرض (التغيرات) إعادة النظر في الإستراتيجيات بل أكثر من ذلك ضرورة تبني ثقافة تسييرية تستجيب للتغيرات الحاصلة وتقوم في جانب أساسي على إعادة الإعتبار للعامل الإنساني، وتعد أولى الإستراتيجيات التي يقوم عليها التسيير الحديث، ومن بين الإستراتيجيات الأخرى هي التخلي عن النظرة الأحادية و المركزية التي لم تؤد سوى إلى فشل التنظيمات وتبني بدلا عنها إستراتيجية لامركزية تفتح المجال للإطارات بمختلف فئاتهم للمشاركة في التسيير. غير أن النتائج الميدانية تثبث إستمرار نفس الأنماط التسييرية السابقة بالرغم من عجزها عن تحقيق التقدم والتطور، لذلك فقد أصبح من الضروري وجود إرادة فعلية واعتقاد حقيقي للتبني الفعلي لممارسات حديثة لا تقوم على الإقصاء والتهميش بل على الإدماج والمشاركة من خلال إستغلال عقلاني للقدرات والكفاءات المتوفرة لدى المؤسسات لإمكان مواجهة التحولات ورفع التحديات. Throughout this paper which is based on field study analysis attention has been directed towards highlighting some basic changes that have occured in the economic institution, in particular, the industrial ones.Those changes in fact impose reconsidering those strategies that still persist in these institutions. More importantly, the necessity of adopting a managerial culture that is likely to embrass those changes and is based on reconsidering human ressources.Item الأسس العقدية لحقوق الإنسان في الإسلام(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) جاب الله, أحمدلقد أصبح موضوع حقوق الإنسان من أكثر المواضيع تناولا في عصرنا الحاضر، سواء على مستوى البحث والدراسة أو على مستوى المطالبة والنضال من قبل الأفراد والهيئات المحلية والدولية. ولعل من دواعي هذا الاهتمام أن مسألة حقوق الإنسان قد شهدت في عصرنا الحاضر تقنينا وتدوينا فيما صدر من عهود ومواثيق، من أشهرها وثيقة (إعلان حقوق الإنسان العالمي)، الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة في العاشر من ديسمبر لسنة 1948؛ وتضم هذه الوثيقة ثلاثين مادة، وهي مستمدة في روحها من الوثيقة الفرنسية (إعلان حقوق الإنسان والمواطن لسنة 1789)؛ ولكن على الرغم من هذا التقنين والتدوين لا تزال إشكالية احترام حقوق الإنسان من حيث التطبيق أمرا مطروحا بما يشهده العالم يوميا من انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان؛ حتى من أولئك الذين ينادون باحترامها. إن هذا الانفصام بين الواقع والمثال يُحيلنا إلى التساؤل عن مدى العمق العقدي والثقافي لقضية حقوق الإنسان لدى الأمم والشعوب، ولدى الأنظمة المحلية والقوى السياسية العالمية.Item الباحثون عن الحقيقة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) عسكر, صالحهذه الدراسة تتناول موضوعا مهما بالدرجة الأولى للمتخصصين في الدعوة، وهي تعرض لفئة من الناس أسميناها الباحثين عن الحقيقة، وهي تحاول أن تتغلغل إلى عقول أمثال هؤلاء لتفهم ما الذي يدور فيها؟ ولتبحث عن دوافع تقف وراء بحثهم عن شيء يتجاوز عقول كثير من الناس لا يجدون هم اطمئنانا إلا ببلوغه؟Item التربية الروحية في فكر ابن قيم الجوزية - مفهومها و أبعادها(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوداود, حسيناهتمت بعض الدراسات بالفكر التربوي عند ابن قيم الجوزية (691ـ751هـ/ 1292– 1350م)، وحاولت بعضها التوصل إلى أنه صاحب نظرية تربوية إسلامية، تهتم بالإنسان من كل جوانبه عبر أطوار نموه ومراحل حياته. وإن كان اعتماد تلك الدراسات مركزا، بالأخص، على كتاب (تحفة المودود بأحكام المولود)، فإنه يمكن القول أن أغلب كتب ابن القيم لا تخلو من إشارات وآراء وتوجيهات تربوية. غير أن الأمر في هذا البحث سوف لا يكون منصبا على كل جهود ابن القيم التربوية، إنما سنكتفي بعرض الجانب الروحي من النظرية التربوية عند ابن القيم.Item التربية وتنمية الوعي السياحي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12) خزار, عبد الحميدكثر الكلام في زماننا هذا عن التنمية السياحية وعلاقة ذلك بالتربية، لأن السياحة في هذا العصر أصبحت صناعة من أهم الصناعات، بل دعامة أساسية لاقتصاديات الدول، لذا كان من الضروري عدم تجاهلها، وإعطاؤها الأولوية في كل برامج التنمية الوطنية والمحلية. والسياحة بمفهومها الحديث لم يعد فيها مجال للمحاولة والخطأ، لأنها أصبحت علما له قواعده ونظرياته، ولذلك لا بد أن تعتمد على خبرة الخبراء والمتخصصين حتى يمكن بناء صناعة سياحية راسخة في بلادنا.Item التكامل بين الأدلة الفطرية والنقلية والعقلية والصوفية "قضية وجود الله تعالى نموذجا"(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) الديبو, إبراهيم أحمدتعدُّ قضية وجود الله ومعرفة الصانع من أشهر وأهم القضايا الكلامية، وهي الأصل الذي ترجع إليه مسائل العقيدة وعلم الكلام بمباحثه المختلفة، ومع كل ذلك فهي من الوضوح والبداهة بما يجعلها قريبة من العالِم والأمي والكبير والصغير على اختلاف درجات الفهم والمعرفة وتنوع البيئات والأزمنة والأمكنة، وهي من القضايا المسلَّمة بين جميع المسلمين( )، على اختلاف مذاهبهم وتنوع مشاربهم؛ لذلك لا نجد بينهم اختلافًا وتنازعًا في أصل المسألة، وكل ما نراه من أدلة وبراهين عند المتكلمين والفلاسفة المسلمين إنَّما هي في الغالب لإقناع الملحد المنكر لوجود الله تعالى أصلاً، أو من أجل تثبيت إيمان المؤمن بوجود الله تعالى وإقامة الدليل على عقائده لترسخ وتقوى على مواجهة الشُّبهات.Item التنظيــم الإداري فـي الإســلام المفهــــوم و الخصائــــص(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) حناشي, لعلىإن الحديث عن التنظيمات الإدارية في العالم العربي عموما وفي الجزائر خصوصا كمن يتحدث عن ظاهرة موجودة وغير موجودة في آن واحد، موجودة من حيث الهياكل التنظيمية أي تصميم الهياكل التنظيمية وما يتصل بها من خرائط تنظيمية وما يرتبط بها هي الأخرى من علاقات رئاسية إلى تحديد الاختصاصات والسلطات لكل منصب من المناصب وصولا إلى توصيف الوظائف الإدارية وما تتطلبه هذه العملية. وغير موجودة لانعدام فاعلية هذه الهياكل وكأنها وحدات متناثرة لا علاقة تربط بينها، كل وحدة مستقلة عن الأخرى وقائمة بذاتها مما عطل إلى درجة شل حركية هذه الهياكل بصورة تامة. هذه المشكلة أثرت سلبا وبشكل بارز على أدائها لدورها الذي أنشئت وصممت من اجله هذه الحقيقة الماثلة للعيان والتي تتلخص في فشل الكثير من المشاريع الإنمائية، وكذلك فشل الكثير من المؤسسات الإنتاجية والخدمية، كل ذلك راجع إلى فشل الأجهزة الإدارية المكلفة بإدارة وتسيير هذه المؤسسات، إلى جانب هذا الفشل في عملية التسيير نلحظ تفشي ظاهرة اختلاس المال العام من قبل الأجهزة الإدارية، هذه الاختلاسات التي فاقت كل التصورات راجعة في أساسها إلى المفارقة الموجودة بين ما يحمله الإداري المسلم من قيم أخلاقية نابعة من دينه، وبين ما تحمله هذه النظم الإدارية المفروضة من قيم مادية مفرغة من محتواها الأخلاقي، مما جعل الإداري في الدول العربية يعيش انفصاما وازدواجية في شخصيته، شخصية دينية أخلاقية يظهر بها في أماكن العبادة، وشخصية مكيافيلية تظهر في أماكن العمل تستند في ذلك إلى قاعدة الغاية تبرر الوسيلة.Item الجريمة المنظمة وأزمة حقوق الإنسان(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) رحماني, منصوريعالج المقال استعمال مصطلح الجريمة المنظمة غطاء وذريعة لانتهاك حقوق الإنسان، هذا الاستعمال لا تكاد تخلو منه دولة من الدول الحديثة، ولقد صورت وسائل الإعلام الرسمية الحديثة الجريمة المنظمة بكل تفرعاتها غولا يهون كل شيء في سبيل مكافحته، وإذا كان هناك تعاريف دقيقة للجريمة بصفة عامة، وجرائم القانون العام والخاص متفق عليها عموما فإن الاتفاق على مفهوم الجريمة المنظمة ومكوناتها لم يحصل بعد ولن يكون غدا حتى يمكن استعمال المصطلح كلما دعت الحاجة. ولقد استغلت الجريمة المنظمة من ناحيتين، الأولى باستغلال ضبابية المفهوم الموضوع لهذه الجريمة، والثانية بوضع معايير كيفية مزدوجة للوصم بهذه الجريمة، و كذا المعاملة بشأنها.Item الجهاز المصرفي ودوره في إصدار النقود في ظل النظام الإسلامي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بن دعاس, جماللا يختلف الجهاز المصرفي في النظام الإسلامي عنه في النظام الوضعي من الناحية الشكلية، لأن شكل هذه المؤسسات لا يتعلق به مطلب شرعي، بل المقصود منه تنظيم وتيسير مهمة النظام النقدي، فنجد أنه يتكون من مصرف مركزي ومجموعة من المصارف التجارية، ولكن الاختلاف في كيفية أداء هذه المصارف لوظائفها والأهداف المرجوة منها، حيث تتأثر بطبيعة النظام الاقتصادي المتبع. وعليه فإن هذا البحث يتعرض لخصائص المصرفية الإسلامية، ثم للبنك المركزي ودوره في إصدار النقود القانونية، والمصارف التجارية وقدرتها على توليد النقود المصرفية.Item الدولة دراسة مقارنة للمفهوم والأركان(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) زواقري, الطاهرتحديد مفهوم الدولة وأركانها في الفقه الإسلامي وفي الفقه الدستوري من خلال تتبع العناصر الأساسية التي تضبط إطار دراسة كل عنصر، ما يسمح للباحث الجامعي تحديد مدى تأثير المفهوم والأركان في قيام الدولة، وبالتالي إثراء الفقه الإسلامي والفقه الدستوري بالأفكار التي تمكن الدولة من أداء وظيفتها السامية وهي تنظيم السلوك الفردي والاجتماعي بالمبادئ الشرعية أو القواعد القانونية تحقيقا للتطور و الاستقرار.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »