العدد 01
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2399
Browse
Browsing العدد 01 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 41
- Results Per Page
- Sort Options
Item التربية وتنمية الوعي السياحي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12) خزار, عبد الحميدكثر الكلام في زماننا هذا عن التنمية السياحية وعلاقة ذلك بالتربية، لأن السياحة في هذا العصر أصبحت صناعة من أهم الصناعات، بل دعامة أساسية لاقتصاديات الدول، لذا كان من الضروري عدم تجاهلها، وإعطاؤها الأولوية في كل برامج التنمية الوطنية والمحلية. والسياحة بمفهومها الحديث لم يعد فيها مجال للمحاولة والخطأ، لأنها أصبحت علما له قواعده ونظرياته، ولذلك لا بد أن تعتمد على خبرة الخبراء والمتخصصين حتى يمكن بناء صناعة سياحية راسخة في بلادنا.Item الباحثون عن الحقيقة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) عسكر, صالحهذه الدراسة تتناول موضوعا مهما بالدرجة الأولى للمتخصصين في الدعوة، وهي تعرض لفئة من الناس أسميناها الباحثين عن الحقيقة، وهي تحاول أن تتغلغل إلى عقول أمثال هؤلاء لتفهم ما الذي يدور فيها؟ ولتبحث عن دوافع تقف وراء بحثهم عن شيء يتجاوز عقول كثير من الناس لا يجدون هم اطمئنانا إلا ببلوغه؟Item تاريخية الدين والوحي في الإسقاطية العلمانية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) الطعان, أحمد إدريسيتناول هذا البحث الرؤية العلمانية لظاهرة الأديان والوحي عموماً، وهي رؤية تندرج في داخل المنهجية المادية العامة التي تسعى دائماً لتفسير الظواهر اللصيقة بالإنسان تفسيراً (محايثاً) بحسب التعبير العلماني أي مادياً وليس (مفارقاً) أي غيبياً. وقد كان ظهر هذا المنهج في الفلسفة الغربية على أثر الصراع الدامي بين الكنيسة والعلم لعدة قرون، وانحسار الصراع لصالح العلم، وانهزام الكنيسة وسدنتها أمام مطرقة العلم والبحث العلمي، وقد اكتشف الإنسان الغربي أنه ظل مخدوعاً طوال ألف سنة بمقولات خرافية، ومعتقدات هلامية لم تصمد أمام البحث العلمي، فشكل ذلك لديه ردة فعل سلبية قوية إزاء مفهوم الدين عموماً، ولم يخطر في باله أبداً أنه إذا كانت ديانة الكنيسة قد سقطت فهذا لا يعني سقوط الدين الحق، فليس من الضروري أن يتمثل الحق حصراً في الكنيسة.Item الجهاز المصرفي ودوره في إصدار النقود في ظل النظام الإسلامي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بن دعاس, جماللا يختلف الجهاز المصرفي في النظام الإسلامي عنه في النظام الوضعي من الناحية الشكلية، لأن شكل هذه المؤسسات لا يتعلق به مطلب شرعي، بل المقصود منه تنظيم وتيسير مهمة النظام النقدي، فنجد أنه يتكون من مصرف مركزي ومجموعة من المصارف التجارية، ولكن الاختلاف في كيفية أداء هذه المصارف لوظائفها والأهداف المرجوة منها، حيث تتأثر بطبيعة النظام الاقتصادي المتبع. وعليه فإن هذا البحث يتعرض لخصائص المصرفية الإسلامية، ثم للبنك المركزي ودوره في إصدار النقود القانونية، والمصارف التجارية وقدرتها على توليد النقود المصرفية.Item ظاهرة العنوسة وآثارها في المجتمع أسبابها، مخاطرها، علاجها(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) فحلة, حسن رمضانيصطدم الشاب الراغب في الزواج بسدود مصطنعة تعيقه أحيانا - ولربما غالبا- عن تحقيق رغبته وأمله المنشود فيبقى عازبا وهو في سن الخمسين. ولا يقتصر هذا على الرجال، وإنما يمتد ليشمل المرأة التي يفوتها القطار لتبقى عانسا محرومة حتى من أدنى مطالب الحياة في الوقت الذي تبحث فيه عن الكفاف والعفاف.Item دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تنمية القيم الدينية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) رحالي, صليحةيعالج البحث دور أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تنمية ودعم القيم الدينية، والاقتصار على بعضها هو على سبيل المثال لا الحصر، والدعم المراد به هنا هو الحرص الدائم على تلقين القيم الإيجابية والعمل على ترك القيم السلبية، وهي عملية مشتركة تختلف من مؤسسة إلى أخرى حسب أهمية كل منها وحسب قوتها وتأثيرها وتكوينها للأفراد.Item التنظيــم الإداري فـي الإســلام المفهــــوم و الخصائــــص(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) حناشي, لعلىإن الحديث عن التنظيمات الإدارية في العالم العربي عموما وفي الجزائر خصوصا كمن يتحدث عن ظاهرة موجودة وغير موجودة في آن واحد، موجودة من حيث الهياكل التنظيمية أي تصميم الهياكل التنظيمية وما يتصل بها من خرائط تنظيمية وما يرتبط بها هي الأخرى من علاقات رئاسية إلى تحديد الاختصاصات والسلطات لكل منصب من المناصب وصولا إلى توصيف الوظائف الإدارية وما تتطلبه هذه العملية. وغير موجودة لانعدام فاعلية هذه الهياكل وكأنها وحدات متناثرة لا علاقة تربط بينها، كل وحدة مستقلة عن الأخرى وقائمة بذاتها مما عطل إلى درجة شل حركية هذه الهياكل بصورة تامة. هذه المشكلة أثرت سلبا وبشكل بارز على أدائها لدورها الذي أنشئت وصممت من اجله هذه الحقيقة الماثلة للعيان والتي تتلخص في فشل الكثير من المشاريع الإنمائية، وكذلك فشل الكثير من المؤسسات الإنتاجية والخدمية، كل ذلك راجع إلى فشل الأجهزة الإدارية المكلفة بإدارة وتسيير هذه المؤسسات، إلى جانب هذا الفشل في عملية التسيير نلحظ تفشي ظاهرة اختلاس المال العام من قبل الأجهزة الإدارية، هذه الاختلاسات التي فاقت كل التصورات راجعة في أساسها إلى المفارقة الموجودة بين ما يحمله الإداري المسلم من قيم أخلاقية نابعة من دينه، وبين ما تحمله هذه النظم الإدارية المفروضة من قيم مادية مفرغة من محتواها الأخلاقي، مما جعل الإداري في الدول العربية يعيش انفصاما وازدواجية في شخصيته، شخصية دينية أخلاقية يظهر بها في أماكن العبادة، وشخصية مكيافيلية تظهر في أماكن العمل تستند في ذلك إلى قاعدة الغاية تبرر الوسيلة.Item Spreading The Message: Public Relations And Communication In The Life And Work Of Prophet Muhammad (pbuh)(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) Kirat, MohamedIslam is a religion of freedom of speech, right to communication, tolerance and the respect of human beings no matter what they are and who they are. Prophet Muhammad, peace be upon him, (PBUH) as a catalyst and an advocate of Islam and as a messenger of Allah used extensively communication and public relations to introduce new religion and new way of life to the people of Kureish and the Arabic peninsula. The task was not easy, given the fact that people had already their beliefs, traditions and habits. A huge work of persuasion, public relations and communication was necessary to spread the word and explain the new religion to the population of Kureish. The new religion was a radical transformation in the lives, values and habits of people. Life in Kureish before the advent of Islam was based on a tribal system dominated by force, power and by the rule of the strong and the powerful at the expense of justice, equality, law and peace. The whole land was dominated by ignorance, lack of justice, and immorality. People of Arabia were always at war with each other living in an atmosphere of anger, hatred and revenge. When Arabs were not fighting, wine, women and song were their most favorite pastime.Item الدولة دراسة مقارنة للمفهوم والأركان(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) زواقري, الطاهرتحديد مفهوم الدولة وأركانها في الفقه الإسلامي وفي الفقه الدستوري من خلال تتبع العناصر الأساسية التي تضبط إطار دراسة كل عنصر، ما يسمح للباحث الجامعي تحديد مدى تأثير المفهوم والأركان في قيام الدولة، وبالتالي إثراء الفقه الإسلامي والفقه الدستوري بالأفكار التي تمكن الدولة من أداء وظيفتها السامية وهي تنظيم السلوك الفردي والاجتماعي بالمبادئ الشرعية أو القواعد القانونية تحقيقا للتطور و الاستقرار.Item أصالة الفقه المالكي في الجزائر ومراكز مخطوطاته(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) زقور, أحسنلقد تشبث أهل الجزائر بالفقه المالكي عبر العصور أعظم تشبث حتى عم كل القطر من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه ـ إلا ندرة ـ لا تذكر من فقه المذاهب السنية الباقية، وقلة من الفقه الإباظي بوادي المزاب.. وهذا الانتشار للفقه المالكي في الجزائر جعل كل تأليف فيه في أي مخطوطة إلا ونجد لها نسخة أو نسخا كثيرة منها، حتى لقد أصبحت السوق الرائجة في الحواضر الجزائرية في الكتب هي سوق المخطوطات عامة وسوق مخطوطات الفقه المالكي خاصة، بل أصبح الناس يقدمونها كأعز هدية لأعز حبيب أو قريب، فكثرت التآليف والتصانيف فيه، وكثر النسخ والنساخ وما أخطوه بأيديهم، حتى أصبح لا يوجد موضوع يشغل بال الناس في مجال العبادات والمعاشات المستجدة من حيث الأحكام الشرعية إلا وقد طرحه الفقهاء للبحث والدراسة والتأليف، ثم التخطيط والمخطوطات في كل مكان وفي كل زمان.. فما موقع الفقه المالكي من سائر الفقه في العالم؟ وما موقعه في نفوس أهل الجزائر وتشبثهم به؟ وما هي مكانة مخطوطاته بين سائر المخطوطات الأخرى عند أهل الجزائر؟ وما هي المحاور الكبرى للتأليف فيه؟ وما هي المواضيع الأكثر اهتماما من طرف الفقهاء تأليفا وتخطيطا؟ وما مدى انعكاس النوازل على الناس على التأليف فيه ثم في مخطوطاته؟Item الجريمة المنظمة وأزمة حقوق الإنسان(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) رحماني, منصوريعالج المقال استعمال مصطلح الجريمة المنظمة غطاء وذريعة لانتهاك حقوق الإنسان، هذا الاستعمال لا تكاد تخلو منه دولة من الدول الحديثة، ولقد صورت وسائل الإعلام الرسمية الحديثة الجريمة المنظمة بكل تفرعاتها غولا يهون كل شيء في سبيل مكافحته، وإذا كان هناك تعاريف دقيقة للجريمة بصفة عامة، وجرائم القانون العام والخاص متفق عليها عموما فإن الاتفاق على مفهوم الجريمة المنظمة ومكوناتها لم يحصل بعد ولن يكون غدا حتى يمكن استعمال المصطلح كلما دعت الحاجة. ولقد استغلت الجريمة المنظمة من ناحيتين، الأولى باستغلال ضبابية المفهوم الموضوع لهذه الجريمة، والثانية بوضع معايير كيفية مزدوجة للوصم بهذه الجريمة، و كذا المعاملة بشأنها.Item منازعات المتعامل الوطني(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) مذكور, الخامسةإن المتعامل الوطني يتعامل مع الإدارة وهو يعلم مسبقا أنها في مركز أقوى منه بما لها من صلاحيات وامتيازات السلطة العامة لأنه يأمل في الحماية التي يمنحها له القانون هذا ما سنوضحه من خلال: الطرق الودية لتسوية المنازعات. الطرق القضائية لتسوية المنازعات.. إن موضوع المنازعات في هذا الباب يتعلق وفي أغلب الأحيان بإخلال الإدارة بأحد بنود دفتر الشروط.Item الطلاق مدخل سوسيو أنثروبولوجي لدراسة الظاهرة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوقرة, كماليعتبر الطلاق حدثا أسريا مهما حيث تتحول وتتغير أوضاع الأسرة بعد حدوثه تغييرا جذريا سواء بالسلب أو بالإيجاب، ويعد الطلاق بمثابة الفأس التي تهوي على بنيان الأسرة فتدكه فيتغير بعده بناء الأسرة ووظائفها وتتغير المراكز والأدوار فيها، والطلاق هو الحدث الذي ينهي العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة بشكل نهائي أو قابل للتراجع. ويعتبر الطلاق مشكلة اجتماعية تهدد شبكة العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة وفي المجتمع ككل، بل وتهدد كيان الأسرة بكامله، وذلك من خلال الآثار الاجتماعية والنفسية التي يخلفها، ويعتبر كذلك المخرج المقبول اجتماعيا لإنهاء مشروع الزواج الفاشل حتى يعطي فرصة أخرى للزوجين كي يقيما علاقة زوجية جديدة. فهو من جهة مشكلة تتأثر بها الأسرة وخاصة الأبناء والزوجة، ومن جهة أخرى يعتبر مخرجا من بعض الأزمات الأسرية التي ينعدم أو يستحيل فيها التوافق بين طرفي العلاقة الزوجية.Item الاتصال وثقافة المؤسسة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوطمين, ليلىيحاول البحث أن يكشف أهم التغيرات التي مست أو تمس المؤسسة الاقتصادية عموما والصناعية خصوصا، والتي تفرض (التغيرات) إعادة النظر في الإستراتيجيات بل أكثر من ذلك ضرورة تبني ثقافة تسييرية تستجيب للتغيرات الحاصلة وتقوم في جانب أساسي على إعادة الإعتبار للعامل الإنساني، وتعد أولى الإستراتيجيات التي يقوم عليها التسيير الحديث، ومن بين الإستراتيجيات الأخرى هي التخلي عن النظرة الأحادية و المركزية التي لم تؤد سوى إلى فشل التنظيمات وتبني بدلا عنها إستراتيجية لامركزية تفتح المجال للإطارات بمختلف فئاتهم للمشاركة في التسيير. غير أن النتائج الميدانية تثبث إستمرار نفس الأنماط التسييرية السابقة بالرغم من عجزها عن تحقيق التقدم والتطور، لذلك فقد أصبح من الضروري وجود إرادة فعلية واعتقاد حقيقي للتبني الفعلي لممارسات حديثة لا تقوم على الإقصاء والتهميش بل على الإدماج والمشاركة من خلال إستغلال عقلاني للقدرات والكفاءات المتوفرة لدى المؤسسات لإمكان مواجهة التحولات ورفع التحديات. Throughout this paper which is based on field study analysis attention has been directed towards highlighting some basic changes that have occured in the economic institution, in particular, the industrial ones.Those changes in fact impose reconsidering those strategies that still persist in these institutions. More importantly, the necessity of adopting a managerial culture that is likely to embrass those changes and is based on reconsidering human ressources.Item نظرة في النحو العربي مفهومه وسبيل تحصيله(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بنبري, امحمدعلم النحو من العلوم التي نالت حظا كبيرا من الخلاف بين المتقدمين، وقد امتدّ أثره إلى المحدثين، وإن كان خلاف المحدثين فيه يختلف عنه عند القدماء من بعض الجهات؛ وترجع في عمومها إلى الموضوع وإلى المنهج. كما اعترضت سبيل تحصيله معوّقات كثيرة. وأقصد بالتحصيل ما هو أعم من مجرد التلقين في قاعة الدرس، فقد ينال بالمطالعة في كتبه، أو بغير ذلك من وسائل تحصيل العلم، خاصة مع توّسع استعمال وسائل توصيل المعارف، من مختلف الأماكن وفي كل الأوقات، وعلى شتى الحالات. ولكن منع من الانتفاع بذلك بعض المعوقات، جعلت بعض الناس يستصعبونه ويصدون عنه صدودا، وفي ما يلي بعض مما أراه حقيقا بمعاودة النظر فيه، تيسيرا لتراثنا على المتعلمين، ودرءا لما شابه من خلل.Item حقوق الطفل في المواثيق الدولية العامة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بولحية, شهيرةإن معظم الحضارات التي عرفها العالم القديم، لم تعتبر الأطفال بشرا ذوي قيمة إنسانية كاملة، وكرامة أصيلة فيهم. فالطفولة لم تحض بالاهتمام اللازم كفئة اجتماعية مستقلة، إلا بداية من القرن الثامن عشر. فعلى الرغم من التفاوتات الاجتماعية والثقافية الكبيرة بين مختلف المجتمعات والأقاليم والقارات يجمع علماء الأنتربولوجيا وعلماء الاجتماع؛ على التحول الايجابي والحقيقي في فهم الطفولة بدأ في فجر القرن الثامن عشر، مع ظهور الأفكار والنظريات التي عالجت موضوع تربية الأطفال وكيفية التعامل معهم. ومع ظهور هذه النظريات، كانت المفاهيم والممارسات الشعبية السائدة، لا تزال متخلفة إلى حد كبير، ومع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، ظهرت أولى المبادرات الدولية لوضع تشريعات جدية تتعلق بالأطفال، ولعل السويدية Ellen key عنونت القرن العشرين منذ بدايته؛ عندما أصدرت عام 1903 كتابها (قرن الطفل) ليصبح هذا العنوان واقعا وحقيقة لأن هذا القرن انتهى باتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989 والتي استقطبت العدد الأكبر من المصادقات الدولية، ولكن هذه الاتفاقية الخاصة سبقتها مواثيق عامة كرست حقوق الإنسان بما فيها حقوق الطفل وهو ما سنتناوله من خلال هذا الموضوع الذي سوف نتطرق فيه إلى أبرز الاتفاقيات الدولية في مجال حقوق الإنسان، التي تطرقت في نصوصها إلى حقوق الطفل.Item تحديات العولمة فرصة لبناء التكامل الاقتصادي العربــي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) غانم, عبد اللهتهدف هذه الورقة البحثية إلى التعريف بالعولمة الاقتصادية التي جعلت معظم دول العالم أمام تحديات لا بد من مواجهتها والتعامل معها بكل إيجابية للاستفادة من الفرص التي تتيحها والدول العربية من بين هذه الدول والتي يتعين عليها مواجهة العولمة وتحدياتها انطلاقا من بناء تكامل اقتصادي عربي.Item أثر العقيدة الفاسدة على المستوى القلبي والفكري والعلمي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) بوزيد, عبد الحليمتعتبر العقيدة الإسلامية الصحيحة زيادة في الهداية والتثبيت على الحق، وصوابا في الفكر، وصلاحا للعمل، خلافا للعقيدة الفاسدة وما تؤثره على قلب العبد وفكره وعمله.Item حقوق الطـفل في الأسرة والمجتمع(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) شتوان, بلقاسمالطفل ثمرة القلب وفلذة الكبد، والعناية به تقتضي القيام بحقوقه التي تضمن له اختيار أمه وأبه من الأسر المتدينة المتخلقة، واختيار الاسم الجميل له وعدم الاعتداء عليه بعد تكوينه في رحم أمه، وذلك بإجهاض أمه أو إسقاطه من بطنها بالاعتداء عليها. والقيام بحقوقه بعد وجوده بالقوة من تنظيف لبدنه وإشباعه باللبن وكسوته وحضانته وتهيئة الوسط الملائم له الذي يوفر له الراحة والاطمئنان. وبعد نموه وترعرعه يوفر له أماكن اللعب ووسائله المناسبة لمستواه العقلي والعضلي وتمكينه من حقه في التعليم وذلك بإدخاله المدرسة مع توفير الجو العلمي له حتى يتخرج من الجامعة إن أسعفه الحظ، والحرص على غرس القيم الأخلاقية كالجود والسخاء والشجاعة والإيثار والتعاون والتراحم وحب الوطن والجماعة.Item La Réalité De La Répudiation (divorce) Et Sa Philosophie Dans L’islam(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2009-12-01) Djebaili, LyndaLes sociologues considèrent le divorce comme étant une vraie catastrophe, et une triste situation parce qu’il disloque les liens de la vie conjugale, et détruit le fondement familiale, c’est pour cela que la religion chrétienne l’a considéré comme un acte défendu, de même que la doctrine catholique était catégorique en le défendant même si la cause du divorce serait l’infidélité conjugale, sauf qu’il autorise la séparation corporelle avec accomplissement du devoir conjugale du point du vue législatif, quoique les deux autres doctrines telles que l’orthodoxe et la protestante l’autorisent dans des cas restreints, principalement l’infidélité conjugale, mais ne permettent pas au couple de se remarier. Selon d’autres, le divorce est interdit pour conserver la vie conjugale.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »