العدد 01
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2401
Browse
Browsing العدد 01 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 48
- Results Per Page
- Sort Options
Item غسيـــل الأموال وأثره على اقتصاديات الدول العربية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) درغال, رشيدتعتبر جريمة غسل الأموال من القضايا التي تشغل بال رجال السياسة والاقتصاد، وتأتى على رأس اهتمامات الدول، وأضحت إحدى الشواغل الكبرى على الساحة السياسية والاقتصادية العالمية في العصر الراهن. وليس أدَل على ذلك ما يُعقد من مؤتمرات وندوات واجتماعات لبحث هذه الظاهرة وتدارس حيثياتها وما يُسن لها من قوانين وتنظيمات وتشريعات في عديد من العواصم العالمية لمكافحة انتشارها وردع عصاباتها. ومـردُ هذا الاهتمام المتزايد عائد إلى الخطر الذي ينجم عن انتشار واستفحال هذه الجريمة المنظمة والفساد المتولد عنها ، ناهيك عن الاختلالات والهزات التي تتعرض لها اقتصاديات الدول، مما يجعل دول العالم مكلفة اليوم بتوحيد الجهود وتبادل الخبرات لهندسة أنجع الوسائل والتدابير لمكافحة هذه الجريمة والحد من آثارها. وتزداد أهمية البحث من تناوله لظاهرة غسيل الأموال الآثمة وأثرها على اقتصاديات الدول العربية- تحديدا- باعتبارها مناخا خصبا لانتشار هذه الجريمة من جرّاء تدفق الاستثمارات الأجنبية إليها وتنامي دور القطاع الخاص الذي أدى إلى اتساع دائرة التجارة الخارجية مع الدول الغربية. إضافة إلى تصنيف هذه الظاهرة كجريمة دولية تهدد الأمن العالمي نظرا لارتباطها بالنشاط غير القانوني كالاتجار بالرقيق الأبيض والأسلحة والمخدرات.Item ضمانات تثبيت التشريعات الوطنية في مواجهة المستثمرين الأجانب شروط الثبات التشريعي(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) قصوري, رفيقةإن التشريع هو الأداة التي تعبر بها الدولة عن سياستها الاقتصادية بصفة عامة والاستثمارية بصفة خاصة، وتوجيه هذه الأداة من حيث التعديل أو الإلغاء لا يكون كمبدأ عام إلا للدولة، انطلاقا من الاعتراف الدولي بالحق لكل دولة ذات سيادة وسلطة في التصرف والتحكم بحرية في تشريعاتها بما يضمن تحقيق مصلحتها وأهدافها، وهو الأمر الذي يمكن أن يشكل لدى المستثمر بعض المخاوف والتردد من استثمار أمواله في دولة تمتاز سياستها التشريعية بالتغيير وعدم الاستقرار وهو ما سيؤدي بالضرورة إلى زعزعة الاستقرار المنشود لمناخ الاستثمار بصفة عامة في الدولة المضيفة، مما أدى ببعض التشريعات إلى الاعتراف بسلطة التجميد الزمني للنصوص التي ابرم عقد الاستثمار في ظلها وهو ما قد يفسر على أن الدولة التي تتقيد بهذا الشرط في التزاماتها التعاقدية تكون قد تنازلت عن سيادتها وحقها في التصرف في قوانينها بالتعديل أو الإلغاء كما تشاء ووقت ما تشاء، بمعنى أن الدولة بهذا التصرف تكون قد تنازلت عن أحد مظاهر السيادة المقررة لها وفقا لقواعد القانون الدولي على إقليمها وهو اتجاه لعل أهم ما يبرره حسب البعض هو سعي هذه الدولة المستقطبة للاستثمار إلى تسخير كل الوسائل والضمانات لطمأنة المستثمر الأجنبي الذي قد لا يقبل الاستثمار إلا إذا اطمأن إلى مركزه القانوني والاقتصادي، وبالتالي فإن الدولة المضيفة لا تلجأ إذا إلى تقرير هذا النمط من الضمان الإتفاقي إلا للاستثمارات الهامة التي تحظى بالأولوية في عملية التنمية فيها، ذلك أن الحاجة إلى استقرار التشريع تأتي دائما من وجهة نظر الدولة في الترتيب بعد امتيازات السيادة التي تخولها الحق في تعديل تشريعاتها وفقا لما تقتضيه مصالحها الاقتصادية.Item ترشيد استثمار الوقف لتأكيد فاعليته التنموية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) فحلة, حسن رمضانالوقف ظاهرة دينية اجتماعية خيِّرة، مصدرها النبع الغزير الفياض الذي يستمد أصوله من الإسلام الذي يزكي في النفس المؤمنة الخلق الإسلامي القويم فيسمو الفرد إلى حظيرة القدس، ويصعد إلى معارج الطهر والنقاء، والخير والعطاء. وهو خصيصة من خصائص الإسلام، وميِّزة من مزايا نظامه العام، وأساس متين من أسس الحضارة الإنسانية التي ترعرعت في ظل الإسلام. "وهو من أعظم القوانين الاجتماعية التي أثرت في عمران البلاد الإسلامية، وأخلاق أهلها... كما أنه من أعظم سبل الخير وأقدسها، وطرق البر وأنفعها" ، من أجل إيصال الفائدة لكل من هو بحاجة إلى المساعدة في مختلف شؤون الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية والتربوية والإنسانية. فهو مصدر للخير، وسبيل للتكافل الاجتماعي.Item دور الحاجة في تحقيق مقاصد الشريعة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) وغلانت, فاطمة الزهراءلقد خلق الله الإنسان وجعل له دوافع بشرية يسعى من خلالها إلى تحقيق رغباته وحاجاته الفطرية والمكتسبة على اعتبار أنه كائن يحتاج إلى غيره بوجه ما ليحصل مصالحه حتى يشعر بالأمان والاستقرار، وعليه فإن الحاجة هي الدافع الأساس لجميع التصرفات التي يقوم بها الإنسان في حياته لذا كان الشرع حاضرا في توجيهه من أجل تحقيق ما يحتاج بحكمة ونظام، ولا يدعه يتصرف بعشوائية ولا عقلانية فيقع بذلك في الظلم والفوضى، فأوصاه بمراعاة الاعتدال والتوسط في قضاء حاجاته. كما وجهه أيضا إلى الابتعاد عن كل المحرمات والخبائث، ونهاه عن كل ما من شأنه أن يفسد عليه دينه أو نفسه أو عرضه أو عقله أو ماله ليكون فردا إيجابيا و فعال في مجتمعه ويحقق الأهداف والغايات المتواخاة من وجوده وخلقه في هذا الكون، وفي ضوء ما سبق جاء هذا الموضوع للإجابة عن بعض التساؤلات التي من شأنها توضيح بعض الأمور التي يجب على المسلم أن يراعيها ويعيها جيدا كي يتميز عن غيره من المخلوقات في هذا الكون وأن يحقق ما خلق لأجله: 1 – الحاجة التي يسعى الإنسان إلى إشباعها هل هي كل حاجة مهما كانت أم هي مضبوطة بضوابط؟ 2 – الإنسان يسعى إلى جلب المصالح ودرء المفاسد عنه من خلال إشباع حاجاته، هل هذه المصالح معتبرة شرعا أم لا؟ وكيف ذلك؟ 3 – ما العلاقة القائمة بين إشباع الحاجة وتحقيق مقاصد الشريعة؟Item Dialogue Of Civilizations: Fighting Islamophobia(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) Souhali, Hichemهذه المقالة عبارة عن دراسة لظاهرة الخوف من الإسلام (الاسلاموفوبيا) بعد أحداث 11 سبتمبر، في سياقها العالمي، وقد سلكنا في دراستنا هذه منهجية تغطي هذه الظاهرة منذ ميلادها ثم توسعها في الولايات المتحدة أولا ثم في العالم بالتبع، وكذا تحدثنا عن وسائل مواجهة هذه الظاهرة، حيث تظهر السلبية التي يعاني منها المسلمون في هذه المواجهة الذين هم ضحاياها في نفس الوقت، وإن واحدة من الطرائق المقترحة هو الدخول الفعلي في حوار الثقافات والحضارات. Islam is facing enormous challenges in the twenty first century. In these times of cultural and religious dialogue, Islam faces multiple challenges. The most important one deals with islamophobia. This work is an attempt to understand this phenomenon: its origins, its ramifications, and above all paths to combat the negative representations non-Muslims have about the Muslims.Item الدروس المستفادة من الأزمة المالية العالمية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بن دعاس, جماللقد تنبأ علماء الاقتصاد الوضعي بانهيار النظام الاقتصادي الاشتراكي لأنه يقوم على مفاهيم ومبادئ تتعارض مع فطرة الإنسان وسجيته ومع أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية، كما تنبأ العديد من رواد النظام الاقتصادي الرأسمالي بانهياره لأنه يقوم على مفاهيم ومبادئ تتعارض مع سنن الله ومع القيم والأخلاق، كما أنه يقوم على أساس الملكية الخاصة للموارد الاقتصادية مع مراعاة المصلحة الخاصة على حساب المصلحة العامة، كما يعد الربح هدفه الأساسي من كل التعاملات مما يؤدي إلى التفاوت الكبير في توزيع الدخول والثروات بين طبقات المجتمع وإلى هيمنة الشركات الاحتكارية التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الدعاية الكاذبة مما ينتج عنه إهدار الموارد الاقتصادية بدل استخدامها في إنتاج السلع الضرورية، أما النظام المصرفي فيقوم على أساس الفوائد الربوية التي تعد من قبيل أكل أموال الناس بالباطل، وتؤدي إلى ظهور طبقة مترفة دون جهد من خلال استغلال حاجة المستهلكين والمستثمرين للأموال، كما تؤدي إلى تشويه هيكل الاستثمار من خلال توجيه الموارد إلى القطاعات غير المفيدة بل والضارة للمجتمع.. وكان من الطبيعي أن تؤدي هذه التناقضات مع الفطرة البشرية السليمة ومع النهج الذي ارتضاه الله لعباده، إلى حدوث اختلالات متعددة كان أخطرها أزمة الكساد العظيم الذي حدث في ثلاثينيات القرن الماضي، وآخرها الأزمة المالية العالمية الراهنة التي بدأت بوادرها في صائفة سنة 2008، وقد تحدث مؤلفون كثر عن أسباب هذه الأزمة وآثارها والجهود المبذولة للخروج منها، أما وقد بدأت ملامح التماثل للاستقرار تلوح في الأفق بعد المسكنات الكثيرة التي تم تقديمها للاقتصاد العالمي فلعل من الراسخ في مجال إدارة الأزمات والتعامل معها أن يتم رصد وتحديد الدروس المستفادة من الأزمة في محاولة للحيلولة دون وقوعها مرة أخرى، وكيفيات الخروج منها في حالة تكرارها، والعمل على إبراز مكامن الضعف في النظام المصرفي الرأسمالي، ومن ثم تقديم البديل المستمد من روح الشريعة الإسلامية التي شرعها العليم الخبير لتكون أساسا لسعادة الإنسانية في الدارين.. ومن هنا فإن هذا البحث يحاول الإجابة عن التساؤل التالي: ما هي أهم الدروس المستفادة من الأزمة المالية المصرفية العالمية؟ وما هي أسس البديل الإسلامي المطروح؟Item تسريح العمال وإعادة الإدماج في النظام المؤسساتي الجزائري دراسة ميدانية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بن رمضان, ساميةإن مسألة إدماج العمال المسرحين في سوق العمل له انعكاسات على أنماط السلوك المختلفة الاجتماعية والأخلاقية والسياسية، نظرا لارتباطها بسلم القيم الاجتماعية، وبمسائل تتعدى البرامج التقليدية في التنمية الاقتصادية وعليه، لابد لنا من اتباع منهج علمي في تحليل واقع العامل ضمن المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية. وبالتالي هذا البحث جاء ليلقي الضوء على ظاهرة "التسريح" و" الإدماج" كظاهرتين اجتماعيتين تعدان من المشكلات الاجتماعية التي تتطلب مواجهة واقعية من طرف الدولة بكل آلياتها وبرامجها من أجل التقليل من البطالة في ظل القوانين التشريعية التي تنص على إعادة إدماج هذه الفئات المسرحة في سوق العمل. هذه التحديات التي تضعنا أمام أسئلة لا مفر منها تتبلور معالمها في السؤال الجوهري الآتي: إلى أي مدى يمكن أن تتحقق عملية إعادة إدماج العمال المسرحين وفق الآليات الموجودة في النظام المؤسساتي الجديد في الجزائر؟Item دور المسجد بين المرجعية الدينية والإطار التشريعي الجزائري(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) قادرة, بشيراليوم في العالم الإسلامي الذي يفوق تعداده البشري المليار ونصف نسمة، وعلى امتداد مساحته الشاسعة، وتنوع دوله وبلدانه، لا يخلو مجتمع منها من المساجد. والجزائر لا تشذ عن ذلك، إذ لايخلو حي وفي أي مدينة من مسجد على الأقل, ويؤم مساجدها عدد كبير من المصلين أيام الأسبوع، وفي مختلف الصلوات. ويزداد العدد أكثر يوم الجمعة، لأداء فريضتها من الجنسين، وعلى اختلاف أعمارهم ومستوياتهم. وإن المسجد أينما وجد وهو يستقطب هذا العدد الكبير من رواده, فقد أصبح ذلك ظاهرة دينية إسلامية عالمية كبيرة وفريدة. لكن هل فعلا المسجد اليوم يوجه ويؤطر هذا العدد البشري الهائل من رواده، ويؤثر فيهم، ويجعل منهم كما فاعلا؟ أم هي مجرد ظاهرة عددية غير فاعلة؟ وللإجابة على هذا السؤال المحوري نطرح التساؤلات التالية: 1- ما هي المرجعية التي قام عليها المسجد أولا؟ وما هو الدور الذي كان يؤديه في عصوره الأولى؟ 2- وعلى ضوء ذلك هل تغير دور المسجد اليوم؟ 3- وإذا كان الجواب بنعم فما هو دور المسجد اليوم في الجزائر؟ 4- وهل يعاني المسجد اليوم في الجزائر من إكراهات تكبله وتعيقه عن أدائه لدوره المنوط به شرعيا واجتماعيا؟ 5- وإذا تغير فعلا دور المسجد؟ فالتغير لا يتم بين عشية وضحاها، بل يتم ذلك في إطار سياقات مختلفة قد تدوم سنين إن لم تكن قرونا. فما هي تلك السياقات المختلفة؟ هذا ما سنعالجه في بحثنا هذا في إطار الظاهرة الاجتماعية الدينية الإسلامية، كون الموضوع يتناول دور المسجد بين المرجعية الدينية والإطار التشريعي الجزائري.Item قراءة في تاريخ العلاقات السياسية الجزائرية – المغربية (1516-1912)(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) غيلاني, السبتيإن من يبحث في تاريخ العلاقات الجزائرية -المغربية، يجد بأنه كانت بينهما علاقات قوية، وهي علاقات حسن الجوار ووحدة الدين واللغة التي تربط البلدين، بالإضافة إلى العادات والتقاليد بين سكان المناطق الحدودية للبلدين، ولاسيما في اشتراكهما في محاربة الغزو الإسباني؛ كلها عناصر جوهرية لقيام روابط التفاهم والأخوة.Item عـلاوة المردوديـة كحافـز لتحسيـن أداء الأفـراد – دراسـة ميدانيـة –(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) مرازقة, عيسى; متلف, حدةللوقوف على مدى أهمية علاوة المردودية كحافز لتحقيق أداء أفضل، قمنا بدراسة ميدانية بملبنة الأوراس باتنة معتمدين في ذلك على استمارتين، الأولى موجهة للرؤساء والثانية موجهة للمرؤوسين، بالإضافة إلى الملاحظة والمقابلة. ولتحليل النتائج المتحصل عليها اعتمدنا على أساليب التحليل الإحصائية المتمثلة في النسب المئوية وكاي مربع.Item حرب الإسلام حرب عادلة واعية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) سلاط, قدور"الحرب كلها قذرة" مقولة يكاد يجمع على صحتها عوام النّاس و خواصهم، لأن الحرب إذا استعرت كانت كالنّار في الهشيم لا تبقي ولا تذر، تأكل الأخضر واليابس، فتقتل الإنسان وتحطم العمران و تقضي على مظاهر الحضارة والتمدن، وكل الحروب التي حدثت و تحدث هذا حالها، لا تعقل ولا تبصر، تهلك الحرث والنّسل، وغالبا ما تغيب فيها كل القيّم الإنسانية، حرب مجنونة لا تنضبط بقانون ولا تخضع لعرف، شعارها شعار الجاهلية الأولى في حروبها. والجهاد في الإسلام ليس استخدام السلاح بالضرورة، بل تعني كلمة الجهاد استخدام السلاح في الحالات التي يجوز فيها استخدام السلاح، وتعني البذل و العطاء والكدح في المجالات كافة، من أجل نصرة الدين ونشره، فالذي يبذل ماله من أجل العقيدة فهو مجاهد وإن لم يستخدم السلاح، والذي ينذر نفسه من أجل الدين فهو مجاهد بنفسه، وكذلك من يقاتل من أجل نصرة الدين فهو مجاهد.Item مساهمة التدقيق الداخلي في الإفصاح المالي في ظل تعميم تطبيق المعايير الدولية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) لعماري, أحمد; خلاف, لخضرتناول البحث بالعرض والتحليل النقاط التالية: التطور التاريخي للتدقيق، الخلفية النظرية للتدقيق، أهداف التدقيق، إطار نظرية التدقيق، معايير التدقيق.Item نظريات الخلق عند المتكلمين والفلاسفة الإسلاميين(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بن الشيخ, العربيلما كانت قضية الخلق هي الأساس العقدي الذي تبنى عليه جملة القضايا العقدية الأخرى بصورة عامة في جميع الأديان والثقافات، والخوض فيها يدور حول إشكالية تُلَخَّصُ في السؤال: كيف حدث صدور الكائنات إلى الوجود؟ فكان المفكرون الإسلاميون أكثر اهتماما من غيرهم بهذا الشأن إذْ حاول كل متكلم وفيلسوف مسلم أن يجلي آراءه في تفسير ظاهرة الوجود بناءً على ثقافته وعقيدته فيما يخدم اتجاهه وتصوراته في معتقدات مذهبه.Item الأصالة والمعاصرة في فكر محمد عبده(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بوبكر, موسىلقد تميز مشروع (محمد عبده) الإصلاحي عن غيره، بأنه مشروع مختلف لا ينتمي إلى التقليد ولا إلى العلمانية المتحررة والتي يتصور أنها مناهضة للدين، إذن هو في الإطار الفكري الكبير صاحب المشروع الثالث، التوفيقي كما يوصف ولكن انطلاقا من قاعدة إيمانية تسليمية، أي أنه يحاول احتواء ما لدى الآخر في ثقافته الدينية، بكلام آخر، دمج المعاصرة في الآصالة بالجمع بين معطيات الحضارة وثمرات العصر من جهة، والالتصاق التام بالهوية الإسلامية كما تميز مشروع الشيخ عبده، بأنه حاول تقديم مشروع إصلاحي يجيب من وجهة نظر دينية عن كافة المسائل الفكرية المثارة في عصره وبخاصة المتصلة منها بالنهضة، لتثمر فيما بعد من رؤية توفيقية، تشق طريقا مستقلا بين تيارات فكرية متنافرة، نشأت وترعرعت واختصمت في المجال الفكري العربي المعاصر.Item علاقـة التفسيـر بعلـوم العربيـة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بوخالفة, السعيدبين التفسير وعلوم العربية علاقة وثيقة، يعرفها كل من ألمّ بتاريخ القرآن وعرض لنشأة تلك العلوم. ومن الذائع أن الدراسات اللغوية والنحوية إنما نشأت خدمة للقرآن الكريم وصونا له، وتيسيرا للغته، وتوضيحا لمعانيه ونشرها في صفوف المسلمين، على اختلاف قدراتهم وتنوع مشاربهم ولهجاتهم. على أنّ هذه العلاقة مرّت بأطوار مختلفة حددت سماتها وعمقها، وأهميتها في تاريخ التفسير.Item الفروق الجوهرية بين المرابحة والقروض الربوية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) قنطقجي, سامر مظهركثرت الأقوال حول المرابحة ومدى شرعيتها وذلك بسبب قربها الشديد من القرض الربوي المحرّم شرعاً. والفارق الجوهري بينهما هو توافر سلعة أو خدمة في الأولى بينما يقتصر القرض الربوي على تبادل مال بمال مع الزيادة. لذلك يتهيّأ للكثيرين تطابقهما. وفي أحسن الأحوال تُوصف المرابحة بأنها تحايل على الشرع. لذلك كان من الضروري التفريق بينهما لتوضيح الرؤية أمام من تقتصر رؤيته على ظاهر الأمور دون حيثياتها فيخطئ الرؤية وينحرف بها عن جادة الصواب.Item مقاصد التفاضل وأثره على العمران من خلال القرآن الكريم دراسة في التفسير الموضوعي التجميعي(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) بن حسن, نورةمما يلفت الانتباه تفاضل الأفراد والمجتمعات والدول على اختلاف الأزمنة والأمكنة، وتفاوتهم في الأرزاق والمواهب المختلفة، في شتى الميادين؛ العلمية والعمرانية والعسكرية وغيرها، حيث يفضل بعضهم بعضا، فتعيش بعض الدول لاسيما الكافرة التطور المذهل، والثراء الفاحش، وتعاني أغلب الدول المسلمة الفقر والفاقة والمجاعات وشدة الحاجة، ويرفل البعض في النعم المختلفة إلى حد الإسراف الذي لا يعرف الحدود، ويتطلع البعض الآخر إلى سد رمق الجوع دون أن نجد الفرق في الإمداد بين المؤمنين والكافرين. فلماذا هذا التفاضل بين الدول والأفراد ؟ وما أثره على العمران؟ يمكن الإجابة عن ذلك من خلال استقراء القرآن الكريم، وجمع ما ورد في هذا الموضوع من آيات، ودراستها وفق منهج التفسير الموضوعي التجميعي. وتفرض طبيعة هذا الموضوع الوقوف أولا عند تحديد مفهوم الرزق في اللغة والاصطلاح ثم بيان مقاصد التفاضل، وتذييل الموضوع بخاتمة تتضمن أهم النتائج المتوصل إليهاItem أحكـــام العاريـــة في المذهب المالكي(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) سلمان, نصرالعارية تعدّ وجها من أوجه التعاون بين المسلمين، إذ الإنسان في هذا المجتمع بأخيه ولا يستطيع أن يتستغني عن إعانته، ولو حرص على ذلك، وقد يحتاج الفرد إلى ما في يد أخيه أكثر من حاجته لما يسد به رمقه من أكل وشرب، فإذا أعاره إيّاه، فقد حقق مصلحة أخيه وأعانه، وفاز بوعده: "والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه". كما أن العارية تعدّ من أنواع البر والإحسان، التي تقوى بها الروابط وأواصر المودّة والمحبة بين المسلمين جميعا، حتى يكونوا كالجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، ولذا ندبت الشريعة الإسلامية أتباعها إلى التعاون فيما بينهم وذلك بأن يعير المسلم أخاه المسلم ما يحتاج إليه, رغبة في الأجر والمثوبة من الله عز وجل، وذلك بتنفيسه عن أخيه المسلم كربة من كرب الدنيا, وإعانته له على نوائب الدهر. المقال يتناول بالدراسة الأحكام الفقهية للعارية في المذهب المالكي.Item ضوابط الرواية باللفظ عند المحدثين وموقف المعاصرين منها(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) غرابلي, عائشةلقد أسفرت الاجتهادات الحديثة في علوم الحديث عن ترجيح بعض الاختنيارات، فيما يتعلق بضوابط الرواية باللفظ وأثرها في تصحيح الحديث وتضعيفه، أو في تصفية السنة من الشوائب، ووهذا البحث عرض لهذه المسائل كما تصورها القدماء، مع بيان وجهة نظر المعاصرين فيها.Item مصادر ثقافة الشاعر مانع سعيد العتيبة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2010-12-01) محجوب, سعاد سيدتناولت في هذه الدراسة مصادر ثقافة الشاعر مانع سعيد العتيبة، وهو فحل من فحول الشعر العربي في العصر الحديث، حباه الله تعالى بثقافة واسعة انعكست بوضوح في موضوعاته الشعرية وكتاباته الفنية، وهو صاحب قلم جريء. وهنالك العديد من الدراسات و المقالات؛ التي تناولت الشاعر مانع من زوايا مختلفة، ولكن ما يزال الأديب مانع مجلداً ضخماً، صفحاته متعددة، وسطوره متجددة وموضوعاته متنوعة.لكنني أؤكد أن هذه الدراسة الأولى؛ التي تتناول مصادر ثقافة الشاعر مانع سعيد العتيبة، ومن خلال الوقوف عليها نستطيع الحصول على مفاتيح عديدة لإلمام بهذه الشخصية الموسوعية.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »