مجلة الإحياء
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2027
Browse
Browsing مجلة الإحياء by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 1137
- Results Per Page
- Sort Options
Item عيون أفكار العلامة محمد بن الحسن الحجوي في مقاصد الشريعة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 31-12-2019) عبدو, محمدملخص البحث يتولى البحث إماطة اللثام عن فكر العلامة محمد بن الحسن الحجوي في مقاصد الشريعة من خلال كتابه الشهير: (الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي). حيث نجده يخوض في قضايا كثيرة مقاصدية، على غرار المتقدمين. ويحرر مجموعة من قواعد هذا الفن، من شأنها أن تبوئه مكانة مرموقة ضمن علماء مقاصد الشريعة المعاصرين؛ كمحمد الطاهر بن عاشور وعلال الفاسي وغيرهما. كما سعى البحث إلى إيراد طائفة من تعليلاته لبعض الأحكام الشرعية؛ يظهر منها تمكن الرجل من الغوص على أسرار الشريعة، واكتناه حكمها. Abstrat The study aims to divulge the thought of the scholar Mohamed Ben Al-Hasan Al-Hajouiconcerning the purposes of jurisprudence, based on his well-known book (Noble Thought in the History of Islamic Jurisprudence). In this treatise we find him delving in multiple purpose-related issues, following his predecessors. He elaborated a set of rules for this art. Rules that promise to give it a prestigious status among contemporary scholars that specialize in this field, such as Ibn Ashour and Allal Al-Fassi and others. The paper also aims to discuss a range of his justifications for jurisprudence provisions that show his competence in Islamic laws and a command of its rules.Item الخلفية الفكرية للمصطلح في العلوم الإنسانية والشرعية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) رحماني, أحمدتعددت استخدامات المصطلح الواحد، تبعا لتغير المجال المغناطيسي الذي ينتمي إليه باحث ما، ويزداد هذا التعدد كلما كثر استخدام المصطلح في المجالات الفكرية والثقافية المتعددة؛ إلا أن المصطلحات في هذه الحال تصطبغ بصبغة المجال المغناطيسي الذي تتكئ عليه. وعليه فإن قراءة المصطلح لا يفهم فهما صحيحا؛ إلا في الإطار الفكري والحضاري الذي انجز فيه، فهو تابع لهما لا يفهم إلا بفهمهما فهما دقيقا.Item علوم اللغة العربية وصلتها بعلوم الشريعة الإسلامية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) بن نبري, امحمدالمقالة محاولة لبيان مكانة علوم اللغة العربية بالنسبة إلى علوم الشريعة الإسلامية، هذه المكانة التي تمثل الرابطة بين الوسائل وبين المقاصد، أو العلاقة بين العلم وبين العمل، لأن مقتضى الشريعة العمل بها والجريان على أحكامها، ولا يكون ذلك إلا بعد العلم. وأهم أركان هذا العلم هو تفهم خطاب الشريعة الذي يقوم على لغتها.Item جهود ابن باديس ومنهجه في السيرة النبوية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) شرفه, حسينتأتي هذه الدراسة لتبحث تراث واحد من أعلام الفكر الجزائري الحديث وهو الشيخ: عبد الحميد بن باديس (1889-1940)، وتبرز اهتمامه بالسيرة النبوية.Item صورة المقدسات الإسلامية في شعر المحنة الأندلسية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) بن سلامة, الربعيلم يعان الأندلسيون ما عانوه من أنواع الاضطهاد إلا لأنهم كانوا مسلمين، ولم يتجرعوا ما تجرعوه من ألوان العذاب إلا لأنهم رفضوا التخلي عن إسلامهم. ولذلك لا نعجب إذا رأينا شعراءهم يهتمون بتصوير المقدسات الإسلامية، ويحرصون على إبراز ما لحقها من تشويه وذل وهوان. وهم لم يفعلوا ذلك لتخليد مآسيهم فقط، وإنما فعلوه بقصد تحريك ضمائر المسلمين وإشعارهم بمسؤوليتهم عما يقع للإسلام والمسلمين في الأندلس، لعلهم يمتعضون لحالهم ويهبون لتخليصهم من محنتهم. وقد لاحظنا من خلال تتبعنا للشعراء، وهم يتحدثون عن محنة الإسلام في الأندلس، أنهم قد تناولوه من زاويتين متكاملتين؛ فنظروا إليه من حيث هو عقيدة وفكرة مجردة، كما نظروا إليه مجسدا في مقدساته من معالم حضارية وشعائر دينية.Item مدخل إلى الدراسة الدينية المقارنة(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) شايب, لخضرنستطيع اعتبار علم مقارنة الأديان في ثوبه الأوروبي علما حديثا، ومدنيا في الوقت نفسه. وحداثته تعود إلى أن ظهوره باعتبار تخصصا علميا لم يتحقق كلية إلا في القرن العشرين، أما مدنيته فلأنه لم ينشأ إلا بعد القضاء على سيطرة العقائد المسيحية على النفوس، والعقول، في شكلها (الكنسي) على الأقل. والحقيقة أن هذا الحكم الأخير له ما يبرره خصوصا إذا علمنا نظرة الكنيسة إلى العقائد المخالفة، التي ظلت تكن لها عداء مستحكما، وبالتالي لم يكن هناك حظ لظهور دراسات دينية موضوعية عن هذه الديانات إلا بعد انحصار سيطرتها على مقدرات أوروبا. هذا فيما يخص علم مقارنة الأديان في العالم الغربي، أما إذا بحثنا هذا الموضوع في العالم الإسلامي، فإننا سنرى بوضوح أن (التعرف) على الديانات المخالفة كان من جملة اهتمامات علماء العقيدة المسلمين الأساسية، وذلك لأسباب متعددة منها: العقيدي، والدعوي، والعلمي المجرد.Item المدارس الفكرية اليهودية ودورها في تأليف العهد القديم(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) بن الشيخ, العربييعد الكتاب المقدس أهم وأقدم مصدر تاريخي يعتمد عليه اليهود في تحديد أصولهم العرقية والحضارية، والدينية. لكن هذا المصدر عند غيرهم وثيقة تاريخية قابلة للتصويب، وإظهار ما فيها من مغالطات ودس بواسطة النقد العلمي، ومقارنة نصوصها بالكشوف الأثرية. وهذه الدراسة جعلت الكتاب المقدس موضع الجدل، والمقارنات في تحقيق الوقائع.Item إسهامات جمعية العلماء للإعداد لثورة نوفمبر(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) تاورتة, محمد العيدأسلوب جمعية العلماء في العمل ضمن الحركة الوطنية الجزائرية كان هادئا في عمومه من حيث الصخب السياسي، ولكنه كان في العمق من حيث المنفعة بعيدة المدى؛ فهو عمل تربوي عقائدي واجتماعي متجه إلى المستقبل. وحين جاء ذلك المستقبل سنة 1954 لم يتأخر أعضاء الجمعية وتلاميذهم عن مساندته والمشاركة فيه في كل المستويات.Item تساؤلات حول شخصية الشيخ الطيب العقبي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) بوحجام, محمد ناصرشخصية الطيب العقبي غير واضحة المعالم عند كثير من المثقفين والباحثين، فضلا عن عامة الناس؛ رغم ما قدمته هذه الشخصية من خدمة جليلة للفكر الإسلامي، والنهضة الجزائرية بخاصة. أسباب ذلك وعوامله كثيرة محيرة ومبهمة، إلا أن هناك محاولات قليلة، أضاءت جوانب قليلة من حياة الشيخ الطيب العقبي المبثوثة في أثناء بعض الدراسات الأدبية والتاريخية، والمقدمة في مناسبات خاصة. فالرجل شخصية عظيمة، والعظيم من الصعب على كل الناس أن يفهموه، ويعوا أفكاره، ويفقهوا مواقفه، ويعلموا حقيقة ما يخطط ويدبر.Item الفتوى الخاطئة وأثرها السلبي في المجتمع(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتة1, 1998-12-01) التهامي, إبراهيمإن موضوع الفتيا موضوع خطير وشائك لا يجسر عليه إلا الجهلة الذين لا يدركون حقيقته وخطره، فتجدهم يتنافسون على الفتوى ويهرعون إليها حبا في الظهور والشهرة رغم أنهم لا يملكون من وسائلها وشروطها شيئا، ومن هنا يقعون في الطامات بسبب تلك الجرأة.Item كلمة تأبين المجاهد العقيد الحاج لخضر رحمه الله(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) خزار, محمدهل ودعنا بوفاة المجاهد العقيد الحاج لخضر رجلا قضى، أم جيلا من الأعمال الجليلة قد انقضى؟ ذلك لأن الرجل الذي ودعناه وأودعناه مثواه الأخير إنما هو أمة في رجل بحق.. رجل نذر حياته لخدمة الحق، فأفنى شبابه وشيخوخته في الأعمال الجليلة والمآثر العظيمةItem شخصية المنافق في القرآن الكريم محاولة في التفسير الموضوعي(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) فلوسي, مسعودالقرآن الكريم يولي فئة المنافقين أهميته خاصة، فيعمل على فضح سرائرهم وكشف نواياهم وإبراز مساوئهم حتى تتضح صورتهم وتتبدى فعالهم وصفاتهم، فلا يغتر المؤمنون بهم وبما يظهرون به من مسالك وأعمال. والقرآن الكريم لا يكتفي بوصف الجانب الظاهري من سلوك المنافقين في المجتمع المسلم، بل يتوغل إلى أعماق نفوسهم ليصفها وصفا دقيقا ويجليها كأنها صورة مجسدة بعرضها أمام كل ذي عينين.Item مفارقات في التعصب والتمسك(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) رضوان, إسماعيل يحيىالتعصب مذموم لأنه مبني على الهوى والتحالف على الشيء دون النظر إليه، هل هو حق أم باطل. أما التمسك فهو ممدوح لأنه مبني على الاعتصام بالحق في الشيء، لأنه عدل وحق، وهو مما أمرت به الشريعة، والأعراف الاجتماعية الراقية، ومن الخلط والإجحاف اعتبار التعصب والتمسك شيئا واحدا، فلا هما ولا مترادفاتهما يلتقيان، إلا ما كان منهما في أذهان المحرفين للكلام عن مواضعه، وهذا في حد ذاته بعيد عما نحن بصدده في هذا البحث، لأن الحق أولى بالاتباع، والرجوع إلى الحق فضيلة، ومن سلك طرق الجهالة فقد غوى.Item الفكر الإسلامي الحديث والمعاصر التحديات الداخلية والخارجية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) عيساوي, أحمدتشكل العقل المسلم في العصر الحديث وفق الأدبيات الفكرية والثقافية والعلمية التي تعتمد الحضارة الأوروبية اليبيرالية قدوة علمية ونظرية لها. وظهر جيل من كبار المفكرين والمثقفين في مطالع القرن (13هـ/ 19م) ممن تبنوا الليبيرالية الفكرية الثقافية الغربية أساسالتعاملاتهم الفكريةالنظريو والعملية، لاسيما بعد أن لاقوا تأييدا واسعا من قبل الأنظمة آنذاك، وظهرت الكثير من الأسماء اللامعة ممن توسعت آفاق تعاملاتهم واستكناهاتها واستكشافاتهم العلمية الفكرية والثقافية، من دائرة الاستفادة والانتفاع العلمي والتكنولوجي البحت من الغرب الأوروبي، إلى دائرة التقليد التام لكل ما أنتجته أوربا فكريا وثقافيا وأدبيا وفنيا واجتماعيا وقانونيا وإداريا وتنظيميا.. حتى فيما له علاقة وطيدة بالقيم الثقافية والحضارية العربية الإسلامية، وإن لم تبد تلك الصيحات عالية في البدايات الأولى، إلا أنها كانت تشكل منطلقات تأسيسية لفصيل المفكرين المستغربين الذين وجدوا في المراحل اللاحقة سندهم الذي مهد لهم السبيل. وقد تشكلت الخارطة في العالم الإسلامي آنذاك وفق الاتجاهات التالية: 1- فصيل المثقفين اليبيراليين ممن اتخذوا من أوربا قبلة ثقافية وفكرية لهم. 2- فصيل المثقفين التقليديين ممن ارتهنوا في الوفاء للتقليد والماضي، ونبذوا كل مظاهر العصرنة. 3- فصيل المثقفين المستنيرين ممن اتخذوا عامل التوفيق بين التراث والمعاصرة.Item نظرية الشرط عند ابن تيمية(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 1998-12-01) فكرة, سعيدجمع ابن تيمية نظرية الشرط برؤية شاملة فقال: "في العقود والشروط ما يحل منها ويحرم، وما يصح منها ويفسد، ومسائل هذه القاعدة كثيرة جدا".Item البحث العلمي في كلية العلوم الإسلامية، عرض وتقييم(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2000-12-01) ديبي, ساميةشهد البحث العلمي في العلوم الإسلامية في السنوات الأخيرة سيرا حثيثا وتطورا إيجابيا ينبئ بمستقبل زاهر في الدراسات الإسلامية وحتى الدراسات المقارنة، ففي سنة 2000 وحدها نوقشت سبع عشرة رسالة في كلية العلوم الإسلامية والعلوم الاجتماعية بجامعة باتنة وحدها، في الاختصاصات الثلاثة فقه وأصول، شريعة وقانون وكتاب وسنة من أصل أربع وثلاثين رسالة نوقشت لحد الآن منذ افتتاح الدراسات العليا، أربع وعشرون رسالة في الفقه والأصول ورسالتان في الشريعة والقانون وثمانية في الكتاب والسنة.Item أسس المنهج الإسلامي في دراسة تاريخ الأديان(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2000-12-01) فرحات, عبد الحكيمداعي للتنويه بأن دراسة تاريخ الأديان ليست جديدة على الفكر الإسلامي، إذ قد عرفت في حضارتنا الإسلامية بأسماء مختلفة؛ فسميت علم الكلام، وسميت علم مقالات غير الإسلاميين، كما سميت علم الردود، وأشهر أسمائها هو "علم الملل والنحل". وتعد من أخصب العلوم التي تكونت إبان الحضارة الإسلامية، حيث كتبت فيها مؤلفات عديدة وتخصصت فيها أجيال من العلماء المسلمين بحثا ونقدا، مستخدمين مناهج مختلفة في تناول الأديان، ترجع جميعها في فهمها وأسسها المنهجية إلى التصور القرآني حول الأديان المختلفة، وهذا ما جعل الفرق شاسعا بينها وبين علم تاريخ الأديان الغربي في الأهداف والنتائج.Item منهج الرافعي النقدي بين القديم والجديد(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2000-12-01) زبادية, محمد الأخضرمن الملاحظ أن مصطفى صادق الرافعي (1880-1937) يعد أحد النقاد البارزين الذين اهتموا بإحياء التراث العربي القديم، والمتتبع لنشاطه الفكري يدرك أن أهم كتاب له هو كتاب "تاريخ آداب العرب"، الذي ظهر الجزء الأول منه في عام 1911، فنجده يرصد في هذا الكتاب تطور تاريخ الأدب العربي حسب فنون هذا الأدب، لا حسب العصور، وهي الطريقة التي كان زيدان قد نبذها من قبل وهو يتناول تاريخ آداب اللغة العربية مفضلا عليها المنهج المدرسي، أي دراسة الأدب حسب تطور العصور السياسية.Item منهجية البحث في الدراسات الإسلامية وضوابطه(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2000-12-01) فكرة, سعيدأحصى العلماء فضل العلم والتعلم والتعليم في مصنفاتهم، كما أشاروا إلى الأصول والآداب والضوابط التي تضبط طريقة التعلم والتعليم والكتابة وفق مناهج البحث العلمي المعتمدة.Item العولة وأهدافها(مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1, 2000-12-01) خزار, محمدأثار مفهوم العولمة العديدة من التساؤلات، وصنع دوامة لا زالت تثير القلق والتوتر لدى اقتصاديي دول السوق الناشئة. وإذا نظرنا إلى العولمة كظاهرة إجبارية تجتاح العالم وتختلف عن مفهوم التعولم كعملية إرادية مخططة، فإن العولمة لا تتيح الاختيار الحر، ولا تعترف بالتكافؤ، ولكنها تقترن بالسيرورة التي هي حركة مصير ونتيجة حتمية للأشياء. والعولمة ليست فقط مآل ونهاية، ولكنها أيضا كانت وستظل هدفا مصاحبا لكل قوة أرادت أن تنفرد وتستحوذ على العالم. أي أن العولمة بهذا المفهوم ستصبح تحديا للتاريخ، وتحديا للجغرافيا، وتحديا للنماذج والقوالب المألوفة والمعتادة، مما يعني مزيدا من القلق أمام العقول التقليدية الجامدة.