مجلة تجسير للأبحاث و الدراسات متعددة التخصصات

Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/3987

Browse

Now showing 1 - 20 of 23

Du fondement des constitutions Dilemme : accommodation ou adaptation
(2021-06-20) Louchene, Dalel; Khireddine, Tarek
Les systèmes illégitimes sont voués à l’effondrement, la transition démocratique devient alors inévitable. Cependant, la fragilité des institutions ne permet pas des alternatives pour un changement stable et durable. Maintes modèles s’offrent, mais se heurtent à la variabilité spatiotemporelle. Donc, en prenant en considération les particularités de la société, le constituant doit s’intervenir pour élaborer une constitution réaliste et juste. Illegitimate systems are doomed to fall, so democratic transition becomes inevitable. However, the fragility of institutions does not allow alternatives for stable change. Many models are available, but without efficacy. So , the constituent must develop a realistic and just constitution taking into account the particularities of the society.
Les migrations estudiantines algériennes et le rôle des parents
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-20) BELHOCINE, Hassina Houa
Dans ce présent article, nous traiterons d’une partie des résultats dune enquête sociologique menée en octobre 2019. Celle-ci dévoile l’implication des parents dans les projets migratoires des étudiants algériens. A cet effet, nous y mettrons l’accent sur le rôle des institutions de socialisation primaires qui sont l’école et la famille, dans un contexte algérien d’aujourd’hui marqué par des mutations diverses.
استخدام العربيزي في شبكات التواصل الاجتماعي الرقمية (RSN): أي تأثير على المستوى اللغوي للشباب العربي ؟
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) أجقو, علي
لقد أوجد الاتصال عبر الوسائل الحديثة، ممثلة بشبكات الإنترنت وما يؤازرها من مستحدثات تواصل إلكترونية رقمية، واقعا اجتماعيا جديدا تتواصل فيه المجتمعات المعاصرة عبر وسائل اتصال عالية التفاعل، في ظاهرة غير مسبوقة ما تزال موضع بحث متواصل، للوقوف على آثار ذلك النمط من الاتصال على الحياة الاجتماعية والنشاط الاجتماعي والثقافي لفئات المجتمع المختلفة، وعندما تُرصد المواقع الإلكترونية التي تقدم خدماتها في هذا السياق، يلاحظ أن استخدام الرسائل النصية المتزامنة الآنية تحظى بشعبية واسعة بسبب ما توفره هذه المواقع من إمكانات متمثلة في ومواقع التواصل SMS ورسائل الهاتف المحمول Chat Rooms غرف المحادثة الخاصة بالإنترنت وغيرها. وتشكل لغة هذه النصوص، من حيث Twitter و Facebook الاجتماعي المختلفة مثل طبيعتها وبناؤها وتركيبها وتداولها وما ينتج عنها من فوائد ومخاطر، موضوع جدلٍ واسعٍ بين المهتمين بالآثار الاجتماعية والثقافية واللغوية لهذا النمط من التواصل الاجتماعي اللغوي عبر العالم. وتهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على تأثير شبكات التواصل الاجتماعي عبر الأنترنت على السلوك اللغوي للشباب العربي، واعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي للإجابة عن أسئلة الدراسة، ورغم يقيننا من أن استعمال الحرف اللاتيني بدل الحرف العربي ظاهرة عابرة لا يمكنها ان تؤثر بشكل كبير على المهارات اللغوية للشباب العربي، ومع ذلك تظلّ المشكلات النّاتجة عن انتشار هذه الطريقة الهجينة في الكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي كثيرة. فما الاسباب التي دعت الى ظهور هذه الطريقة الهجينة بين اوساط الشباب خاصة، وما تأثيرها على الجيل القادم وعلى اللغة الام، وكيف يمكن ايجاد حلول لمواجهة مخاطر انتشار هذه الطريقة الهجينة في الكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي؟
أسماء الأماكن في اقليم الأوراس بين الطوبونيمية الامازيغية ومحاولات التغيير
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) عشي, علي
تعد طبونيمية الأوراس نموذج هام جدا للدارسين من حيث أصل الاسم والتغيرات التي حدثت عليه، لهذا يسعى هذا البحث إلى أخذ نماذج وعينات عن أسماء بعض المدن والمواقع ومعانيها. إن دراسة أسماء المواقع الطوبونيمية الأمازيغية تقوم على ثلاث ركائز متمثلة في التنقيب والبحث التاريخي لمعرفة أصل الطوبونيم، و مراعاة مختلف الأشكال القديمة والحديثة التي يعرف بها، دون اغفال اعتماد الخرائط الجغرافية، والاستجوابات المباشرة، لتفادي الأخطاء اللغوية في النطق، مع اتقان اللغة المحلية، واستخدام مصادر تاريخية ورحلية ورد فيها ذكر للمكان توصلنا من خلاله إلى أن أغلب أسماء الاماكن في الأوراس ذات جذور أمازيغية أدخلت عليها التعريبات والتأثيرات الحضارية لمختلف الحضارات المتعاقبة، ويبقى التأثير العربي أكبهم جميعا. Oras is a very important example for scholars in terms of the origin of the name and the changes that have occurred to it, so this research seeks to take samples and samples of the names and meanings of certain cities and locations The study of the names of the Amazigh Topographic sites is based on three pillars of exploration and historical research to find out the origin of the Tubonim, and to take into account the various old and modern forms by which he is known, without neglecting the adoption of geographical maps and direct interrogations, to avoid linguistic errors in pronunciation, with mastery of the local language, and the use of historical and nomadic sources mentioned in the place We have reached through it that most of the names of places in The Oras have Amazigh roots introduced to them the localizations and cultural influences of various successive civilizations, and the Arab influence remains the most important of all of them.
اسهامات العلامة عبد الرحمن بن خلدون في التأسيس لمنهج البحث التاريخي
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-06-20) أجقو, علي
إن ما أنجزه ابن خلدون في منهج البحث والبحث التاريخي هو ابداع لم يسبقه إليه أحد من قبل، وهو ما أعده المؤرخ الشهير أرنولد توينبي " أعظم عمل أنجبه العقل ولم يوت، ربما، بمثله أبدا في أي زمان ومكان"، ذلك أن ابن خلدون قد أسس حقا منهجا يخرج عن المعتاد، فمهد سبيلا لا يزال الفكر المعاصر يتلمس خصوبته وذلك بعد أكثر من ثلاثة قرون، قبل أن يبدأ الشك يراود علماء عصر التنوير الأوروبي في وجود منهج للبحث في التاريخ. لذلك حق لابن خلدون أن يكتب في مقدمته: "لقد توصلت إلى إيقاظ فكري وانتزاعه من السبات السهو... اخترعت منهجا لا مثيل له". ولعلنا لا نكون على صواب إذا زعمنا أن ما توصل إليه ابن خلدون كمفكر مبدع لا يدخله في عداد مؤسسي منهجية البحث في التاريخ فحسب، بل في تنظير الفكر التاريخي للجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والعلمية والتربوية والدينية، وهذه بدون شك الجوانب الأساسية المحرّكة للظواهر الإنسانية. ونهدف من هذه الدراسة إبراز دور الحضارة الاسلامية عموما ؛ ولمسة ابن خلدون خصوصا في التأسيس لمنهج البحث التاريخي وارساء لقواعده العلمية. الكلمات المفتاحية: المنهج؛ البحث؛ ابن خلدون؛ المنهج التاريخي؛ العلوم الانسانية؛ تفسير التاريخ. What Ibn Khaldun accomplished in the method of research and historical research is an innovation that no one has preceded him before, which was prepared by the famous historian Arnold Toynbee, “the greatest work that the mind has produced, and it was not, perhaps, ever like it, at any time and place,” because Ibn Khaldun has established Indeed, a method that goes beyond the norm, paving a path that contemporary thought is still fertilizing after more than three centuries, before scholars of the European Enlightenment began to doubt the existence of a method for research in history . Therefore, Ibn Khaldun has the right to write in his introduction: 'I have managed to awaken my thought and extract it from hibernation and oversight... I have invented an unparalleled method.' Perhaps we would not be right if we claim that what Ibn Khaldun reached as a creative thinker does not include him among the founders of the research methodology in history, but in theorizing of historical thought for the social, political, economic, scientific, educational and religious aspects, and these are undoubtedly the main driving aspects of human phenomena. The aim of this study is to highlight the role of Islamic civilization in general; And Ibn Khaldun’s touch, especially in establishing the historical research method and establishing its scientific bases.
إسهامات العلماء المسلمين في علم التربية: تأسيسا، تنظيرا، ممارسة وتطويرا -العالم محمد بن سحنون (202هـ - 256هـ) نموذجا-
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-30) أجقو, علي
تدور أفكار هذه المقالة حول الإسهامات التي قدمها محمد بن سحنون على اعتبار أنه رائد التربية والتفكير التربوي، إذ لم يسبقه أحد في وضع أول كتاب مختص في التربية والفكر التربوي دون سواهما من مسائل فقهية، فلسفية أو مسائل أخرى عامة، حتى وإن كانت متصلة بقضايا التربية، من خلال كتابه بـ'آداب المعلمين، وتهدف هذه الدراسة إلى إبراز جهود علماء التربية المسلمين في إرساء نظريات تكوين النشء وتربيتهم، وإبراز أسباب الازدهار العلمي والثقافي الذي وصلته الحضارة الاسلامية عموما وفي بلاد المغرب خصوصا، سنحاول من خلال هذه الدراسة معرفة: من هو محمد بن سحنون؟ ما مضمون كتابه آداب المعلمين؟ وما حجم اسهاماته وملاحظاته في التأسيس والتنظير في هذا الحقل المعرفي؟ وإلى أي مدى ساهمت آراؤه في تطوير علم التربية الإسلامي بخاصة وعلم التربية عامة؟ The ideas of this article revolve around the contributions made by Muhammad bin Sahnoun, as he is the pioneer of education and educational thinking, as no one was preceded by the first book specialized in educational and educational thought without other jurisprudential issues, philosophical or other public issues, especially those related to education in general , Through his book, “Teachers’ Literature, and this study aims to highlight the efforts of Muslim education scholars in establishing theories of the formation of young people and their upbringing, and highlighting the reasons for the scientific and cultural prosperity that the Islamic civilization reached in general and in Maghreb countries in particular, in this study we will try through this intervention knowledge: Who is Muhammad Bin Sahnoun? What is the content of his book The Etiquette of Teachers? What is the size of his contributions and observations in establishing and theorizing this cognitive field? And to what extent did his views contributed to the development of Islamic educational science in particular and the educational science in general?
إشكالية الطفل الجندي أمام القضاء الجنائي الدولي بين الحماية وتحميل المسؤولية
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) بن بو عبد الله, نورة; بن بو عبد الله, وردة
أضحت ظاهرة تجنيد الأطفال في تزايد مستمر خاصة مع توسع دائرة النزاعات المسلحة الغير دولية التي تشهدها الكثير من المناطق في الآونة الأخيرة لا سيما اليمن وسوريا وليبيا أو تصدير الأطفال إلى مواقع داعش للمساهمة في عمليات القتال، لذا أخذو وصفين الضحية والمتهم، وقد أدّى ذلك إلى بروز التباس في النظامين القانوني والقضائي الدوليين، يتراوح ما بين الحماية القانونية التي أقرتها معظم الاتفاقيات والمواثيق الدولية وبين تحميلهم للمسؤولية الجنائية عن الجرائم الدولية التي يرتكبونها خلال مشاركتهم في العمليات القتالية، وتعد ليبيا اليوم وهي من الدول المغاربية واحدة من أكثر الدول التي ارتكب فيها ومازال الأطفال المقاتلون المجازر، وأمام كل هذه الصور السلبية فإن العالم مطالب بالالتزام بتقديم حماية أكبر لهؤلاء الأطفال، فظاهرة تجنيدهم واستخدامهم في النزاعات المسلحة لم تعد تشكل تهديدًا فقط لحياتهم ومستقبلهم والتي تخلق منهم جيلا ضائعًا مشوهًا يعانى من الآثار الجسدية والنفسية والعزلة الاجتماعية، بل أصبحت أيضًا تشكل تهديدًا للمجتمع الدولي، من حيث خلق جيل يتسم بالعنف والعدوانية لم يتعلم شيئًا من مهارات الحياة سوى العنف والجريمة ولا يجيد عمل شيء سوى القتال . The phenomenon of child recruitment has become a constant increase, especially with the expansion of the circle of non-international armed conflicts that have recently been witnessed in many regions, especially Yemen, Syria and Libya, or the export of children to ISIS sites to participate in the fighting operations. Confusion in the international legal and judicial systems, ranging from the legal protection sanctioned by most international conventions and covenants to holding them criminally responsible for the international crimes they commit during their participation in hostilities. The massacres, and in the face of all these negative images, the world is required to commit to providing greater protection for these children, as the phenomenon of their recruitment and use in armed conflicts no longer poses a threat only to their lives and future, which creates a lost, distorted generation from them that suffers from physical and psychological effects and social isolation, but has also become a threat to society. International, in terms of creating a generation characterized by violence and aggression that has learned nothing of life skills except for In crime, he is not good at doing anything but fighting.
البعد العالمي لجرائم العنف الأسري - ظاهرة العنف الممارس ضد المرأة أنموذجا-
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-02-01) بن بو عبد الله, وردة; بن بو عبد الله, مونية
يعد العنف الاسري ظاهرة منتشرة في جميع البلدان، وأغلب ضحاياه هم النساء والاطفال، فالمرأة تعاني من أشكال وأعمال عدوانية، وتتعرض للإيذاء، لذا تم الاهتمام بهذه القضية على المستوى الداخلي والدولي، وتم عقد العديد من الاتفاقيات من بينها، إعلان الأمم المتحدة للقضاء على العنف ضد المرأة (1993)، واتفاقية الأمم المتحدة للقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (1979)، وبرنامج العمل المعتمد في الدورة الرابعة المؤتمر العالمي المعني بالمرأة (بيجين 1995). Domestic violence is a widespread phenomenon in all countries, and most of its victims are women and children. Women suffer from forms and acts of aggression, and are exposed to abuse. Therefore, attention has been paid to this issue at the domestic and international levels, and many agreements have been concluded, including the United Nations Declaration on the Elimination of Violence against Women (1993), the United Nations Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination against Women (1979), and the Program of Action adopted at the fourth session of the World Conference on Women (Beijing 1995).
التراث المشترك خلال الوحدة السياسية في العهد الحفصي "محور بجاية، قسنطينة، تونس"
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-02-01) عشي, علي
تهدف هذه الدراسة إلى البحث في التراث المشترك خلال الوحدة السياسية في العهد الحفصي خط بجاية، قسنطينة وتونس، حيث شكلت الوحدة بين الشعبين محورا هاما للتبادل الثقافي والتعاون السياسي، أدى إلى وحدة سياسية. من هذا المنطلق جاءت الإشكالية لتجيب على تساؤل محوري يدور حول كيف تمكنت الدولة الحفصية من جعل خط بجاية تونس في وحدة سياسية، وكيف انعكس ذلك على التراث المشترك؟ This study aims to research the common heritage during the political unity in the Hafsid era, the Bejaia, Constantine and Tunisia line, where the unity between the two peoples formed an important axis for cultural exchange and political cooperation, which led to political unity. From this point of view, the problem came to answer a central question revolving around how the Hafsid state managed to make the Bejaia line Tunisia into a political unity, and how was this reflected on the common heritage
التوقيف للنظر للأطفال وفقا للتشريع الجزائري
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-30) حمايدية, طلال
إن التوقيف للنظر من الإجراءات القسرية الخطيرة التي من شأنها المساس بحرية الأفراد وتقييدها, و يكون هذا الأجراء أخطر عندما يتعلق بطفل لم يبلغ بعد سن الرشد, و قصد إضفاء حماية قانونية خاصة لهذه الفئة , أقر المشرع الجزائري قواعد خاصة تنظم هذه المسألة و ذلك ببيان أحكامها و إجراءاتها , تم التنصيص عليها في قانون حماية الطفل, الغاية من أنها أساس ضمان عدم تعسف الأعوان المشرفين على عملية التوقيف , بشكل يكفل تكريس مبدأ قرينة البراءة , و من ثمة فإننا سوف نبرز في هذا البحث الأحكام الإجرائية المنظمة لمسألة التوقيف للنظر للأطفال في التشريع الجزائري.. Detention is one of the serious coercive measures which affect and restrict the freedom of individuals, and this procedure is more dangerous when it concerns a child who has not yet reached the age of majority, and in order to give a special legal protection to this category, the Algerian legislator has approved special rules regulating this issue with a declaration. arrest process are not arbitrary, in a way that ensures the consolidation of the principle of the presumption of innocence. Thus, we will highlight in this research the procedural provisions regulating the issue of the detention of children in Algerian legislation.
الدور السياسي للمرأة الرستمية،الحمادية والزيانية في المغرب الاوسط: دراسة مقارنة
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-06-20) عشي, علي
تمتعت المرأة في المغرب الاسلامي بمكانة مرموقة في جميع المجالات ، والأدوار ، وبخاصة في الجانب السياسي ، حيث بلغن الحكم ، وتدخلن في السياسة، وتزوجن من أجل السلم والمصالحة ، وهذا يبين الأدوار التي لعبتها المرأة في المغرب الاوسط خلال الدولة الرستمية والحمادية والزيانية، فمنهن الملكات ، والوزيرات ، والمستشارات ، بل هناك من ماتت من أجل بلادها ، لهذا حاولنا إبراز دور المرأة المغرب أوسطية في تاريخ الغرب الاسلامي بين الأدوار الايجابية التي لعبتها في حل مشاكل الحكم والصراع ، وبين دورها السلبي في إذكاء نار الفتنة ، والغيرة بين الأشقاء ، بل وحتى التخطيط للقيام بالانقلابات والتحالف مع الأعداء. Women in the Islamic Maghreb enjoyed a prominent position in all fields and roles, especially in the political aspect, as they reached power, entered politics, and got married for the sake of peace and reconciliation. Women ministers, chancellors, and there are even those who died for their country. That is why we tried to highlight the role of middle Moroccan women in the history of the Islamic West between the positive roles they played in solving problems of governance and conflict, and between their negative role in fueling the fire of sedition and jealousy between brothers, and even planning to do coups and alliances with enemies.
القضية الكردية والقانون الدولي: قراءة في موقف بريطانيا من مخرجات النصوص الدولية
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-01-01) دريدي, وفاء
تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة قانونية للقضية الكردية في ضوء أحكام القانون الدولي مع كشف موقف بريطانيا إزاءها من خلال الاتفاقيات الدولية التي أعقبت الحرب العالمية الأولى، حيث حظيت القضية الكردية بمكانتها في القانون الدولي منذ مطلع القرن 20 بعد تفكك الخلافة العثمانية وانعقاد معاهدة سيفر لعام 1920، التي منحت الشعب الكردي الحق في تقرير المصير أو الاستقلال وإنشاء دولة كردية، وكانت المقومات الاجتماعية والاقتصادية والجغرافية والسياسية والقانونية وفق اتفاقية مونتفيديو متوفرة لبناء الدولة الكردية. ورغم نيل كردستان الاعتراف من السلطة العثمانية نفسها، إلا أن هذه الوعود سرعان ما تلاشت بإبرام معاهدة لوزان عام 1923، وتراجع بريطانيا عن موقفها في دعم القضية الكردية وسعيها وراء تحقيق مصالحها لاسيما بعد تخصيص أراضي الموصل للعراق بصدور الرأي الاستشاري للمحكمة الدائمة للعدل الدولي. ولما كان القانون الدولي في تلك الفترة يشترط تقليديا لقيام اي دولة توفر ثلاثة أركان تتمثل في الشعب، الإقليم والسلطة السياسية وفي بعض الاحيان الاعتراف الدولي، فإن هذه العناصر متوفرة في الحالة الكردية، لكن الإشكال المطروح هو أنه على الرغم من توفر هذه العناصر إلا أن بريطانيا أبت تطبيق قواعد القانون الدولي المتعلقة بتقرير مصير الأكراد، مراعية مصالحها في منطقة غرب آسيا دون إيلاء الاعتبار للأكراد وتطلعاتهم إلى إقامة دولة خاصة بهم.This study aims to provide a legal reading of the Kurdish cause in the light of the provisions of international law while revealing Britain’s position towards it through international agreements that followed the First World War, where the Kurdish issue gained its place in international law since the beginning of the 20th century after the dissolution of the Ottoman Caliphate and the conclusion of the Treaty of Sevres of 1920. which granted the Kurdish people the right to self-determination or independence and the establishment of a Kurdish state, and the social, economic, geographic, political and legal components according to the Montevideo Convention were available to build the Kurdish state. Although Kurdistan was recognized by the Ottoman authority itself, these promises quickly faded with the conclusion of the Treaty of Lausanne in 1923, and Britain retreated from its position in supporting the Kurdish cause and its pursuit of its interests, especially after the allocation of Mosul lands to Iraq by issuing the advisory opinion of the Permanent Court of International Justice. Since international law in that period traditionally required the establishment of any state that provides three pillars represented in the people, the territory and political authority and in some cases international recognition, these elements are available in the Kurdish cause, but the problem is that despite the availability of these elements, Britain refused to apply the rules of international law related to the self-determination of the Kurds, taking into account its interests in the West Asia region without regard for the Kurds and their right to establish a state of their own
القواعد الأساسية التي يقوم عليها قانون العمل العراقي رقم 37 لسنة 2015
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-30) إبراهيم علي, ليث
العمل هو أساس الحياة ووسيلة الانسان لخلق الموارد وكذلك الأجور وتوفير فرص عمل للعاطلين وتحقيق مبدأ المساواة وقطع الطريق امام أصحاب العمل الذين يحاولون التمييز والتفرقة بين العمال وبين المرأة والرجل في العمل، حيث تناولت في المبحث الأول الطبيعة القانونية لقانون العمل ومنها الصفة الواقعية والتي تتكيف مع ظروف الواقع ،وكذلك ظروف العمل وقدرة صاحب العمل اقتصاديا وتفسير القانون الاصلح للعامل ومبدأ حرية العمل وعدم اجبار العامل على العمل ومبدأ تكافؤ الفرص ومبدأ المساواة امام القانون والمساواة في التعامل بين الرجل والمرأة وحماية الطرف الضعيف في عقد العمل وهو العامل الطرف الأضعف في عقد العمل الذي يكون مجبرا في كثير من الأحوال على قبول العمل بسبب العوز والفقر فحاول المشرع توفير حماية كافية للعامل في مواجهة صاحب العمل الطرف الأقوى في عقد العمل. وتناولت في مبحث ثاني أهمية تشريعات العمل والصفة الامرة لقواعد العمل التي لايجوز مخالفة احكامه ونصوصه مهما كان السبب، وعناصر عقد العمل الثلاثة من عامل واجر وطبيعة قانونية وهذه العناصر ترتبط فيما بينها ارتباطاً وثيقاً اذا تخلف احدها اصبح عقد العمل باطلاً، وخاتمة لأهم ما توصلت اليه في بحثي من استنتاجات وتوصيات . Work is the basis of life and a human means to create resources as well as wages, provide job opportunities for the unemployed, achieve the principle of equality and cut the road for employers who try to distinguish and differentiate between workers and between women and men at work. Reality, as well as working conditions, the economic ability of the employer, the interpretation of the law that is best for the worker, the principle of freedom of work and not forcing the worker to work, the principle of equal opportunities, the principle of equality before the law, equality in dealing between men and women, and protection of the weak party in the work contract, which is the worker the weakest party in the work contract that is forced In many cases, the acceptance of work because of need and poverty, so the legislator tried to provide adequate protection for the worker in the face of the employer, the stronger party to the work contract. In a second section, she dealt with the importance of labor legislation and the obligatory character of the rules of work whose provisions and texts may not be violated, whatever the reason, and the three elements of the work contract of worker, wage and legal nature. My research conclusions and recommendations.
المحكمة الدستورية بين مستجدات النص الدستوري واشكالية تفعيلها
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-30) بيوش, صليحة
بموجب التعديل الدستوري لسنة 2020 تخلى المؤسس الجزائري عن المجلس الدستوري الذي استمر تطبيقه منذ دستور 1963 حتى التعديل الدستوري لسنة 2016 واستبدله بالمحكمة الدستورية مما تتطلب، ومن جديد اعادة النظر في شروط العضوية وضمانات استقلاليتها إضافة الى توسيع صلاحياتها، وهذا يعد تطور دستوري في مجال الرقابة الدستورية. According to the constitutional amendment of 2020, the Algerian founder abandoned the Constitutional Council, which continued to be applied since the 1963 Constitution until the constitutional amendment of 2016 and replaced it with the Constitutional Court, which requires, and once again, a review of the terms of membership and guarantees of its independence in addition to the expansion of its powers, and this is a constitutional development in the field of constitutional oversight.
المسار الاصلاحي للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في ظل قانون 21-01
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) بيوش, صليحة
اصبحت نزاهة الانتخابات مؤشر تقاس بها مدى ديمقراطية الدولة، لذلك تبنت الجزائر في إطار الإصلاحات الدستورية التي باشرتها سنة 2020 جملة من الآليات الجديدة لتفعيل وتكريس نزاهة وشفافية الانتخابات، حيث استحدث المؤسس الدستوري سلطة دائمة وهي السلطة المستقلة للانتخابات وأحدث تغييرا في تشكيلتها ومهامها عبر مختلف مراحل العملية الانتخابية. The integrity of the elections has become an indicator by which to measure the extent of the state’s democracy. Therefore, in the framework of the constitutional reforms that it embarked on in 2020, Algeria adopted a number of new mechanisms to activate and reinforce the integrity and transparency of the elections.
المسؤولية المدنية عن الضرر البيئي في التشريع الجزائري
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) قرجع, سامية،
تهدف الدراسة إلى بيان مفهوم التلوث البيئي ومضمون الأضرار البيئية، إلى جانب التعرف على الأحكام القانونية المنظمة لموضوع المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية في التشريع الجزائري، وقد توصلنا إلى أن خصوصية المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية تظهر في خصوصية الضرر البيئي الذي يتميز بأنه غير مباشر ما يؤدي إلى صعوبة إثبات علاقة السببية بين الضرر وفاعله، كما يتميز الضرر البيئي بكونه متراخي وطويل الأمد، وهو ما يؤثر على سقوط المطالبة بالتعويض؛ إضافة إلى صعوبة إثبات المصلحة في الدعاوى عن الأضرار البيئية باعتبار ها تراثا مشتركا للإنسانية، وهو ما كان يعيق الفصل في القضايا المتعلقة بالبيئة، ويفسر قلة تناولها في القضاء الجزائري، خاصة وأن المنازعات البيئية ذات طبيعة تقنية تتطلب الخبرة الواسعة والاطلاع العميق، وقد أوكل التشريع الوطني مسألة اللجوء الى القضاء في المسائل البيئية إلى الجمعيات المعنية بحماية البيئة. لذا يجب تطوير قواعد المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية من خلال الاقتداء بتجارب الدول الرائدة في مجال تعزيز نظام التأمين في المسائل البيئية. The study aims to clarify the concept of environmental pollution and the content of environmental damage, in addition to identifying the legal provisions regulating the civil liability for environmental damages in Algerian legislation. We have concluded that the specificity of civil liability for environmental damages appears in the specificity of environmental damage which is indirect, which leads to the difficulty of proving the causal relationship between the damage and its perpetrator. The environmental damage is also characterized by being lax and long-term, which affects the fall of the compensation claim; In addition to the difficulty of proving interest in lawsuits about environmental damage, as they are a common heritage of humanity, which hindered the settlement of issues related to the environment, and explains the lack of handling in the Algerian judiciary, especially since environmental disputes are of a technical nature that requires extensive experience and deep knowledge, and national legislation has been entrusted with The issue of resorting to the judiciary in environmental matters to the associations concerned with the protection of the environment. Therefore, the rules of civil liability for environmental damage must be developed by following the example of the experiences of leading countries in strengthening the insurance system in environmental matters.
المفتي الحنفي الجزائري ابن العنابي وإسهاماته في مجال الثقافة، السياسة، الإصلاح والمقاومة
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-02-01) أجقو, علي
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على دور أحد رجال الفكر والإصلاح في العالم الإسلامي هو المفتي الحنفي الجزائري ابن العنابي في مجال الثقافة، السياسة، الإصلاح ومقاومة الاستعمار الفرنسي. وذلك بالتطرق إلى بدايات التواجد الحنفي بالجزائر في العصر الحديث، ثم التعريف بهذا القطب البارز من أقطاب الجزائر، فدوره في الإفتاء والقضاء ومن ثم على النظام القضائي والافتائي في الجزائر، انتهاءا بدور ابن العنابي في مقاومة مشاريع الاحتلال الفرنسي. وذلك للإجابة على الإشكالية المتعلقة بالدور الذي لعبه هذا العالم والمفكر الجزائري الفذ في المجتمع الجزائري والمغاربي والإسلامي دينيا، ثقافيا، سياسيا وفكريا؟ This study aims to shed light on the role of one of the men of thought and reform in the Islamic world, the Algerian Hanafi Mufti Ibn al-Annabi in the field of culture, politics, reform and resistance to French colonialism, by addressing the beginnings of the Hanafi presence in Algeria since the modern era, and then introducing this prominent pole of Algeria, then to his role in the fatwa and the judiciary, and then the judicial and advisory system in Algeria,ending with the role of Ibn al-Annabi in resisting the projects of the French occupation. And in order to answer the problem related to the role played by this distinguished Algerian intellectual scientist in the Algerian, Maghreb and Islamic society religiously, culturally, politically and intellectually?
حماية المستهلك في عقود التجارة الإلكترونية (دراسة مقارنة)
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-06-20) خلوي, نصيرة; عنان, كريم
إن التطور السريع للتبادل الإلكتروني للبيانات عبر شبكة الانترنت، أحدث ثورة في مجال المعل ومات والاتصالات بشكل أدى الى تغيرات أساسية كان لها تأثير جوهري على الطريقة التي تتم بها إبرام المعاملات والصفقات التجارية، إذ ظهر ما يسمى بالعقود الالكترونية أين يكون المستهلك أحد أطرافها في أغلب الحالات. ومن المعروف أن المستهلك هو الطرف الأضعف في المعادلة الاقتصادية، لأنه يفتقد إلى الخبرة والدراية في مجال تقنية تكنولوجيا المعلومات، وأنه يتعرض لضغوطات تمارس عليه وتدفعه إلى التعاقد من دون توافر رغبة حقيقية إلى شراء السلعة أو الخدمة. هذه الأسباب وغيرها هي التي دفعت مختلف التشريعات المقارنة إلى وضع نصوص قانونية تهدف إلى حماية المستهلك الإلكتروني. The rapid evolution of electronic data exchange via the Internet , has crucially influenced the way in which commercial transactions and operations are concluded, with the emergence of so-called electronic contracts where the consumer is in the majority of cases one of his parties. It is known that the consumer is the most vulnerable part of the economic equation, as he lacks experience and knowledge in the field of information technology, and is exposed to the pressures exerted on him to conclude contracts without the presence of a real will to acquire a good or service, these and other reasons have prompted the various comparative legislations to enact legislation aimed at consumer protection.
دراسة مقارنة بين نظرة النورسي وابن باديس للقومية العربية
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-06-30) عشي, علي
برز في العالم الاسلامي شخصيات عديدة ساهمت في التصدي للاستعمار والعمل على إيقاض الوعي الوطني والحفاظ على الشخصية والهوية الوطنية، ومن أبرز هذه الشخصيات سعيد النورسي و شخصية عبد الحميد بن باديس، وقد برزت في بداية القرن 20 م دعوات للرجوع إلى القوميات المفتتة والابتعاد عن القومية الجامعة وهي الاسلام، والمقصود بالقومية العربية هنا هي :الحركة السياسية التي تدعو إلى تمجيد العرب وإقامة دولة لهم على أساس رابطة الدم والقربى واللغة والتاريخ وإحلالها محل رابطة الدين وهي صدى للفكر القومي الذي سبق أن ظهر في أوربا، ومن هنا يمكننا أن نطرح الاشكالية التالية، نظرة ابن باديس والنورسي نحو القومية العربية، توافق أم تنافر؟ هل تتطابق نظرة الشخصيتين نحو القوميات الفردية وتتطابق؟ أم نجد هناك اختلاف وتنافر وتباعد في تفكير الرجلين نحو القوميات، ونهدف من خلال هذه المقالة إبراز أسباب التفكك في جسد العالم الاسلامي، والذي مازال مستمرا إلى اليوم، وكيف واجهه وعالجه علماء الأمة وتصدوا له. In the Islamic world, many personalities have emerged that contributed to confronting colonialism and working to stop national awareness and preserve the personality and national identity, and among the most prominent of these characters is Saeed Al -Nawrasi and the personality of Abdul Hamid bin Badis, and she has emerged at the beginning of the 20th century AD calls to return to the cruel nationalities and move away from university nationalism It is Islam, and what is meant by Arab nationalism here is: the political movement that calls for the glorification of the Arabs and the establishment of a state for them on the basis of the bond, kinship, language and history and its replacement of the bond Ibn Badis and Al -Nawrasi towards Arab nationalism, agree or repulsion? Do the two characters look towards individual nationalities and match? Or do we find a difference, dissonance and spacing in the thinking of the two men towards the nationalities, and we aim through this article to highlight the reasons for disintegration in the body of the Islamic world, which is still continuing to this day, and how it faced and treated the nation’s scholars and dealt with it.
قراءة في قرارات مجلس الأمن 1373 (2001) 2178 (2014) و2253 (2015)
(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2021-06-20) سباع, فهيمة; مباركي, دليلة
لما كانت مكافحة الإرهاب جزءا لا يتجزأ من أولويات مجلس الأمن في اضطلاعه بحفظ السلم والأمن الدوليين استنادا للسلطة الممنوحة له بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، فقد أصدر مجموعة من القرارات المتتابعة والملازمة لتطور وتفاقم جرائم الإرهاب، ومن أهمها القرارات: 1373 لسنة2001، والقرار 2178 لسنة 2014، وكذلك القرار 2253 سنة 2015، حيث ألزم من خلالها مجلس الأمن الدول الأعضاء بتعديل منظومتها العقابية ومواءمتها ومضمون هذه القرارات. وقد كان لهذه القرارات أثر على التشريع الجزائري تجلى أساسا في صدور القانون رقم 16-02 بتاريخ 19 جوان2016، المتمم للأمر رقم 66-156 المتضمن قانون العقوبات الجزائري، وهو ما دفعنا إلى الوقوف من خلال هذه الورقة على أهم ما تضمنته هذه القرارات، والبحث في الأساس القانون لالتزام المشرع الوطني بهذه القرارات. Since the fight against terrorism is an integral part of the priorities of the Security Council in its undertaking to maintain international peace and security based on the authority granted to it under Chapter VII of the Charter of the United Nations, it has issued a series of successive resolutions accompanying the development and exacerbation of terrorist crimes, the most important of which are: 1373 of 2001 and Resolution 2178 of 2014, as well as Resolution 2253 of 2015, in which the Security Council obliged member states to amend and harmonize their penal system and the content of these resolutions. These resolutions had an impact on Algerian legislation, which was mainly manifested in the issuance of Law No. 16-02 on June 19, 2016, supplementing Ordinance No. 66-156 containing the Algerian Penal Code, which prompted us to highlight through this paper the most important contents of these resolutions, and to research in the legal basis for the national legislature’s commitment to these resolutions.

Browse

Browsing مجلة تجسير للأبحاث و الدراسات متعددة التخصصات by Title