المجلد 01 سنة 2016

Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2225

Browse

Now showing 1 - 13 of 13

أبعاد التدخل العسكري الروسي في سوريا
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) خير الدين, شمامة
لقد انتقلت روسيا وبصورة مفاجئة لعديد من المتتبعين من التحالف الديبلوماسي خاصة داخل الأمم المتحدة والذي سمح لها بإجهاض جميع مشاريع القرارات الغربية التي كانت تتجه نحو إضفاء شرعية أممية على تدخل عسكري في سوريا ، إلى تدخل عسكري اثر على الصراع الميداني لكل ذلك يطرح التدخل المذكور الإشكالية التالية : هل يمكن لروسيا الزج بأبنائها في صراع بين السوريين وبينهم وبين منظمات إرهابية وتحمل تكاليف هذا التدخل دونما وجود أهداف استيراتيجية تبتغي تحقيقها ؟ Résumé : Apres le soutien diplomatique russe qui a fait avorter tous les projets de résolussions dont l'objectif fut la légitimation onusienne d'une intervention militaire occidentale en Syrie La Russie a surpris tous les observation par une intervention militaire en Syrie , non sans résultats sue le terrain. Ainsi , la problématique a laquelle le présent article essaye de répondre et la suivante :Est-il possible, que la Russie s'engage militairement dans un conflit entre syriens et entre ceux-ci et des objectifs stratégiques a réalise
الأبعاد الاستيراتيجية والقانونية للحرب السيبرنية
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) يحي مفرح, الزهراني
يشكل الفضاء الالكتروني وما يتعلق به من أدوات تقنية ومعلوماتية بعد مستقبليا هاما للنزاع والصراع بشتى درجاته وأنواعه ، ومع تزايد الاعتماد على الشبكات والاتصالات والمعلومات تزداد يوما بعد يوم الاعتمادات والطرائق التي تشكل فيها التقنية وسيلة هامة للأمن والدفاع . ولذا ، تسعى الدول للحفاظ على بنيتها وأجهزتها الحيوية التقنية الالكترونية والدفاع عنها ،ومن هنا تشكل هذه الدراسة أهمية في بحث الظاهرة والمفهوم ، والتفصيل في مفهوم الحرب الالكترونية ، وكذلك الجوانب القانونية الخاصة بالردع أو الدفاع الالكتروني من وجهة نظر القانون الدولي ، ويمكن تنفيذ هذه الهجمات من قبل الدول وجهات فاعلة غير الدول مثل الإرهابيين . Résumé Cette étude se focalise sue les prospectives du cyberespace et de ce monde virtuel et tout se qu'il engendre comme outils techniques , réseau informatique , surtout qu'aujourd'hui Internet est partit, y compris sur les champs de batailles, tout fonctionne en réseaux , de l'usage militaire au défis terroristes .Surtout que les pirates peuvent avoir accès a travers le cyberespace a des données vitales. C'est pourquoi les états se dotent de moyens pour assurer la défense de leurs systèmes, étant donne que les conflits ont pris place dans l'univers numérique, et avec des conséquences bien réelles .Ainsi cette étude a pour but d'éclaircir la nature de ce phénomène par l'analyse du concept de guerre cybernétique, ainsi que l'importance des dimension juridique liées aux contre-mesure électronique (CME) vue de droit internationale dans un monde post-étatique.
الإجرام ووقعه في الإعلام الجزائري
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) مجاني, باديس
تلخيص: إن هذه الدراسة المعنونة بالإجرام ووقعه في الإعلام الجزائري، كان لها جملة من الأهداف نوجزها فيما يلي: - معرفة الأهمية التي توليها الصحافة المكتوبة في معالجة أخبار الجريمة - البحث عن اهتمام الصحافة بمثل هذه الأخبار - البحث عن قدرة الصحافة في مواجهة الجريمة - معرفة أنوع الجريمة التي ركزت عليها الصحافة ولقد توصلت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها ما يلي: - الصحافة المكتوبة لا تولي اهتماما كبير لأخبار الجريمة - لا ترفق الصحافة المكتوبة أخبار الجريمة بالصور ولتعليق - كان موقف الصحافة سلبيا تجاه الجريمة رغم خطورتها - كانت تغطية مواضيع الجريمة سطحيا نوعا ما. Summary This study that is titled "contribution of written press about fighting against crime" wich is containing a set of goals listed followingly: -the knowledge of the prominence given to the crime’s news by the newspaper. -Searching for the journalists’ intention to this news -Looking for the journalists abilities in facing the crime -Knowledge of crime's type that is focused by the newspaper So ; this study, could reach to how many results amoung these: -the newspapers did not give a lot of importance to the crime’s news -it has not intensified of its time end its earia to treat the events - it has not followed the news with pictures -the attitude of the newspaper from the crimes was so negative according to the dangerous of the phenomena.
الإصابة الرياضية بوصفها نصا اجتماعيا
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) اسماعيل, نوري الربيعي
الإصابة الرياضية تمثل حدا فاصلا في حياة الرياضي ، و تهديدا مباشرا للمجمل من حياته و حضوره في الحقل الذي برز فيه . لا شك أن الحقل الرياضي بات يشكل حلما لجميع الشباب ، باعتبار ما يمكن أن يتحصل عليه النجم الرياضي من الأموال و المكانة و المعجبين و الحضور الاجتماعي . لكن هذا البريق يبقى خاضعا لأحوال المفاجئات تلك التي تأتي على حين غرة ، ما بين مزاجية المدرب و طبيعة العلاقة القائمة ما بين أعضاء الفريق ، و عدم التوفيق في النتائج في البعض من المواسم . فيما يبقى التهديد الأهم و قد تركز في الإصابة تلك التي تعني النهاية لحياة الرياضي برمتها . لا يتوقف الأمر عن الإصابة البدينة تلك التي تعيق حركة الرياضي ، إنما الأهم يتبدى في التراجع لمستوى الرياضي بناء على الأوضاع النفسية التي تلم به . فكم من النجوم البارزين فقدتهم الملاعب و الميادين بسبب التراجع الذي نال منهم لأسباب غير مفهومة ، و بقيت عصية على الفهم من قبل الجميع . فيما بقي العامل النفسي مبعدا عن التشخيص أو القراءة . Abstract Sports injury represents a watershed in the athlete's life, and a direct threat to the whole of his life and his presence in the field, who appeared in it . There is no doubt that the sports field has become a dream for all young people, considering what could be obtained by the sports star of the money and prestige and admirers and social presence. But this sparkle remains subject to the conditions of those surprises that come unawares . Where the mood of the coach and the nature of the relationship between the team members, and the lack of success in the results in some of the seasons. More importantly, while the threat remains and may focus on the sports injury that mean the end for the entire life of sports . It does not stop all those physical injury that hinder the movement of sports, but more importantly, reflected in the decline in the level based on the psychological conditions that afflict him . Stadiums lost a lot of sports stars because of the decline, which won them for reasons not understood, and remained difficult to understand by everyone. As the psychological factor stayed away from diagnosis or reading.
الأمن الإنساني كآلية لمواجهة الظاهرة الإرهابية
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) قريقة, عبد السلام
الملخص : تناولت الدراسات النقدية مفهوما حديثا للأمن يتوافق و الأخطار الجديدة التي باتت تهدد كيانات الدول و استقرارها خاصة ما تعلق منها بانتشار الجماعات الإرهابية و تفاقم ظاهرة الإرهاب و العنف المسلح، حيث ركزت النظرية النقدية على مفهوم "الأمن الإنساني "كبديل للأمن التقليدي_ السائد في أدبيات المدرسة الواقعية _ باعتبار ان الإفرازات الجديدة للنظام الدولي لا يمكن مواجهتها بالقوة العسكرية فحسب بل وجب تطوير المنظومة الفكرية الأمنية وفق المعطيات الراهنة و توسيع مجالاتها لتشمل كل ما يجعل الفرد بعيدا عن " الخوف " و " الحاجة " ، و هو المنطلق الرئيس الذي ترتكز عليه مقاربة الأمن الإنساني كآلية لتحقيق امن الدولة الشامل.فما هي جذور هذا المفهوم و أبعاده ؟ و كيف يساهم في تقليص الظاهرة الإرهابية و امتدادها عبر عالمنا العربي ؟ La sécurité humaine est une approche axée sur les individus et leur sécurité, qui serre a rendre stable les sociétés ainsi que leur Etats. Face aux dangers terroristes qui menacent l’espace méditerranéen ,la sécurité humaine s’impose comme une solution nouvelle pour luter contre tous les violences organisés et garantie à la fois les droits des citoyens a vivre dans un environnement sécuritaire et l’existence d’une activité politique ,sociale ,et économique normale . Les Etats qui constituent les deux rives de la méditerranée doivent adopter cette notion « sécurité humaine » avec tout ses éléments fondateurs qui ce résument dans le lien entre la violence, le développement, et la gouvernance. Aujourd’hui la sécurité humaine est une sorte de résistance contre la peur et le besoin, ce concept et ses tendances « politique, sociale, alimentaire ,sanitaire… » Poussent les Etats à changer leur stratégies « tout-militaire » en face à ce phénomène international qui est le terrorisme.
التأسيس للحرية في مفهوم التنمية الإنسانية - بناء القدرات لتوسيع الخيارات -
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) زدام, يوسف; زنينة, أسماء
تمثل الدراسة توجها نقاشيا في العلاقة بين التنمية والحرية، وتمحورت حول إشكالية مأسسة التحرر من خلال مسار توسيع الخيارات الإنسانية في المجتمع بالاعتماد على بناء القدرات البشرية، وذلك ضمن التوجه التنموي الحقوقي الشامل للتنمية الإنسانية. فالدراسة اعتبرت بناء القدرات الإنسانية آلية حقوقية يوفرها المجتمع للمواطن تسمح له بالتحرر من الفقر(الحاجة) فيساهم في تحرره من الخوف بمختلف تجلياته الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية، وذلك بالنظر لتأثير بناء القدرات على مستويات الانخراط السياسي والمدني وكذا تعزيز إمكانيات الانعتاق من نفوذ البنى التقليدية والمورث الثقافي (نقصد بالموروث في هذا السياق الموروث السلبي الذي يتسبب في الحد من حريات الفرد الاجتماعية ويوجهها سياسيا)، ما يعزز إمكانيات تحسين بيئة التفاعل السياسي من خلال خلق مؤسسات تعبر عن الانتماء الطوعي. يستند منطق التحليل إلى طبيعة القيم السائدة في المجتمعات التي تعاني مستويات متدنية من الرفاه الاجتماعي (التركيز يكون على التعليم، الصحة والمعرفة باعتبارها روافد بناء القدرات البشرية)، والعكس بالعكس بالنسبة للمجتمعات التي يتمتع مواطنوها بمستويات مرتفعة من الرفاه الاجتماعي؛ إذ تسود القيم الحياتية في الحالة الأولى بينما تسود قيم التعبير عن ذات كمنظومة قيم تحررية ومؤسسات معبرة عنها. توصلت الدراسة إلى أن التغير في طبيعة القيم ليس مرتبطا بحتمية التنمية والديمقراطية، ولكنها تعبر عن عملية بناء تتغير أثناءها مكانة المواطن في الحياة العامة من مستفيد من منظومة حقوق أساسية، إلى مستفيد من منظومة حقوق تشاركية تعكس حريته من الخوف بتوظيف مؤسسات طوعية وآليات مواطنية. تؤثر المنظمات والآليات المستحدثة والمعززة بالمشاركة السياسية والمدنية في مضمون وعمليات رسم وتنفيذ السياسات العامة وعلى طبيعة القيم السائدة، فتعبر عن مأسسة للحريات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتؤثر في ذات الوقت في سياسات وعمليات التحرر من الحاجة. لتجتمع بذلك الحرية من الخوف والحرية من الحاجة كمفهومين حقوقيين ضمن عملية وحال وديناميكية التنمية الإنسانية. This study represents a discussion tendency on the relationship between development and freedom. It is about the problem of freedom institualization through the path of the human options expansion in the society, depending on the human capacities building within the holistic rights evolution orientation of the human development. The study considers the human capacities building as a human rights mechanism provided for the citizen by the society to allow him being released from poverty (need), so that it liberates him from the different social, political economic and cultural manifestations of fear, in view of the effect of capacities building on the levels of the political and civic affiliation, as well as the reinforcement of the emancipation possibilities from the traditional structures’ influence and the cultural heritage (we mean, in this context, the negative heritage that causes the limitation of the individual social liberties and politically orients them), what strengthens the possibilities of improving the political reaction environment through the creation of organizations expressing the voluntary affiliation. The analysis logic is based on the nature of values dominating the societies suffering from low levels of social welfare (focus is on education, health and knowledge, since they are considered as resources of the human capacities building), and vice versa for the societies whose citizens benefice from high welfare levels; life values are dominant in the first case, while self-expression values dominate as system of liberation values and organizations expressing them. This study finds that the change in the values’ nature is not connected to the development and democracy determinism, but it expresses a building process during which the citizen’s position in the public life varies from a beneficiary from a basic rights system to a beneficiary from a common rights system reflecting his freedom from fear using voluntary organisations and civic mechanisms. New organizations and mechanisms strengthened by the political and civic participation affect the content and operations of the general policies drafting and execution as well as the nature of the dominant values; so they express an institualization of the political, economic, social and cultural liberties and affect, in the same time, the policies and operations of freedom from need, combining , thus, the freedom from fear and the freedom from need as two human rights notions within the process, the state and the dynamism of the human development.
الجمعيات المدنية في الجزائر بين القانون(90/31) والقانون (12/06).
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) سعدون, نورالدين
سنحاول خلال هذه الدراسة تحليل أهم قانونين منظمين للجمعيات المدنية في الجزائر وما صاحبهما من مستجدات، خاصة بعد صدور القانون (90/31)كبداية جدية لإعطاء دور فعلي وموقع قدم للحركة الجمعوية على الساحة السياسية في الجزائر، وما ترتب عن هذا القانون من تطور كمي للجمعيات من خلال بساطة إجراءات التأسيس، وسهولة الحصول على الاعتماد، لِيلي بعد ذلك صدور قانون آخر وهو القانون (12/06) والسِّجال الذي صاحبه باعتباره حسب عديد المختصين يعيد الحركة الجمعوية إلى المربع الأول، بعدما شهدت هذه الأخرة تطورا ملحوظا و ازدهارا لم يسبق له مثيل، كما نحاول كذلك التركيز على نقطة الخلاف التي برزت على السَّطح وشَكلت المنعرج في العلاقة بين الجمعيات المدنية والسلطات العمومية، المتمحورة أساسا في الحصول على الإعانات المالية، بشرط تقديم تقرير أدبي ومالي نهاية كل سنة مع وجود مقر اجتماعي دائم، والتحدي الذي يواجه الجمعيات في هذا الصدد، ليس في تقديم التقريرين (الأدبي والمالي) وإنما يكمن فالحصول على تأشيرة محافظ الحسابات على التقرير المالي،من خلال تقديم حصيلة سنوية لكيفية صرف الأموال المقدمة من طرف السلطات العمومية، وعلى عكس الناشطين في العمل الجمعوي الذين يعتبرون هذا القانون (12/06) تشديد وبسط لليد على النشاط الاجتماعي، تعتبره الدولة في المقابل مجرد إعادة لتنظيم وهيكلة للجمعيات المدنية بتخليصها من المتطفلين المستغلين لبساطة إجراءات التأسيس، لنهب المال العام والاحتيال دون تقديم نشاط فعلي ملموس يخدم التنمية و يستهدف مد يد العون للفئات المعوزة. وقبل استعراضنا لأهم ما جاء في القانونين كان ولابد من الإشارة إلى تركيبة النسيج المجتمعي الجزائري حسب بعض الدارسين للظاهرة الاجتماعية في الجزائر، كما نحاول في الأخير تقديم آفاق وتحديات العمل الجمعوي في الجزائر من خلال المعطيات المتوفرة وحسب العاملين في هذا القطاع مع الإشارة إلى الإمكانيات المتاحة. Résumé : Dans cette étude ,on essaie d’analyser les deux importantes lois régissantes le mouvement associatif en Algérie et ce que le suit de l’ augmentations des associations particulièrement après la parution de la loi (90/31) comme un vrai début, pour donne naissance à un grand nombre des association, à causede la simplicité des procédés de fondation, et l’obtention de l’agrémente, juste après, il apparait la loi (12/06) et la discussion que le suit, parce que selon certains spécialistes, cette loi rend au mouvement associatif sa place , après le développements sans précédent , comme on essaie d’insistes sur le point de désaccord que a changé la relation ente les association civile et les autorités publiques, consistant à l’obtention des subventions par la présentation d’ un rapport et financier à la fin de chaque année avec un siège social permanent ,et le défi que les associations sont confrontées àce sujet, c’est l’annotation du gouverneur des comtes sur le rapport financier , à travers la présentation d’un bilan annuel sur la manière de dépense des fonds donnés par les autorités publiques au contraire des actifs dans le trait associatif qui considèrent cette loi (12/06) comme une aggravation sur l’activité social , le gouvernement la considère comme une réorganisation du mouvement associatif du mouvement associatif pour le sauver de ceux qui détournent les fonds publiques à cause de la facilité des procédés de constitution ,sans une activité affective qui sert le développement et aide les catégories dépourvues de la société, et avant d’exposer l’essentiel des deux lois, il fallait signaler selon certains chercheur du phénomène social en Algérie la structure du peuple algérien a la fin, on essaie d’exposer les perspectives et défis du travails associatif en Algérie selon les données et le personnel dans secteur, en indiquant les ressources disponibles .
اللاأمن القانوني وأثره على التنمية
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) رقية, عواشرية
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح اثر اللأمن القانوني على التنمية ، وخصوصا على الاستثمارات الأجنبية بوصفها أهم روافد الاستثمار على مستوى الاقتصاد الكلي بوصفها تسعى إلى سد الفجوة بين المدخرات المحلية وحجم الاستثمار المطلوب . إن وضوح القوانين واستقرارها وشموليتها في قانون موحد يعد عاملا لكسب ثقة المستثمر ، ولا يمكن الحديث عن الأمن القانوني بمعزل عن الأمن القضائي الذي يؤكد عليه المستثمر دائما . وعليه فان غياب أيا من هذه العوامل من شانه أن يشكل عنصر طارد الاستثمارات الوطنية والأجنبية على حد سواء. Cette étude vise à clarifier l’impact de la l'insécurité juridique sur le développement, et surtout en particulier sur l’investissement étranger en tant que d'une des plus importantes résurgences d’investissement macroéconomique, visant ainsi à combler l’écarte fossélecar entre l’épargne intérieure et les taux d’investissement requis. A cet effet , La clarté des lois ainsi que leur stabilité et leur exhaustivité pat leur unification dans une seul loi ; représente l'un des facteur primordiale pour préserve la confiance de l'investisseur, et il serait aussi si essentiel de signaler ; de no pouvoir parler de sécurité juridique sans évoque la sécurité judiciaire, dans sur laquelle l'investisseur.met l'accent toujours. Par conséquent, l'absence de l'un de ces facteurs constituerait un variable chasseur de tout genre l' investissements nationaux et étrangers.
آليات الرقابة على الصحف في الجزائر: من خلال دور سلطات الضبط المختلفة في الصحافة المكتوبة
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) محمد, قارش; وهيبة, بشريف
الملخص: تسعى هذه الورقة البحثية إلى التعرف على الآليات الرقابية المنتهجة من قبل السلطة لتحكم في المضمون الصحفي للمؤسسات الإعلامية، وذلك من خلال الضبط القانوني للممارسة المهنية، وتوضيح تطور هذه الآليات الرقابية المعتمدة من طرف السلطة عبر المراحل المختلفة من الزمن، خاصة بعد ظهور القانون العضوي للإعلام، الذي جاء بعد تصاعد وتيرة الأصوات المنادية بحرية الصحافة. Résumé : Le but de ce document de recherche Pour identifier la Les mécanismes de régulation ont fait connaître Par la commande de puissance A la presse sécurisée institutions des médias, par le contexte juridique de la pratique professionnelle, et de clarifier l'évolution des mécanismes réglementaires approuvés du parti du pouvoir entre les différentes périodes de temps, surtout après l'émergence de la loi organique des médias.
تحديات الأمن الاقتصادي والاستقرار السياسي في الجزائر
(جامعة باتنة1, 2016-07-01) طبوش, سفيان
تعتبر المرحلة التي تمر بها الجزائر دقيقة وحاسمة في سياق تجربة التحول السياسي والانفتاح الاقتصادي ما يفرض عليها مجموعة من التحديات في ظل العقبات التي تواجهها لتأمين الاستقرار السياسي واستكمال البناء المؤسساتي وتثبيت التوازن المجتمعي، حيث تطرقنا في هذه المقالة إلى ثلاث محاور أساسية الأول يتطرق إلى السياق الوظيفي للتنمية والديمقراطية وأثرهما في تحقيق الأمن وبناء الدولة الوطنية، أما المحور الثاني يتطرق لأزمة الدولة الريعية وأثرها على تحقيق الأمن الاقتصادي والاستقرار السياسي في الجزائر، أما المحور الثالث يتطرق لمعوقات تحقيق الأمن الاقتصادي والاستقرار السياسي في الجزائر. Algeria experiences a critical, decisive phase of its history made of political transition and economic openness. As a consequence, the country faces several challenges in its post unrest situation to secure the political stability, build solid and reliable institutions, and maintain a social balance. This article will aim to address three points: the development path and democracy and the impact they might have on the peace building and Nation State establishment, then deal with the rentier state crisis and its effect on politics and economy and finally, we’ll discuss obstacles hindering Algerian political stability and economic security.
دور العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية للمؤسسة
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) قادري, حسين; جلولي, مختار
يهدف هذا المقال للوقوف على العلاقات العامة كنشاط اتصالي والدور الذي تؤديه مختلف برامج العلاقات العامة داخل المؤسسات والمنظمات في تحسين صورة المؤسسات والدفاع عنها ، وتحقيق التواصل الفعال بين المؤسسة وجمهورها الداخلي والخارجي ، وقد احتوى هذا المقال على مدخل مفاهيمي للعلاقات العامة لضبط المفهوم وتحديد مبادئه وكذا أهدافه ثم ركزنا في الجزء الثاني منه على العلاقات العامة ودورها في بناء الصورة الذهنية للمؤسسة في تحقيق التوافق بين المؤسسة وجمهورها . Cet article vise à identifier les relations publiques activité de rôle communication joué par différents programmes de relations publiques au sein d’institutions et d’organisations afin d’améliorer l’image des institutions et de les défendre, et de la parvenir a une communication efficace entre l’institution et ses publics interne et externe. Cet article contenu a l'entrée des relations publiques conceptuelle pour ajuster le concept et en définir les principes. Ainsi que ses objectifs puis nous nous somme consternes D la deuxième partie, de celui-ci les relations publiques et son rôle dans la construction de cette l’image et de mettre en compatibilité entre l'institution et son public
صفحة ثقف نفسك الفايسبوكية والطلبة الجامعيين الجزائريين - دراسة في الآثار الثقافية من منظور الحتمية القيمية -
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) باديس, لونيس; حداد, نريمان
تسعى هذه الدراسة لتسليط الضوء على آثار صفحة من صفحات موقع الفايس بوك التي تعتبر من أكثر الصفحات تصفحا ومتابعة و هي صفحة "ثقف نفسك" والتي يرجع سبب اختيارها دون الصفحات الأخرى إلى العدد الكبير من المعجبين والمهتمين بالمعلومات الغزيرة التي توفرها في مختلف المجالات الثقافية والطبية والعلمية والاجتماعية والترفيهية..... إلى غير ذلك. وعلى اعتبار أن الثقافة بمفهومها الواسع تشتمل على كل من العادات والتقاليد والدين والقيم والمعاملات والسلوك...وغيرها، ارتأيت أن أهتم بالآثار الثقافية لصفحة "ثقف نفسك"، حيث سأقوم في دراسة الآثار الثقافية لهذه الصفحة على الطلبة الجامعيين الجزائريين دراسة ميدانية، بالاعتماد على نظرية الحتمية القيمية في الإعلام للمفكر الجزائري "عبد الرحمان عزي" كمدخل نظري لهذه الدراسة بإتباع منهجية عزي عبد الرحمان في ضبط و صياغة الأداة واستخدام برنامج الإحصاء SPSS في تبويب وتفريغ البيانات .
نظرة لسانيةٌ تقويميةٌ في ترجمة معاني سورة الفاتحة والأجزاء الثلاثة الأخيرة إلى الأمازيغـية
(جامعة باتنة1, 2016-01-01) العمري, بن قسمية
يحدد اللسانيون اللغة البشرية بأنها مجوع أنظمة متضافرة من شانها أن تحقق تواصلا بين مرسل ومرسل إليه وتظم النظام الصوتي – الوظيفي – والصرفي والتركيبي والدلالي على الصعيد الشفاهي ، والكتابي الذي صارت مساحته في عصرنا تمتد أكثر فأكثر لاسيما مع ما يصحب حياة البشرية من تدفق معرفي وتقتني متسارع مذهل ، ويمثل هذا النظام الأخير الحصيلة التواصلية التي تنتجها الأنظمة القاعدية المتقدمة. أن نقل معاني نصوص إلى لغة ثانية كثيرا ما تنطوي على محاذير الوقوع في مطبات الحرفية مما يفضي إلى الإخلال بالمقاصد تقصيرا في الإلمام أو إقحاما لما لا معادل له في النص لاسيما إذا كان هذا النص قرآنيا ، وعليه فانه ينبغي الحرص على أن تتكاتف أدوات تحقيق التواصل الأمثل استنادا إلى كل الظروف الذاتية والموضوعية البانية للمقاصد ويتناول هذا المقال وجهة نظر لي إزاء ترجمة لمعاني سور من القران الكريم إلى الامازيغية ، وسأعالج جوانب تتصل بالمستويات اللسانية والصوتية والفونولوجية منها على الخصوص ابرز عبرها الجوانب التي تقبل التمحيص والتي من شانها أن تضمن سلامة المعاني المنقولة إلى اللغة الهدف إلى ابعد حد ممكن . : Every language is evidently based on the linguistic levels that ensure a typical communication between speakers of the same linguistic community, namely:phonic, morphological, syntactical and semantic systems. To traslate such a text from a language into another that may misshape the original text meanings especially if the translate does it in a literal way while it’s in relation with The Holy Qur’an. Here is what we’re commenting, namely to present a point of vie concerning Elfatiha and the last three parties of The Holy Qur’an translated by the author above, basing in particular, on phonological aspects. Besides, we suggest the two transcriptions: phonetical and phonological ones in the Arabic letters in order to realize more delicacy and exactness . Key words: linguistic, translation, Qur’an, amazigh, phonology, transcription

Browse

Browsing المجلد 01 سنة 2016 by Title