المجلد 02 سنة 2012
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2193
Browse
Browsing المجلد 02 سنة 2012 by Subject "الأمننة"
Now showing 1 - 2 of 2
- Results Per Page
- Sort Options
Item الانسان ككيان مرجعي للأمن؟ النزعة الانسانية باعتبارها إحدى قطاعات الأمننة(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) واتسن, سكوتمقال مترجم من اللغة الانجليزية. تسعى النزعة الإنسانية لتحقيق الأمن من خلال تفعيل قدرتها على تشريع الاجراءات المستعجلة. والتي غالبا ما تعاني من الغموض وإساءة الاستعمال. في هذه المقالة تعاد صياغة مفهوماتية الإنسانية كقطاع لأمننة الدولة والأمننة الاجتماعية الحضارية، بمعنى تنظيم حقل الممارسة الهادف لإيجاد خطابات ومؤسسات تمكن من تطبيق الإجراءات المستعجلة والاستثنائية. فإعادة صياغة مفهوماتية الأمننة تساهم في تطوير نظرية الأمننة بتوسيع تطبيقاتها على ما بعد الدول والمجتمعات إلى البشر ككيانات مرجعية. لكن ذلك قائم على تحدي مفهوماتية مدرسة كوبنهاغن لما هوطبيعي /استثنائي على المستويين المحلي والدولي.باعتماد أمننة الإنسانية انطلاقا من تسونامي المحيط الهندي سنة 2004. والمقالة تبين كيف أن هيكلة مجال الأمن الإنساني يمنح للجهات الإنسانية الفاعلة امتيازات خاصة في التحدث عن انعدام الأمن البشري، وكيف أن الخطاب الإنساني يمد ويعزز الشكل المتآلف من هوية الإنسان. فالمقالة تلفت الانتباه إلى عملية تمثل التطورات وحالات الطوارئ الإنسانية، ويستخدم في إطار الأمننة النظر بدقة في الخطابات والممارسات ووكلاء الإنسانية.Item الحرب على الإرهاب ومنطق الأمننة: قراءة في السياسة الأمريكية العالمية الجديدة من منظور مدرسة كوبنهاغن(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-07-01) قاسي, فوزيةأدت هجمات 11 سبتمبر 2001 إلى نهاية مفاجئة لفترة مابعد الحرب الباردة، حيث بدا واضحا أن هذه الأحداث قامت بحل مشكلة العجز التهديدي التي عانت منه الو.م.أ في تلك الفترة، فقد وفرت "الحرب على الإرهاب" أمننة مهيمنة، ركزت عليها الإدارة الأمريكية في سياستها الخارجية والعسكرية، لتجسيد ما يمكن وصفه "الأمننة من المنظور الأمريكي". يعالج هذا المقال السياسة الأمريكية العالمية الجديدة بعد أحداث 11 سبتمبر، من منظور مدرسة كوبنهاغن للدراسات الأمنية، وذلك من خلال فكرة "الأمننة الكلية" التي أبدعها "باري بوزان"، الذي يجادل أنه تم تأطير الحرب على الإرهاب من قبل إدارة بوش الإبن، في أعقاب أحداث 11 سبتمبر 2001، وفق منطق "الأمننة الكلية"، فإذا ما تم بناء هذه الفكرة والتأكيد على كونها "المعركة العالمية الكبرى الجديدة"، فإن ذلك سيؤدي إلى تعزيز شرعية الأحادية الأمريكية والحفاظ عليها. فهل ستدوم الأمننة الكلية للحرب على الإرهاب، بشكل يؤدي إلى شرعنة الأحادية الأمريكية والتحول نحو مجتمع دولي أكثر هرمية؟ .