العدد 01 خاص
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2389
Browse
Browsing العدد 01 خاص by Subject "الأمة الإسلامية"
Now showing 1 - 3 of 3
- Results Per Page
- Sort Options
Item الأمة الإسلامية.. الواقع والمأمول(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) جيدل, عماريفرض تناول الموضوع من الناحية المنهجية عرض مختلف الخلفيات الفكرية لتجاوز محنة الانحطاط، وإصلاح أوضاع الأمة، ثم نعرج على مختلف المشوشات الفكرية التي تحول دون التفكير السوي في التقدم، لنخلص إلى الفكرة معقد الأمل في اكتشاف المشكلة والإحساس بها قبل التفكير في حلها لأن تحديد المشكلة والإحساس بها يسبق التفكير في حلها.Item الوضع الحضاري للأمة الإسلامية اليوم وسبيل النهوض بها(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) طوابة, نور الدينهناك مجموعة من الأشلة التي تفرض نفسها بإلحاح: ما هي الوضعية الحقيقية لواقع الأمة الإسلامية اليوم؟ ما هي الأسباب الواقعية والموضوعية التي أوصلت هذه الأمة إلى ما هي عليه الآن؟ كيف يمكن لهذه الأمة النهوض من هذا التردي حتى تدرك ما كانت فيه ثم تبني عليه؟ وما السبيل إلى ذلك في ظل هذا التكالب العالمي ضد كتاب ربها وسنة نبيها وكل ما يمُت إلى دينها وعروبتها بصلة؟ هذا ما يحاول المقال الإجابة عنه.Item مقومات الرسالة الحضارية للأمة الإسلامية في التناوب الحضاري(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) دباغ, محمدإن المتتبع لتاريخ الفكر الإسلامي نشأة وتطورا يدرك بجلاء عناصر القوة في هذا الفكر في مختلف الجوانب. كما أن التطبيق العملي للنظم الإسلامية عبر التاريخ، يبين ما امتازت به هذه الحضارة من مبادئ سامية في كافة النظم الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والتشريعية، كما عبر عن ذلك العلامة ابن خلدون في مقدمته. وإذا كانت الحضارة الإسلامية بهذا القدر من الأهمية فإنها بلا شك تنطوي على عوامل القوة والانبعاث كلما توفرت الشروط اللازمة لقيامها. ومن المعلوم أن المبادئ التي قامت عليها الحضارة الإسلامية مبنية على أسس ودعائم قام عليها الفكر الإسلامي عموما وهي مبادئ ثابتة في أصولها متطورة في فروعها، وهذا ما يجعلها قادرة على مسايرة العصور وحل مشكلات البشرية في مختلف البقاع، وذلك ما يحقق للأمة الريادة التي أناطها الله بها بمقتضى قوله تعالى: (وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) [البقرة: 142].