العدد 01 خاص
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2384
Browse
Browsing العدد 01 خاص by Subject "التجديد"
Now showing 1 - 3 of 3
- Results Per Page
- Sort Options
Item أصالة التجديد في درس العقيدة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2002-06-01) جيدل, عمارالحديث عن الأصالة والتجديد في درس العقيدة، يفيد مركزية مناهج البحث في التقويم، ذلك أن للحديث عن الأصالة والتجديد في درس العقيدة علاقة عضوية بمناهج البحث في دراسة العقيدة الإسلامية، إذ القول في الأول قول صميم في الثاني، أي أننا لا يمكن الفصل بين التجديد في الدرس والتجديد في مناهج البحث، من هذا المنطلق سيكون حديثنا عن الأصالة والتجديد في درس العقيدة حديثا عن مناهج البحث في دراسة العقيدة.. مسألة تدافع المناهج في درس العقيدة يدور في أصل وضعه في البيئة الإسلامية على الأصالة والتجديد قبولا ورفضا، لهذا يعد تحديد الموقف منهما تحديدا لموقفنا من مختلف مناهج بحث العقيدة الإسلامية. ونقصد بالمناهج في هذا السياق مناهج بحث موضوع العقيدة وبالتالي فالجوانب الفنية (التقنية) مبعدة من هذا البحث لأنه لم يرم إلى تحقيق القول فيها، إذ هي ألصق بعلم مستقل يُعرف بعلم مناهج البحث.Item الأصالة والتجديد في دراسة علوم الحديث(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2002-06-01) المليباري, حمزة عبداللهمن المعلوم أن علوم الحديث تعد أعظم تراث تركه لنا علماؤنا في مجال النقد، بعد أن عالجوا بها مشكلات علمية ظهرت في عصرهم، بحيث تمخض ذلك عن منهجين عظيمين متكاملين في معالجة النصوص؛ أحدهما منهج النقد، ومصدره جهد المحدثين النقاد الذي عاشوا في عصر الرواية، الذي يقدر على وجه التقريب ببداية القرن الأول إلى نهاية القرن الخامس الهجري، وثانيهما منهج تحقيق التراث، ومصدره جهد العلماء المتأخرين في عصر ما بعد الرواية أي بعد القرن السادس الهجري. والذي يجب علينا اليوم – كخلف لأولئك السلف – الحفاظ على هذا التراث العظيم والذود عن أصالته، والعمل في تسهيله للأجيال اللاحقة، ولا يمكن لنا تحقيق ذلك إلا إذا قمنا بتأصيل مسائله ومصطلحاته، وتجديدها وتطوير منهج دراستها وفق مقتضيات عصرنا.Item معالم التجديد للعمل الجماعي بديع الزمان النورسي نموذجا(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2002-06-01) الصالحي, إحسان قاسمبعد سقوط الدولة العثمانية سقطت جميع الأسوار التي كانت تحافظ على الشعائر الإسلامية، فحرم الناس من اللغة العربية بل حتى من القرآن الكريم، ناهيكم عن المصادر الإسلامية. نعم بعد انهيار كل الصروح التي كان يتحصن فيها الإسلام والإيمان، قيض الله سبحانه وتعالى رحمة منه وفضلا بديع الزمان سعيد النورسي ليرفع راية إنقاذ الإيمان، فألف في غضون ربع قرن من الزمان في السجون والمنافي "رسائل النور" التي استلهمها من فيض القرآن الكريم، فهي تضم بين دفتيها منهجا روحيا فكريا متكاملا... فهي منهج جديد في عرضها وأصيلة في استنادها واستفاضتها من القرآن الكريم مباشرة، أي أنها تجديد أصيل أو أصالة جديدة، حتى وجدت فيها الأمة ضالتها فاستمسكت بها وأنزلتها في واقع حياتها اليومية.