Résumé:
تناولت الدراسة موضوع الاشتراط الفقهي كأحد أهم مسارات النظر في القضايا الفقهية المعاصرة ، وأحد أهم أسباب الاختلاف فيها. وضوابطها ، وكيف كانت من أبرز آليات الفقه المعاصر ، إذ ظهر أثرها في كثير من مصائب العبادة والمعاملات والأسرة والأقليات والحدود والجرائم والشؤون السياسية والعلاقات الدولية والغذاء والزينة. وفي النهاية اتضح أن الاشتراط الفقهي كان من أبرز أسباب اختلاف فقه العصر واختلاف الآراء والفتاوى.