Résumé:
كثر الكلام في زماننا هذا عن التنمية السياحية وعلاقة ذلك بالتربية، لأن السياحة في هذا العصر أصبحت صناعة من أهم الصناعات، بل دعامة أساسية لاقتصاديات الدول، لذا كان من الضروري عدم تجاهلها، وإعطاؤها الأولوية في كل برامج التنمية الوطنية والمحلية. والسياحة بمفهومها الحديث لم يعد فيها مجال للمحاولة والخطأ، لأنها أصبحت علما له قواعده ونظرياته، ولذلك لا بد أن تعتمد على خبرة الخبراء والمتخصصين حتى يمكن بناء صناعة سياحية راسخة في بلادنا.