Dépôt DSpace/Manakin

تخريج الفروع الطبية على القواعد الفقهية عند السادة المالكية

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author مباركي, زين العابدين
dc.date.accessioned 2023-04-24T07:31:55Z
dc.date.available 2023-04-24T07:31:55Z
dc.date.issued 2012-12-01
dc.identifier.citation زين العابدين مباركي، تخريج الفروع الطبية على القواعد الفقهية عند السادة المالكية، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 13، العدد 1، الرقم التسلسلي للعدد 15، ديسمبر 2012، ص-ص: 238-256. fr_FR
dc.identifier.issn 1112-4350
dc.identifier.uri http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4868
dc.description.abstract فعلم الطب من أشرف العلوم الدنيوية، لتعلقه ببدن الإنسان، وحفظُ النفس أحد الضروريات التي اتفقت عليها كل الملل والأديان، لأن الدنيا دائرة على بقاء النوع البشري، لذا كان حفظ صحته الموجودة، أو إعادة المفقودة، من أعظم ما ابتلي به الناس من الأمانات، قال تعالى: مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ . وهو علم كسائر العلوم -التي يتناولها الإنسان- تتنازعه الأهواء، وتتضارب فيه العقول، وتضطرب فيه الأفكار، لاختلاف الخلق في المدارك والطباع والثقافات، وبحسب الزمان والمكان، وهذا كله موجب لاختلاف الوجهات، في تقدير الأمور والأحكام. fr_FR
dc.language.iso other fr_FR
dc.publisher مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1 fr_FR
dc.relation.ispartofseries المجلد 13، العدد 1;
dc.subject تخريج الفروع fr_FR
dc.subject الفروع الطبية fr_FR
dc.subject القواعد الفقهية fr_FR
dc.subject السادة المالكية fr_FR
dc.title تخريج الفروع الطبية على القواعد الفقهية عند السادة المالكية fr_FR
dc.type Article fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte