Résumé:
القواعد الفقهية هي الحارس الأمين للمجتهد في الفروع الفقهية، وهي المُعِينَة له في عمليته الاجتهادية، وهي المسهلة للفقيه في لمِّ شعث الفقه وفروعه... وبالتالي فهي الممكنة للفقه الإسلامي من التطور والتجدد على مر العصور، فما حقيقتها يا ترى؟ وما أهميتها؟ وما دورها في تطوير الفقه الإسلامي وصيانته من التقوقع والتجمد والاندثار؟