Résumé:
شغلت العلة النحاة منذ البداية الأولى لنشأة النحو، وذلك لأن الفعل البشري من طبيعته يتتبع ويقارن بين المتشابه والمختلف، حتى يطمئن للأحكام التي يصدرها ويقبل بها. فهي أداة لنقل الحكم من الأصل إلى الفرع، او من المقيس عليه إلى المقيس، وغاية لاستخراج الأحكام النحوية وتصحيح القياس.