Résumé:
لرسم حروف الكلمة أثر في تأدية المعاني المكنونة في النفس، وكذلك في تمييز متشابهها ومشكلها. كما أن للخطوط منزلة عظيمة لا تُنكر، فعن طريقها استطاعت الأمم أن تخلد مآثر أعمالها وآراء علمائها عبر الحقب، وأن تداولها عبر الأقطار. هذا المقال يمثل نبذة عن الخط العربي وتاريخه، مع اعتناء خاص بالخط القرآني وذكر سبب مخالفة رسمنا الإملائي له.