Résumé:
أسلوب جمعية العلماء في العمل ضمن الحركة الوطنية الجزائرية كان هادئا في عمومه من حيث الصخب السياسي، ولكنه كان في العمق من حيث المنفعة بعيدة المدى؛ فهو عمل تربوي عقائدي واجتماعي متجه إلى المستقبل. وحين جاء ذلك المستقبل سنة 1954 لم يتأخر أعضاء الجمعية وتلاميذهم عن مساندته والمشاركة فيه في كل المستويات.