Résumé:
المقالة محاولة لبيان مكانة علوم اللغة العربية بالنسبة إلى علوم الشريعة الإسلامية، هذه المكانة التي تمثل الرابطة بين الوسائل وبين المقاصد، أو العلاقة بين العلم وبين العمل، لأن مقتضى الشريعة العمل بها والجريان على أحكامها، ولا يكون ذلك إلا بعد العلم. وأهم أركان هذا العلم هو تفهم خطاب الشريعة الذي يقوم على لغتها.