Résumé:
ازداد في السنوات الأخيرة الاهتمام بالبيئة ومشاكلها وقضاياها ، وبالآثار المترتبة على الاضرار بها زيادة كبيرة، ورغم تعدد القوانين والتشريعات التي وضعتها الدول المتقدمة والنامية من أجل الوعي البيئي والحد من السلوكيات البيئية الخاطئة تجاه البيئة في سبيل المحافظة عليها، سوف تظل المنظومة التربوية ومؤسساتها وهيئاتها المختلفة المكان الأنسب لإعداد جيل المستقبل إعدادا يكون بموجبه هو العنصر الفعال والفاعل لحماية البيئة وتحسين الإطار المعيشي وتحقيق التنمية المستدامة.