بن جيلالي, مـحمد أمين2022-11-272022-11-272016-07-01https://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/3192مقال نشر في المجلة الجزائرية للأمن والتنمية المجلد 05 العدد 02 ص 212-226يُمثّل متغيّر الثقافة ركن أساسي في تشكيل هوية المواطن، وترسيخ البناء الثقافي للدولة. لكن، التوظيف الأيديولوجي والسياسي للثقافة، بشكل غير صحيح، ينمّ عنه تفكّك اجتماعي وانقسام سياسي. هناك علاقة طردية بين المتغيرين، يضبط اتجاهها، طبيعة فهم واستعمال المسألة التعددية للثقافة من قِبِلْ الدول (سياسات استيعابية في مقابل سياسات تعددية). الأمر الذي ركّز عليه يورغن هابرماس، نظرياً، في معالجته لمشكلة التعدّدية الثقافية وتأثيرها على الدولة-الأمّة من حيث الاندماج الاجتماعي والتوحيد السياسي في أوروبا القرن الواحد والعشرين.otherما بعد الدولة-الأمّةالتعدّدية الثقافيةيورغن هابرماسالتعدّدية الثقافية وبناء الدولة-الأمّة في أوروب رؤية هابرماسيةArticle