العدد 01
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2192
Browse
Recent Submissions
Item La Suprématie Stratégique Américaine(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) Radjaï, LakhdarThis study attempts to explain the factors of American supremacy by reviewing literature approaching American superiority. To conclude that the United States is currently the only country with a real strategic culture, but it is still threatened to lose its strategic supremacy when it encounters a grand surprising strategy.Item Fourth Debate, Ir Theory, Plurality, Hegemony, Gap-bridging(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) Hamchi, MohamedThis article aims at questioning the claim, recently, that IR discipline has become more pluralistic than ever. This claim is grounded in the belief that IR, during the post–third–debate area, has managed to get rid of the grip of the binary positioning within the subsequent “great debates.” It is argued that the constructivist research project, attempting at bridging the reflectivist–rationalist gap through a middle grounded theory, has pushed the field into a non–hegemonic/pluralistic area characterized by an unusual non–binary positioning, labeled as a fourth debate between constructivism, reflectivism and rationalism. The article argues that the epistemological division among constructivists, inherited from the third debate itself, has posed some very limitations to the field’s ambition towards pluralism during the fourth debate, as if the field has been reproducing the same features of the positivist–post-positivist divide during the third debate. In other words, constructivism has become stereotypically trapped by the same unbridgeable divide between two epistemologically incommensurables, rationalist–constructivists and reflectivist–constructivists. This debating pattern has reproduced “another” third debate.Item الهندسة المالية الدولية: نحو إصلاحات صديقة للتنمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) أوكامبو, خوسي أنطونيومقال مترجم من اللغة الانجيزية: يجادل هذا المقال بأن الأزمة المالية العالمية الأخيرة أظهرت، مرة أخرى، الحاجة إلى إصلاحات عميقة في الهندسة النقدية والمالية الدولية. فالإصلاحات الجارية بالرغم من أنها مُرحَّبٌ بها فهي غير كافية، لأنها جزئية في نطاقها وتعتمد بشكل مفرط على هيئة عشوائية هي مجموعة العشرين. ونظرا لهذه المشاكل، فإن هذا المقال يدعو إلى هندسة دولية تلبي معيارين أساسيين. أولا، يجب أن تكون شاملة في نطاقها. وهذا يعني أن مجموعة واسعة من الإصلاحات يجب أن تكون على جدول الأعمال: تنسيق أفضل لسياسات الاقتصاد الكلي؛ إصلاح آليات الضبط، بما في ذلك تدفقات رؤوس الأموال عبر الحدود؛ اعتماد صندوق النقد الدولي لسياسات كاملة وكافية لمواجهة التقلبات الدورية وتمويل التنمية بمشروطية محدودة؛ الإصلاح النقدي العالمي؛ وإنشاء محكمة دولية الديون. ثانيا، يجب أن تقوم الهندسة المالية الدولية الجديدة أساسًا على مؤسسات تمثيلية وقائمة على الإشراك، وليس على تجمعات عشوائية للبلدان. فضلا عن ذلك، يجادل هذا المقال بأنه ينبغي على البنية التي يتم تطويرها أن تستند إلى إطار متعدد الطبقات يتألف من شبكة من المؤسسات المالية الوطنية، الإقليمية والعالمية. ونظرا لاحتياطات النقد الأجنبي والموارد الكبيرة المتراكمة في صناديق الثروة السيادية، فإن على البلدان النامية بشكل خاص أن تساهم في المكون الإقليمي لهذه الهندسة.Item حقوق الإنسان، آليات حماية حقوق الإنسان، إنفاذ القوانين(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) لوشن, دلالتهدف هذه الدراسة إلى البحث في أسباب تراكم الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان رغم تأسيس آليات قانونية عالمية يفترض فيها أن تعمل على نطاق واسع لترقية وتعزيز وحماية حقوق الإنسان. إذ تبقى كثير من الضمانات مجرد نصوص تفتقر إلى التقنية اللازمة لإنفاذ القوانين وهذا بسبب الصعوبات النظرية والعملية التي تحول دون التمتع الكامل بالحقوق بشكل متساو بين سكان العالم. إذ يبدو أن الخصوصيات الثقافية للمجتمعات لم تعد الحائل الوحيد دون تحقيق تلك الأهداف، بل إن النظام العالمي لحقوق الإنسان يبقى محملا بكل مثالب القانون الدولي. كما أن الانتقال من ضمان المساواة في التمتع وحماية حقوق الإنسان إلى مستوى التطبيق لا يخلو من الصعوبات التقنية.Item أسس التنظير للقوة في العلاقات الدولية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بن يحيى, نبيلةيعتبر حقل العلوم السياسية من العلوم الذي كثر الجدل فيها، من حيث تعدد المدارس والاتجاهات والأهداف، وباتت الصفة المحددة لعلم السياسة التداخل والتشابك وكثرة التأويل للظاهرة السياسة وللحقائق المرتبطة بها. وقد ارتبط هذا التداخل والتعقيد في تفسير الظاهرة السياسية في علم السياسة بالتخصصات الأخرى المرتبطة به، وكان علم العلاقات الدولية والكم الهائل من النظريات التي وجدت لها مدا واسعا وموقعا حاسما بعد المد القومي في تاريخ الفكر السياسي الغربي وبالذات إثر مؤتمر وستفاليا 1648، وعلى إثره تم الإقرار بالأسس الجديدة للسياسة الدولية وأهمها احترام سيادة الدولة. وتواصلت الأحداث التاريخية وتزامنها مع التطورات العلمية والفكرية والاقتصادية إثر ظهور الثورة الصناعية وتبعتها الثورات التكنولوجية في جميع مضامينها، التي أدت إلى التأصيل والتأسيس لمنظومة سياسية شاملة أكثر تعقيدا وتداخلا مما كانت عليه في السابق خلال الحرب العالميتين الأولى والثانية.وبات الوضع الدولي رهين الثورة الرقمية وتطلعاتها في التحول الشامل التي تشهده العلاقات السياسية الدولية بعد الحرب الباردة.Item دور الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة البيئية العالمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بن سعيد, مراديهدف هذا المقال إلى محاولة إدراك الأدوار التي تضطلع بها الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة البيئية العالمية، وتحليل ظروف الانتقال من الحوكمة الدولية إلى الحوكمة العالمية للبيئة العالمية، وما يوفّره هذا المنظور من أدوات تحليلية ملائمة لتأثيرات وأدوار الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة العالمية. وبعد تتبع الجذور النظرية لتدخُّل هذه الفواعل في الحوكمة البيئية العالمية، خاصة في حقل العلاقات الدولية، والتطوُّر التاريخي الذي عرفته من أداء أدوار هامشية إلى أدوار فاعلة ومؤثرة، نقوم بتحليل مختلف الاستراتيجيات التي تعتمد عليها في التأثير على القضايا البيئية وتوفير فرص مؤسساتية لتحقيق الأجندة البيئية من خلال التفاعل المؤسساتي المعقد بين مختلف الفواعل الذي تفرضه المعطيات الحالية.Item دور مؤسسات الاتحاد الأوربي في أمننة قضيتي التغير المناخي والهجرة غير الشرعية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) زقاغ, عادل; سليمان, سميرةيحاول هذا المقال معالجة إشكالية التعارض المحتمل بين عديد العناصر المشكلة للعملية السياسية الديمقراطية ومقتضيات إشباع مدركات الأمن، وبتعبير أدق تبعات تحويل موارد نادرة من قطاعات أخرى هي بأمس الحاجة إليها إلى حيز لا يخضع لاعتبارات المساءلة العادية. حيث سيتم الإجابة عن الإشكالية عبر توضيح مسار الأمننة تصوريا وتعزيزه بنماذج من السياسة العامة الوطنية والعالمية، ومن ثمة التعرض إلى دور خطاب الأمننة على مستوى مؤسسات الاتحاد الأوربي في تحويل قضايا التغير المناخي والهجرة غير الشرعية إلى حيز القضايا الأمنية. ويخلص المقال وجود محاذير من إطلاق عملية الأمننة دون قيود، ومن ذلك لتعليق العمل بالتقاليد الديمقراطية الراسخة، وبالتالي المساس بالأمن ذاته على المدى الطويل، وهو الذي يفترض أن الأمننة تهدف لصيانته. ولتجاوز هذه الوضعية يبدو من المناسب تشجيع المجتمع المدني على العمل الشبكي بهدف الضغط من أجل نزع الطابع الأمني عن القضايا المجتمعية.Item الأمن المعلوماتي، الإنترنت، المعطيات، ديمقراطية المعرفة(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بوحنية, قويقدمت ظاهرة تسريب المعلومات والوثائق، مصفوفات جديدة ومفاهيم تجاوزت مفهوم "الأمن التقليدي للدول"، وحشرت الدول الحديثة في زاوية ضيقة، بحيث أنتجت فواعل جدد، ودبلوماسية جديدة. إن ظاهرة "ويكيليكس" حتمت النظر في الفواعل الجدد في العلاقات الدولية والدبلوماسية والسياسة الخارجية. هذه الورقة تحاول اختبار الفرضية التالية: كلما تزايد تعداد المصادر البديلة للمعلومات كلما أثر ذلك على الأمن الدولي (العلاقات بين الدول)، والأمن الداخلي في الوقت الذي تتعاظم فيه ديمقراطية المعرفة –أي يتزايد عدد السكان الذين يتداولون المعرفة ذات الصدقية والموثوق بها- رغم ازدياد سعار حرب المعلومات؟ ومن ثم تزداد الحاجة إلى مجتمع معلوماتي مؤَمَن. تحاول هذه المقالة دراسة الدور المتعاظم لسلطة الأنترنت في مجال حرب المعلومات، وديمقراطية المعرفة وتأثير ذلك داخليا وخارجيا.Item موقف القوى الغربية من الحركات الاحتجاجية والثورات الشعبية في المغرب العربي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) ناجي, عبد النورحظيت التحولات التي تشهدها الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط (المغرب العربي) باهتمام بالغ من قبل الباحثين الذين انبروا لبحث تداعيات الحركات الاحتجاجية والثورات الشعبية في المنطقة وتأثيراتها على جوارها الأوروبي ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية في ظل تزايد المخاوف والتوترات (تأمين الممرات الحيوية الملاحية تأمين خطوط أنابيب النفط والغاز...)، لذلك يتناول المقال موقف القوى الغربية سيما الو. م. أ. وفرنسا من التطورات في المنطقة وتأثيراتها، من خلال تحليل محددات السياسة الأمريكية والأوروبية في منطقة المغرب العربي.Item الأمن الثقافي والاجتماعي الجزائري التهديدات، السياسات والآفاق(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) زياني, صالح; حجيج, آمالتهدف هذه الدراسة إلى تحديد أهم التهديدات الداخلية والخارجية التي تواجه الأمن القومي الثقافي والاجتماعي الجزائري وتأثيراتها على تطور المجتمع المدني وتعزيز الديمقراطية ووحدة الهوية والثقافة في الجزائر. كما تهدف إلى استقراء رد الفعل الجزائري تجاه الرهان الأمني القومي الثقافي والاجتماعي. يتم التركيز في البداية على فحص التهديدات الداخلية، من خلال تحليل أزمة عناصر الهوية في المشروع السياسي الجزائري وكيف تؤثر على الأمن القومي الثقافي والاجتماعي، ثم تحليل تنامي ظاهرة الهجرة كمسألة أمنية وغياب المشروع المجتمعي في الجزائر في إطار الفشل في بناء الأمة وتحديث المجتمع. كما تهدف الدراسة إلى فهم وظائف واستراتيجيات الاتحاد الأوروبي والقوة المهيمنة في بعديهما الثقافي، كتهديدات خارجية تواجه الأمن القومي الثقافي والاجتماعي الجزائري. وهذا من خلال تطبيقات الاتحاد الأوروبي لسياسة "العدالة والشؤون الداخلية" ومحاولة تحقيقه للهوية المتوسطية. إضافة إلى زيادة ضغوط القوة المهيمنة بعد أحداث 11 سبتمبر، لاسيما تأثيرات العولمة الثقافية وتداعيات فرض القيم الغربية. في النهاية، وبعد أن تبين الدراسة حجم التحدي وأثر المخاطر المحدقة بالأمن الثقافي والاجتماعي الجزائري، ستحاول أن تحدد الأدوار والسياسات التي بإمكانها أن تساهم كي تستعيد الأمة الجزائرية أمنها الاجتماعي والثقافي في عالم متغير كعالم اليوم.