Sciences sociales

Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/22

Browse

Now showing 1 - 20 of 102

تأثير التغيرات السوسيوثقافية على قيم الأسرة الحضرية
(Université de batna 1, 2024-11-27) سابق, مينة
وقد جاءت دراستنا تحت عنوان "أثر التغيرات السوسيوثقافية على قيم الأسرة الحضرية". وبهدف الكشف عن أهم التغيرات التي طرأت على الأسرة الحضرية، وخاصة على مستوى القيم، حاولت الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيسي: ما أثر التغيرات السوسيوثقافية على قيم الأسرة الحضرية داخل المجتمع الجزائري؟. وقد صيغت الفرضيات التالية - التغير الاجتماعي في المجتمع الجزائري يؤثر على قيم الأسرة الحضرية ويتجلى ذلك من خلال المؤشرات، خروج المرأة للعمل، والعلاقات الاجتماعية - التغير الثقافي في المجتمع الجزائري يؤثر على قيم الأسرة الحضرية ويتجلى ذلك من خلال المؤشرات، اللغة واللباس، ووسائل الإعلام والاتصال الحديثة. وللتأكد من صحة هذه الفرضيات، قمنا بتقسيم هذه الدراسة إلى قسمين: الجانب النظري الذي تضمن ثلاثة فصول، والجانب الميداني الذي تضمن فصلين. تم استخدام المنهج الوصفي في هذه الدراسة، وذلك باختيار عينة مقطعية مكونة من 240 أسرة حضرية للدراسة الميدانية، وذلك باستخدام أسلوب الاستبانة، والتي تحتوي على 61 سؤالاً موزعة على 03 موضوعات وبعد معالجة البيانات وتحليلها توصلت الدراسة إلى مجموعة النتائج التالية: - التغير الاجتماعي في مؤشر خروج المرأة للعمل يؤثر على التغير في القيم الاقتصادية والإنجابية للأسرة الحضرية - التغير الاجتماعي في مؤشر العلاقات الاجتماعية يؤثر على قيم التعاون والتضامن للأسرة الحضرية - التغير الثقافي في مؤشر اللغة واللباس يؤثر على القيم الثقافية للأسرة
الوفيات بسبب حوادث المرور
(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2024-10-30) بوفضه, الأمين
الهدف الرئيسي من هذه الأطروحة هو تحليل المعدلات التي حصلت عليها كيبيك بالمقارنة مع تلك الموجودة في الج ا زئر، من أجل تحديد خصائص الحوادث التي تجعل كيبيك تسجل معدلات أقل. يتم استخدام التحليلات المقارنة لتحقيق هذا الهدف الرئيسي. تظهر التحليلات أن عدة متغي ا رت تفس ر ا نه توجد اختلافات هامة بي ن كيبيك والج ا زئر. إن عمر وجنس السائقين المعنيين والضحايا وفئة استخدام الطريق وخطورة الحادث ووقت وقوع الحادث، كلها خصائص تجعل الج ا زئر تتميز بمعدلات الوفيات أعلى مما كانت عليه في كيبيك. القوانين المتعلقة بالوصول التدريجي للقيادة هي أكثر تقييدًا في كيبيك منها في الج ا زئر . لا يؤثر نوع رخصة القيادة على المقارنة بين الدولتين فيما يتعلق بهذا النوع من الحوادث. يتيح هذا البحث رسم صورة مقارنة للوفيات على الطرق في كيبيك والج ا زئر من أجل إيجاد حلول ممكنة لتقليل تواتر الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث الطرق
العنف الأسري والقيم الاجتماعية في الجزائر
(جامعة باتنة 1 الحاج لخضر, 2024-10-30) عزيز, نصر الدين
الأسرة الجزائرية هي دراسة ميدانية في بلدية نقاوس ولاية باتنة، وهي جزء من علم اجتماع الأسرة. 2021، حيث بلغ عدد الحالات 107 وفي عام 2021، حسب الإحصائيات المأخوذة من محكمة باتنة. وهم من الوالدين، وبالتالي تكونت عينة الدراسة الأزواج: 91 عازب - زوجات: 92 عازبة - أطفال: 50 عازب. وبالاعتماد على الاستبيان والملاحظة والمقابلة والتحليل باستخدام برنامج SPSSالإنجاب المفرط يؤدي إلى العنف الجنسي والجسدي.التنشئة الاجتماعية المختلفة تؤدي إلى الصراع داخل الأسرة، مما يولد العنف النفسي جسدي ولفظي.*عدم وجود حوار أسري داخل الأسرة يؤدي إلى الإهمال والعنفالنفسي
توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة
(UB1, 2017) فني, غنية
يشهد عالمنا المعاصر تحولات كثيرة في كل المجالات الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية و الثقافية جعلت مفهوم العمل يتعرض لمجموعة من التغيرات التي تفرضها الظروف الحاصلة، خاصة لدى فئة مهمة في المجتمع و هي خريجو الجامعة و ذلك من أجل مواكبة تلك التحولات. فعلى الصعيد السوسيو- اقتصادي تزايد الإهتمام بظاهرة العمل باعتبارها ظاهرة ملازمة للعنصر البشري و هو مفتاح التنمية و التقدم على المستويين الفردي و الجماعي. و نظرا للتطورات الحاصلة في المجتمعات فإن تزايد الإهتمام بالتوجه نحو الأعمال الحرة من قبل الخريجين من حاملي الشهادات الجامعية أصبح ضرورة و حتمية يمليها الواقع الإجتماعي و الإقتصادي نظرا لأهمية هذه الأعمال الحرة و دورها في الدفع بعجلة التنمية الشاملة. غير أن ظاهرة توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة تأتت نتيجة بعض العوامل الإقتصادية و الإجتماعية و التنظيمية و النفسية، هذه العوامل قد تكون نابعة من إرادة الفرد أو خارجة عن إرادته أي أن الظروف المحيطية الخارجية هي التي ساعدت في بروز هذا التوجه، كما نجد بعضا منها إيجابية و البعض الآخر سلبية. و منه فإنه على الخريج الجامعي أن لا يبقى مكتوف الأيدي تتضاربه أمواج البطالة بما تخلفه من آثار سلبية على الصعيد النفسي و الإقتصادي و الإجتماعي، بل أن الواقع يتطلب منه إستخدام كل الوسائل المتاحة لفتح آفاق جديدة من العقلانية و المستوى المعيشي و الكفاية المادية و المبادرة الفعالة. و في هذا السياق تتفق معظم الأطروحات الفكرية و النظرية على النهوض بالفرد و المجتمع إلى الأفضل من أجل تجاوز الوضعيات الصعبة و المتخلفة التي يعيشان فيها و هذا ما جاتت به العديد من النظريات السوسيولوجية الخلدونية و الماركسية و البنائية الوظيفية و غيرها من النظريات المعاصرة التي أولت أهمية كبيرة لعنصر العمل بشكل عام، و العمل الحر أي للحساب الخاص للفرد بشكل خاص في عملية التنمية. و اعتبار أن الأعمال الحرة هي بمثابة المشاريع المصغرة التي سوف تتحول في المستقبل القريب إلى مشاريع كبرى تعجل في مسيرة التنمية إن وجدت الرعاية و الإهتمام و المناخ الإستثماري المناسب . و على العموم تبقى المرجعية النظرية التي تنطلق منها الدراسة قائمة على عدة مداخل فكرية و نظرية مختلفة أهمها المدخل الخلدوني و المدخل الماركسي و المدخل البنائي الوظيفي و كذا المداخل المعاصرة. هذه المداخل الثلاث الأخيرة هي مداخل قائمة على الخصوصية التاريخية للمجتمع الغربي الذي كان قائما في بداياته الأولى على النظام الرأسمالي الذي يشجع على العمل الحر و ترك الحرية كاملة للأفراد، و حتى المدخل الخلدوني كان السباق لهم في هذا الإطار، غير أن الخصوصية التاريخية لكل مجتمع هي التي تسرع من عملية التغيير في البنات الإجتماعي. تبحث هذه الدراسة في أهم العوامل التي تساعد الخريج الجامعي في التوجه نحو الأعمال الحرة، و تشكل هذه العوامل سلسلة من الحلقات المتداخلة و المتكاملة مع بعضها البعض و لا تنفك تنفصل هذه العوامل الإقتصادية و الإجتماعية و التنظيمية و النفسية، مما يستدعي دراستها مناقشة جملة من المؤشرات نجد من بينها تحقيق الربح المادي و الإستقلالية المادية، البطالة، تغير القيم الإجتماعية، الإستقرار الإجتماعي، زيادة المخرجات الجامعية و تقلص فرص العمل، السياسة التشغيلية للدولة، الدافعية، المبادرة و الإبداع. و من أجل تغطية التساؤل الرئيس الذي يبحث في ماهية العوامل التي تؤدي بخريجي الجامعة نحو التوجه نحو الأعمال الحرة قمنا بصياغة فرضية عامة هي :تؤدي العوامل الاقتصادية و الاجتماعية و التنظيمية و النفسية إلى توجه خريجي الجامعة تحو الأعمال الحرة، و أربع فرضيات فرعية تتضمن عددا من المؤشرات تتمثل في: 1- العوامل الاقتصادية من أهم عوامل توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة. 2- العوامل الاجتماعية تؤدي إلى توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة. 3- العوامل التنظيمية تؤدي إلى توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة. 4- العوامل النفسية تؤدي إلى توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة . و من أجل إختبار هذه الفرضيات عمدنا إلى تقسيم البحث إلى قسمين نظري و تطبيقي، تضمن القسم الأول خمسة فصول نظرية حيث تناول الفصل الأول إطارا تصوريا لإشكالية البحث المتمثلة في موضوع توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة متضمنا أسباب اختيار الموضوع، أهمية و أهداف الدراسة ، الفرضيات، تحديد المفاهيم الأساسية في البحث و الدراسات السابقة . و تناول الفصل الثاني الإطار النظري لدراسة العمل من خلال التعرف على ماهية العمل و تطوره عبر الحضارات، بالإضافة إلى المداخل النظرية لدراسة العمل الخلدونية، الماركسية، البنائية الوظيفية، و اسهامات نظرية أخرى). أما الفصل الثالث فقد تطرق إلى مفهوم الأعمال الحرة و أهميتها و خصائصها و مجالاتها و مواصفات صاحب العمل الحر و مراحل إنشاء هذا الأخير و مشكلاته مع الاستعراض للأعمال الحرة في دول العالم. و يتعرض الفصل الرابع إلى الإصلاحات الاقتصادية و سياسية التشغيل في الجزائر من خلال التعرف على جملة التحولات و المراحل التي مر بها الاقتصاد الوطني منذ الاستقلال، و مختلف البرامج التي اعتمدتها الدولة الجزائرية في التشغيل و محاربة البطالة . و جاء الفصل الخامس ليتضمن عوامل توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة و هي عوامل متعددة (إقتصادية، إجتماعية، تنظيمية و نفسية). أما القسم الثاني الخاص بالإطار المنهجي و الميداني للدراسة فتضمن ثلاثة فصول، احتوى الفصل السادس الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية و ذلك بتحديد مجالات الدراسة و منهج الدراسة و أدوات جمع البيانات و عينة الدراسة و خصائصها. في حين خصص الفصل السابع لتحليل و تفسير البيانات الميدانية، أما الفصل الثامن و الأخير فتم فيه عرض و تحليل نتائج الدراسة و معها جملة من الإقتراحات و التوصيات . و تمثل الإطار المكاني للدراسة الميدانية في مدينة بريكة التابعة لولاية باتنة لتشمل أصحاب الأعمال الحرة بها من خريجي الجامعة، و قد تم استخدام المنهج الوصفي لقدرته على كشف الحقائق و تحليلها بكل موضوعية، و مجموعة من التقنيات كالملاحظة و المقابلة و استمارة الاستبيان و السجلات و الوثائق و اعتمد على العينة القصدية و هي الأكثر مناسبة مع متطلبات البحث. و بعد القيام بجمع البيانات و تفريغها في جداول بسيطة و مركبة و تحليلها تمكنا من استخلاص النتائج العامة التالية: بينت الفرضية الفرعية الأولى أن التوجه للأعمال الحرة نابع من إرادة الخريجين نظرا لبروزها كثقافة جديدة ناجمة عن توجه الجزائر نحو اقتصاد السوق ،و الهدف منها هو تحقيق الاستقرار المادي و ليس الربح السريع. و عليه فقد تحققت هذه الفرضية الفرعية. و فيما يخص الفرضية الفرعية الثانية يتبين أن مشكلة البطالة عامل مساعد كثيرا في إنشاء المشروعات الحرة، بالإضافة إلى تغيير النظرة نحو العمل الحر نحو النظرة المادية التي سوف تنعكس على الاستقرار الاجتماعي و العائلي من خلال العمل الحر. و عليه فقد تحققت هذه الفرضية الفرعية. أما الفرضية الفرعية الثالثة فقد بينت أن التعليم الجامعي عامل مساعد في نجاح المشروع الحر خاصة و ان كان هذا الأخير موافق للتخصص الجامعي، بالإضافة إلى ضرورة قيام الدولة بوظيفتها في التخطيط و التوفيق بين مخرجات التعليم العالي و توفير فرص العمل للحد من ظاهرة البطالة. و عليه تحققت هذه الفرضية الفرعية. و فيما يتعلق بالفرضية الفرعية الرابعة فإنها خلصت إلى توسع شبكة العلاقات في العمل الحر و العلاقات الجيدة مع الزبائن و اتسام أصحاب الأعمال الحرة بشخصيات متوازنة و دافعية قوية للانجاز و روح المواجهة و المغامرة و القدرة على الإبداع. و عليه نصل إلى أن الفرضية العامة المتعلقة بكون العوامل الاقتصادية و الاجتماعية و التنظيمية و النفسية هي عوامل مساعدة في توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة تحققت كون نتائج الفرضيات الفرعية الثلاث موجبة. و كخلاصة نهائية نستنتج أن توجه خريجي الجامعة نحو الأعمال الحرة جات نتيجة مجموعة من العوامل الاقتصادية و الاجتماعية و التنظيمية و النفسية التي لها علاقة بالفرد أحيانا و خارجة عن نطاقه أحيانا أخرى، مما أضفى نوعا من الايجابية في التعامل مع ظاهرة التوجه نحو الأعمال الحرة و محاولة استيعابها و من ثم تطويرها حتى تكون أداة فعالة في التنمية. Notre monde connait de nombreux changements dans tous les domaines : social, économique, politique et culturelle, en est fait la notion du travail est soumis à une série de changements imposées par les changements qui se produisent, en particulier chez la catégorie des diplômés de l'université, afin de suivre le rythme de ces transitions. Sur le plan socio - économique un intérêt croissant pour le phénomène du travail comme un phénomène inhérent à la race humaine et c'est la clé pour le développement et le progrès sur les plans: individuel et collectif, et dans l'évolution des communautés, l'intérêt croissant dans le mouvement vers l'esprit d'entreprise par des diplômés universitaires est devenue une nécessité dictée par la réalité économique et sociale en vue de l'importance ces travaux libéraux et de leurs rôle moteur dans le développement global. Cependant, le phénomène des diplômés de l'université dirigée vers les travaux libéraux provenant à la suite des facteurs d'ordre économique, social, organisationnel et psychologique, ces facteurs peuvent être dérivées de la volonté de l'individu ou au-delà de son contrôle, c’est à dire les circonstances qui sont périphériques externes qui ont contribué à l'émergence de cette tendance, Ces facteurs peuvent être positifs comme ils peuvent être négatifs. Pour cela, le diplômé universitaire ne doit pas rester inactif soumis aux effets négatifs du chômage sur le niveau psychologique, économique et social, mais il lui nécessite effectivement d'utiliser tous les moyens disponibles pour ouvrir de nouveaux horizons de la rationalité, le niveau de vie, de autosuffisance, et de l’initiative efficace. Et dans l'ensemble, les références théoriques se mettent d’accord sur le développement de l’individu et de la société vers le meilleur, ce qui es affirmé par plusieurs théories sociologiques, Khaldonique , Marxiste, constructives et fonctionnelles, ainsi que des théories contemporaines, qui ont donné une grande importance pour le travail en général et au travaux libéraux en particulier et leurs rôle dans le développement en les considérant comme mini-projets qui se transforment prochainement en grands projets qui accélèrent le développement. Cette étude examine les facteurs les plus importants qui aident à l'orientation diplômé de l'université vers les travaux libéraux , et ces facteurs forment une série de boucles imbriquées et intégrées les unes aux autres et toujours séparé ces facteurs économiques et sociaux, organisationnels et psychologiques, ce qui nécessite pour elle de discuter un ensemble d'indicateurs que nous trouvons à atteindre profit et l'indépendance financière, le chômage, l'évolution des valeurs sociales, la stabilité sociale, d'augmenter le nombre des diplômés et le rétrécissement les chance de l’embauche , la politique opérationnelle de l'Etat, la motivation, l'initiative et la créativité. Afin de couvrir notre question qui regarde dans la nature des facteurs que les diplômés de l'université au sujet de la tendance à l'auto-emploi, nous avons formulé l'hypothèse générale qui est : les facteurs économiques, sociaux, organisationnels et psychologiques conduisent à l'orientation des diplômés universitaires vers les travaux libéraux , et quatre sous-ensemble d'hypothèses comprennent un certain nombre d'indicateurs: 1 - Les facteurs économiques des facteurs les plus importants qui guident les diplômés universitaires vers les travaux libéraux. 2 - Les facteurs sociaux conduire à l'orientation des diplômés de l'université vers les travaux libéraux. 3 - Les facteurs organisationnels conduire à l'orientation des diplômés de l'université vers les travaux libéraux. . 4 - Les facteurs psychologiques conduire à l'orientation des diplômés de l'université vers les travaux libéraux. Afin de tester ces hypothèses la recherche est divisée en deux parties théorique et pratique, La première partie comprend cinq chapitres théoriques, le premier chapitre où on examine le cadre conceptuel pour le problème de la recherche des diplômés universitaire de guidage vers les travaux libéraux y compris les raisons du choix du sujet, l'importance et les objectifs de l'étude, les hypothèses, à identifier la recherche fondamentale et dans les études précédentes. Le deuxième chapitre traite le cadre théorique pour étudier le travail par l’identification de la nature du travail et de son développement à travers les cultures, ainsi que des approches théoriques de l'étude du travail (Khaldonique, Marxiste, les constructions fonctionnelles, et d’autres contributions théorique) - Le troisième chapitre traite de la notion des travaux libéraux et de son importance et ses caractéristiques et ses champs et les spécifications de l’employeur et les derniers stades de la mise en place et les problèmes de l'examen de les travaux libéraux dans les pays du monde. . - Le quatrième chapitre est concentré sur les réformes économiques et la politique de l’emploie en Algérie, en identifiant l’ensemble des transitions entre les phases subies par l'économie nationale depuis l'indépendance, les différents programmes adoptés par l'Etat algérien dans le fonctionnement et la lutte contre le chômage. - Le cinquième chapitre comprend des facteurs pour diriger les diplômés universitaire vers l'entrepreneuriat, et ces facteurs sont multiples (économique, social, organisationnel et psychologique). La deuxième partie celle du pratique est divisé en trois chapitres : Le premier chapitre contient les procédures systématiques de l'étude en identifiant les domaines d'étude et de la méthodologie de l'étude et des outils de collecte de données et l'échantillon de l'étude et leurs caractéristiques. Alors que le deuxième chapitre est consacré à l'analyse et l'interprétation des données et afficher les résultats de l'étude. - Le cadre spatial de la partie pratique de l'étude est dans la ville de BARIKA W. BATNA pour y inclure les travailleurs indépendants par les diplômés de l'université, on a adopté descriptive méthode pour sa capacité à révéler les faits et l'analyse en toute objectivité, et un ensemble de techniques et l'interview et du questionnaire, les registres, documents et s'est appuyé sur l'échantillon de 'intentionnalité qui est le plus adapté aux besoins de la recherche. - Après avoir effectué la collecte des données et la décharger dans les tableaux d'analyse simple et complexe, nous avons pu tirer les résultats généraux suivants: • La première sous-hypothèse a montré que l'orientation de l'esprit d'entreprise découle de la volonté des diplômés en raison de l'émergence de la densité nouvelle Résultant de l'Algérie se dirigeaient vers une économie de marché, et leur objectif est de parvenir à la stabilité financière, et non un profit rapide. Par conséquent, cette hypothèse est vraie. • En ce qui concerne la seconde sous-hypothèse montre que le catalyseur problème du chômage beaucoup plus dans l'établissement de la libre entreprise, ainsi que de changer la perception de l'auto-Perspectives de l'emploi de la matière qui sera répercuté sur la stabilité sociale et familiale à travers l'auto-emploi. Par conséquent, cette hypothèse est vraie. • La troisième sous-hypothèse a montré que l'enseignement universitaire est un facteur de succès de la libre entreprise privée, bien que celui-ci est d’accord pour allouer l'université, en plus de la nécessité pour l'emploi d'État dans la planification et la conciliation entre les diplômé universitaires et de l'emploi pour réduire le phénomène du chômage. Et elle a réalisé cette sous-hypothèse. • En ce qui concerne la quatrième sous-hypothèse, ils ont conclu que l'expansion des relations de réseau dans le travail libéral et la bonne relation avec les clients, et les travailleurs indépendants seront équilibrés et auront une forte motivation pour la réalisation et l'esprit de confrontation et de la capacité de la créativité. - Donc, nous arrivons à l'hypothèse qui concerne le fait que les facteurs économiques et sociaux, les facteurs organisationnels et psychologiques contribuent à l'orientation des diplômés de l'université vers l'entrepreneuriat et réalise les résultats des trois sous-hypothèses positif. Et comme conclusion générale, ce qui attire les diplômés universitaires vers les travaux libéraux c’est le résultat d'une série de facteurs économiques et sociaux, l'organisationnels et psychologiques liés de l'individu et parfois au-delà de la portée, ce qui ajoutait une sorte de positif dans le traitement du phénomène de l'orientation vers l'esprit d'entreprise et d'essayer de l'absorber puis développer afin d’être un outil efficace dans le développement. Our world knows many changes in all areas of social concept, economic, political and cultural life is that the concept of work is subject to a series of changes imposed by the changes that occur, especially among a large segment of society who are university graduates, and to keep pace with these transitions. On the socio - economic growing interest in the phenomenon of work as inherent to the human race and this phenomenon is the key to the development and progress of both the individual and collective perspective, and in the evolution communities, the growing interest in the movement towards entrepreneurship by university graduates of university graduates has become a necessity and inevitability of dictated by the economic and social reality to the importance of liberal work and its leading role in global development. However, the phenomenon of college graduates facing liberal jobs from following some of the organizational and psychological social economic factors, these factors can be derived from the will of the individual or-beyond its control, circumstances that are external devices that have contributed to the emergence of this trend; it may be these factors and other negative social services. And thence to the university graduate who does not remain inactive to unemployment which leaves a negative impact on the level of psychological, economic and social, but actually requires the use of all available means to open new horizons rationality and the standard of living and the adequacy of the effective physical and initiative. And all theoretical from which the study based on several intellectual inputs and a different theory of the most important of khaldonisme entry and Marxist entry and career educator reference input, as well as contemporary approaches. These entries are the last three entries on the basis of historical privacy of Western society that existed in the beginning of the capitalist system that encourages selfemployment and allow full freedom of individuals, Even the entry khaldonisme the race was for them in this context is that the historical intimacy of each company, it is to accelerate the process of change in the social structure. This study examines the most important factors that help to focus graduating from college to work liberal, and shape of these factors a series of interrelated and integrated with each other and always separated these social and economic factors loops organizational and psychological, which requires it to discuss a set of indicators that we find to achieve profit and financial independence, unemployment, changing social values, social stability, increase production employment opportunities for undergraduate and narrowing the operational policy of the state, motivation, initiative and creativity. In order to cover our question who looks at the nature of the factors that lead graduates of the university about the trend towards self-employment we have formulated the hypothesis generally are: lead economic factors, social, organizational and psychological to the orientation of university graduates shifted entrepreneurship, and 4 hypotheses subset includes a number of indicators and is In: 1 - Economic factors of the most important factors that guide university graduates to entrepreneurship. 2 - Social factors lead to the orientation of university graduates towards entrepreneurship. 3 - Organizational factors lead to the orientation of university graduates towards entrepreneurship. 4 - Psychological factors lead to the orientation of university graduates towards entrepreneurship. In order to test these hypotheses to divide research into two theoretical and applied, which included the first section of five chapters of the theory first chapter discusses the conceptual framework for the problem of research of the subject guide university graduates to entrepreneurship, including the reasons for selecting the topic, the importance and objectives of the study, assumptions, to identify concepts basic research and in previous studies. The second chapter deals with the theoretical framework to study the work through to identify the nature of work and its development across cultures, as well as theoretical approaches to the study of the work (Alkhldonah, Marxism, structural, functional, and other contributions to the theory). The third chapter dealt with the concept of entrepreneurship and its importance and its characteristics and its fields and specifications of the self-employment and the latter stages of the establishment and problems with the review of the entrepreneurship in the countries of the world. Chapter IV and subject to political and economic reforms operating in Algeria by identifying the transitions among the stages undergone by the national economy since independence, various programs adopted by the Algerian state in operation and the fight against unemployment. The fifth chapter includes factors directed toward graduates of the university entrepreneurship is multiple (economic, social, organizational and psychological). The second part of your framework and systematic field of study guarantees the two chapters Chapter VI contains procedures for the systematic study of the field and by identifying areas of study and the methodology of the study and data collection tools and sample of the study and their characteristics. While the chapter is devoted to the seventh and final analysis and interpretation of data and display the results of the study. The spatial framework for the study field in Batna to include self-employed by the graduates of the university, have been using descriptive method for its ability to reveal the facts and analysis in all objectivity, and a set of techniques and the interview and questionnaire, records, documents and relied on the sample intentionality is the most appropriate to the requirements of the research. After carrying out data collection and discharged in the tables of simple and complex analysis we were able to draw the following general results: The first sub-hypothesis showed that the orientation of entrepreneurship stems from the will of graduates due to the emergence of new density resulting from Algeria headed toward a market economy, and their objective is to achieve financial stability, not a quick profit. Accordingly, this hypothesis is true. With regard to the second sub-hypothesis shows that the unemployment problem much catalyst in the establishment of free enterprise, as well as to change the perception about self-employment outlook of the material which will be reflected on the social stability and family through self-employment. Accordingly, this hypothesis is true. The third sub-hypothesis has shown that university education factor in the success of free enterprise private although the latter is ok to allocate university, in addition to the need for the State job in planning and conciliation between the outputs of higher education and employment to reduce the phenomenon of unemployment. And it achieved this sub-hypothesis. With regard to the fourth sub-hypothesis, they concluded that the expansion of network relationships in the self-employment and good relations with customers and the existence of self-employed figures balanced and strong motivation for achievement and the spirit of confrontation and the ability to adventure and creativity. So we get to the hypothesis that the public regarding the fact that the economic and social factors, organizational and psychological factors are helping in the orientation of university graduates towards entrepreneurship realized that the results of the three sub-hypotheses positive. As a final conclusion to draw university graduates towards entrepreneurship was the result of a range of economic and social factors, organizational and psychological related to the individual and sometimes beyond the scope of other times, which added a kind of positive in dealing with the phenomenon of orientation towards entrepreneurship and trying to absorb it and then developed so be an effective tool in development.
التنمية البشرية للمرأة العاملة و دورها في التنمية الإجتماعية
(UB1, 2014) غزال, آسيا
La réussite du développement d’une communauté est à la portée de la participation de ses individus et de leurs efforts dans le processus de développement. Les expériences et les essais divers confirment que les projets de développement ne réussiront pas s’ils ne sont pas intégrés dans la vie sociale, et si le citoyen ne participe pas aux programmes des projets qu’il doit réaliser, et spécialement la femme qui représente une puissance humaine importante dans la communauté. Le développement humain s’applique à renforcer des choix humains et à rendre les individus capables d’accroitre et de développer leurs capacités, leur faculté d’aide et d’amélioration du niveau d’enseignement des individus, là ou il sera plus positif concernant la confrontation des problèmes de leur pays, et de lui donner la permission d’avoir une participation plus efficace dans le processus de développement. Tant que la femme en Algérie représente la moitié de la communauté, son éducation servira à changer les membres de celle-ci et à améliorer leur situation, car elle affecte l’autre partie avec des degrés divers. L’enseignement est le vrai départ du développement dans tous les domaines. On constate que les pays développés mettent toujours l’éducation en tête de leurs priorités et de leurs politiques. Ils poursuivent leur objectif de toujours se situer au rang sur l’échelle du développement avec le développement de l’enseignement et la production des connaissances. L’enseignement est un processus fondamental pour préparer la condition la plus importante qui est l’être humain, afin de réaliser le développement, en considérant cette charge de contribution qui a pour objectif de créer le changement. La femme en Algérie représente une énorme puissance humaine que l’on doit l’accroitre, faire évoluer et utiliser avec des compétences dans la didactique. C’est pour cette raison que l’étude a pour titre « Le développement humain de la femme qui travaille et son rôle dans le développement social ». Cependant, en vertu de la divergence du développement social ; la femme est limitée dans l’enseignement et la formulation de problématique était de la façon suivante : De quelle manière le développement de la femme qui travaille contribue à réaliser les objectifs de l’enseignement ? Pour répondre à la question, différentes hypothèses concernant cette étude se sont posées : Hypothèse principale : - La contribution du développement humain de la femme travailleuse (Le Professeur) à la réalisation des objectifs de l’enseignement, Les sous-hypothèses : * 1ère hypothèse : Le système éducatif polarise une dimension de commission plus grande que celle des hommes dans la société scolaire. * 2ème hypothèse : Les conditions de travail aident la femme à se diriger vers la profession de l’enseignement. * 3ème hypothèse : l’amélioration du niveau éducatif de la femme qui travaille a contribué d’élever le niveau scolaire des écoliers. * 4ème hypothèse : La situation économique de la femme qui travaille (Le professeur) a contribué dans la réalisation des objectifs du développement social. Pour confirmer la crédibilité de problématique selon les approches méthodologiques et empiriques avec ses outils et ses analyses, en quantité et en qualité et ses méthodes de statistiques, l’étude a atteint les résultats suivants : - Augmentation du niveau scolaire de la femme algérienne, comparé à celui avant et à la veille de l’indépendance, par conséquence l’admission de la femme dans des domaines différents parmi eux ; l’enseignement. - Les statistiques ont montré que le nombre de professeurs « femmes » dépasse le nombre des professeurs « hommes » dans tous les cycles d’études dans notre pays. Quant à la ville de Batna le nombre des enseignants et des professeurs a atteint 14517 dont 9729 enseignantes tandis que le nombre des professeurs dans cette ville est 1248 parmi eux 922 professeurs « femmes ». - La femme Algérienne a obtenu un niveau scolaire élevé qui lui a permis d’accéder au monde du travail et en particulier au secteur de l’éducation et l’enseignement. - Elle s’est orientée vers le secteur de l’éducation et de l’enseignement, car la communauté la reconnait comme professeur exerçant une profession de valeur sociale et éducative et elle devient acceptée dans la société. - On place la femme algérienne au même niveau que toutes les autres femmes dans le monde, et le fait qu’elle travaille est une cause de sa situation économique et de sa condition sociale. ان نجاح تنمية مجتمع رهن بمدى مشاركة افراده في جهود و عمليات التنمية و تؤكد الخبرات و التجارب المتعددة ان مشروعات التنمية لن يكتب لها النجاح و تتاصل في حياة المجتمع و تحقق الفائدة المنشودة منها ما لم يشارك المواطن في برامجها و تحقيقها و خاصة العنصر النسوي الذي يمثل القدرة البشرية المهمة في المجتمع. فالتنمية البشرية تعمل على تعزيز الخيارات الانسانية و تمكين افراد المجتمع من توسيع و تطوير قدراته و ذلك من خلال اتاحة و تحسين المستوى التعليمي للافراد، حيث تجعله اكثر ايجابية في مواجهة قضايا وطنه و تسمح له بمشاركة اكثر فعالية في عملية التنمية. و بما ان المراة في الجزائر تمثل نصف المجتمع فتعليمها يعمل على تغيير افراد المجتمع و تحسين اوضاعهم فهي تؤثر و بدرجات متفاوتة في الطرف الاخر و على اساس ان التعليم هو البداية الحقيقية للتقدم في كل الميادين نجد ان الدول المتقدمة تضع التعليم دائما على راس اولويات برامجها و سياساتها على اعتبار ان استمرارها في احتلال المراتب الاولى على سلم التقدم مرهون باستمرار تفوقها في نشر التعليم و انتاج المعرفة، فالتعليم هو عملية اساسية لاعداد اهم شرط لبلوغ التنمية الا و هو الانسان على اعتبار ان عبء الاسهام في احداث التغيير يقع على عاتقه. و المراة في الجزائر تمثل طاقة بشرية هائلة يجب تنميتها و تطويرها و استخدامها بكفاءة في عملية التعليم و لهذا جاءت الدراسة بعنوان: التنمية البشرية للمراة العاملة و دورها في التنمية الاجتماعية. و لكن بحكم تشعب التنمية الاجتماعية فقد تم حصرها في التعليم و تم صياغة الاشكالية على النحو التالي: كيف تساهم التنمية البشرية للمراة العاملة في تحقيق اهداف التعليم؟ و للاجابة على سؤال الانطلاقة تحددت فرضيات الدراسة كالتالي: الفرضية الريسية: ساهمت التنمية البشرية للمراة العاملة (الاساتذة) في تحقيق اهداف التعليم. الفرضيات الفرعية: الفرضية الاولى: تستقطب المنظومة التربوية حجم عمالة اكثر من الرجال في مجتمع الدراسة. الفرضية الثانية: ظروف العمل تساعد المراة على التوجه نحو مهنة التعليم. الفرضية الثالثة: رفع المستوى التعليمي للمراة العاملة (الاستاذة) ساهم في رفع التحصيل العلمي للمتمدرسين. الفرضية الرابعة: الوضع الاقتصادي للمراة العاملة (الاستاذة) ساهم في تحقيق اهداف التنمية الاجتماعية. و للتاكد من مصداقية الطرح تم الاعتماد على المقاربات المنهجية و الامبريقية بادواتها و تحليلاتها الكمية و الكيفية و اساليبها الاحصائية، و توصلت الدراسة الى النتائج التالية: - نتيجة لارتفاع المستوى التعليمي للمراة الجزائرية مقارنة بما كانت عليه سابقا و غداة الاستقلال ادى هذا بدخول المراة الى ميادين عمل مختلفة منها التعليم. - و لقد بينت الاحصائيات ان عدد الاستاذات يفوق عدد الاساتذة في جميع المراحل التعليمية عبر التراب الوطني، اما بالنسبة لولاية باتنة فقد بلغ عدد المعلمين و الاساتذة 14517 منهم 9729 مدرسة، في حين ان عدد الاساتذة في مدينة باتنة هو 1248 منهم 922 استاذة. - ان حصول المراة الجزائرية على مستوى تعليمي عال جعلها تقتحم ميدان الشغل و خاصة قطاع التربية و التعليم. - لقد توجهت المراة للعمل في قطاع التربية و التعليم كاستاذة لانها مهنة يرى فيها افراد المجتمع انها مهنة ذات قيمة اجتماعية و اخلاقية و تحظى بقبول اجتماعي صريح. - كما توصلنا الى ان المراة الجزائرية مثلها مثل غيرها في كل انحاء العالم، خروجها للعمل جاء نتيجة للاوضاع الاقتصادية و الظروف الاجتماعية.
مبدأ التنظيم في القرآن الكريم
(UB1, 2015) عقري, زكية
La problématique de cette étude vient de rechercher dans le domaine de l’organisation d’une vue coranique, et cette étude a adopté le coran comme une référence principale pour déterminer les champs de l’organisation et extraire le grand nombre de directives et instructions sociales, morales et doctrinales qui contiennent les principes et les fonctions de l’organisation, et cela parvient à l’accès à la relation existante l’aire linguistique et les autres domaines (sociale, universel) et la méthodologie adoptée par le coran au sujet de l’organisation par l’analyse des mots et les versets qui ont une relation avec le sujet . Ainsi, cette étude se considère comme un travail cognitif, théorique et analytique qui a pour objectif d’exposer le rôle du coran dans la fondation des organisations dans les sociétés islamiques sans faire le recours à des théories étrangères dans nos sociétés et dans nos cultures et la nécessité d’adopter le texte coranique comme la principale source de connaissances en sociologie. Et ne nous pouvons pas le faire si nous avons traiter contrairement à des études et des théories occidentales qui ont traiter ce sujet avec ses détails précis et elles ont fait des recherches empiricales qui soutiennent leurs orientations théoriques et cognitives. Et pour traiter ce sujet, nous avons diviser notre étude à sept chapitres : Le premier traite la problématique et les hypothèses de l’étude qui sont venues comme suite : - L’hypothèse principale : Le coran a traité de nombreux sujets dans la philosophie de l’organisation y compris : les transactions, le culte, l’individu, la société, l’univers, la politique, et eldjihad. Et pour cela en peux accéder à déterminer le concept de l’organisation dans l’organisation dans le coran par la recherche globale dans ses paroles et ses versets et identifier les caractéristiques les plus importantes et les principes de l’organisation et par cela, se subdivisent les hypothèses partielles suivantes : 1- Dans le coran plusieurs concepts pour l’organisation, nous pouvons les classifier, analyser et déterminer leurs caractéristiques tout en les combinant. 2- Le coran contient un concept global pour l’organisation qui se reflète dans l’aspect sociale, la séparation est difficile entre ses parties et ses fractions. 3- Les établissements primaires jouent un rôle efficace pour consolider les fondements et les valeurs organisationnelles chez les individus. 4- On peut accéder à plusieurs principes organisationnels grâce à la gestion du comportement des espèces humaines et la recherche dans la plupart des manifestations de la nature. Et l’étude a fait extraire les mots qui ont relation avec le sujet et concevoir les principes organisationnels à partir des deux aspects (social et universel) dans les chapitres suivants. Et finalement, l’étude a révélé des résultats très importants qui peuvent être comme une ouverture vers les études sociales du point de vue coranique et qui sont les suivants : * Il n’y’avait pat le mot « organisation » dans le coran sous aucune formule et cela ne peut pas nier, bien sûr, l’existence du principe de l’organisation dans le coran et l’étude est arrivée à : * Le volume de la matière de l’organisation dans le coran est un volume considérable et il est difficile de le limiter complètement. * Les mots de l’organisation dans le coran se caractérisent par la diversité et la richesse des formules et la diversité dans l’expression sur l’organisation humaine et universelle. * Nous pouvons arriver à déterminer le concept d’organisation dans le coran en analysant ses caractéristiques et en étudiant ses principes et cela par une étude approfondie pour ses mots et la recherche dans ses méthodes et l’analyse de ses méthodologies. * Le concept d’organisation humaine dans le discours coranique est relié au coté moral et idéologique. * Les établissements primaires essayent de consolider les principes et les valeurs moraux dans l’âme humaine qui se reflètent plus tard sur le comportement organisationnel dans les organisations et les institutions professionnelles. * Le comportement des organismes met en face de nous un exemple vivant de différentes organisations en fonction de la nature de chaque un et par cela, elle ouvre des horizons vers la méditation et la réflexion pour extraire les principes généraux des organisations humaines. * Et peut être le résultat le plus important atteint par l’étude est que les principes de l’organisation comme indiqué dans le coran sont basés sur une doctrine fixée inchangeable et applicable à tout moment et à tout endroit, contrairement aux principes et aux théories proposées par la pensée administrative occidentale qui est variée selon ses lois. Toutefois, la faiblesse de notre compréhension de la réalité de l’Islam et se buts et ses fins conduit nécessairement à l’échec dans les domaines de la vie en général et dans le domaine de l’organisation en particulier. جاءت اشكالية الدراسة تحاول البحث في موضوع التنظيم من منظور قراني، و قد اعتمدت الدراسة القران الكريم كمرجعية اساسية لتحديد مجالات التنظيم و استخراج الكثير من التوجيهات الاجتماعية و الاخلاقية و العقائدية التي تندرج ضمنها المبادئ و الوظائف العامة للتنظيم، حيث تم الوصول الى العلاقة الموجودة بين المجال اللغوي و المجالات الاخرى (الاجتماعي و الكوني) و منهج تناول القران لموضوع التنظيم من خلال تحليل الالفاظ و الايات التي راى الباحث ان لها صلة بالموضوع. و عليه فان هذه الدراسة تعتبر عملا معرفيا، نظريا، تحليليا يهدف الى ابراز دور القران في تاسيس التنظيمات في المجتمعات الاسلامية دون اللجوء الى نظريات دخيلة على مجتمعاتنا و ثقافاتنا، و ضرورة اعتماد النص القراني كمصدر اساسي للمعرفة في علم الاجتماع. و طبعا لا يسعنا فعل ذلك الا اذا تطرقنا في المقابل الى الدراسات و النظريات الغربية التي تناولت الموضوع بتفصيلاته الدقيقة و قامت ببحوث امبريقية تدعم توجهاتها النظرية و المعرفية. و من اجل معالجة هذا الموضوع قسمنا البحث الى سبعة فصول، تناول الفصل الاول الاشكالية و فرضيات الدراسة التي جاءت على النحو التالي: الفرضية الرئيسية: تناول القران مواضيع عديدة في فلسفة التنظيم منها: المعاملات و العبادات و الفرد و المجتمع و الكون و الاقتصاد و السياسة و الجهاد، و عليه يمكن الوصول الى تحديد مفهوم للتنظيم في القران الكريم من خلال البحث في مجمل الفاظه و اياته و تحديد اهم خصائص و مبادئ التنظيم. و تتفرع عنها الفرضيات الجزئية التالية: 1. في القران الكريم مفاهيم متعددة للتنظيم يمكن تصنيفها و تحليلها و تحديد خصائصها بالجمع بينها. 2. القران الكريم يحتوي على مفهوم شامل للتنظيم يتجلى في الجانب الاجتماعي يصعب الفصل بين اجزائه و جزئياته. 3. تلعب المؤسسات الابتدائية في المجتمع دورا فعالا في ترسيخ الاسس و القيم التنظيمية لدى الافراد. 4. يمكن الوصول الى مبادئ تنظيمية كثيرة من خلال تدبر سلوك الكائنات الحية و البحث في الكثير من مظاهر الطبيعة. و قامت الدراسة باستخراج الالفاظ التي لها صلة بالموضوع، و استنباط المبادئ التنظيمية من خلال المجالين الاجتماعي و الكوني في الفصول التالية، و في الاخير توصلت الدراسة الى نتائج قيمة يمكن ان تكون بمثابة نافذة نحو الدراسات الاجتماعية من منظور قراني، جاءت على النحو التالي: - لم ترد كلمة "تنظيم" في القران باي صيغة من صيغها. و هذا لا ينفي طبعا وجود مبدا التنظيم في القران، حيث وصلت الدراسة الى ما يلي: - حجم مادة التنظيم في القران حجم معتبر، و يصعب حصره حصرا شاملا. - الفاظ التنظيم في القران الكريم تتميز بتعدد الصيغ و ثرائها و التنوع في التعبير عن التنظيم الانساني و الكوني. - يمكن الوصول الى تحديد مفهوم للتنظيم في القران من خلال تحليل خصائصه و دراسة مبادئه، و ذلك بالدراسة المعمقة لجمل الفاظه و الغوص في مبانيه و البحث في اساليبه و تحليل مناهجه. - يرتبط مفهوم التنظيم الانساني في الخطاب القراني بالجانب الاخلاقي و العقائدي. - تقوم المؤسسات الابتدائية بترسيخ القيم و المبادئ الاخلاقية في النفس الانسانية تنعكس فيما بعد على السلوك التنظيمي داخل المنظمات و المؤسسات المهنية. - ان سلوك الكائنات الحية يضع امامنا نموذجا حيا لمنظمات مختلفة حسب طبيعة كل كائن، و هي بذلك تفتح افاقا نحو التامل و التدبر لاستخراج المبادئ العامة للمنظمات الانسانية. و لعل اهم نتيجة توصلت اليها الدراسة هي ان مبادئ التنظيم كما جاء بها القران قائمة على عقيدة ثابتة لا تتغير، و قابلة للتطبيق في اي زمان و مكان، عكس المبادئ و النظريات التي طرحها الفكر الاداري الغربي، التي تختلف باختلاف قوانينه، غير ان ضعف فهمنا لحقيقة الاسلام و اهدافه و مقاصده ادى بالضرورة الى الفشل الذريع في مجالات الحياة عامة و مجال التنظيم خاصة.
تنظیم و تسییر علاقات العمل في ظل منظومة العمل الدولیة
(UB1, 2015) بوبكر, عصمان
هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على تكیف نظام تسییر علاقات العمل في المؤسسة الصناعیة الجزائریة إلى منظومة العمل الدولیة التي تظهر ضمن توجهها الرامي إلى التأكید على ضرورة استهداف عملیات إدارة الموارد البشریة تحقیق رضا العاملین و زیادة الانتاجیة في آن واحد، من خلال البحث في توفیر شروط زیادة الانتاجیة المرتبطة بعلاقات العمل كالالتزام التنظیمي و الالتزام الوظیفي لدى العاملین، إلى جانب توفیر شروط رضاهم الوظیفي جراء تنظیم و تسییر العلاقات بین زملاء العمل و العلاقات بین العاملین و المشرفین. لإنجاز هذه الدراسة و بعد المعالجة النظریة للمفاهیم و تحدیدها وقع الاختیار على مؤسسة صناعة الكوابل الكهربائیة بولایة بسكرة التي تضم 918 عاملا وقع الاختیار على 101 عاملا یمثلون مفردات العینة التي استخدمت لجمع البیانات أین تم استعمال أسالیب مختلفة مناسبة لذلك كالملاحظة و المقابلة التي شمل دلیلها إثنى عشرة سؤالا و استمارة استبیان شملت أربعة محاور تضمنت تسعة و ثلاثون سؤالا، و قد تم توزیعها على عینة الدراسة المذكورة، لیتم في الأخیر عرض و تحلیل ما تم الحصول علیه من بیانات جراء استرجاع جمیع الاستمارات الموزعة ما ساعد على الوصول إلى النتیجة النهائیة للدراسة التي مفادها أن أسالیب و إجراءات تسییر و تنظیم علاقات العمل في المؤسسة الصناعیة الجزائریة تتكیف إلى أهداف منظومة العمل الدولیة، إذ أثبتت الدراسة النظریة و المیدانیة تحقیقها لرضا العاملین الوظیفي و كذا تمكنها من تحریك شروط زیادة الإنتاجیة، كما أن حالات عدم الرضا الوظیفي للعاملین و بعض حالات عدم التوافق بین زملاء العمل و كذلك بین العاملین و المشرفین و التي تؤثر على زیادة الانتاجیة رغم ثبوت تكیف إجراءات و أسالیب تسییر علاقات العمل إلى مضمون منظومة العمل الدولیة إنما مرده إلى عوامل أخرى لها علاقة برضا العاملین و زیادة الانتاجیة. Cette étude a vise l’adaptation du système de gestion des relations du travail dans l’entreprise industrielle Algérienne à l’organisation internationale du travail qui consiste pour que toutes opérations de gestion des ressources humaines doit réalisé la satisfaction des travailleurs et l’augmentation de la productivité à la fois. Ce là suite a l’assurance des conditions de cette dernière reliés aux relations du travail a savoir l’engagement organisationnel et l’engagement professionnel des travailleurs d’un côté et l’offre des conditions nécessaires pour la satisfaction des travailleurs d’un autre côté suite a l’organisation et a la gestion des relations entre collègues du travail et des relations entre travailleurs et responsables. Pour réalisé cette étude, et après le traitement théorique des concepts, l’ENICAB (entreprise de fabrication du câble électrique) à Biskra était choisis pour terminer la partie pratique de cette étude. Cent et un (101) travailleurs faisant l’échantillon choisis parmi un effectif total de 918 travailleurs pour collecter des informations et des données on utilisant des déférentes techniques a savoir le questionnaire (construit de quatre axes et de 39 questions) , l’observation , l’interview (avec un guide de 12 questions). Après avoir récupérer les données visées et après l’analyse et le traitement statistique on est arrivé à un résultat final qui confirme que le système, et les procédures et l’organisation des relations du travail dans l’entreprise industrielle Algérienne s’adapte aux objectifs de l’organisation internationale du travail.
التنظيم الإستراتيجي و تطوير ممارسات الموارد البشرية بالمؤسسة الإدارية
(UB1, 2014) قودة, عزيز
شهد العالم خلال السنوات الأخيرة، تحولات و تغيرات سريعة، طالت مختلف جوانب الحياة و مست كافة المؤسسات الإدارية، و الاقتصادية، و الاجتماعية، و السياسية، في دول العالم، على درجة اختلافها في وتيرة النمو و التقدم، و أثرت هذه التحولات و التغيرات، على نسق العلاقات الاجتماعية من خلال تصور بنية تنظيمية، ذات إستراتيجية تعمل على تحرير الطاقات البشرية، و استثمارها بما تلاءم و تواءم مع طبيعة المرحلة التي نعيشها من السلسلة التطورية للمجتمع و كان الموضوع الحالي نصب على الرؤية الإستراتيجية، التي لابد أن تعتمد في مختلف المؤسسات الإدارية، و حتى تحقق المؤسسات هدف وجودها لابد من تبنيها تنظيميا إستراتيجيا تماشى و طبيعية المرحلة، و نظرا لتشعب الموضوع، و تعدد جوانبه، و حتى يتسنى لنا التحكم في هذا الأخير لابد أن يبنى على أساس أربع اليات، و قد إعتمدنا خطة رسمناها على النحو التالي: الخطوة الأولى قمنا بطرح الإشكالية، حيث حددنا المشكلة، التي تمحور حولها موضوع الدراسة، و الأهمية التي إكتستها، و الأسباب الحقيقية التي أدت إلى إنتقائها، و المفاهيم الأساسية، و رسم الأهداف المراد تجسيدها، ثم بناء التساؤل الرئيس، الذي تضمن إشكالات فرعية مختلفة، إلى جانب التطرق إلى العديد من الدراسات المشابهة، وغطينا بها كل الجوانب المتعلقة بالدراسة الحالية الخطوة الثانية ركزنا على تعيين النظريات المفسرة للتنظيم، و تناول تفسيراتها النظرية للتنظيم الإستراتيجي، و صياغتها في إطار نظريات تتفق، في بنيتها مع الحركة العلمية و الفكرية للدراسات و أبعادها و أهدافها الأساسية الخطوة الثالثة التعرف على هيكلة المنظومة الإدارية في الجزائر، و هذا من خلال التعرف على، الأسباب التي أدت إلى الإصلاح الإداري، و كذا الأسس المعتمدة لبناء إستراتيجية الإصلاح الإداري، إلى جانب معرفة واقع التنظيم الإستراتيجي بالمؤسسات الإدارية، ثم تغيير البناء التنظيمي للمؤسسة الإداري، و استثمار الموارد البشرية. الخطوة الرابعة تحديد الاليات التنظيمية الموجهة لتطوير ممارسات الموارد البشرية، و التي تكمن في القوانين التنظيمية، الإتصال و العلاقات التنظيمية، الإستثمار في الخبرات التنظيمية، الثقافة التنظيمية الخطوة الخامسة ضبط الإجراءات المنهجية للدراسة، و تعود إلى الفرضيات، النابعة من التساؤل العام، و تعيين المجالات التي تحرك فيها العمل الميداني، و إختيار الأدوات الخاصة بجمع البيانات، و ذلك من المجتمع الأصلي للدراسة الميدانية الخطوة السادسة الوصول إلى تحليل و تفسير البيانات الميدانية للدراسة، ثم الإنتقال إلى عرض النتائج، النظريات، الدراسات المشابهة، الفرضيات، مع إبراز تكاملها، تحقيقا لوحدة الدراسة في كل أطرافها العامة و الجزئية. و على هذا الأساس إكتملت حلقات الدراسة، و التي مكنتنا من الإعتماد على التنظيم الإستراتيجي الذي أصبح ضرورة حتمية لمؤسسات الدولة الجزائرية، و يالأخص منها المؤسسات الادارية بلوغا لما نسميه اليوم، بإصلاح الخدمة العمومية، و هذا يتاتى من خلال: - القوانين التنظيمية التي تراعي مشاركة جميع أفراد التنظيم في صياغة قانون المؤسسة - يكون المحكم لكل العمليات الادارية. - و كذا العلاقات التنظيمية فلا بد من تطويرها بين الأفراد و هذا لزيادة قدراتهم و مهاراتهم - القيادية و العملية و هذا يتاتى عن طريق تطوير العمل الجماعي، و تطوير التفاعل بين المجموعات. - إضافة إلى ذلك لابد من الاستثمار في كفاءات المؤسسة حتى تساير مختلف التطورات التي تطرأ على المؤسسة، لأن الاستثمار في المورد البشري من المنظور الإستراتيجي هو الرأسمال الحقيقي لأي مؤسسة. - و أخيرا بلوغ كل هذا يكون انطلاقا من ثقافة المؤسسة، التي تراعي المسؤولية الكلية لتحقيق الهدف المنشود لكل مؤسسة ، بعيدا عن تلك الثقافات الفرعية التي جلبت للمؤسسة الجزائرية عبر المراحل التنظيمية المختلفة إلا الويلات و ما حصل فيها من غلق و تسريح للعمال لخير دليل على ذلك، إذا لابد أن تتبنى المؤسسة الإدارية و على غرارها كل المؤسسات ثقافة تنظيمية ذات بعد استراتيجي الهدف منه تحقيق المصلحة العامة للمؤسسة ، و المصلحة الخاصة للمورد البشري، و إذا ما استطاعت المؤسسات تحقيق ذلك قلنا إن مؤسساتنا استطاعت أن تبني تنظيما استراتيجيا الهدف منه تطوير ممارسات الموارد البشرية. Le monde a connu ses dernières années un bouleversement énorme qui a touché toutes les institutions: administratives, économiques, sociales et politiques. En effet, tout le monde a été touché par ces chengements qui ont influencé systeme des relations sociales en conceptualisant une structure organisationnelle, avec une stratégie visant à librer et a exploiter les roussources humaines, convemblement a la nature de l ére dont nous vivons. Letude que nous avons menee conformement, au theme de cette recherche scientifique en sociologie intitulée, « l’Organisation Stratégique Et Le Devlloppement Des Pratiques Des Rousources Humaines Au Sein Des Enterprises Administratives Compte-tenu de la diversité des aspects du sujet et afin de mieux cerner le problème notre travail de recherches articule sur les étapes suivantes : Premiere étape Aprés la définition de la problématique de la recherche, il est démontré a quel point l’étude a d’importances, ansuite il était nécessaire de présenter les raisons du choise du theme d’ étude et ses objectifs, sans négliger de résumer les etudes précédentes concernant les questions posées sons notre problématique traitée en utilisant l’ approche et la méthode scientifique partinentes. Deuxieme étape En cette étape les téories de l’organisation et leurs projéctions téorique de l’organisation stratégique ont été énumérée pour déduire des idées compatibles scientifiques, et intellectuellement avec les études faites et leurs objectifs fondamentause. Troisieme étape La troisieme étape est consacrée au diagnostique du système administratif algerien, les origines du redressement qu’il a connu, les piliers de la stratégie adoptée pour réaliser ce redressement, et la manière dont les ressources humaines algeriennes sont exploitées. Quatrieme étape Pour devellper les pratiques des roussources humaines il follait definire les mecanismes organisationnelles necessaire qui sont : Les lois organisationnelles, la comminication et les relations organisationnelle L’investimssement dans les expériences organisationnelles, et la culture organisationnelle. Cinquieme étape A la cinquieme étape la Preocupation était de préconiser les procédures méthodologiques suivant les hybotheses de la recherche, ensuite il fallait désigner les domains du travail pratique et choisir les outiles convenables pour rassembler les données et les traitées. Sixieme étape Enfin c est l’aboutissement aux analyses et interprétation des données de la recherche, pour passer a l’exposition des résultats de la recherche en concentraitsur la complémentarite de ses resultats et en realisant l imite de l’étude. L’étude a conduit finalement a la nécessité d’ adopter l’organisation stratégique par les intitutions algériennes et particulierement les administrations pupliques qui doivent redresser le niveau de leurs services et cela par : - la participation de tout les individus de l’organisation a la formulation des lois et des Regle qui gérent toutes les procéssus et les opérations administratives de l’entreprise - le devlopement des relations organisationneles entre les individus pour accroitre leurs Capacités opérationnelles et manageriales - L’ invistissement dans les compétances de l’entreprise pour suivre les changements qui peuvent touché l’entreprise parceque la ressource humaine est le vrai capital du point de vue stratéigique - la création d’ une culture d’ entreprise qui vise en premier lieu a la réalisation des objectifs de l’entreprise et l’élimination de toutes les autres cultures qiu sont derriere la plupart des problemes managérianse de l’entreprise algérienne. Ce qui peut conduire enfin a une culture organisationnelle a caractere stratégique visant a faire l’équilibre entre les intérets généraux de l’entreprise et les intérets personnels de son personnel. Enfin si les entreprises algériennes arivent a construire une organisation stratégique qui peuvent devellopper les pratiques de ses ressources humaines ca veut dire qu’elles ont realisé tout leur objectifs. The world is changed in all aspects of life and all institutionswere touched by its fast transformation in different fields : administration, economy, policy and social relation. All countries were affected even they are different in their growth and development degrees. These changements affected the system of social relationships, so it is very Important to build a new organisational structure based on good strategy aims to liberate the human energies to use them appropriately with the nature of the era in wiche we are living. The theme of our study is set around a striking phenomenon, it was titled: “ Strategic organisation and devlopement of human resources practices in administrative institutions” Regarding the variety of the topic aspects and in order to cover theme our research is composed into follouing steps: First step We have stated by exposing the problemof the research, and then we have shown the importance of this research and its reasons, and objectives, without neglecting the previons studies about the theme of our research. Scond step In this second step organization theories, and their reflexions on strategic organization were presented in ourstudy, in order to extract the thoughts concerning our subject, of research. Third step The third step we diagnosed the Algerian administrative system, and how it was redressed, we showed also the pillars of the strategy adopted to redress, it and in wich manner the human resources are using in Algeria. Fourth step To develop the practices of human resources, it was necessary to define, the appropriate organisatoial mechanisms wich are : The organizational laws, the communication and the organizational relations, the investment in organizational experienies, and the organizational culture. fifth step In the fifth step the preoccupation was the definition of methodological procedures and the convenienttools and methods to gather the data and the treat them. Sixth step By the end of this research, we achieved to the analyses and the interpretations of the informations getting, from our stady then we showed the results, regarding the unityof the study. The research led to the necessity, of the adoption of a strategic organization by Algerian institutions expecially the public administrations, which are obliged to devlop the level of their services by: - The participation of all individuals of the institution in the formulation of the organization laws and rules. - The development of the organizational relationships between individuals in the institution in order to grow up their operational and managerial skills. - The investment in the institution competencies to follow appropriately the changements of the institution enviromment because the human resource is the real capital strategically. - The creation of an organitional culture wich aims to attempt the objectives of the institution and in other hand the elimination of ther cultures considred as the ougine of managerial problems in the Algerian companies and institution. All thise can lead to a strategic organizational culture aims to make an equilibrium between institution interests and individuals interests. Finally If the Algerian institutions can establish a strategic organisatio which develop the practices of its human resources it means that they achieved their objectives.
مشكلات النمو الحضري في الجزائر و علاقته بظاهرة النزوح الريفي
(UB1, 2016) قتالي, عبد الغاني
تهدف هذه الدراسة الوصفية التي تعتمد على استخدام طريقة المسح الاجتماعي الى مقاربة موضوع مشكلات النمو الحضري سوسيولوجيا، للاسهام في اثراء و تنمية التراث النظري لتخصص علم الاجتماع الريفي و بالتالي سد النقص المسجل في هذا الجانب. حيث تناولت الدراسة في اطارها النظري معالجات سوسيولوجية و مقاربات سوسيو ديمغرافية و سوسيو اقتصادية لمتغيرات موضوع الدراسة. (المشكلات الحضرية - النمو الحضري - النزوح الريفي)، من خلال الربط المنهجي و المعرفي لهذه المتغيرات للكشف عن الصلة العلائقية و التفاعلية بينهما و بالاخص تاثير و افرازات ظاهرة النزوح الريفي على المدن الحضرية المتمثلة في ظهور ازمة سكن حادة، ترييف المدن، التوسع العمراني السريع و الغير المخطط، العامل الامني و التدهور البيئي. اما الدراسة الميدانية لهذا البحث فقد اجريت في بلدية ششار ولاية خنشلة و استخدمت المنهج الوصفي لما له ارتباط بالموضوع في قدرته على كشف و اظهار الحقائق المطلوبة، و تصنيف البيانات و تحليلها تحليلا دقيقا و موضوعيا و تحديد خصائصها كما و كيفا. كما اعتمدت في جميع البيانات على اربع ادوات منهجية: الملاحظة بنوعيها البسيطة و المنظمة، المقابلة، استمارة الاسئلة، ثم الوثائق و السجلات. و استخدم الباحث طريقة المسح الاجتماعي في دراسته الميدانية لتوافقه و تماشيه مع اهدافه حيث شملت الدراسة على 120 فرد من عينة الدراسة او مجتمع البحث. و في الاخير توصلت الدراسة من التحاليل و النتائج السابقة بناء على الدراسات الميدانية و الدراسة النظرية ان اهم العوامل التي عمقت في مشكلات النمو الحضري في الجزائر باتت حصيلة النزوح الريفي او الهجرة الريفية اكثر مما هي حصيلة النمو الطبيعي للسكان. عوامل سوسيولوجية المتمثلة في عدم التنظيم الذي شهده الريف الجزائري نتيجة لجذب المدن للطاقات الحيوية الريفية. تعقد الهجرة الريفية الداخلية من الريف الى المدن و التي تقف وراءها العوامل الاقتصادية - عدم التوازن بين الموارد و السكان - عدم تكافئ الفرص في الميدان الاجتماعي و الثقافي امام ابناء الريف في مقابل ابناء المدن. تركز التنمية في المدن الحضرية و جعلها مجالا للاستقطاب و جذب السكان عجل في ظهور اختلال في توازن المجتمع الحضري و افرز مشكلات عديدة في المدن الحضرية مست مجال الحياة (الاجتماعية، الثقافية، الديمغرافية، البيئية، الامنية). Le but de cette étude descriptive; que se base sur la méthode de l'enquête sociale; est de faire une approche sociologique sur le thème: le problème de la croissance urbaine, afin d'enrichir et de développer le patrimoine théorique dans le domaine de la sociologie surale, ainsi, combler le manque inscrit dans cet spécialité. Rectification sociologique et des approche: socio-démocratique et socio-économique, aux variables du thème d'étude. (les problèmes urbaines, la croissance urbaine, l'exode rural), à travers le lien méthodique et cognitif de ces variables pour détecter la liaison annulaire et interactive entre elle, surtout l'influence et les effets du phénomène de l'exode rural vers les villes et zones urbaines, qui se manifeste: dans l'apparition de problème de l'habitat (crise du logement), ruralisation des villes, l'expansion urbaine rapide e mon planifiée, la facteurde sécurité, et la dégradation de l'environnement. Et pour l'étude pratique, elle s'était déroulée dans à la commune de Chechar, Wilaya de Khenchela, en adoptant la méthode descriptive, vu qu'elle a une liaison avec le thème, dans sa capacité. De détecter et de montrer les faits demandés, et de classer les données, et de les analyser profondément et objectivement, et qualitativement. Je me suis basé dans la collecte donnée sur quatre outils méthodique: l'observation simple ou organisée, l'interview, un questionnaire, des documents et des dossiers. Le chercheur a utilisé la méthode de l'enquêtte sociale dans son étude pratique, un qu'elle est compatible et marche avec ses objectifs, elle a inclus 120 individus de l'échantillon ou de la société de recherche. Et finalement, d'après les analyses et les résultats antérieurs, mon étude pratique et théorique a abouti que le facteur le plus important qui a approfondi les problèmes de la croissance urbaine en Algérie, c'est l'exode rural ou l'immigration rural, qui plus que le résultat de la croissance naturel des habitants. Les facteurs sociologiques: qui se manifest dans le manque de l'organisation des rurales algériens, qui résulte de l'attraction des énergies vitales des rurales par les villes. La complexité de l'immigration rurale, de rurales vers les villes, à cause des facteurs économiques, le déséquilibre entre les ressources et les habitants. l'inégalité des chances dans les domaines: sociale et culturel entre les campagnards et les citadins. Le développement se concentre dans les villes, il les transforme à des pâles d'attraction, cela a conduit à un déséquilibre entre les membres de la société urbaine, il a causé nombreux problèmes, dans les zones urbaines, qui ont touché les différents domaines de la vie (social, culturel, démocratique, environnement, et de la sécurité).
تسيير الموارد البشرية في ظل الجودة الشاملة
(UB1, 2016) بوقفة, عبد الرحمن
هدفت الدراسة الى محاولة ابراز جوانب الارتباط بين ادارة الجودة الشاملة و تسيير الموارد البشرية، و مدى التزام المؤسسة محل الدراسة بمبادئ و افكار ادارة الجودة الشاملة فيما يتعلق بتسيير مواردها البشرية، و مسايرة ذلك للتغيرات الحاصلة في الانماط التسييرية و التحولات الاجتماعية و الاقتصادية. اعتمدت الدراسة على طرح الفرضية العامة الاتية: اهتمام المؤسسة بتسيير مواردها البشرية في ظل ادارة الجودة الشاملة يساهم في تحسين العمليات و بالتالي تحقيق جودة المخرجات. تفرعت عنها الفرضيات الجزئية الاتية: * اهتمام المؤسسة بالوظائف التنظيمية لتسيير الموارد البشرية في ظل ادارة الجودة الشاملة يؤدي الى تحسين العمليات و بالتالي تحقيق جودة المخرجات. نكشف عنها من خلال مؤشرات التكوين، التحفيز، تقييم الاداء. * اهتمام المؤسسة بالمناخ التنظيمي في ظل ادارة الجودة الشاملة يساهم في تحسين العمليات و بالتالي تحقيق جودة المخرجات. نكشف عنها من خلال مؤشرات القيادة، الاتصال، فرق العمل. * اهتمام المؤسسة بالثقافة التنظيمية في ظل ادارة الجودة الشاملة يدعم تحسين العمليات و بالتالي تحقيق جودة المخرجات. نكشف عنها من خلال مؤشرات قيم الثقافة التنظيمية، الفعالية و الكفاءة، الابداع و الابتكار، الولاء و الانتماء. تم اجراء الدراسة الميدانية بمؤسسة كوندور برج بوعريريج، و دامت ثلاثة اشهر. كما تم اعتماد المنهج الوصفي و تم استخدام شكلين من ادوات جمع البيانات هما استمارة الاستبيان و استمارة مقياس الاتجاهات (مقياس ليكرت الخماسي). و لامكانية اجراء الدراسة تم القيام باختيار عينة على مرحلتين، في الاولى تم اختيار عينة قصدية من مصالح المؤسسة و وقع الاختيار على الادارة العامة و وحدة المكيفات، و في المرحلة الثانية تم اختيار عينة طبقية من العاملين، و كان عدد افراد العينة هو 115 فردا متكونين من اطارات و اعوان تحكم و اعوان تحكم و اعوان تنفيذ. و قد توصلت الدراسة الى اثبات الفرضيات الفرعية حول الوظائف التنظيمية و المناخ التنظيمي و الثقافة التنظيمية انطلاقا من مؤشراتها المحددة، و التي تشير في مجملها الى الفرضية العامة، اذ اكدت النتائج المتوصل اليها ان المؤسسة تولي اهتماما للمجالات الثلاث لتسيير الموارد البشرية في في ظل تبنيها لادارة الجودة الشاملة، و تاخذ بعين الاعتبار استخدامها و الاعتماد عليها و تفعيل دورها و محاولة تثبيتها و ارسائها، هذا ما يساهم بشكل واضح في تحسين العمليات و تحقيق جودة المخرجات، و اظهرت النتائج ان المؤسسة تواكب التطورات في مجالات الجودة بما فيها ما تعلق بتفعيل اداء مواردها البشرية و تحسين مؤشرات البيئة الداخلية. L'objectif de cette étude est de mettre en relief les aspects de corrélation entre la TQM et le GRH, dans quelle mesure l'entreprise, objet d'étude, s'engage à appliquer dans l'ensemble les principes de la TQM en ce qui concerne la gestion de ses ressources humaines tout en accompagnant les transformations sociales et économiques ainsi que les changements introduits sur les méthodes de gestion. Cette étude s'est basée sur l'hypothèse suivante: l'intérêt manifesté par la société vis-à-vis la GRH dans le cadre de la TQM conduit à l'amélioration des opérations et, en conséquence, les outputs. Les sous-hypothèses suivantes ont été identifiées: 1- L'importance donnée par l'entreprise aux fonctions organisationnelles de GRH dans le cadre de la TQM conduit à l'amélioration des opérations et, en conséquence, les outputs. Ceci peut être révélé par les indices de formation, de motivation et d'évaluation des performances. 2- L'importance donnée par la société au climat organisationnel de GRH dans le cadre de la TQM conduit à l'amélioration des opérations et, en conséquence, les outputs. Ceci peut être divulgué en prospectant les indices de leadership, communication et équipes de travail. 3- L'importance donnée par la société à la culture organisationnelle de GRH dans le cadre de la TQM conduit à l'amélioration des opérations et, en conséquence, les outputs. Ceci peut être déduit des indices établissant les valeurs de la culture organisationnelle, l'efficacité et la compétence, l'innovation et créativité, et la loyauté et l'appartenance. L'étude pratique a été menée au sein de l'entreprise Condor sise à BBA durant une période de trois mois. Une méthode descriptive a été adoptée, les données ont été collectée suivant deux formes: un questionnaire et un formulaire de tendence (échelle de likert). Pour mettre en oeuvre cette étude, nous avons choisi, à deux reprises, un échantillon. Dans une premier étape, un échantillon intentionnel a été sélectionné des services de l'entreprise "direction générale et l'unité de refroidissement". Dans une seconde étape, un échantilon stratifié de 115 individus a été sélectionné comprenant des cadres, des agents de maitrise et des exécuteurs. L'étude conclut à la confirmation des sous-hypothèses concernant les fonctions, le climat et la culture organisationnels à partir de leurs indices déterminants qui confirment à leur tour l'hypothèse générale. Les résultats obtenus confirment que l'entreprise porte beaucoup d'importance aux trois aspects organisationnels pour gérer ses ressource humaines dans un cadre adoptant la TQM. Elle prend en considération sa mis en pratique et son renforcement au sein de l'entreprise pour l'instaurer en tant que culture. Ce participe clairement à l'amélioration des opérations et garantit la qualité des outputs. Les résultats ont aussi démontrés que la l'entreprise évolue avec les progrès enregistrés dans le domaine de la qualité pour optimiser les performances des ressources humaine et l'amélioration des internes de l'environnement.
ظاھرة تعاطي المخدرات في الجزائر
(UB1, 2018) بغزة, عادل
یعتبر موضوع الدراسة (ظاھرة تعاطي المخدرات في الجزائر) من اھم المواضیع الحساسة و التي یجب الالتفاتة إلیه بشكل كبیر، لان ھذه الظاھرة تعتبر من المشكلات الاجتماعیة التي تؤثر تأثیرا بالغا على المجتمع و أفراده على حد سواء، و ذلك لما لھا من نتائج سلبیة على المستوى الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي والصحي و النفسي. إن ظاھرة انتشار المخدرات في المجتمع الجزائري استفحلت بشكل الكبیر، ھذا حسب الأرقام المنشورة من طرف الدیوان الوطني لمكافحة المخدرات و إدمانھا. و لقد أصبحت ھذه الآفة تستھدف الشباب المتراوح ما بین 12 سنة فما فوق. إن منطلق ھذه الدراسة من خلال تحلیل نتائج المسح الوطني الشامل حول انتشار وباء الإدمان على المخدرات في الجزائر 2010 ، إذ بینت أن انتشار ھذه الظاھرة نتیجة عدة أسباب و التي تنتج عنھا آثارا بالغة على جمیع المستویات. إضافة إلى ذلك، و محاولة للوصول إلى العدد الإجمالي لمستھلكي المخدرات في الجزائر یمكن القول بأن الدراسة تعتبر الطریقة المباشرة و التي تم التوصل معدل انتشار یقدر ب 0.83 أي 300000 مستھلك للمخدرات، و باستخدام الطریقة غیر المباشرة و المتمثلة في تقنیة التثلیث لاستنتاج ما یسمى بالمضاعف تم التوصل إلى ما یقارب 1100000 مستھلك للمخدرات في الجزائر. و أخیرا یمكن القول بأن الدراسة الوبائیة لتفشي المخدرات في الجزائر 2010 یمكن أخذھا كمعیار و كأساس لقیاس المخدرات ذلك لأن عینة المسح تمثیلیة و مستوفیة لكل الشروط، و لأن الدراسة تركزت على المناطق الجغرافیة الأربعة في الجزائر، و كذا تم التوصل إلى معدل الانتشار للمواد المخدرة و بكل أنواعھا و خلال فترات مختلفة قبل المسح. Le phénomène de consommation de drogue en Algérie est l'un des sujets les plus importants et sensibles qui doit être considérablement remarquable , parce que cette phénomène est considéré comme l'un des questions et problèmes sociaux qui avaient un impact énorme sur la société et ses individus pour ses résultats négatifs sur le niveau économique, social, culturel , sanitaire, et psychologique. Dans ce contexte, Le phénomène de propagation de drogues dans la société algérienne s'est aggravé, selon les statistiques publiées par l'office national de lutte contre La drogue et La toxicomanie. En fait, ce fléau vise principalement les jeunes de plus de 12 ans. A travers l'analyse du résultat de l'enquête nationale globale sur la propagation de l'épidémie de la toxicomanie en Algérie en 2010, il est conclu que l'extension de ce phénomène est le résultat de plusieurs raisons qu'aboutissent aux effets très significatifs à tous les niveaux. En outre, et pour atteindre le nombre total de consommateurs de drogue en Algérie, on peut dire, que le taux de la propagation, en basant sur la méthode directe, est d'environ 0.83 équivalant à 300,000 consommateur de drogues. En utilisant la méthode indirecte à savoir triangulation pour conclure au multiplicateur, le nombre a atteint environ 1100000 consommateur de drogues en Algérie. Finalement, on peut dire que l'étude épidémiologique de la diffusion de drogues en Algérie peut être prise comme un critère et une référence pour mesurer les drogues, parce que l'enquête est représentative et respecte toutes les conditions. L'étude aussi s'est concentrée sur les quatre régions géographiques en Algérie. En plus, l'étude s'est conclue au taux de prévalence de substances narcotiques pendant des périodes différentes avant l'enquête.
القبيلة و المجال الحضري
(UB1, 2016) فافي, صلاح الدين
.
الشيخوخة السكانية في بلدان المغرب العربي
(UB1, 2016) عمراوي, صلاح الدين
The topic of our study ‘Population aging in the Maghreb Algeria, Morocco a model’is one of the most recent subjects because the topic of aging (the elderly 60 years and more) is worthstudyingand deserves attention. The study contains five main sections, each dealing with one of the elements necessary to understand the subject of the study. Aftershowing the conceptual framework of the previous studies and stating the problem and specification of some concepts, Demographic data are exhibited. We dealt with the social and health status of the elderly in Algeria and Morocco, and we did demographic projections of the category of the elderly in the prospects of the year 2050 and finally, we compared the future results of these projections with other sources and analyzed them. The study revealed that both Algeria and Morocco will witness the phenomenon of aging very quickly because of the rapid decline of fertility and the rising of life expectancy, as a result of the living arrangements for the elderly in the two countries. They live in good conditions in families and they have a vital role inside the family, and most of them do not feel isolated. InMorocco only 6.8% of the elderly were found living individually and in Algeria only 2.2% of the elderly were found living individually.As for the health status of the elderly, it is a combination of multiple diseases, which are often chronic. More than one-third of the elderly in both countries say that their health is bad, illiteracy is prevalent among the elderly in both countries it exceeds 80%. Onthe other hand, the future projections in the horizons of 2050 say that the number of elderly in both countries is increasing and they are expected to be over 20% of the total population in the horizon of the year 2050, and will maintain the phenomenon of aging on gender, women live longer than men. يعتبر موضوع الدراسة "الشيخوخة السكانية في المغرب العربي (الجزائر، المغرب أنموذجا) من المواضيع الحديثة، فموضوع الشيخوخة (فئة المسنين 60 سنة و أكثر) يستحق الدراسة و الاهتمام، الدراسة تحوي خمسة أقسام رئيسية كل قسم تطرق لعنصر من العناصر الضرورية لفهم موضوع الدراسة؛ فبعد عرض الإطار المفاهيمي للدراسة من دراسات سابقة و اشكالية الدراسة و تحديد بعض المفاهيم تم عرض مصادر المعطيات الديموغرافيا المستخدمة في الدراسة، و بعد ذلك الحالة الاجتماعية و الصحية لكبار السن في الجزائر و المغرب، و قد تم إجراء إسقاطات سكانية لفئة المسنين أفاق العام 2050 و أخيرا تم مقارنة نتائج الإسقاطات المستقبلية مع مصادر أخرى و تحليله. لقد كشفت الدراسة أن كل من الجزائر و المغرب سيشهدان ظاهرة الشيخوخة و بسرعة كبيرة؛ نظرا للانخفاض السريع في معدلات الخصوبة و ارتفاع أمل الحياة، و في إطار الترتيبات المعيشية لكبار السن في البلدين توصلنا إلى أنهم يعيشون في ظروف جيدة داخل الأسر و لديهم دورا حيويا داخل الأسرة، و غالبيتهم لا يشعرون بالعزلة، في المغرب وجد 6.8٪ فقط من المسنين يعيشون بشكل إنفرادي و في الجزائر وجد 2.2 ٪ فقط من المسنين يعيشون بشكل إنفرادي، فيما يتعلق بالحالة الصحية للمسنين فهي مزيج من أمراض متعددة، و غالبا ما تكون مزمنة، و قد صرح أكثر من ثلث المسنين في كل البلدين بأن وضعهم ، ٪ الصحي سيء، الأمية منتشرة بكثرة في وسط المسنين في كل البلدين فهي تتجاوز 80 من جهة أخرى تؤكد الإسقاطات المستقبلية آفاق العام 2050 بأن أعداد المسنين في زيادة ، في كلا البلدين و يتوقع أن تتجاوز نسبتهم 20 ٪ من إجمالي السكان في أفق العام 2050 و ستحافظ ظاهرة الشيخوخة على النوع الاجتماعي و النساء تعمرن أكثر من الرجال.
منظومة الأنترنت في المؤسسة الجامعية و علاقتها بنظام التعليم عن بعد
(UB1, 2015) براهمي, صباح
تهدف هذه الدراسة إلى البحث في قضية استخدام منظومة الانترنت في المؤسسة الجامعية و علاقتها بنظام التعليم عن بعد، حيث تناول الجانب النظري محاولة المعالجة السوسيولوجية التنظيمية لمتغيرات الدراسة من منظومة الانترنت، المؤسسة الجامعية، نظام التعليم عن بعد خاصة و أن الموضوع نادر التناول في مجال التخصص، من خلال استكشاف الدور الذي تؤديه منظومة الانترنت في المؤسسة الجامعية سواء على مستوى التنظيم الاجتماعي من تنظيم رسمي و غير رسمي أو على مستوى تدعيم النسق الكلي للمؤسسة الجامعية، أو على مستوى المهام الأساسية من تعليم و بحث علمي و خدمة المجتمع أو على مستوى نظام التعليم عن بعد و دور منظومة الانترنت في تحقيق هذا النظام. أما الدراسة الميدانية فقد أجريت في جامعة الحاج لخضر باتنة فيما يتعلق بالجزء الأول من الدراسة و هو منظومة الانترنت في المؤسسة الجامعية، و خلية التعليم عن بعد لجامعة فرحات عباس بسطيف فيما يتعلق بالجزء الثاني للدراسة و هو علاقة منظومة الانترنت بنظام التعليم عن بعد بسبب قطع هذه الخلية شوط كبير في مجال التعليم عن بعد على عكس خلية التعليم عن بعد لجامعة باتنة التي لا تزال في المرحلة الأولى، و في كلا الجزئين تم اعتماد المنهج الوصفي لما له من قدرة على كشف الحقائق و تصنيف البيانات و تحليلها تحليلا دقيقا، و تم استخدام الاستمارة كأداة أساسية لجمع البيانات و بسبب عدم تجانس مجتمع الدراسة ارتأينا اعتماد ثلاث استمارات: الأولى موجه للإداريين و الأساتذة الإداريين، الثانية موجهة للأساتذة و الباحثين و الأخيرة موجهة للأساتذة الذين يدرسون عن بعد لتسهيل الأمر على المبحوثين أما الملاحظة البسيطة المقابلة الحرة و المقننة، الوثائق و السجلات، فقد تم استخدامها كأدوات ثانوية في الدراسة. و استخدمنا في جمع البيانات أسلوب المسح الشامل بالنسبة لفئة الأساتذة و الباحثين بسبب عدم القدرة على تحديد دقيق لهذه الفئة و فئة الأساتذة الذين يدرسون عن بعد، و أسلوب العينة بالنسبة لفئة الإداريين و الأساتذة الإداريين. و في الأخير توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تلخصت في الآتي: - استخدام منظومة الانترنت في المؤسسة الجامعية يؤثر تأثيرا إيجابيا على التنظيم الاجتماعي بها، سواء على مستوى التنظيم الرسمي أو على مستوى التنظيم غير الرسمي من حيث مساهمتها في ظهور و نمو الجماعات غير الرسمية، و تحتل الخدمات ذات الطبيعة الاتصالية موقع الصدارة في الاستخدام و التأثير بالمقارنة مع الخدمات ذات الطبيعة المعرفية في كلا التنظيمين الرسمي و غير الرسمي، لكن ذلك لا يمنع وجود مجموعة من المعيقات التي تقف عائقا في وجه الاستخدام الأمثل لها من معيقات تقنية و بشرية و مادية. استخدام منظومة الانترنت يساهم و بدرجة كبيرة في تفعيل مهام المؤسسة الجامعية سواء على مستوى المهمة التعليمية أو على مستوى المهمة البحثية أو على مستوى خدمة المجتمع و تحتل الخدمات ذات الطبيعة المعرفية موقع الصدارة في الاستخدام و التأثير بالنسبة لمهمة التعليم، و الخدمات الاتصالية بالنسبة لمهمة خدمة المجتمع، و كليهما بالنسبة لمهمة البحث العلمي. - تساهم منظومة الانترنت بدرجة متوسطة في تحقيق نظام التعليم عن بعد في المؤسسة الجامعية، سواء عن طريق المواقع التعليمية أو عن طريق منصة التعليم عن بعد موودل، و يرجع توسط منظومة الانترنت في تحقيق نظام التعليم عن بعد في المؤسسة الجامعية إلى مجموعة من المعيقات التقنية و البشرية و التشريعية التي تتعلق بدرس على الخط و التي تقف عائقا في وجه التحقيق الكامل لنظام التعليم عن بعد و نجاحه. - تؤدي منظومة الانترنت مجموعة من المهام الفعالة في المؤسسة الجامعية سواء على مستوى التنظيم الاجتماعي من خلال تفعيل التنظيم الرسمي بشقيه الإداري و البيداغوجي من جهة و التنظيم غير الرسمي بظهور و نمو الجماعات غير الرسمية من جهة أخرى، أو على مستوى المهام الأساسية للمؤسسة الجامعية من خلال تفعيل المهمة التعليمية من جهة، و المهمة البحثية من جهة ثانية، و خدمة المجتمع من جهة ثالثة، أو على مستوى تحقيق نظام التعليم عن بعد من خلال المواقع التعليمية و منصات التعليم عن بعد الجاهزة رغم أن درجة تحقيقها متوسطة نوعا ما بسبب مجموعة من المعيقات التقنية و البشرية و المادية و التشريعية التي تقف عائقا في وجه التحقيق الأمثل لنظام التعليم عن بعد في المؤسسة الجامعية الجزائرية بصفة عامة. The present study aims to look at the issue of the use of the internet system in the university institution and its relation with the e-learning system. The theoretical side of the study deals with an attempt to treat, organizationally and sociologically, the variables of the study from the internet system, the university institution and the e-learning system, especially since the topic has rarely been considered in our area of specialization. The study deals with the exploration of the role of the internet system in the university institution whether at the level of the social formal or informal organization; at the level of strengthening the overall layout of the university institution; on the core functions of teaching, the scientific research and the community service level; or at the level of the e-learning system and the role of internet in achieving this system. The field study was first conducted at the El Hadj Lakhdar University of Batna and was concerned with the internet system in the university institution. However the second part of the field study dealt with the relationship between the internet system and the e-learning system and was conducted in the cell of the e-learning system of Farhat Abbas University of Setif, given that this cell acquired a long experience in the field of e-learning system unlike the university of Batna which is still in the first stage. In both sections, the descriptive approach was adopted because of its ability to uncover the facts, classify data and analyse them quite precisely. The questionnaire was used as an essential tool for the data collection. The heterogeneity of the population of the study leads us to adopt three forms of questionnaires: the first targets the administrators and professor administrators; the second deals with professors and researchers; and the last one targets professors who are studying in the e-learning system to make things easier for the respondents. However, the simple observation, the free and targeted interview, documents and records all have been used as secondary tools in the present study. In addition to that, we used the method of general collection in the data survey with professors and researchers because of the inability to accurately determine this category and the one of professors who are studying in the e-learning system. The sampling method was used rather with the administrators and professor administrators. Finally, the present study reached a set of results which have been summarised as follows: - The use of the internet system in the university institution has a positive effect on its social organization, both at the level of the formal or informal organization in terms of its contribution to the emergence and growth of the informal groups. Add to this, the services of a communicative nature occupies the forefront position in terms of the use and influence if compared to the services of the knowledge nature in both the formal and informal organizations, but this does not preclude the existence of a set of technical, human and material obstacles that prevent its optimal use. - The internet system contributes moderately in the realization of the e-learning system in the university institution both on the level of the education duty/mission; on the level of the research duty/mission; or on the level of the society service. The services of an epistemological nature occupy the forefront position in the use and the influence regarding the education duty/mission; the communicative services occupy the forefront position regarding the mission of the society service; and both of them are in the forefront position in what concerns the scientific research mission. - The internet system contributes moderately in the achievement of the e-learning system in the university institution, whether through educational sites or through the e-learning system platform “moodle”. The cause of the mediocre position of the internet in the realization of the e-learning system in the university institution is due to a range of technical, human and legislative obstacles concerning an on-line instruction which inhibit the complete realisation of the distance education system and its success. - The internet system performs a set of active tasks in the university institution. On the level of the social organization, it participates in the activation of the formal administrative and pedagogical organization from one hand, and the activation of the informal organisation through the emergence and development of the informal groups from the other. On the level of the main duties of the university institution, it participates in the activation of the educative mission from one hand, the research mission from the second, and the society service from the third. On another level, it participates in the realization of the distance educational system through the already established educative sites or distance education platforms, although the degree of their achievement is somewhat moderate due to a combination of technical, human, material and legislative obstacles that restrain the perfect realization of the distance educational system in the Algerian university institution in general.
تأثير سياسة الإصلاحات الإقتصادية في البناء الإجتماعي للمجتمع الجزائري
(UB1, 2010) شنافي, ليندة
.
النمو الحضري و مشكلة المناطق المتخلفة بالمجال الحضري
(UB1, 2016) وناسي, سهام
تعتبر الجزائر واحدة من الدول التي عرفت حركة كبيرة في عمليات النمو الحضري و بشكليه المنظم و غير المنظم لذلك انصب اهتمامنا على هذا الموضوع و من خلال التركيز على الجانب الاجتماعي و الثقافي و العمراني لسكان المناطق الحضرية المتخلفة "الفوضوية" و تسليط الضوء على عوامل نشاة مثل هذه المناطق و تاثيراتها خصائص و مميزات ساكنيها و مستعملي هذا المجال لذلك كان موضوع البحث موسوم ب" النمو الحضري و مشكلة المناطق المتخلفة في المجال الحضري دراسة ميدانية بمدينة باتنة حي اولاد بشينة. و من خلال دراستنا هذه نحاول تسليط الضوء على واقع النمو الحضري و المشكلات التي تواجهه و التي من ابرزها المناطق الحضرية المتخلفة و التي تبرز في مجال المدينة "باتنة" بالاحياء الفوضوية التي يطغى فيها البناء الصلب بطريقة غير قانونية و غير مرخصة و يمكن تحديد اهداف البحث في ما يلي: - الكشف عن اسباب الظاهرة موضوع الدراسة. - التعرف على اهم المشكلات التي تواجه النمو الحضري سواء على الصعيد التنظيمي او الاجتماعي. - معرفة الوضع المميز للظاهرة في الجانب العمراني و الاجتماعي و الثقافي. - التعرف على الاجراءات التنظيمية و القانونية التي تقوم بها السلطات لمحاربة الظاهرة. - الوصول الى نتائج و بعض الاقتراحات في ضوء الدراسة الميدانية. و من خلال استطلاعنا للمجالات المعنية و المؤسسات المعنية و قراءاتنا للتقارير و مقابلات مع المسؤولين في المجال و استطلاعنا للعديد من المرات للمجال اضافة الى الجانب النظري فيما يخص موضوع البحث و لذلك نطرح اشكال الدراسة كما يلي: ما هي الخصائص التي تتميز بها المناطق المتخلفة بما يجعلها ذات تاثير سلبي في النمو الحضري. و من خلال طرح اشكالية الدراسة تمكنا من طرح مجموعة من الفرضيات: الفرضية العامة: تتميز المناطق المتخلفة بخصائص عمرانية و اجتماعية و ثقافية تعيق النمو الحضري المخطط و الموجه. الفرضيات الجزئية: - - ارتفاع معدلات النمو الحضري الناتجة عن الزيادة السكانية و الهجرة الريفية بالاضافة الى عامل تحسين الدخل. - المناطق المتخلفة لا يخضع فيها البناء الى المقاييس و الاطر القانونية للمخططات العمرانية. - يعاني سكان المناطق المتخلفة من مشاكل عديدة و تمس كل جوانب الحياة "اجتماعية، ثقافية، اقتصادية، صحية، بيئية". و البحث في هذه الفروض كان بالدراسة النظرية في البحث في ابعاد كل من النمو الحضري و مشكلة المناطق المتخلفة في المجال الحضري في فصول نظرية و مباحث و تم التوجه الى الدراسة الميدانية و هذا كله باستخدام المنهج الوصفي. و لتاكيد هذه الفروض تم التوجه الى حي اولاد بشينة باعتباره احد المناطق المتخلفة في المدينة و التي نشات دون دراسة علمية و دون تخطيط و بطريقة فوضوية باستخدام و تحديد العديد من الادوات البحثية التالية الملاحظة و المقابلة بنوعيها المقابلة الخاصة و الحرة و استمارة بالمقابلة و تم الاعتماد كذلك على الوثائق و السجلات من مديريات مختلفة تعمل في المجال التقني و قطاع البناء و التعمير و التخطيط .. الخ و ذلك عبر عينة مشكلة من 100 اسرة في المقاطعتين 300-304 من حي "اولاد بشينة" مجال البحث الخاص. و بعد تفريغ و تفسير و تحليل البيانات اسفرت الدراسة الحالية على رصد مجموعة نتائج نذكر منها على النحو التالي: - سيادة الخلفية الريفية و القيم التقليدية حيث ان اغلب السكان انتقلوا الى الحي بالهجرة من الريف. - تعمير الحي كان بفعل دوافع اقتصادية لتحسين الوضع المعيشي من خلال ايجاد فرص عمل توفرها المدينة، كما كان للجانب الاجتماعي و الامني دورهما في تعمير الحي حيث يتم انتقال المهاجرين الريفيين انطلاقا من النسق القرابي و علاقات الجيرة، كما كان لتدهور الوضع الامني بالعشرية السوداء و الاضطرابات السياسية التي اجتاحت البلاد من ضمن الدوافع الاساسية لتعمير المنطقة "اولاد بشينة" و كان الحي مركز جذب للمهاجرين الريفيين من خلال تواضع اثمان العقار بالحي. - عدم التناسق في مظهرالحي تميزه بالفوضوية و غياب المظهر الجمالي تماما. - البناء في الحي تم بطريقة فوضوية فهو غير خاضع للمقاييس العلمية و لمخططات العمرانية للمدينة و الطرق متعرجة و ضيقة و خاصة في النويات الاولى للنشاة الحي، بنايات ملتصقة و متجاورة تاخذ شكل شوارع طويلة مع تباين في نوعية البنايات الموجودة بالحي من جيدة متوسطة رديئة. - غياب عملية تهيئة الطرقات. - سيادة النسق القرابي و انتشار النظام العائلي الممتد في الحي مع تسجيل كبر حجم الاسر و الاكتظاظ في المساكن خاصة بالنسبة لنسبة من المجتمع المبحوث و التي وصلت لحد التازم. - تدني المستوى الاجتماعي و الاقتصادي و الثقافي من خلال سيادة مظاهر الفقر و البطالة و الوظائف الهامشية الممارسة، انخفاض المستوى التعليمي و انعدامه لبعض المفردات. - يعاني سكان المنطقة من مجموعة من المشاكل و على كافة الاصعدة و الجوانب منها تدني مستوى الخدمات و المرافق الاجتماعية و الصحية و ضعف مستواها في الحي حيث يعاني السكان من العديد من المشكلات الصحية و انتشار العديد من الامراض من ابرزها امراض الحساسية و الامراض المزمنة. - انعدام المساحات الخضراء و المساحات المخصصة للعب الاطفال و اماكن الراحة للكبار. - انتشار المشكلات الاجتماعية و الاخلاقية و خاصة السرقة بالحي و انتشار و استفحال مظاهر الانحراف بسبب البطالة المتفاقمة في صفوف الشباب. - انتشار التلوث و معاملة سيئة للبيئة من خلال السلوكيات الريفية و التقليدية في الحي و المتجسدة في الانشطة الريفية الممارسة في الحي. لقد استطاع سكان المنطقة الحضرية المتخلفة اولاد بشينة ان يفرضوا انفسهم و واقعهم الاجتماعي و الحضري الريفي على السلطات باقامة الخدمات و المرافق الاساسية دون تسجيل تحسن في نوعية الخدمات المقدمة. - انطلاقا من الخصائص العمرانية المميزة للحي عموما و الخصائص الاجتماعية و الثقافية ذات الخلفية الريفية و القيم التقليدية الراكدة و التي بدورها تعيق النمو الحضري و المشاريع العمرانية المستقبلية للمدينة و استهلاك مفرط للعقار. L'Algérie est l'un des pays qui a connu un grand développement urbains, sous ses deux formes ordonnée et anarchique, ce qui a attiré notre attention sur ce sujet en insistant sur l'aspect social, culturel et urbain des habitants de ses régions "illicites", ainsi que les causes qui ont poussées à sa création , son impact et les principales caractéristiques des habitants issus des lieux. Objet de recherche " développement urbain et le problème des agglomérations illicites cas de la ville de Batna Cité OuledBchina". A travers cette recherche nous voulons mettre en lumière la réalité du développement urbain et les problèmes qui se dégagent de ces régions sous développées appelé "les cités illicites", de Batna. Ces maison sont construites d'une façon illégale, sans autorisation et permis de construction. Les objectifs de cette recherche sont don c comme suit: - Définir les causes de ce phénomène, objet de notre recherche - Connaître les problèmes qui font face au développement soit sur le plan réglementaire ou social - Etudier le phénomène sous ses différents angles, urbain social et culturel - Les décisions réglementaires prises par les autorités locales pour y faire face - Les résultats et propositions dégagées de cette recherche Additionnellement à l'aspect théorique de la recherche, les investigations faites sur les domaines et établissements concernés, ainsi que les diverses lectures des rapports et entretiens avec les responsables, nous permettent de formuler la présente problématique: Quelles sont les caractéristiques qui distinguent ces régions démunies qui rendent son impact négatif au développement des agglomérations Nous pouvons avancer les hypothèses suivantes: Hypothèse génerale: Les régionsdémuniesont des spécificités urbaines, sociales et culturelles qui empêchent tout développement urbain et la planification programmée. Les hypothèses partielles: - Progression des taux du développement résultant de la croissance de la population, et l'amélioration de revenus - Les constructions des régions démunies n'obéissent pas aux normes réglementaires et aux programmes planifiés - Divers problèmes confrontent les habitants des régions démunies notamment sur le plan social, culturel économique, sanitaire. Pour vérifier ces hypothèses l'aspect théorique nous éclairci sur les tendances du développement urbain et des problèmes de ces régions démunies, l'aspect pratique permet l'étude sur le terrain. OueledBchina est une cité typique des régions démunies, créée illicitement, sans études technique ni planification ni structuration. Les moyens de recherche utilisés , l'observation, l'interview privée , libre et fiche ainsi que des documents et des enregistrements collectées des différentes directions concernées par les travaux, constructions et planification ..etc. l'échantillon pris est 100 familles dans les 2 secteurs de 300-304 de la cité "OuledBchina" domaine de la recherche. Après dépouillement, analyse et explication l'étude a dévoilé un ensemble de résultats dont certains d'elles sont comme suit : - L'immigration rurale de la majorité des habitants porte avec elle des valeurs, des coutumes spécifiques à chaque tribu - L'urbanisation de ces cités est due au besoin économique afin d'améliorer le niveau de vie et la chance de trouver des emplois en ville - Le coté sécuritaire er social ainsi que les relations familiale, voisinage aident à la stabilité sans se soucier des lois et des respects de l'environnement architectural surtout pendant la décennie noire. Le coût faible de l'immobilier était le meilleur atout - Les constructions illicites déforment l'image de la cité et de la ville moderne - Absence des infrastructures basées sur des études, et des programmes planifiés ruelles étroites, maisons collées l'une à l'autre, de la plus belles à la précaire - Familles nombreuses, alliances familiales très confuses font que l'encombrement règne sur toute la cité - Le niveau social et économique très bas , le chômage, la pauvreté , la vie précaire et marginale, le niveau scolaire très limité sont la misère quotidienne des habitants de ces cités illicites - Les habitants souffrent de plusieurs problèmes, et sur tous les plans, le manque des infrastructures sanitaires surtout permet la diffusion de graves maladies chroniques et allergiques - Absence des espaces verts et les aires de jeux pour les enfants - Les fléaux sociaux , vols, délinquance à cause du chômage de la tranche des jeunes - La pollution et le non respect de l'environnement sont des comportements des habitants de la zone rurale transmises à la vie cita daine - Les habitants de zone urbaine démunie OuledBchina ont pu s'impose face aux autorités locales en installant des infrastructures de base vitales mais pas de qualité - A partir des caractéristiques urbaines spécifiques au quartier en général et à celles sociales et culturelles portant l'aspect rural et son impact sur la vie et les valeurs traditionnelles qui entrave le développement urbain , et les futurs projets de construction urbains de la ville et la consommation irréfléchi de l'immobilier.
القطاع غير الرسمي في المدينة الجزائرية بين النظرية و التطبيق
(UB1, 2015) بوخيط, سليمة
بمرور الوقت و تعقد مشكلات المدن في البلدان النامية أصبح القطاع غير الرسمي ظاهرة متأصلة الوجود و مظهرا من مظاهر الحياة اليومية بهذه المدن، و ذلك بالنظر لحجمه لما يستوعبه من عاطلين من ناحية و ما يضمه من أنشطة أصبحت تشمل مختلف الوظائف و المهن رغم هامشيتها من ناحبة أخرى. و باختلاف عوامل نشأة القطاع غير الرسمي تختلف آثاره و نتائجه التي يخلفها فمنها الإيجابي (مواجهة الفقر و البطالة) و منها السلبي، و من هنا ظهرت عدة آراء و توجهات من طرف الباحثين و السياسيين على حد السواء منها الداعمة لوجوده و منها الرافضة له، و بين هذين الرأيين المتعارضين يبقى هذا القطاع وجها عاكسا لتوسع دائرة الفقر الحضري بمدن البلدان النامية عموما و الجزائر خصوصا. إذ كلما تفاقمت مشكلة الفقر و البطالة في المجتمع الجزائري واجهتها الحكومات المتعاقبة بمجموعة من السياسات و البرامج الهادفة إلى الحد منها أو على الأقل التخفيف منها، غير أن ما يسجل على البرامج المنتهجة منذ أكثر من عشريتين من الزمن هو أن أغلبها يبقى عاجزا على حل المشكلة من جذورها في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية اقتصاديا و اجتماعيا فبقيت مجرد برامج تهديئية للأوضاع بدل أن تكون حلولا جذرية و خاصة في مجال التشغيل و التكفل بالفئات الفقيرة و التي يطلق عليها مصطلح الفئات المحرومة، و من هنا جاءت دراستنا هذه لتشخيص واقع إحدى هذه الفئات و هم الباعة المتجولون بمدينة مسيلة في ضوء التراث النظري الكبير حول هذه الظاهرة. Avec le temps, les problèmes de villes deviennent plus complexe dans le tiers monde, dont le secteur informel deviens un phénomène incrusté et un aspect assez influent dans la vie quotidienne, ceci, ci de son importante capacité de main d’oeuvre, et d’un autre coté ce qu’il contient comme activités, malgré son marginalités. Ainsi, beaucoup d’avis de chercheurs et politiciens sont apparurent, les un sont avec l’existence de ce secteur et d’autres sont contre, et entre ces deux avis différents ce secteur reste une facette reflète la diffusion de la pauvreté et l’Algérie plus précisément. A force que les problèmes de la pauvreté et du chômage, s’accentuent au sein de la société Algérienne, les différents gouvernements s’y prenne avec des politiques et des programmes pour en mettre fin, ou au moins atténuer leur impact, mais ce que l’on peut dire à propos de ces programmes, suivis depuis deux décennies, des calmants pour les maux sociaux qui empires de jour à l’autre, au lieu d’être des solutions radicales, précisément dans le domaine du travail, et la prise en charge des plus démunis, ce que l’on appelle les catégories défavorisées.
إستثمار الوقف و علاقته بالتنمية الإجتماعية
(UB1, 2017) بوشريف, زينب
من خلال ما تم التطرق إليه في الدراسة النظرية تبين أن الوقف له أهميته و دوره في تحقيق التنمية الاجتماعية باعتباره رافدا من روافد الخير و المال في المجتمع.و الفكر الوقفي - فكر التطوع - مرتبط بالفطرة الإنسانية، فهو ليس حكرا على المسلمين، و ممارسته قديمة في تاريخ البشرية، و الإسلام جاء ليرسخ قيم البذل و العطاء مع ربطها بالعبادة و التقرب إلى الله و تجلى ذلك عبر العصور المختلفة، فلقد عرفت الأوقاف أسمى نماذج التطبيق حيث اهتمت بالإنسان من مختلف جوانب حياته، وفرت السكن، الغذاء و الرعاية الصحية و النفسية و الأمنية بالإضافة إلى توفير سبل التعليم و الثقافة كما اهتمت بالحيوان و وفرت له سبل الرعاية اللازمة. و القطاع الثالث كما يطلق عليه الغرب لا يقل أهمية عن القطاع العام و الخاص في مسيرة التنمية التي تنشدها الدول، و هو يحتل مساحة واسعة من نشاطات المجتمع المدني، كما أن الحكومات عملت على تنظيمه و توفير ما يلزم توفيره لأجل دمجه في إطار تنظيمات العمل المدنية الفردية و المؤسساتية. كما بدأت بوادر الاهتمام بالوقف في العالم الإسلامي من خلال تجارب رائدة في الكويت، السعودية، السودان...و ظهرت آثارها في المجتمع. و الجزائر من بين هذه الدول تسعى إلى إعادة الاعتبار إلى الأوقاف التي طمس معالمها الاستعمار الفرنسي من خلال رزنامة قوانين و مراسيم و قرارات، غير أن استرجاع هذه الأوقاف يتطلب استثمارها استثمارا فعالا حتى يمكنها أن تؤدي دورها في التنمية الاجتماعية. و جاءت هذه الدراسة لتبين علاقة الوقف بالتنمية من خلال البحث عن أنواع الوقف المسجلة بمدينة باتنة و نوعية العقود المسجلة بها، و الكشف عن نوعية الاستفادة التي تقدمها هذه الأوقاف و الجهة المستفيدة من عائدها، كما حاولت معرفة الآليات التي تستثمر بها الأوقاف في نفس المدينة بتحديد المستفيدين من الوقف، مدى احترام شرط الواقف، و البحث عن وجود مشاريع وقفية للاستثمار فيها حتى تتحقق التنمية الاجتماعية، مع الاطلاع على العقوبات التي تسلط على المعتدين على الوقف، و العملية التنموية في حقيقتها يمكن أن تواجه معوقات، الدراسة جاءت لتبين بعضها. و هذا ما بين الكشف عنه من خلال هذه الدراسة، حيث ظهر أن الأوقاف بمدينة باتنة موجودة و متنوعة، سكنات، محلات، مساجد، مدارس، كتب، منقولات صحية...غير أن هذه الأوقاف تنوع تسجيلها بين موثق و غير موثق، و أخرى مسجلة عرفا، و أخرى لا تسجل و إتما توجه للجمعيات المتكفلة بالمرضى، و هذه الأوقاف تهمل مع الوقت و تندثر. تبين من خلال الدراسة أن الوقف يستثمر من خلال طريق واحد و هو الإجارة، غير أن الدراسة النظرية كشفت أن استثمار الوقف له طرق مختلفة و أساليب متعددة، و هذا كما جاء في الفقه الاسلامي و نص عليه القانون الجزائري، كما أن غياب ناظر الوقف ولد الكثير من الممارسات المخالفة للشرع التوارث، الاستلاء... و من المعوقات الأخرى التي تؤثر بشكل مباشر على الأداء الأمثل لاستثمار الوقف حتى يحقق التنمية الاجتماعية: 1- ضعف البناء المؤسسي بشكل عام. 2- تحويل3/4 من إيرادات الأوقاف إلى الصندوق المركزي. 3- عدم وضوح المهام و الصلاحيات الإدارية للقائمين على الوقف. 4- ضعف الترويج الإعلامي لأنشطة الوقف. و في الختام استنادا إلى أهمية الأوقاف التاريخية، و الثروة الوقفية التي تمتلكها الجزائر، حيث تعد ثروة هائلة بإمكانها أن تستثمر و تفعل لأجل: 1- رفع منسوب الميزانية. 2- تخفيض معدل البطالة. 3- التحسين في قطاعي الصحة و التعليم. 4- إنشاء ديوان وطني للاوقاف يعمل على تسيير و استثمار الأوقاف. 5- إنشاء مصلحة للوقف في مجال الصحة. 6- إنشاء مصلحة الوقف خاصة بالوقف العلمي. 7- الاهتمام بالجانب الإعلامي و تطويره لنشر ثقافة الوقف. 8- الاستفادة من تجارب الدول التي حققت نجاحا في تسيير الأوقاف و إدارتها. D’après l’étude théorique ,il s’est avéré que « Elwakf » est d’une importance primordiale dans l’évolution sociale et l’épanouissement des individus puisqu’il est source de bienfaisance et prospérité au sein de la société. L’esprit du « Wakf » ou du bénévolat a toujours existé c’est une caractéristique et un comportement inné chez les hommes depuis la nuit des temps. l’Islem n’a fait qu’approfondir cet esprit en reliant les exploits du wakf au rituel. C’est un signe d’’obéissance et d’asservissement à Dieu. Les réalisations du wakf atteignirent leurs apogée avec les lois islamiques en améliorant la vie de la société dans tous les domaines en l’occurrence culture , enseignement , éducation garantissant ainsi les meilleurs moyens pour subvenir aux exigences de la bonne vie des individus qui se trouvaient dans le besoin. Toutefois le secteur tertiaire comme le nomme l’occident et aussi important que le secteur public et le secteur privé dans l’évolution et l’épanouissement auxquels aspirent les nations et les gouvernements .Cette activité occupe la part du lion dans les activités de la société civile ce qui a poussé les gouvernements à réguler ce secteur par des lois et des recommandations afin de l’intégrer dans le travail de la société civile ,individuel ou institutionnel. Le wakf est devenu une source d’épanouissement des sociétés dans le monde islamique surtout après les expériences vécues au Koweït, en Arabie saoudites et au Soudan et qui ont amélioré positivement la vie sociale et économique dans ces pays. L’Algérie fait partie de ces pays qui tentent de rendre au Wakf sa place particulière au sein de la société musulmane et son impact sur la vie des gens en récupérant les biens du wakf que le colonialisme français a essayé par tous les moyens de falsifier et d’effacer en leurs ôtant l identité islamique. Mais pour l’intégration de ces biens il faut décréter des lois et des directives pour un investissement réel et approfondi en vue de permettre au wakf de jouer son rôle comme il conviendrait. Et c’est dans ce sens que ce veut cette étude qui montre le rôle très positif du wakf dans le développement de la société en recherchant ,d’abord les différents biens du wakf qui se trouvent au niveau de la wilaya de Batna , de plus mettre l’accent sur les actes notariés et leurs enregistrements puis connaitre l’identité des bénéficiers enfin évoquer les mécanismes de l’investissement du wakf dans la même ville sans omettre la nécessité de savoir comment est géré le wakf à Batna notamment en ce qui concerne les pénalités quant aux exploitations illégales des biens du wakf d’autant plus que tout développement affronte des barrières et des empêchements dans la réalité que notre étude prend en charge. Il s’est avéré que la wilaya de Batna dispose d’une variété de biens du wakf : magasins, bâtisses mosquées, écoles, documents, véhicules et autres…. Mais l’enregistrement notarié de ces biens n’est pas toujours conforme à la loi ce qui encourage des pertes et des disparitions de ces wakf qui dans la majorité des cas sont pris en charge par des associations caritatives. En effet notre étude a montré que le seul investissement du wakf réside dans la location alors que des études théoriques montrent que le Wakf peut être exploiter de différentes manières comme le démontre le Fikeh islamique et conformément aux lois du droit algérien s’ajoute à cela l’absence du commissaire du wakf qualifié qui a facilité l’exploitation illégal du wakf qui arrive dans des cas a s’approprier injustement des waks. Il existe d’autres empêchements et obstacles qui entravent la bonne exploitation du wakf pour le bien de la société afin d’assurer le développement et la prospérité: -1 Incapacité des institutions de manière générale. -2 Transfert de ¾ des ressources des wakfs à la caisse centrale. -3 Insuffisance de la propagande médiatique des activités du wakf au sein de la société. En conclusion, vu l’importance des monuments historiques appartenant au wakf et la richesse dont dispose l’Algérie provenant des wakf et qui peut être investie dans: - 1 Renforcer le niveau du budget de l’état. - 2 Diminuer le taux du chômage. - 3Améliorer le secteur de la santé et de l’éducation nationale. -4 Création De l’office national des wakf qui aura pour mission la gestion et l’investissement du Wakf. -5 Création des services de wakf au niveau du secteur de la santé publique. -6 Création des services de Wakf qui s’occupent du Wakf scientifique et documentaire . -7 S’intéresser au domaine médiatique pour propager la culture du Wakf au sein de la société. -8 Profiter des expériences des pays qui ont réalisés des exploits dans l’investissement et la gestion des wakf pour le bien de la société.
دور الظروف الإجتماعية للأسرة على التحصيل الدراسي للأبناء
(UB1, 2008) زغينة, نوال
تعد الأسرة تنظيما اجتماعيا أساسيا ودائما في المجتمع، فهي مصدر الخلاق والقيم والدعامة الأولى لضبط السلوك والاطار الذي يتلقى فيه الانسان أولى دروس الحياة الاجتماعية.
أثر تكنولوجيا الأنترنت على القيم
(UB1, 2010) زروال, ليلى
Il n’y a nul doute que le monde contemporain a vécu et ne cesse de vivre des changements rapides et croissantes non seulement au niveau économique et politique, mais aussi au niveau culturel et idéologique; sans oublier les deux domaines celui des medias et celui de la communication. Ces changements se sont incarnés en ce qui est appelé:le phénomène de la mondialisation qui, malgré le grand débat qui s’est posé à son sujet, la plupart des chercheurs et des intéressés, à la divergence de leurs options scientifiques et de leurs orientations intellectuelles et idéologiques se mettent d’accord sur la concrétisation de la mondialisation vécue par les sociétés modernes. La mondialisation est considérée pour les pays capitalistes les plus forts du monde tel un nouveau moyen de monopoliser le monde et pour ce, ils ont eu recours à l’utilisation de l’un de ses plus importants mécanismes qui transforme le monde de son état de simple habitat qui englobe les êtres sociaux séparés en un autre dans lequel ces derniers sont liés biologiquement par l’outil électronique. Ce mécanisme est : l’Internet dont l’existence historique est liée au domaine militaire, après peu de temps la nécessité a exigé son usage dans le domaine civil, surtout parce qu’il représente un point commun pour une grande partie d’autres outils de communication et s’en référer mène au développement de leurs pays. Toute personne qui s’en sert peut profiter de ses vastes domaines et de ses innombrables services tels : le courrier électronique, les espaces de chats et les forums ….etc. Ainsi, il représente une technologie communicative de hautes capacités et qui déniche dans ses espaces les facteurs de supériorités qui surlignent le rôle positif joué par l’Internet ; quant à la réalité elle nie tout ses avantages et approuve expressément ses inconvénients qui réfère à son influence sur les valeurs. Le terme de « valeur » a été et demeure toujours un sujet intéressant pour les penseurs et les chercheurs, notamment les sociologues qui malgré la divergence de leurs écoles et de leurs orientations, ils ont proposé des solutions et des explications pour ce terme. Ils se sont basés objectivement sur les orientations liant les interactions réalistes qui présentent de nouvelles valeurs ou revoit d’anciennes valeurs ou encore crée un conflit entre les deux ; surtout que ces valeurs sont considérées tel un critère humain qui oriente la conduite vers un objectif commun. La société arabe est considérée comme la partie la plus touchée par l’influence du progrès apporté par la mondialisation qui ont conduit à une déviation des valeurs sociales et religieuses et éducatives, notamment avec la propagation de l’Internet qui vient d’être utilisé par les arabes, mais qui demeurent très en retard par rapport au progrès technologique. Surtout concernant l’investissement de ses capacités et de ses services, et malgré les indices positifs, sa propagation demeure toujours sous les moyennes internationales. L’Algérie est classée parmi les pays arabes les plus retardés dans l’utilisation de l’Internet, notamment sur le plan des capacités. Sa première utilisation était en 1993 par le biais du Centre de la Recherche des Informations Scientifiques (CERIST) et en 1998, la première société privée de fournissement a fait son apparition, ensuite; elles ont augmenté de nombre pour atteindre 18 sociétés en début mars 2008. Leur nombre a encore une fois augmenté pour atteindre 60 financiers, ainsi le nombre des participants a connu une augmentation considérable. Par conséquent, les algériens ont commencé de se cohabiter avec ce réseau par les forums électroniques ou encore chez eux. Alors, la société algérienne a adhéré au monde de l’Internet qui l’a fort influencée, mais d’une manière dangereuse, notamment les domaines : sociaux, religieux et éducatifs et ce, en raison de l’utilisation prolongée de ses usagers. Et aussi en raison des inconvénients qu’il contient citant à titre d’exemple : les sites pornographiques. Vu que cette dernière conclusion constitue la primordiale problématique du chercheur, il a mis un objectif principal voulant le concrétiser, sans y parvenir hormis par l’adoption de l’hypothèse suivante qui pourra le réaliser : l’Internet a en effet une influence sur les valeurs sociales, religieuses et éducatives concernant les membres de la société algérienne. Et pour ce, le chercheur a fait une étude sur terrain qui a englobé quelques cybercafés dispersés sur la ville de Batna qui ont atteint le nombre de : 85 cybers selon des statistiques faites en août 2009. Le chercheur a adopté dans son étude la méthode descriptive pour rassembler les informations concernant le thème suivant : « l’Internet et ses usagers » et pour connaître et décrire la relation existante entre les éléments changeants de l’étude. Après avoir choisi la méthode, il était obligé de choisir les moyens propre à la collection des données par : l’observation, la documentation, formulaire, questionnaire de l’interview. Le chercheur les a répartis sur cinq chapitres : 1- coordonnées personnelles, 2- informations sur l’Internet, 3- informations sur les valeurs sociales,4- informations sur les valeurs religieuses, 5- informations sur les valeurs éducatives. Jointes par quelques questions qui ‘il a été obligé de poser pour l’intérêt de la recherche et pour avoir les réalités et les données qu’il désire, qui était en tout 53 questions, appliquées sur terrain sur 200 personnes faisant partie des usagers du net et qui ont été choisies exprès pour aller avec les besoins de la recherche. Quant au questionnaire de l’interview, elle était appliquée sur 20 personnes propriétaires de cybers pour l’utiliser autant qu’un mécanisme d’analyse et d’explication. Quant le chercheur a rassemblé toutes les informations nécessaires, il les a notées, classées, les a réparties en titres ensuite il a commencé a les analyser et les a expliqué et a abouti une conclusion finale qui prouve l’hypothèse sus- adoptée et sus-proposée : le net influence péjorativement les valeurs sociales, religieuses et éducatives. En somme, l’étude sur terrain qui a duré environ soixante-quinze jours réalise l’objectif attendu et prouve l’hypothèse proposée.

Browse

Recent Submissions