العدد 01
Permanent URI for this collectionhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2165
Browse
Recent Submissions
Item Item La Dynamique Des Micro-entreprises, Une Alternative à La Réduction Du Secteur Public Dans Les économies En Transition ? Les Cas De L’algérie Et De L’egypte(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) Chantal, BernardEn Algérie et en Egypte, depuis le début des années 80, le secteur public et le secteur informel –celui des micro-entreprises et des activités indépendantes- sont devenus les deux piliers de l’emploi non agricole. Dans les deux pays, les investissements privés étrangers et nationaux demeurent relativement faibles et l’espoir mis dans les capacités dynamiques des micro-entreprises ne semble pas encore répondre aux attentes. Il semble qu’il y ait là deux objectifs quasi-conflictuels dont il faut bien tirer les leçonsItem Pratique De L'audit Opérationnel En Milieu Bancaire(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) مخفـي, آميـنAprès les multiples scandales financiers qu’a connu le secteur bancaire Algérien (Khalifa Bank, Union Bank, BCIA, BADR, BNA et d’autres), toutes les banques parlent de mettre en place ou de renforcer les structures réalisant une activité d’audit opérationnel, comme s’il s’agissait d’une bouée de sauvetage ou d’un remède miracle à tous les maux. Ainsi, l’audit opérationnel est devenu le mot préféré de tous les banquiers, la mode de la banque Algérienne de XXIème siècle : C’est pourquoi nous avons choisi de réaliser nôtre recherche sur l’audit opérationnel, curieux de savoir ce que ce produit a de particulier pour que les banques de notre pays s’y intéressent autant. A partir de cette idée, nous avons choisi de formuler nôtre problématique comme suit : « De quelle manière l’audit opérationnel peut-il servir les banques Algériennes ? ». Nous avons supposé que l’audit opérationnel adopte une certaine démarche, laquelle, appliquée à la banque, permet à cette dernière soit de réaliser des bénéfices, soit de se prémunir contre des pertes probables. Selon le dictionnaire Ortho net, l’audit signifie le contrôle, donc l’audit opérationnel bancaire signifierait un contrôle des opérations bancaires et, en conséquence, aurait pour rôle d’éviter à la banque des pertes. Afin d’approfondir le sujet, nous avons opté tout à la fois pour les méthodes descriptive, analytique et historique pour mener nos recherches.Item دور و أهمية الإبتكار التكنولوجي في خلق ميزة تنافسية في القطاع الصناعي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) بوشنقير, ايمان; قطاف, ليلىيعتبر قطاع الصناعة من أهم القطاعات التي تعمل على تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في أي دولة، و قد تزايد الاهتمام بقطاع الصناعة و بالنشاط الصناعي بعد ظهور الثورة الصناعية في القرن الثامن عشر، و ما نتج عنه من تطورات و تغيرات اقتصادية و اجتماعية في الدول الأوروبية و اليابان و الولايات المتحدة الأمريكية ...الخ و غيرها من الدول التي تسمى بالدول الصناعية. ففي الوقت الحاضر، العلم و التكنولوجيا يمثلان محور عجلة التقدم في عالمنا اليوم، وبغض النظر عن التعريف الصحيح للتكنولوجيا و للابتكار التكنولوجي لا احد يختلف حول التغيرات الكبيرة التي خلقتها التطورات التكنولوجيا السريعة والمتواصلة خلال هذا القرن و خاصة في المجال الصناعي لأجل تحقيق النمو الاقتصادي و كذا لأجل تحقيق قدرة تنافسية في السوق العالمية . كما تعد التطورات التكنولوجية في المجال الصناعي معيارا لمستوى التطور الاقتصادي و الاجتماعي في أي دولة من الدول. إذن التطور التكنولوجي في الوضع الراهن و في ظل التحديات الكبيرة المستقبلية يعتبر من ابرز عوامل تحديث سياسات التصنيع نظرا لمساهمتها في رفع الكفاءة الإنتاجية و بأقل التكاليف، و خلق التنافسية بين المؤسسات و هي إحدى الحتميات التي فرضتها التطورات الاقتصادية العالمية في عالمنا المعاصر.Item أسباب الأزمة الاقتصادية القريبة والبعيدة(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) حناشي, لعلىإن ما يعيشه العالم اليوم من أزمة اقتصادية عامة وشاملة لا يمكن بأي حال من الأحوال اختزالها في أزمة مالية بالتحديد مهما كان مدلول هذا المصطلح من ضيق أو اتساع, لان الأمر لا يتوقف عند هذا الحد بل يتعداه إلى أزمة فكر بما يحمله هذا المفهوم من دلالات . إن السبب الجوهري لظهور هذه الأزمة و الأزمات السابقة, واللاحقة إن كتب لهذا النظام البقاء إن لم يكن هناك بديل يخلفه, يرجع في الحقيقة إلى الأسس التي بني عليها الفكر الغربي الليبرالي عموما, هذه الأسس التي تحمل في ثناياها بذور الانهيار, هذه الأسس يمكن استنتاجه مما طرحه المرحوم الأستاذ محمد أسد في كتابه " الإسلام على مفترق الطرق" حيث قال: " إن المدنية الغربية قائمة في أساسها على المدنية الرومانية الوثنية وهي لم تأخذ من النصرانية التي اعتنقتها لأسباب سياسية قاهرة سوى الطلاء الخارجي فحسب". وقال أيضا وفي نفس السياق: " إن المدنية الغربية لاتجحد الله البتة ولكنها لا ترى مجالا ولا فائدة لله في نظامها الفكري". فالأزمة إذا ليست أزمة اقتصادية فحسي بقدر ما هي أزمة فكر في الأساس وأزمة حضارة أيضا, لان هذه المدنية قد أسست في الأصل على قواعد وأسس تجافي الفطرة البشرية من جميع النواحي, هذا الجفاء هو الذي قوض أركان الفكر الشيوعي من قبل وهو الآن يأتي على قواعد الفكر الليبرالي الغربي أيضا وصدق الله العظيم إذ يقول: ( ولو أنهم أقاموا التوراة و الإنجيل وما أنزل إليهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون) ( المائدة, الآية: 66).Item قطاع السياحة ورهان دعم التنمية المستديمة بالجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) العمراوي, سليمتشكل التنمية الشاملة محور اهتمام الباحثين ومتخذي القرار في ظل التغيرات والأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، وتسعى الدول على اختلاف مقوماتها الاقتصادية التركيز على قطاعات معينة دون الأخرى، من أجل توجيه المسار التنموي بالشكل الذي يتماشى فيه والمتغيرات الراهنة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ومن بين هذه المتغيرات هناك زيادة شح انتاج قطاع النفط بشكل تدريجي، مما يحدث أثرا بسيطا على معدل النمو الاقتصادي العالمي في المدي القصير والمتوسط، غير أن الإحتمال القائم هو أن يكون لهذا الشح أثر سلبي كبير على المسار التنموي، وبالخصوص الدول النفطية التي تعتمد بشكل كبير على هذه المادة الاستراتيجية وغير المتجددة في رسم سياستها التنموية، على غرار ما هو في الجزائر، حيث تعتمد في صادراتها على قطاع المحروقات بنسبة 97%، وتشكل عائداته نسبة 47% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يوحي بإهمال شبه تام لقطاعات أخرى لا تقل أهمية. ومن بين القطاعات الحيوية التي تؤدي دورا رياديا في عملية التنمية بالجزائر قطاع السياحة، هذا الأخير الذي يمثل حاليا أحد أهم مقومات الاقتصاد في العديد من دول العالم، بما تحققه من تدفقات مالية وخلق لمناصب شغل ودعم للاستثمار الأجنبي...الح، غير أن الأمر يتطلب توفير البيئة السياحية الملاءمة للنهوض بهذا القطاع الفعال في بلدنا. إن ما تتوفر عليه الجزائر من إمكانات مادية وبشرية وبيئية يؤهلها لأن تكون قطبا سياحا من الدرجة الأولى، إلا أن غياب الثقافة السياحية لدى أفراد المجتمع الجزائري، يجعل من قطاع السياحة هامشيا ولا يؤدي الدور الحقيقي له، وما غذى هذا التغييب لقطاع السياحة في الجزائر هو الطابع الريعي للاقتصاد الوطني المعتمد على قطاع المحروقات، وبالخصوص في العشرية الأخيرة أين وصلت أسعار النفط إلى أسعارا قياسية فاقت عتبة الـ 100 دولار للبرميل، مما درّ على الخزينة موارد كبيرة جعلت البلد يعيش في بحبوحة مالية، غير أن العد التنازلي لنفاذ النفط يستدعي إعادة النظر في رسم السياسة التنموية، من خلال إيجاد قنوات جديدة من الموارد لدعم التنمية، ومن خلال ما تقدم يمكن طرح التساؤل الرئيسي لبحثنا كالآتي: إلى أي مدى يمكن أن تساهم السياحة في دعم الاستراتيجية التنموية للجزائر على المدى المتوسط والمدى الطويل؟Item تطور الادخار الحكومي في الجزائر(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) عدوان, رشيـد; مولحسان, أيات اللهتهتم هذه الدراسة بالادخار الحكومي في الجزائر عن طريق تحليل كل من العوامل المؤثرة فيه خاصة الجباية البترولية التي تعتبر المصدر الأساسي لتكوينه كما تتطرق إلى سياسات وأساليب تعبئته ولقد تم فيها استخدام معامل الارتباط لتحديد العلاقة بين الادخار الحكومي والجباية البترولية، كما تم قياس درجة الاقتران بينهما باستخدام معامل التحديدItem نظرية النهاية المركزية و الاستدلال الإحصائي(khazzartech الاقتصاد الصناعي, 2013-06-01) ديلمي, لخضر; سحنون, محمديهدف المقال إلى عرض نظرية النهاية المركزية بأسلوب خال من التعقيد التقني والرياضي بتوظيف تقنية المحاكاة في الحزمة الإحصائية . وبهذا يمكن لغير الرياضيين الاستفادة من الإحصاء وتوظيفه في مجالات عملهم. ولقد توصل البحث إلى: 1- أن تطور المعلوماتية قد أحدث تغيرات هامة في علم الإحصاء حيث أصبح بالإمكان فهم وتطبيق الأفكار الإحصائية باستخدام المعلوماتية. 2- بينت نظرية النهاية المركزية أنه كلما كررنا التجربة كلما كان خطأ المعاينة صغيرا وبالتالي كلما كان تقدير متوسط المجتمع أكثر دقة.