العدد 01
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/4110
Browse
Recent Submissions
Item المسؤولية المدنية عن الضرر البيئي في التشريع الجزائري(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) قرجع, سامية،تهدف الدراسة إلى بيان مفهوم التلوث البيئي ومضمون الأضرار البيئية، إلى جانب التعرف على الأحكام القانونية المنظمة لموضوع المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية في التشريع الجزائري، وقد توصلنا إلى أن خصوصية المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية تظهر في خصوصية الضرر البيئي الذي يتميز بأنه غير مباشر ما يؤدي إلى صعوبة إثبات علاقة السببية بين الضرر وفاعله، كما يتميز الضرر البيئي بكونه متراخي وطويل الأمد، وهو ما يؤثر على سقوط المطالبة بالتعويض؛ إضافة إلى صعوبة إثبات المصلحة في الدعاوى عن الأضرار البيئية باعتبار ها تراثا مشتركا للإنسانية، وهو ما كان يعيق الفصل في القضايا المتعلقة بالبيئة، ويفسر قلة تناولها في القضاء الجزائري، خاصة وأن المنازعات البيئية ذات طبيعة تقنية تتطلب الخبرة الواسعة والاطلاع العميق، وقد أوكل التشريع الوطني مسألة اللجوء الى القضاء في المسائل البيئية إلى الجمعيات المعنية بحماية البيئة. لذا يجب تطوير قواعد المسؤولية المدنية عن الأضرار البيئية من خلال الاقتداء بتجارب الدول الرائدة في مجال تعزيز نظام التأمين في المسائل البيئية. The study aims to clarify the concept of environmental pollution and the content of environmental damage, in addition to identifying the legal provisions regulating the civil liability for environmental damages in Algerian legislation. We have concluded that the specificity of civil liability for environmental damages appears in the specificity of environmental damage which is indirect, which leads to the difficulty of proving the causal relationship between the damage and its perpetrator. The environmental damage is also characterized by being lax and long-term, which affects the fall of the compensation claim; In addition to the difficulty of proving interest in lawsuits about environmental damage, as they are a common heritage of humanity, which hindered the settlement of issues related to the environment, and explains the lack of handling in the Algerian judiciary, especially since environmental disputes are of a technical nature that requires extensive experience and deep knowledge, and national legislation has been entrusted with The issue of resorting to the judiciary in environmental matters to the associations concerned with the protection of the environment. Therefore, the rules of civil liability for environmental damage must be developed by following the example of the experiences of leading countries in strengthening the insurance system in environmental matters.Item المسار الاصلاحي للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في ظل قانون 21-01(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) بيوش, صليحةاصبحت نزاهة الانتخابات مؤشر تقاس بها مدى ديمقراطية الدولة، لذلك تبنت الجزائر في إطار الإصلاحات الدستورية التي باشرتها سنة 2020 جملة من الآليات الجديدة لتفعيل وتكريس نزاهة وشفافية الانتخابات، حيث استحدث المؤسس الدستوري سلطة دائمة وهي السلطة المستقلة للانتخابات وأحدث تغييرا في تشكيلتها ومهامها عبر مختلف مراحل العملية الانتخابية. The integrity of the elections has become an indicator by which to measure the extent of the state’s democracy. Therefore, in the framework of the constitutional reforms that it embarked on in 2020, Algeria adopted a number of new mechanisms to activate and reinforce the integrity and transparency of the elections.Item أسماء الأماكن في اقليم الأوراس بين الطوبونيمية الامازيغية ومحاولات التغيير(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) عشي, عليتعد طبونيمية الأوراس نموذج هام جدا للدارسين من حيث أصل الاسم والتغيرات التي حدثت عليه، لهذا يسعى هذا البحث إلى أخذ نماذج وعينات عن أسماء بعض المدن والمواقع ومعانيها. إن دراسة أسماء المواقع الطوبونيمية الأمازيغية تقوم على ثلاث ركائز متمثلة في التنقيب والبحث التاريخي لمعرفة أصل الطوبونيم، و مراعاة مختلف الأشكال القديمة والحديثة التي يعرف بها، دون اغفال اعتماد الخرائط الجغرافية، والاستجوابات المباشرة، لتفادي الأخطاء اللغوية في النطق، مع اتقان اللغة المحلية، واستخدام مصادر تاريخية ورحلية ورد فيها ذكر للمكان توصلنا من خلاله إلى أن أغلب أسماء الاماكن في الأوراس ذات جذور أمازيغية أدخلت عليها التعريبات والتأثيرات الحضارية لمختلف الحضارات المتعاقبة، ويبقى التأثير العربي أكبهم جميعا. Oras is a very important example for scholars in terms of the origin of the name and the changes that have occurred to it, so this research seeks to take samples and samples of the names and meanings of certain cities and locations The study of the names of the Amazigh Topographic sites is based on three pillars of exploration and historical research to find out the origin of the Tubonim, and to take into account the various old and modern forms by which he is known, without neglecting the adoption of geographical maps and direct interrogations, to avoid linguistic errors in pronunciation, with mastery of the local language, and the use of historical and nomadic sources mentioned in the place We have reached through it that most of the names of places in The Oras have Amazigh roots introduced to them the localizations and cultural influences of various successive civilizations, and the Arab influence remains the most important of all of them.Item إشكالية الطفل الجندي أمام القضاء الجنائي الدولي بين الحماية وتحميل المسؤولية(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) بن بو عبد الله, نورة; بن بو عبد الله, وردةأضحت ظاهرة تجنيد الأطفال في تزايد مستمر خاصة مع توسع دائرة النزاعات المسلحة الغير دولية التي تشهدها الكثير من المناطق في الآونة الأخيرة لا سيما اليمن وسوريا وليبيا أو تصدير الأطفال إلى مواقع داعش للمساهمة في عمليات القتال، لذا أخذو وصفين الضحية والمتهم، وقد أدّى ذلك إلى بروز التباس في النظامين القانوني والقضائي الدوليين، يتراوح ما بين الحماية القانونية التي أقرتها معظم الاتفاقيات والمواثيق الدولية وبين تحميلهم للمسؤولية الجنائية عن الجرائم الدولية التي يرتكبونها خلال مشاركتهم في العمليات القتالية، وتعد ليبيا اليوم وهي من الدول المغاربية واحدة من أكثر الدول التي ارتكب فيها ومازال الأطفال المقاتلون المجازر، وأمام كل هذه الصور السلبية فإن العالم مطالب بالالتزام بتقديم حماية أكبر لهؤلاء الأطفال، فظاهرة تجنيدهم واستخدامهم في النزاعات المسلحة لم تعد تشكل تهديدًا فقط لحياتهم ومستقبلهم والتي تخلق منهم جيلا ضائعًا مشوهًا يعانى من الآثار الجسدية والنفسية والعزلة الاجتماعية، بل أصبحت أيضًا تشكل تهديدًا للمجتمع الدولي، من حيث خلق جيل يتسم بالعنف والعدوانية لم يتعلم شيئًا من مهارات الحياة سوى العنف والجريمة ولا يجيد عمل شيء سوى القتال . The phenomenon of child recruitment has become a constant increase, especially with the expansion of the circle of non-international armed conflicts that have recently been witnessed in many regions, especially Yemen, Syria and Libya, or the export of children to ISIS sites to participate in the fighting operations. Confusion in the international legal and judicial systems, ranging from the legal protection sanctioned by most international conventions and covenants to holding them criminally responsible for the international crimes they commit during their participation in hostilities. The massacres, and in the face of all these negative images, the world is required to commit to providing greater protection for these children, as the phenomenon of their recruitment and use in armed conflicts no longer poses a threat only to their lives and future, which creates a lost, distorted generation from them that suffers from physical and psychological effects and social isolation, but has also become a threat to society. International, in terms of creating a generation characterized by violence and aggression that has learned nothing of life skills except for In crime, he is not good at doing anything but fighting.Item استخدام العربيزي في شبكات التواصل الاجتماعي الرقمية (RSN): أي تأثير على المستوى اللغوي للشباب العربي ؟(مخبر أبحاث ودراسات متعددة التخصصات في القانون التراث والتاريخ جامعة باتنة 1, 2022-01-31) أجقو, عليلقد أوجد الاتصال عبر الوسائل الحديثة، ممثلة بشبكات الإنترنت وما يؤازرها من مستحدثات تواصل إلكترونية رقمية، واقعا اجتماعيا جديدا تتواصل فيه المجتمعات المعاصرة عبر وسائل اتصال عالية التفاعل، في ظاهرة غير مسبوقة ما تزال موضع بحث متواصل، للوقوف على آثار ذلك النمط من الاتصال على الحياة الاجتماعية والنشاط الاجتماعي والثقافي لفئات المجتمع المختلفة، وعندما تُرصد المواقع الإلكترونية التي تقدم خدماتها في هذا السياق، يلاحظ أن استخدام الرسائل النصية المتزامنة الآنية تحظى بشعبية واسعة بسبب ما توفره هذه المواقع من إمكانات متمثلة في ومواقع التواصل SMS ورسائل الهاتف المحمول Chat Rooms غرف المحادثة الخاصة بالإنترنت وغيرها. وتشكل لغة هذه النصوص، من حيث Twitter و Facebook الاجتماعي المختلفة مثل طبيعتها وبناؤها وتركيبها وتداولها وما ينتج عنها من فوائد ومخاطر، موضوع جدلٍ واسعٍ بين المهتمين بالآثار الاجتماعية والثقافية واللغوية لهذا النمط من التواصل الاجتماعي اللغوي عبر العالم. وتهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على تأثير شبكات التواصل الاجتماعي عبر الأنترنت على السلوك اللغوي للشباب العربي، واعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي للإجابة عن أسئلة الدراسة، ورغم يقيننا من أن استعمال الحرف اللاتيني بدل الحرف العربي ظاهرة عابرة لا يمكنها ان تؤثر بشكل كبير على المهارات اللغوية للشباب العربي، ومع ذلك تظلّ المشكلات النّاتجة عن انتشار هذه الطريقة الهجينة في الكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي كثيرة. فما الاسباب التي دعت الى ظهور هذه الطريقة الهجينة بين اوساط الشباب خاصة، وما تأثيرها على الجيل القادم وعلى اللغة الام، وكيف يمكن ايجاد حلول لمواجهة مخاطر انتشار هذه الطريقة الهجينة في الكتابة على وسائل التواصل الاجتماعي؟