العدد 01
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/4117
Browse
Recent Submissions
Item الدلالات الاجتماعية والمفاهيمية لظاهرة أطفال الشوارع(-جامعة باتنة 1 الحاج لخضر -الجزائر, 2017-06-30) مزوز, بركوتهدف هذه الدراسة إلى التعرف إلى أهم فئة من فئات الأطفال في خطر معنوي والتي تدعى أطفال الشوارع، من جهة ومن جهة أخرى نسعى للتدليل على دلالة الكلمة في سياقها الاجتماعي و محددات الذات مع هذه الفئة الأكثر ضعفا وحرمانا.فأطفال الشوارع هم فئة مهمشة في المجتمع عمدت أسرهم الى دفعهم الى الشارع للعمل حينا أو في المراكز الخاصة بالطفولة، حيث أصبح الشارع كمؤسسة اجتماعية وكقطب جاذب لهذه الفئة الأكثر ضعفا وهشاشة وقابلية للتشكيل، وإعادة التشكيل من خلال الوصم الاجتماعي لدلالة الوضع والصفة التي سيحملها هذا الطفل في سياق تفاعله الاجتماعي مع محيطه الاسري او الاجتماعي الواسع .This study aims to identify the most important category of children in moral danger, which is called street children, on the one hand and on the other hand, we seek to demonstrate the significance of the word in its social context and the determinants of the self with this most vulnerable and deprived group. Street children are a marginalized group in society whose families have pushed them to the street to work occasionally or in centers for childhood, as the street has become as a social institution and as an attractive pole for this group who is the most vulnerable, fragile, and capable of forming, and reconfiguring through social stigmatization of the significance of the situation and the characteristic that this child will carry in The context of his social interaction with his wider family or social environment.Item تجربة جمعية تواصل لأطفال التوحد في التكفل بفئة ذوي التوحد دراسة ميدانية بجمعية تواصل(-جامعة باتنة 1 الحاج لخضر -الجزائر, 2017-06-30) دومي, كنزة; حميسي, محمد عليهدفت الدراسة الى الكشف عن مدى تحقيق أهداف جمعية تواصل لأطفال التوحد بريكة –باتنة- سواءا الأهداف العامة أوالخاصة ، نظرا لأن هذه الفئة لها خصوصيتها التي تستلزم رعاية متخصصة ،اذ تتكفل الجمعية بحوالي 25 طفل من ذوي التوحد ( 20 ذكر و 05 اناث ) ، اذ استندنا في دراستنا الميدانية على المنهج الوصفي بالإضافة إلى أدوات الدراسة والمتمثلة في: الملاحظة بالمشاركة، المقابلة العيادية ،و سجلات الأطفال من ذوي طيف التوحد الذين يتم التكفل بهم في الجمعية بشكل يومي ومستمر ، وذلك بهدف تبيان ووصف ما توصلت اليه الجمعية من نتائج جد مرضية . The aim of the study is to reveal the extent to which the goals of the Association for Autistic Children in Buraika - Batna - are met, whether general or special. This group has its specificity, which requires specialized care. The society provides about 25 children with autism (20 males and 50 females). In our field study, we relied on the descriptive approach, in addition to the study tools: observation, participation, clinical interview, and records of children with autism spectrum, which are kept in the society on a daily and continuous basisItem دور التأهيل المهني في تعديل مفهوم الذات لدى نزلاء المؤسسات العقابية(-جامعة باتنة 1 الحاج لخضر -الجزائر, 2017-06-30) بن عبيد, سعاد; النوي, أمينةلم يعد دور المؤسسات العقابية في إطار الفلسفة العقابية الحديثة ينحصر فقط في تنفيذ العقوبة بهدف الحفاظ على أمن المجتمع وحمايته من خطر الجرائم التي يقوم بها الأشخاص المنحرفين؛ بل تعد ىدورها إلى إصلاحهم وتهذيبهم وعلاجهم عن طريق استعمال أفضل الوسائل والبرامج لإعادة تأهيلهم بما يساعدهم على الاندماج مجددا في المجتمع كأفراد صالحين. فالتأهيل المهني (التكوين المهني) يمثل واحدا من البرامج التأهيلية الأساسية التي تقدمها المؤسسات العقابية والذي يمكن النزلاء خاص فئة الشباب منهم من تنمية مداركهم قصد تسهيل مهمة إعادة إدماجهم، من خلال الشهادة التي يتحصلون عليها والتي تثبت مؤهلات ومقدرة النزيلو تساعده في الحصول على عمل بعدالإفراج عنه. ويساعد التأهيل المهني نزيل المؤسسات العقابية على تحسين حالته النفسية من خلال تغيير نظرته عن ذاته ومفهومه لها وذلك بإدخال خبرات جديدة تمكنه من استعادة الثقة في نفسه التي لم تكن له أوكان ينكرها على نفسه، وبدخول هذه الخبرات ضمن تنظيم الذات بطريقة شعورية يزول الإحساس بالدونية والضعف والتوتر ويتولد شعور بالاتزان الشخصي الذيي حقق التوافق بين النزيل وذاته من جهة وبين هوبين الآخرين والمجتمع عموما منجهة أخرى، حيث أن الذات الاجتماعية يمكن تعديلها وتغييرها في إطار أوضاع جديدة، وهذا ما يجعل من المؤسسة العقابية مؤسسة اجتماعية مهمة لنزلائها الذين تنقصهم المكانة الاجتماعية المقبولة في المجتمع وذلك لما يحققه التأهيل المهني بالإضافة إلى عدة برامج أخرى للتأهيل على توفير الخبرات المفضية إلى شعور إيجابي بالذات تؤدي إلى استعادة النزيل لثقته بنفسه وشعوره بقيمتها وتسهل له الاندماج السليم ثانية في مجتمعه.The role of penal institutions within the framework of modern penal philosophy is limited only to the execution of punishment in order to maintain the security of society and protect it from the threat of crimes carried out by deviant persons; The government's decision to grant a permit to the police is a matter of concern. Vocational rehabilitation helps the inmate of penal institutions to improve his psychological state by changing self-perception and perception by introducing new experiences that enable him to regain self-confidence that he did not have or denied himself, and by entering these experiences within the organization of the self in a emotional way that eliminates the sense of inferiority, weakness and stress disepear and borne a new feeling of personal balance that achieves harmony between the guest and himself on the one hand and between him and others and society in general, where the social self can be adjusted and changedItem قراءة نقدية للتصنيف الأمني للمحبوسين من وجهة نظر ميدانية(-جامعة باتنة 1 الحاج لخضر -الجزائر, 2017-06-30) سرار, عائشةتعمل أنظمة السجون في الجزائر بأنظمة إصلاحية و برامج هدفها إصلاح المسجون و كف ظاهرة العود و كذا تحقيق الأمن للمؤسسة و الذي يظل الهدف الأول في السجون و المهمة الأساسية له ، وهذا ما سنحاول التطرق له من خلال هذه الورقة التي نتحدث فيها عن نظام التصنيف الأمني للمحبوسين و محاولة تحليله و نقذه مع التركيز على مايسمى بخطورة المسجون التي تبنى عليها المشاكل و ذلك من باب التجربة و العمل في السجن .Algerian prison systems work with reform systems and programs aimed at reforming the prisoner and breaking down the security of the institution, which remains the main objective in prisons and the main task of it. And try to analyze and take into account the so-called seriousness of the prison on which the problems are based on experience and work in prison.