العدد 01
Permanent URI for this collectionhttps://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2213
Browse
Recent Submissions
Item Les Lois électorales Et L’abstention En Algérie(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) Louchene, DalelLe taux d’abstention demeure en hausse malgré les efforts du constituant, l’électeur est souvent convaincu que les résultats ne reflètent pas la volonté populaire. Bien que les manœuvres frauduleuses puissent les fausser, elles ne peuvent être la seule explication. Cela est, partiellement, dû au régime électoral même qui agit directement sur les techniques des calculs des voix et la répartition des sièges; et indirectement sur le fonctionnement des institutions au sein d’un système inadapté aux exigences du régime électoral. Sans le savoir, les électeurs sentent l’écart entre les suffrages exprimés et la répartition des sièges. Donc, l’opinion publique n’est pas exprimée correctement au cours des élections. Le problème s’approfondit en formant un gouvernement en minorité incapable d’exprimer la volonté populaire. رغم جهود المؤسس الدستوري، تبقى نسبة الامتناع في تزايد مستمر. إذ تكونت قناعة لدى الناخب بأن نتائج الانتخاب لا تعكس الإرادة العامة. بعيدا عن التزوير كوسيلة لتشويه العملية، فإن الدراسة تبحث في مدى كون النظام الانتخابي وراء ذلك من خلال أثره المباشر على طريقة حساب وتوزيع المقاعد، وغير المباشر على عمل المؤسسات داخل نظام لا يستجيب لمتطلبات المنظومة الانتخابية. هذا الفارق بين الأصوات المعبر عنها وتوزيع المقاعد يؤدي إلى عزوف الناخبين مما يتسبب في تكوين حكومة أقلية لا تعبر عن الإرادة العامة. The abstention rate continues to rise despite the efforts of the constituent. The voter is often convinced that the results do not reflect the popular will. Although fraudulent maneuvers can distort them, they cannot be the only explanation; the study examines the electoral system which acts directly on the techniques of vote calculations and the distribution of seats, and indirectly on the functioning of institutions within a system that is inadequate to the requirements of the electoral system. The voters feel the difference between the votes and the distribution of seats. So public opinion is not expressed properly during the elections. That’s why, a minority government will be installed.Item L’application Des Techniques Indirectes D’estimation A La Demographie Locale(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) ميمون, عمرية; قواوسي, عليتهدف هذه الورقة البحثية الكشف عن الدور الذي تقوم به بعض التقنيات التقدير غير المباشر في تحديد ديناميكية السكان بالاعتماد على الاحصائيات السكانية الاعطاء تقديرات حقيقية للأحداث الديمغرافية والمتمثلة في الخصوبة و الهجرة و الوفيات حسب كل منطقة وولاية .وتقديم بيانات هي أقرب إلى الواقعية من تلك البيانات الضبابية التي توفر الإحصاءات العامة للسكان. The purpose of this paper is twofold: first, to test the contribution of 3 indirect demographic estimation techniques by identifying their potential weaknesses, and to show the need to go down in the production of demographic and their analyzes from the national to the local level to highlight the differential impact of population displacements on population dynamics. As will be seen, data at the national level mask significant and divergent transformations at the local level. The techniques in question come from the Population Analysis Software of the US Bureau of the Census, including ADJMX, ADJASFR, and CSMIGR.Item مكانة التمكين الاقتصادي للشباب الجزائري ضمن السياسات الحكومية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) عدان, نبيلةيعتبر تمكين الشباب لسوق العمل والمشاركة في الحياة الاقتصادية من الأولويات الملحة التي تتصدر لائحة الأجندات التنموية للدول، وعلى غرار الجزائر فقد طرحت هذه القضية كضرورة لمسايرة الركب العالمي ولتشجيع روح المقاولاتية، وبرزت كآلية من آليات الدولة للنهوض بالوضع الاقتصادي وللتقليل من متلازمتي البطالة والهجرة، عن طريق إدماج الشباب في سوق العمل بأدوات أكثر مرونة وحيوية، خصوصا إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الشباب أصبح يشكل الرقم الأصعب في معادلة التنمية، لأجل ذلك فإن إنعاش الاقتصاد وخلق تنمية مستدامة يقتضي تعزيز فرصهم الاقتصادية. ومن هذا المنطلق تسعى هذه الدراسة للتعرف على مكانة الشباب في ظل السياسات المتبعة، ودور الآليات المستحدثة في تسهيل إدماجهم في الحياة الاقتصادية، ومساهمتها في تصحيح الاختلالات التنموية. The issue of the youth empowerment to the labor market and to participate in economic life is considered as one of the urgent priorities that tops the list of development agendas of countries, like Algeria this issue was presented as a necessity to keep pace with the world and to encourage entrepreneurship, and emerged as a mechanism to promote the economic situation to reduce the syndrome of unemployment and migration, by integrating youth with more flexible and vital tools, especially given that youth have become the most difficult number in the development equation, for this reason the revival of the economy and the creation of sustainable development require the enhancement of their economic opportunities. In this context, this study seeks to recognize the status of youth through the policies followed, and the role of the mechanisms developed in facilitating their inclusion into economic life, and their contribution in correcting developmental imbalances.Item الشباب الجامعي الجزائري ومعوقات المبادرة والتفكير الإبداعي في ضوء رهانات الواقع(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) عبدلي, وليد; برش, بشرىفي العصر الحالي أصبح الإبداع التفكيري يشغل حيزا كبيرا في دائرة تنمية المهارات والمعارف وتوظيفها في عمليات الإنتاج المختلفة، فضلا عن الاهتمام بالدور الاجتماعي والثقافي للإنسان،وإطلاق حركة العقل من أجل تنمية القدرات والعمل على مبدأ تكريس المبادرة الاجتماعية والإبداع المستمر لدى فئة الشباب الجامعي لكونهم يتمتعون بخصائص فكرية كالموهبة والذكاء، وعليه تعرض الدراسة الفرضية التالية: تؤثر معوقات التفكر الإبداعي على سلوك الطلبة وأنماط تفكيرهم، وهذا ما سيتم التحقق منه من خلال منهج المسح الميداني على عينة من طلبة جامعة باتنة1. انطلاقا مما توصلت الدراسة إلى أهم النتائج التالية: هناك استعداد واضح للتعلم من خلال وسائل وطرق تعليمية للحوار والنقاش وإثارة الفضول والاهتمام ، وهناك ما يقارب الإجماع على فشل أسلوب التلقين في تنمية الأفكار ، وغالبا ما يؤثر المناخ الجامعي والبيئة الاجتماعية التي يعيش فيها الطالب على أنماط تفكيره بطرق سلبية . In the current era, thinking innovation has become a major part in the development of skills and knowledge and employment in various production processes, as well as attention to the social and cultural role of man, and the launch of the movement of the mind for the development of capacities and work on the principle of dedication of social initiative and continuous creativity among university youth because they have characteristics The study presents the following hypothesis: The constraints of creative thinking affect students' behavior and patterns of thinking. This will be verified through the field survey methodology on a sample of students from the University of Batna 1. Based on the findings of the study, there is a clear willingness to learn through means and methods of teaching, dialogue, curiosity and interest. There is a consensus about the failure of the method of indoctrination in the development of ideas. In negative ways.Item الشراكة المجتمعية لمسار ضبط السمعي البصري الجزائري والعربي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) بوفروخ, فاتحتعرف في الآونة الأخيرة بعض القنوات الخاصة، استثمارا في مآسي المواطن الجزائري وتقديمه كمادة إعلامية ليس الغرض منها المساعدة، وإنما كسب أكبر عدد من المشاهدين والمعلنين، على حساب المهنية والاحترافية. السؤال هنا، أين هي سلطة الضبط للسمعي البصري؟ وما هو دورها؟ يحدث هذا في غياب سلطة الضبط، وجدلية العلاقة بين الإعلام والسياسية التي تفرض علينا اللجوء إلى إحدى المقاربات النظرية التي تناولت علاقة الوسائط بالسلطة السياسية، خاصة مفهوم الأجهزة الإيديولوجية للفيلسوف الفرنسي " ألتوسير". هذا الانحراف عن الرسالة الإعلامية والتحول الخطير من "المؤسسة الإعلامية" إلى "جهاز قمعي للدولة"، يستدعي التوقف لتشريح هذا الزواج غير المسبوق بين الوسيلة الإعلامية والسلطة السياسية التي وجدت في هذه الوسيلة خير " كلب حراسة " – بتعبير بول نيزان – يضمن أمنها ووجودها واستمرارها في غياب سلطة ضبط مختصة، فنقد وسائل الإعلام يفرض نفسه اليوم أكثر من أي وقت مضى، من أجل إنقاذ الفضاء العام وفك الارتباط بين الإعلام والسلطة السياسية في نسخها المشوهة.Item الأمن الطاقوي مقاربة معرفية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) أمحمدي, فاطمة; كيبش, عبد كريميعتبر الأمن الطاقوي واحد من الاهداف الاساسية للدولة من اجل تحقيق هدف اوسع واكبر هو الأمن القومي. لذا يعتبر جميع الباحثين في هذا المجال على رغم من اختلاف تخصصاتهم وحقولهم ان هذا المفهوم غير واضح الحدود. وعند هذه النقطة تسلط هذه المقالة الضوء على المفارقة بين قضايا الأمن الطاقوي من الجانب المعرفي وتحديات الواقع بالتطرق بداية الى نظرة عامة حول تعريف لأمن ومن ثم عوامل بروز مفهوم الأمن الطاقوي والتحديات التي تواجه الدول لتحقيقه على أرض الواقع الكلمات المفتاحية: الأمن الطاقوي ، قضايا الأمن الطاقوي ، تحديات الأمن الطاقوي .Item فلسفة الامننة وأثرها على تفاعلات النظام الدولي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) الجنابي, حازم حمد موسىيركز البحث على المكانة التي احتلتها الامننة في المدرك والحراك الاستراتيجي للقوى المتنافسة على المكانة والدور في الشرق الاوسط ما بعد التغيير، لكن تلك الأهمية اعترضتها اشكالية تتعلق بمدى إمكانية ايجاد علاقة بين التهديد والامن، وحلاً لتلك الإشكالية استخدمنا الفرضية الاتية:" كلما اقترب التهديد من العمق الاستراتيجي للقوى الفاعلة في الشرق الاوسط ...ازداد التهديد للنظام الدولي، وكلما ازداد التهديد للنظام الدولي... ازدادت الرغبة للتحالف والتآلف الامني ضد مصدر التهديد...فالأقوى يتوازن والأضعف يذعن في تشكيل الامننة "، وهدفنا الى إبراز دور التحالفات والتالفات في تشكيل نظام امني ضد التهديد الحقيقي، ولنصوب عملنا البحثي استخدمنا المنهج التحليلي والمقارن ، وهذا اوصلنا الى نتيجة وهي: القوى التي تواجه التهديد داخل دول التغيير العربي سوف تتحالف متوازنة مع القوى الأخرى لمعارضة القوى الأقوى التي تشكل التهديد في بناء منظومة الامننة، والقوى التي تواجه التهديد سوف تتحالف مع القوى الأكثر تهديداً مذعنة لها في تشكيل منظومة الامننة. The research focuses on the importance of Securitization in the perception and strategic mobility of forces competing for status and role in the Middle East after change, but this importance was challenged by the question of the possibility of creating a relationship between threat and security. In solving this problem we used the following hypothesis:" The threat to the international regime has increased ... and the more the threat to the international regime ... the greater the desire for alliance and security co-operation against the source of the threat ... the stronger and the weaker prevail in the formation of Securitization " ,Our aim is to highlight the role of alliances and The forces facing the threat within the Arab states of change will be allied in a balanced manner with other forces to oppose the strongest forces that constitute the threat to build the system of Securitization, and the forces that Facing the threat will ally itself with the most threatening forces in the formation of the Securitization system.Item أزمة الديمقراطية في العالم العربي بين التحديات الداخلية والتحولات العولمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) وناسي, لزهر; أقضي, محمد الشريفتهتم هذه الدراسة بتحليل أزمة الديمقراطية في العالم العربي في ظل التحديات الداخلية والتحولات العولمية، حيث يؤكد الواقع العربي عدم قدرة الأقطار العربية على تفعيل منظومة القيم الديمقراطية إلى ممارسات ميدانية، والتي حالت دون بناء دولة المؤسسات الضامنة للممارسة الديمقراطية والمواكبة لتحديات العولمة. إرتبطت مشاريع الترويج الدولي للديمقراطية في العالم العربي بعدة مبادرات دولية، أهمها مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي يعكس الطموح الأمريكي في الهيمنة على المنطقة العربية في إطار تكريس الدمقرطة القسرية، في حين إرتبطت السياسات الأوروبية في العالم العربي بعدة مبادرات ذات أبعاد إقليمية، و رغم أن هذه السياسات تحمل في طياتها مسعى البناء الديمقراطي ، إلا أن الواقع يؤكد إزدواجية هذه المبادرات بين الخطاب الشكلي والممارسات الواقعية. إن الثورات العربية ساهمت في تكريس الأزمة الديمقراطية في الدول العربية من خلال إعادة إنتاج رموز الأنظمة التسلطية في المنطقة العربية، مما يدل على أن الثورات العربية لم تفض إلى بناء ديمقراطيات مستقرة، بفعل إنحراف المسار الثوري عن ميكانيزمات البناء الديمقراطي، و عدم مراعاة خصوصيات المجتمعات العربية والمرحلة التاريخية التي تمر بها. This study was performed in order to analyse the Crisis of Democracy in the Arab World in the light of the internal challenges and globalization challenges, it is obvious that the Arab reality shows the incapacity of the arab countries to translate these democratic values into field acts, which prevented building the state institutions granting the democratic practice as responds to the challenges of globalization . The plans of promoting democracy in the Arab world were linked to several international initiatives, among which the great middle east project which reflects the American ambition to dominate the Arab region in the framework of imposing democracy, at the same time the European policies in the Arab world were linked to several initiatives of regional dimensions but, despite the fact that these policies carry in itself an endeavour to build democracy, the reality shows a duality in these initiatives between the formal discourse and the realistic practices. The Arab revolutions have contributed to the consolidation of the democratic crisis in the Arab States through the reproduction of the symbols of authoritarian regimes in the Arab region Which shows that the Arab revolutions did not lead to the building of stable democracies, because of the deviation of the revolutionary path from the mechanisms of democratic building And not to take into account the specificities of the Arab societies and the historical stage they are going through.Item النظام الإقليمي العربي بين تحديات الواقع ورهانات المستقبل(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) كعسيس خلاصي, خليدة; منصوري, سفيانلقد عرف النظام الإقليمي العربي منذ نشأته اختلالات عميقة من حيث أركانه و عقيدته التي جسدتها جامعة الدول العربية منذ عام 1945، لكن بالرغم من ذلك استطاع الاستمرار رغم التعثر و الإخفاقات العديدة خلال مساره. غير أن المتغيرات الدولية التي عرفها العالم خلال التسعينات و ما تلاها من تطورات عاشتها المنطقة العربية شكّلت تحديا صارخا للعالم العربي و أثرت في منظومته الفكرية وتركيبته السياسية ، حيث كشفت عن هشاشة و ضعف المنظومة العربية، و عجز النظام العربي عن بلورة سياسة واضحة و فعالة تتماشى مع المتغيرات المحلية ، الإقليمية و الدولية ، بدءا بحرب الخليج إلى الغزو الأمريكي للعراق وصولا إلى موسم "الربيع العربي" الذي تحوّل إلى خريف أسقط آخر ورقة يمكن أن تعكس أي تضامن أو تجانس أو اتفاق عربي. Since its inception, the Arab regional system has known deep imbalances in terms of its structure and ideology, which the League of Arab States embodied since 1945, but, it has managed to continue despite the many failures in its course. However, the international changes that the world witnessed during the nineties and the evolution that came in the Arab region have posed a flagrant challenge to the Arab world and have affected the intellectual system and its political structure. It revealed the fragility and weakness of the Arab system and its inability to formulate a clear and effective policy in line with local, regional and international changes, staring with gulf war and the invasion of Iraq by the United States to the "Arab Spring" season, which turned into a fall, dropping the last leaf that could reflect any solidarity, homogeneity or Arab agreement.Item معيقات بلورة مقاربة فعالة للتعاطي مع ملف اللاجئين السوريين في البلدان المغاربية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2019-01-01) زياني, صالحتؤكد معظم التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية الحكومية او غير الحكومية بل وحتى منظمات المجتمع المدني في المنطقة المغاربية أن اللاجئين السوريين (او النازحين بالتعبير السائد في المغرب العربي) يعيشون اوضاعا مأساوية بسبب عدم الاهتمام الكافي للتكفل بهم من قبل السلطات في هذه المنطقة. تتمحور اشكالية هذه المقالة حول مساءلة منهجية تعاطي كلا من الحكومات المغاربية وكذا مؤسسات المجتمع المدني في المنطقة مع محنة اللاجئين السوريين. تخلص المقالة لجملة من النتائج لعل من ابرزها أن الإجراءات والسياسات التي اتخذتها هذه البلدان تجاه ملف اللاجئين اتسمت بالعشوائية والتخبط والظرفية، كما أن التعاطي الشعبي الوجداني مع مأساة اللاجئين السوريين على المستوى المغاربي اختلفت كل الاختلاف عن التعاطي الرسمي. إضافة لذلك فرغم وجود نسيج معتبر من المنظمات الأهلية في البلدان المغاربية الثلاثة التي شملتها الدراسة إلا أن ما يلاحظ هو عدم تخصيصها ما يكفي من العناية والمرافعة عن مأساة اللاجئين السوريين. According to the most of the reports issued by international governmental or non-governmental organizations and even civil society in the Maghreb region, the Syrian refugees live tragic situations because of the lack of adequate attention to handle them by the authorities in this area of the world. This article is focusing on the methods adopted by both the Maghreb governments as well as civil society with the plight of the Syrian refugees. Among the results of the article, the policies adopted and taken by the authorities in the Maghreb region toward the refugee issue were characterized by arbitrariness and confusion and circumstantial. The Maghreb citizens acted in a different way and showed enough sympathy towards the refugees. Finally the study finds out that depute the existence of substantial fabric of civil society organizations in the region; unfortunately, they did not devote enough sufficient attention to the issue of the Syrian refugees.