المجلد06 سنة 2004
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2388
Browse
Browsing المجلد06 سنة 2004 by Title
Now showing 1 - 20 of 40
- Results Per Page
- Sort Options
Item استراتيجية إصلاح التعليم في العالم العربي والإسلامي مدخل نظري وملمح مستقبلي في القرن الخامس عشر الهجري(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) لوشن, حسينما دمنا انطلقنا من الإسلام لإثبات خصوصية الهوية، والتعليم لإعادة المجد والقوة للأمة الإسلامية، فإنه في الربع الأول من القرن الخامس عشر الهجري، يستشعر كل عربي ومسلم للوقوف أمام الذات، وذلك قصد المراجعة الجذرية لهذه الذات، ثم العمل الجاد على إصلاح أحوالها: الروحية والنفسية والسلوكية والمادية.. وكل هذا لا يمكن أن يتحقق إلا في ظل مشروع إصلاحي تعليمي متكامل ورائد، يقود العالم العربي والإسلامي تدريجيا، لتمتلك بلدانه من جديد أسباب وأدوات النجاح والتقدم.Item الأخلاقيات الدينية في زمن العولمة والتكنولوجيا الغربية(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) بوزغيبة, محمدأثبت التاريخ أنه كلما فقدت أمة الأخلاق كلما عثرت حضارتها، وكلما ساءت أخلاق الشعوب كلما آلت إلى الزوال، والبوار والاندثار، ولنا في الحضارة الرومانية قديما، وفي المعسكر الشيوعي، حديثا البرهان الساطع على قيمة الأخلاق في تعمير الحضارات وتطويرها، أو سحقها وتدميرها. وقد تقدم العقل البشري، وبلغ الآفاق، واكتشف الألغاز، وأحدث صيحات تقنية مذهلة في شتى الميادين، وتطور المستوى المعيشي والمعرفي بشكل مدهش في المجال المادي. ولكن مع حلول القرن الجديد برز منظرون جدد، فهل أولوا الأخلاق والقيم عناية خاصة؟ هل أدرجوها في برامج مخططاتهم في زمن العولمة والتقدم التكنولوجي؟ وما هو دور المسلمين في هذا العالم المتغير؟Item الإسلام بين تقصير المسلمين وتلبيس الغربيين(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) عبد السلام, عبد القادرإذا كان الإسلام صالحا لكل زمان ولكل مكان، فما الذي جعل الأمة الإسلامية اليوم في مؤخرة الركب الحضاري، تعاني خللا استشرى في كافة شؤونها ـ التشريعية، والاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، والأخلاقية، والثقافية، والإعلامية وحتى العقدية، حيث أورثتها واقعا مرا، وأضحى معها الإسلام في قفص الاتهام، ينعت بأشنع النعوت، وما يجد له من مدافع سوى صيحات من هنا وهناك، ممن لا يزال الإيمان ينبض في عروقهم، ولا تزال غيرة الإسلام تدغدغ مشاعرهم وتثير آلامهم.Item الإسلام رافد روحي حتمي لديمومة مدنية الغرب(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) عشراتي, سليمانإن ما يتهدد ثقافات الغرب من قبل مجتمعات العالم القديم هو الفاعليات الروحية التي يتوفر عليها هذا العالم، لا سيما فاعلية الديانات، وأخشى ما تخشاه أوروبا التأثير الذي بات يصلها من قبل الديانة الإسلامية. فلا غرابة أن نرى الوسائل الإعلامية لا تفتأ توسع من مجال انفتاحها على الديانات الأخرى لا سيما البوذية والهندية وحتى الطوطمية، والدعاية لها في مسعى مكشوف وهو أن تعيق وتحد من عملية التأثير للإسلام.Item الإسلام والمسلمون وتحديات القرن الخامس عشر الهجري(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) فكرة, سعيدالتحديات التي تواجه الإسلام والمسلمين في القرن الخامس عشر الهجري كثيرة يصعب حصرها ناهيكم عن علاجها في ظل قانون النظام الدولي الجديد وما تفرزه من تحديات مختلفة وشائكة في آن واحد، وهذه التحديات هي التي تحدد إشكالية هذه الورقة والتي يمكن صياغتها في الأسئلة الآتية: ما هي التحديات التي تواجه أمتنا؟ وما نوعها؟ وما حدتها؟ وما شكلها؟ وما هو محورها؟ وما هو عطاؤها؟ ما هو موقف الإسلام منها؟Item الإسلام وصراع الحضارات في القرن الخامس عشر قراءة نقدية لأفكار هنتينغتون(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) بلبشير, محمدغير خاف على كل متأمل للواقع الدولي المعقد، وللأحداث العالمية المريبة، وما يعرض للأمة الإسلامية ـ وهي بسيل تطلعها إلى استرداد عافيتها الحضارية وتكاملها ـ من تحديات ومخاطر وعداء، ومعاناة داخلية وخارجية. ولعل الرئيس الأمريكي الأسبق ريتشارد نيكسون، كان الصوت العالي الذي دعا للاستعداد للمواجهة مع المسلمين، حيث قال: ينبغي أن يستعد الغرب لمواجهة حاسمة مع الشرق الإسلامي، فالعالم الإسلامي يشكل واحدا من أعظم التحديات السياسية الخارجية للولايات المتحدة في القرن الحادي والعشرين.. ومن هنا يتضح أن الحضارة الإسلامية قوة مرشحة لتواجه حضارة الغرب فيما يعرف بصراع الحضارات.. وفي ظل هذا، طرح صمويل هنتيغتون في كتابه "صراع الحضارات" تصورا جديدا للقرن الخامس عشر، وأثار نقاشات وتساؤلات وانتقادات، واعترف بتنويع الحضارات بصفة مشبوهة، كما اعتبر أن هذه الحضارات ستتصادم يوما ما.Item الأمة الإسلامية.. الواقع والمأمول(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) جيدل, عماريفرض تناول الموضوع من الناحية المنهجية عرض مختلف الخلفيات الفكرية لتجاوز محنة الانحطاط، وإصلاح أوضاع الأمة، ثم نعرج على مختلف المشوشات الفكرية التي تحول دون التفكير السوي في التقدم، لنخلص إلى الفكرة معقد الأمل في اكتشاف المشكلة والإحساس بها قبل التفكير في حلها لأن تحديد المشكلة والإحساس بها يسبق التفكير في حلها.Item البعد الحضاري لقضية المرأة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) نصيب, نعيمةتعد قضية المرأة من الإشكاليات الحديثة التي تطرح نفسها على الساحة الدولية خاصة ضمن الصراع القائم بين الثقافات والأديان، حيث أصبحت المرأة المسلمة محور النقاشات العالمية، وأصبح وضعها بالنسبة للمجتمع ككل يطرح العديد من التساؤلات.Item التدين في العصر الحديث الواقع، العقبات، والطموح(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) المليباري, حمزة عبداللهتدين الأمة عموما في هذا العصر إنما هو بمظهر الدين دون جوهره، تحافظ على الصلوات دون تحقيق نتائجها التي يدل عليها قوله تعالى: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر). وتصوم رمضان كل عام دون أن تحقق فوائده في التربية على خلق الصبر والتحكم في الشهوات والعواطف، والتضحية بها. وتقرأ القرآن وتحفظ السنة وتردد السيرة، بالرؤية العاطفية، بلا فهم وتفقه وعبر، وإن فهمت لا تقدر كيف تسقطها على الواقع، وتترجمها في الحياة. وقد يبرر التباطؤ في ذلك بتأويلات عدة ليس لها أي أساس من الصحة. بل قد يصبح تدينها في صورة تسيئ إلى سمعة الإسلام عند أعدائها، حتى في حال كونها مظلومة من قبلهم.Item التطورات المعاصرة للتصوف الإسلامي(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) فرحات, عبد الحكيمأطلق مصطلح التصوف على اتجاهات سادت في العالم الإسلامي منذ القرن الثاني الهجري، طمحت إلى تفعيل الصلة الروحية المباشرة بين الإنسان والله جل وعلا، وشحذها في إطار الرؤية العقدية الإسلامية، عبر توظيف كل ملكات الإنسان الحسية والنفسية والعاطفية والعقلية والبدنية للارتقاء به في سلم الوصول الروحي، والقضاء على كل العوارض والعوائق التي تصد عن ذلك.. ومازال التصوف الإسلامي يتطور الفينة بعد الأخرى، من ذلك العهد إلى القرن العشرين، حيث تجلى في بنيات جديدة لم يعرفها من قبل، واتسعت معالم جغرافيته ليدخل بلدانا لم يطأها من قبل، وظهرت لخطابه أنماط متباينة، وتعددت أشكاله المقدمة، وهذا ما يمكننا تناوله في هذا البحث.Item التقعيد الفقهي للعلاقات الخارجية للمسلمين مع غيرهم(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) بوكركب, عبد المجيدمسألة العلاقات الخارجية للمسلمين أثير حولها جدل كبير بين الفقهاء، سواء بين المتقدمين منهم أو بين المتأخرين، ذلك لأنها تعد من المعضلات المستعصية، والخطرة سيما في هذا الزمن الذي أضحت فيه الدول الإسلامية ضعيفة الجانب لا تقوى على مواجهة الطرف الآخر الذي راح يتهم الإسلام بأنه شريعة السيف والدم، وأهله بالأصوليين الإرهابيين. إذن فلكي يمكن دفع هذه الشبهات يكون من الضروري التطرق إلى موقف الفقهاء من أصل علاقة المسلمين بغيرهم.Item الثابت والمتغير في علاقة الغرب بالإسلام والمسلمين(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) فلوسي, مسعودعلاقة الغرب بالإسلام والمسلمين ليست وليدة اللحظة الحاضرة ولا الأمس القريب، إنها علاقة تبنسط على مدى التاريخ عبر ألف وأربعمائة عام، وترجع بداياتها الأولى إلى تلك اللحظات التاريخية التي تم فيها التماسُّ بين المسلمين والغرب في العصر الأول للإسلام، ثم لم تنقطع بعد ذلك مطلقا.Item الجذور التاريخية للوجود الإسلامي والمسلمين بالغرب إلى القرن 15 الهجري وبعض معاناة مسلميه اليوم(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) لحمر, حميدفي هذه المداخلة التي أساهم بها في هذا المؤتمر المبارك، الذي خصص لمدارسة الإسلام والمسلمين بالعالمين العربي والغربي، سوف أحاول إن شاء الله أن أشير إلى مراحل دخول الإسلام والمسلمين إلى أوروبا الغربية والشرقية، ثم أقف بعد ذلك عند الهجرة الإسلامية إلى أوربا بعد هذه المراحل، وما هي أسبابها ودواعيها، وكيف تطوره في العصر الحالي ـ بداية القرن 15 ـ وما هي التغيرات التي من الممكن أن تحدثها خلال هذا القرن، والأشياء التي ترشحها لذلك، وأختم بالإشارة إلى معاناة بعض المسلمين بالغرب اليوم.Item الحضارة الإنسانية بين التصور الديني وواقع العولمة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) زعراط, محمدلقد ظلت الحضارة الإنسانية تتواصل منذ فجر التاريخ بوسائل التداول وبفكر إنساني تلاحقت فيه النظريات والمبادئ منها ما يمت إلى أصول الدين والشريعة، ومنها ما يتصل بالقوانين الوضعية. ولكي يخطو الإنسان نحو المستقبل لا بد أن يفيد من ماضيه الحافل ويستشرف بواقعه بما يقرره من تحولات: اقتصادية، تشريعية، إعلامية، وعلمية. وقبل هذا وذاك يمكن للمنهجية العلمية أن تجدد المفهوم المصطلحي للحضارة سواء على صعيد اللغة أو على مستوى الاصطلاح العلمي.Item الخلفية التاريخية للعلاقة بين الإسلام والغرب ودور المستشرقين في تشويه صورة الإسلام(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) حمادو, نذيرنشأت الصلة بين الغرب خاصة والمسلمين منذ أن كان المسلمون في الأندلس، وكانت أوثق صلات المسلمين مع فرنسا، وإيطاليا، وإنجلترا؛ ففرنساعرفت المسلمين منذ أن اجتاح عبد الرحمن الغافقي بجيوشه جبال البرانس واستولى على ناربون وكاراكون ونيم، وليون، وماكون، وأوتن، وغاليسيا، وأعالي الرون، واللوار وأتون، وأفينيون، وبوردو، وشمالا حتى مدينة تور. ولم يتوقف زحف المسلمين وتراجعهم إلا في موقعة بواتيه سنة 732م. وكانت هناك صلات في العصر العباسي بين الخليفة هارون الرشيد والإمبراطور شارلمان، وكان لمراسلاتهما دور في توثيق الصلات، ثم جاءت مرحلة الحروب الصليبية، ثم تبادل السفراء، واحتلال شمال إفريقيا، وحملة نابليون على مصر والانتداب الفرنسي على سوريا، ولبنان. كل ذلك أثمر نتائج متعددة متنوعة حضارية، وثقافية وفكرية وعقدية.Item الفقه الاجتماعي في حياة المسلمين.. آخر حصون المواجهة مع الغرب(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) بن حرزالله, عبد القادرإن جذر الهزيمة يمتد فينا ويتوغل إلى مناطق الصمود التي كانت إلى وقت قريب تتمتع بحصانة مضاعفة اعتقدنا أنها بعيدة عن التصدع أو الاختراق، حتى ما حققته المحاولات الإصلاحية من مكاسب غدت اليوم مجرد مظاهر باهتة لا تملك أدنى تأثير في حركة الحياة. بل إن حركة الحياة أصبحت هي القوالب التي تتحكم في أشكال تلك المكاسب وتفرض عليها تكيفا متتاليا مع الأوضاع القائمة يأخذ في بعض الأحيان طابعا جذريا يفقدها صفة المكسب فتتحطم مسلمة إمكانية إفضاء الوسيلة إلى غايتها في ذهول تام عن علاقة الوسيلة بالغاية.Item القوة المادية ومسؤولية المسلمين في هذا القرن(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) عسكر, صالحإذا أطلق لفظ القوة انصرف في الأذهان إلى ما يمكن أن تهيئه أمة من عدد وعتاد، ومن وسائل الغلبة وآلات الحرب من طائرات ودبابات ومدافع وقنابل وغيرها، حتى كان من يمتلكها هو القادر على فرض رأيه على غيره لا يستطيع له ردا. هذه القوة المادية متى كانت إلى جانب الحق والعدل كانت خيرا على الناس، ولذلك كان تحصيلها مطلوبا من المطلوبات الشرعية والفطرية. وأيا يكن، فمن الواضح أن المسلمين اليوم قد ضيعوا هذا الواجب وتركوا هذا الميدان، لأسباب كثيرة ليس هذا موضع بسطها وأغلبها معلوم، فهل معنى ذلك أن الإسلام في هذا القرن يوشك أن ينكسر ويندثر فلا تقوم له بعدها قائمة؟ إن الإجابة عن هذا السؤال تنطلق من تحديد موقع القوة المادية من الشريعة التي أنزلت على محمد صلى الله عليه وسلم .Item المسلمون في القرن الخامس عشر الهجري والتعامل مع القرآن الكريم واقع وآفاق(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) الكبيسي, عيادة بن أيوبإن الاهتمام بأمر المسلمين، والبحث عن أحوالهم وشؤونهم، وما يرقى بهم إلى مصاف الأمم المتقدمة، هو مما يحبه الله تعالى ويرضاه. وقد وافق هذا الملتقى المبارك رغبة في نفسي، لأدلي بدلوي المتواضع، وأعرض ما كتبته في هذا الخصوص بين يدي الإخوة المشاركين، مما أرجو أن يكون فيه النفع والفائدة بإذن الله تعالى.Item المسلمون وسؤال النهضة(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) زرمان, محمدمنذ أكثر من قرنين من الزمن، وبالتحديد منذ عام 1798م تاريخ الحملة الفرنسية على مصر وما صاحبها وأعقبها من صدمة حضارية هزت العالم الإسلامي هزا عنيفا، طرح أكبر سؤال في تاريخ الفكر الإسلامي الحديث وما زال يطرح إلى يومنا هذا: لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟ وازداد هذا الطرح حدة وإلحاحا يوما بعد يوم على كافة المستويات السياسية والثقافية، وأصبح يشكل هاجسا دائما تعيشه النخب المثقفة والشرائح الاجتماعية البسيطة سواء بسواء. وقد تعددت الإجابات حول هذا السؤال الجوهري الذي يعبر بصدق عن عمق الأزمة، وينفذ إلى أغوار الواقع الإسلامي المتردي، وتباينت فيما بينها إلى حد التناقض. ويمكن أن نفرزها ونصنفها إلى ثلاثة اتجاهات أو إجابات كبرى.Item الوضع الحضاري للأمة الإسلامية اليوم وسبيل النهوض بها(مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1, 2004-06-01) طوابة, نور الدينهناك مجموعة من الأشلة التي تفرض نفسها بإلحاح: ما هي الوضعية الحقيقية لواقع الأمة الإسلامية اليوم؟ ما هي الأسباب الواقعية والموضوعية التي أوصلت هذه الأمة إلى ما هي عليه الآن؟ كيف يمكن لهذه الأمة النهوض من هذا التردي حتى تدرك ما كانت فيه ثم تبني عليه؟ وما السبيل إلى ذلك في ظل هذا التكالب العالمي ضد كتاب ربها وسنة نبيها وكل ما يمُت إلى دينها وعروبتها بصلة؟ هذا ما يحاول المقال الإجابة عنه.