المجلة الجزائرية للأمن و التنمية
Permanent URI for this communityhttpss://dspace.univ-batna.dz/handle/123456789/2024
Browse
Browsing المجلة الجزائرية للأمن و التنمية by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 632
- Results Per Page
- Sort Options
Item موقف القوى الغربية من الحركات الاحتجاجية والثورات الشعبية في المغرب العربي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) ناجي, عبد النورحظيت التحولات التي تشهدها الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط (المغرب العربي) باهتمام بالغ من قبل الباحثين الذين انبروا لبحث تداعيات الحركات الاحتجاجية والثورات الشعبية في المنطقة وتأثيراتها على جوارها الأوروبي ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية في ظل تزايد المخاوف والتوترات (تأمين الممرات الحيوية الملاحية تأمين خطوط أنابيب النفط والغاز...)، لذلك يتناول المقال موقف القوى الغربية سيما الو. م. أ. وفرنسا من التطورات في المنطقة وتأثيراتها، من خلال تحليل محددات السياسة الأمريكية والأوروبية في منطقة المغرب العربي.Item دور مؤسسات الاتحاد الأوربي في أمننة قضيتي التغير المناخي والهجرة غير الشرعية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) زقاغ, عادل; سليمان, سميرةيحاول هذا المقال معالجة إشكالية التعارض المحتمل بين عديد العناصر المشكلة للعملية السياسية الديمقراطية ومقتضيات إشباع مدركات الأمن، وبتعبير أدق تبعات تحويل موارد نادرة من قطاعات أخرى هي بأمس الحاجة إليها إلى حيز لا يخضع لاعتبارات المساءلة العادية. حيث سيتم الإجابة عن الإشكالية عبر توضيح مسار الأمننة تصوريا وتعزيزه بنماذج من السياسة العامة الوطنية والعالمية، ومن ثمة التعرض إلى دور خطاب الأمننة على مستوى مؤسسات الاتحاد الأوربي في تحويل قضايا التغير المناخي والهجرة غير الشرعية إلى حيز القضايا الأمنية. ويخلص المقال وجود محاذير من إطلاق عملية الأمننة دون قيود، ومن ذلك لتعليق العمل بالتقاليد الديمقراطية الراسخة، وبالتالي المساس بالأمن ذاته على المدى الطويل، وهو الذي يفترض أن الأمننة تهدف لصيانته. ولتجاوز هذه الوضعية يبدو من المناسب تشجيع المجتمع المدني على العمل الشبكي بهدف الضغط من أجل نزع الطابع الأمني عن القضايا المجتمعية.Item الأمن المعلوماتي، الإنترنت، المعطيات، ديمقراطية المعرفة(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بوحنية, قويقدمت ظاهرة تسريب المعلومات والوثائق، مصفوفات جديدة ومفاهيم تجاوزت مفهوم "الأمن التقليدي للدول"، وحشرت الدول الحديثة في زاوية ضيقة، بحيث أنتجت فواعل جدد، ودبلوماسية جديدة. إن ظاهرة "ويكيليكس" حتمت النظر في الفواعل الجدد في العلاقات الدولية والدبلوماسية والسياسة الخارجية. هذه الورقة تحاول اختبار الفرضية التالية: كلما تزايد تعداد المصادر البديلة للمعلومات كلما أثر ذلك على الأمن الدولي (العلاقات بين الدول)، والأمن الداخلي في الوقت الذي تتعاظم فيه ديمقراطية المعرفة –أي يتزايد عدد السكان الذين يتداولون المعرفة ذات الصدقية والموثوق بها- رغم ازدياد سعار حرب المعلومات؟ ومن ثم تزداد الحاجة إلى مجتمع معلوماتي مؤَمَن. تحاول هذه المقالة دراسة الدور المتعاظم لسلطة الأنترنت في مجال حرب المعلومات، وديمقراطية المعرفة وتأثير ذلك داخليا وخارجيا.Item Fourth Debate, Ir Theory, Plurality, Hegemony, Gap-bridging(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) Hamchi, MohamedThis article aims at questioning the claim, recently, that IR discipline has become more pluralistic than ever. This claim is grounded in the belief that IR, during the post–third–debate area, has managed to get rid of the grip of the binary positioning within the subsequent “great debates.” It is argued that the constructivist research project, attempting at bridging the reflectivist–rationalist gap through a middle grounded theory, has pushed the field into a non–hegemonic/pluralistic area characterized by an unusual non–binary positioning, labeled as a fourth debate between constructivism, reflectivism and rationalism. The article argues that the epistemological division among constructivists, inherited from the third debate itself, has posed some very limitations to the field’s ambition towards pluralism during the fourth debate, as if the field has been reproducing the same features of the positivist–post-positivist divide during the third debate. In other words, constructivism has become stereotypically trapped by the same unbridgeable divide between two epistemologically incommensurables, rationalist–constructivists and reflectivist–constructivists. This debating pattern has reproduced “another” third debate.Item الأمن الثقافي والاجتماعي الجزائري التهديدات، السياسات والآفاق(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) زياني, صالح; حجيج, آمالتهدف هذه الدراسة إلى تحديد أهم التهديدات الداخلية والخارجية التي تواجه الأمن القومي الثقافي والاجتماعي الجزائري وتأثيراتها على تطور المجتمع المدني وتعزيز الديمقراطية ووحدة الهوية والثقافة في الجزائر. كما تهدف إلى استقراء رد الفعل الجزائري تجاه الرهان الأمني القومي الثقافي والاجتماعي. يتم التركيز في البداية على فحص التهديدات الداخلية، من خلال تحليل أزمة عناصر الهوية في المشروع السياسي الجزائري وكيف تؤثر على الأمن القومي الثقافي والاجتماعي، ثم تحليل تنامي ظاهرة الهجرة كمسألة أمنية وغياب المشروع المجتمعي في الجزائر في إطار الفشل في بناء الأمة وتحديث المجتمع. كما تهدف الدراسة إلى فهم وظائف واستراتيجيات الاتحاد الأوروبي والقوة المهيمنة في بعديهما الثقافي، كتهديدات خارجية تواجه الأمن القومي الثقافي والاجتماعي الجزائري. وهذا من خلال تطبيقات الاتحاد الأوروبي لسياسة "العدالة والشؤون الداخلية" ومحاولة تحقيقه للهوية المتوسطية. إضافة إلى زيادة ضغوط القوة المهيمنة بعد أحداث 11 سبتمبر، لاسيما تأثيرات العولمة الثقافية وتداعيات فرض القيم الغربية. في النهاية، وبعد أن تبين الدراسة حجم التحدي وأثر المخاطر المحدقة بالأمن الثقافي والاجتماعي الجزائري، ستحاول أن تحدد الأدوار والسياسات التي بإمكانها أن تساهم كي تستعيد الأمة الجزائرية أمنها الاجتماعي والثقافي في عالم متغير كعالم اليوم.Item الهندسة المالية الدولية: نحو إصلاحات صديقة للتنمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) أوكامبو, خوسي أنطونيومقال مترجم من اللغة الانجيزية: يجادل هذا المقال بأن الأزمة المالية العالمية الأخيرة أظهرت، مرة أخرى، الحاجة إلى إصلاحات عميقة في الهندسة النقدية والمالية الدولية. فالإصلاحات الجارية بالرغم من أنها مُرحَّبٌ بها فهي غير كافية، لأنها جزئية في نطاقها وتعتمد بشكل مفرط على هيئة عشوائية هي مجموعة العشرين. ونظرا لهذه المشاكل، فإن هذا المقال يدعو إلى هندسة دولية تلبي معيارين أساسيين. أولا، يجب أن تكون شاملة في نطاقها. وهذا يعني أن مجموعة واسعة من الإصلاحات يجب أن تكون على جدول الأعمال: تنسيق أفضل لسياسات الاقتصاد الكلي؛ إصلاح آليات الضبط، بما في ذلك تدفقات رؤوس الأموال عبر الحدود؛ اعتماد صندوق النقد الدولي لسياسات كاملة وكافية لمواجهة التقلبات الدورية وتمويل التنمية بمشروطية محدودة؛ الإصلاح النقدي العالمي؛ وإنشاء محكمة دولية الديون. ثانيا، يجب أن تقوم الهندسة المالية الدولية الجديدة أساسًا على مؤسسات تمثيلية وقائمة على الإشراك، وليس على تجمعات عشوائية للبلدان. فضلا عن ذلك، يجادل هذا المقال بأنه ينبغي على البنية التي يتم تطويرها أن تستند إلى إطار متعدد الطبقات يتألف من شبكة من المؤسسات المالية الوطنية، الإقليمية والعالمية. ونظرا لاحتياطات النقد الأجنبي والموارد الكبيرة المتراكمة في صناديق الثروة السيادية، فإن على البلدان النامية بشكل خاص أن تساهم في المكون الإقليمي لهذه الهندسة.Item دور الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة البيئية العالمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بن سعيد, مراديهدف هذا المقال إلى محاولة إدراك الأدوار التي تضطلع بها الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة البيئية العالمية، وتحليل ظروف الانتقال من الحوكمة الدولية إلى الحوكمة العالمية للبيئة العالمية، وما يوفّره هذا المنظور من أدوات تحليلية ملائمة لتأثيرات وأدوار الفواعل غير الدولاتية في الحوكمة العالمية. وبعد تتبع الجذور النظرية لتدخُّل هذه الفواعل في الحوكمة البيئية العالمية، خاصة في حقل العلاقات الدولية، والتطوُّر التاريخي الذي عرفته من أداء أدوار هامشية إلى أدوار فاعلة ومؤثرة، نقوم بتحليل مختلف الاستراتيجيات التي تعتمد عليها في التأثير على القضايا البيئية وتوفير فرص مؤسساتية لتحقيق الأجندة البيئية من خلال التفاعل المؤسساتي المعقد بين مختلف الفواعل الذي تفرضه المعطيات الحالية.Item حقوق الإنسان، آليات حماية حقوق الإنسان، إنفاذ القوانين(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) لوشن, دلالتهدف هذه الدراسة إلى البحث في أسباب تراكم الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان رغم تأسيس آليات قانونية عالمية يفترض فيها أن تعمل على نطاق واسع لترقية وتعزيز وحماية حقوق الإنسان. إذ تبقى كثير من الضمانات مجرد نصوص تفتقر إلى التقنية اللازمة لإنفاذ القوانين وهذا بسبب الصعوبات النظرية والعملية التي تحول دون التمتع الكامل بالحقوق بشكل متساو بين سكان العالم. إذ يبدو أن الخصوصيات الثقافية للمجتمعات لم تعد الحائل الوحيد دون تحقيق تلك الأهداف، بل إن النظام العالمي لحقوق الإنسان يبقى محملا بكل مثالب القانون الدولي. كما أن الانتقال من ضمان المساواة في التمتع وحماية حقوق الإنسان إلى مستوى التطبيق لا يخلو من الصعوبات التقنية.Item أسس التنظير للقوة في العلاقات الدولية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) بن يحيى, نبيلةيعتبر حقل العلوم السياسية من العلوم الذي كثر الجدل فيها، من حيث تعدد المدارس والاتجاهات والأهداف، وباتت الصفة المحددة لعلم السياسة التداخل والتشابك وكثرة التأويل للظاهرة السياسة وللحقائق المرتبطة بها. وقد ارتبط هذا التداخل والتعقيد في تفسير الظاهرة السياسية في علم السياسة بالتخصصات الأخرى المرتبطة به، وكان علم العلاقات الدولية والكم الهائل من النظريات التي وجدت لها مدا واسعا وموقعا حاسما بعد المد القومي في تاريخ الفكر السياسي الغربي وبالذات إثر مؤتمر وستفاليا 1648، وعلى إثره تم الإقرار بالأسس الجديدة للسياسة الدولية وأهمها احترام سيادة الدولة. وتواصلت الأحداث التاريخية وتزامنها مع التطورات العلمية والفكرية والاقتصادية إثر ظهور الثورة الصناعية وتبعتها الثورات التكنولوجية في جميع مضامينها، التي أدت إلى التأصيل والتأسيس لمنظومة سياسية شاملة أكثر تعقيدا وتداخلا مما كانت عليه في السابق خلال الحرب العالميتين الأولى والثانية.وبات الوضع الدولي رهين الثورة الرقمية وتطلعاتها في التحول الشامل التي تشهده العلاقات السياسية الدولية بعد الحرب الباردة.Item La Suprématie Stratégique Américaine(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2011-07-01) Radjaï, LakhdarThis study attempts to explain the factors of American supremacy by reviewing literature approaching American superiority. To conclude that the United States is currently the only country with a real strategic culture, but it is still threatened to lose its strategic supremacy when it encounters a grand surprising strategy.Item الانسان ككيان مرجعي للأمن؟ النزعة الانسانية باعتبارها إحدى قطاعات الأمننة(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) واتسن, سكوتمقال مترجم من اللغة الانجليزية. تسعى النزعة الإنسانية لتحقيق الأمن من خلال تفعيل قدرتها على تشريع الاجراءات المستعجلة. والتي غالبا ما تعاني من الغموض وإساءة الاستعمال. في هذه المقالة تعاد صياغة مفهوماتية الإنسانية كقطاع لأمننة الدولة والأمننة الاجتماعية الحضارية، بمعنى تنظيم حقل الممارسة الهادف لإيجاد خطابات ومؤسسات تمكن من تطبيق الإجراءات المستعجلة والاستثنائية. فإعادة صياغة مفهوماتية الأمننة تساهم في تطوير نظرية الأمننة بتوسيع تطبيقاتها على ما بعد الدول والمجتمعات إلى البشر ككيانات مرجعية. لكن ذلك قائم على تحدي مفهوماتية مدرسة كوبنهاغن لما هوطبيعي /استثنائي على المستويين المحلي والدولي.باعتماد أمننة الإنسانية انطلاقا من تسونامي المحيط الهندي سنة 2004. والمقالة تبين كيف أن هيكلة مجال الأمن الإنساني يمنح للجهات الإنسانية الفاعلة امتيازات خاصة في التحدث عن انعدام الأمن البشري، وكيف أن الخطاب الإنساني يمد ويعزز الشكل المتآلف من هوية الإنسان. فالمقالة تلفت الانتباه إلى عملية تمثل التطورات وحالات الطوارئ الإنسانية، ويستخدم في إطار الأمننة النظر بدقة في الخطابات والممارسات ووكلاء الإنسانية.Item الإسلاموفوبيا كمحدد للسياسة الخارجية الأمريكية في الساحل الإفريقي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) بوالروايح, إسماعيلسنحاول من خلال هذه الدراسة، مناقشة وتحليل واقع الإسلام السياسي في الساحل الإفريقي، ومدى ارتباط الشبكات الإرهابية النشطة على مستوى هذه المنطقة بالإسلام السياسي المتطرف، بحيث نسعى من خلال دراسة هذا النموذج، إلى توضيح مدى التوظيف الأيديولوجي للإسلاموفوبيا في السياسة الخارجية الأمريكية، انطلاقا من أن تنامي الإسلام السياسي المتطرف في الساحل الإفريقي، كان من بين المبررات الأساسية التي قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية لتواجدها في المنطقة.Item Le Prix Nobel De La Paix Et L’algérie, Une Distinction Manquée ?(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) Mezoui, Mohamed Rédhaعلى اعتبار أن جائزة نوبل للسلام مكافئة وفي نفس الوقت إقرار مضاعف، أخلاقي وعالمي. فهي تميز يمنح من قبل الأكاديمية للعلوم بستوكهولم للأشخاص والمؤسسات التي تعمل بصفة فعالة من أجل ترقية السلم في العالم. الجزائر وبعد ونجاحها في حل النزاعات سواءً في الداخل من خلال سياسة التسامح المتمثلة في وضع قانون الرحمة، وقانون الوئام المدني، وقانون المصالحة الوطنية، وعلى الصعيد الخارجي عبر دبلوماسية السلم التي لعبت فيها دور الوساطة الناجحة في إرساء علاقات السلم بين إثيوبيا وإريتريا، وكذا المساهمة في إنشاء الإتحاد الأوروبي والشراكة الإفريقية من أجل المتوسط " النيباد". ففي الفترة ما بين 2005-2009، كانت الجزائر مؤهلة بجدارة، متصدرة منافسيها لنيل هذا التميز، إلا في حالة ما إذا صدر موقف إيديولوجي أو عنصري من قبل هيئة التحكيم يمنعها من نيل هذه الجائزة. وقد حدث ما كنا نتخوف منه. إن تعيين الرئيس الأمريكي السابق لأوانه سنة 2010 حتى قبل بدئه الممارسة الفعلية لوظائفه، يبين المستوى المتدني الذي آلت إليه هاته المؤسسة. إنه لمن الواضح أن هناك بديلا ينبغي على الأفارقة والعالم العربي ودول آسيا أن تبحث عنه بهدف إنشاء مؤسسة .تكفل ترقية وتشريف الأشخاص الذين مجهودات خدمة الإنسانية والسلم في كل أرجاء العالمItem الجزائر والرهانات الأمنية في المتوسط(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) علالي, حكيمةتهدف هذه الدراسة إلى تحليل الرهانات الأمنية في المتوسط بالنسبة للدولة الجزائرية، وكذلك دراسة دور الجزائر في المشهد الأمني في المنطقة المتوسطية. إذ وبحكم أن الجزائر ينظر إليها بمثابة المفتاح للاستقرار في المنطقة من طرف القوى الكبرى، فإن هذه الرؤية تتفق مع المقاربة الأمنية الجزائرية التي تعتمد على منظور سلمي في علاقاتها الخارجية، وعلى الحوار والتشاور وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى في مسعاها لمواجهة التحديات الأمنية.Item الديمقراطية عبر القومية: نظريات وآفاق(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) ماقرو, أنطونيقام أنصار الدولية الليبرالية، من خلال أفكار بينتام ووذرو ويلسون، وأنصار النظرية الوظيفية مثل ميتراني، بالدفاع عن نظام دولي أكثر ديمقراطية. وبعد نهاية الحرب الباردة فقط، بدأت أدبيات كل من نظرية العلاقات الدولية، والنظرية الديمقراطية في معظمها، وهي بعيدة تاريخيا عن بعضها البعض بإبداء نوع من الإعجاب المشترك بفكرة الديمقراطية فيماوراء الحدود، وتلك هي الديمقراطية عبر القومية أوالعالمية. ويوضح مايمكن وصفه بالإنقلاب العبر قومي هذا تغيرا بالغ العمق في التفكير حول المشروع الديمقراطي الحديث، وهوما يستحق تفحصا نقديا جادا. يبدأ هذا الفصل مساهمته في في الجهد النقدي بمناقشة العوامل التي عجلت بهذا الإنقلاب العبر قومي. وهو ما يؤسس الإطار لتفكير الجاد في أدبيات الديمقراطية عبر القومية. وفي مسحه لهذه الأدبيات، يقومال جزء الثاني من هذا الفصل بتعريف عدة منظورات للديمقراطية عبر القومية تجد منابعها في تقاليد مختلفة للفكر الديمقراطي. ويثير التفكير النقدي في التصورات الأربعة المعاصرة عن الديمقراطية- وهي تيار الدلوية الديمقراطية؛ التعددية الديمقراطية الليبرالية؛ المواطنة العالمية؛ وتيار الديمقراطية التداولية- عدة تساؤلات أساسية حول مرغوبية، وإمكانية تحقيق الديمقراطية عبر القومية. وقد تمت معالجة هذه المسائل في الجزء الثالث بالإستجابة لهذه الحجج الخاصة. أما الجزء الرابع فيقدم مرافعة متينة عن فكرة الديمقراطية عبر القومية. وفي النهاية ينظر الجزء الخامس في آفاق مشروع الديمقراطية عبر القومية واحتمال تجسيد التصورات الأربعة المختلفة للغاية عن الديمقراطية كما فصلت في الجزء الثاني.Item القرصنة الصومالية: بين منطق اقتصاد الحرب والمنطق الاستراتيجي-الإنساني الدولي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) زراولية, فوزيةالقرصنة الصومالية ظاهرة مركبة، متعددة الأبعاد والفواعل والمستويات ومن الصعب فهمها بعيدا عن تحليل العلاقات الوظيفية بين الأحداث السوسيولوجية وانعكاسها على البيئة النفسية للقطاعات الشعبية، أو بعيدا عن اختلال التوازنات الاقتصادية الكلية والجزئية بعد انهيار نظام سياد بري وتأثيرها على إعادة هيكلة العلاقات الشعبية العمودية ذات الطابع العشائري أو الطابع السياسي، مما عمق من منطق الشخصنة داخل جميع أنماط العلاقات التبادلية داخل المجتمع، أو بعيدا عن المصالح الإستراتيجية الدولية بالمنطقة وتورّط الفواعل الأجنبية وتأثير التحولات النظمية على المستوى الدولي على الدولة الصومالية، وهذا ما يستلزم مقاربة شاملة تجمع بين الملاحة القانونية وإعادة البناء للهياكل السياسية الداخلية وحتى التدخل العسكري إن تطلب الوضع، ولو أنه يبقى مستبعدا ليومنا هذا.Item تعزيز الأمن البيئي العالمي: دراسة في أولويات السياسة الخارجية البرازيلية بعد الحرب الباردة(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) حموتة, فاطمةيتناول هذا المقال معالجة تعزيز الأمن البيئي العالمي كأحد أولويات السياسة الخارجية البرازيليـة في فترة ما بعد الحرب الباردة التي تتميز بدبلوماسيتها وسعيها الدءوب لإسماع صوتها في محافـل الأمم، والمشاركة النشطة في النقاشات الدولية، والدفاع عن القضايا البيئية العالمية كظاهـرة الإحترار العالمي، التلوث، استنزاف موارد البيئة. ثم يأتي المقال على دراسة المحددات الداخلية والخارجيـة التي ضمنت أجندة السلـوك الخارجـي للبرازيل تجاه قضية المحافظة على البيئة قصد التحرر من التهديدات المنجرة عن هذا المجال كونه تتوقف عليه كل الأنشطة الإنسانية. وأخيرا يناقش المقال مصلحة البرازيل من تنشيط دبلوماسيتها تجاه تعزيز الأمن البيئي العالمي من خلال عملية المأسسة لمواجهة المخاطر الأمنية البيئية العبر قومية، وتقوية دورها دوليا.Item غرف التفكير وإشكالية تطوير أداء العمل البرلماني في المنطقة المغاربية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) زياني, صالحتعالج هذه الدراسة دور غرف التفكير في تطوير أداء العمل البرلماني في المنطقة المغاربية، وتحاجج بأن أحد أبرز التحديات التي ستظل تواجه عملية الاستفادة من نشاط غرف التفكير لترشيد ودعم العمل البرلماني في الدول المغاربية يكمن في مدى قدرة هذه الدول وكذا توفر الإرادة السياسة لديها لإصلاح نظام التعليم ليكون التعليم في خدمة المواطنة ويعد هذا الأمر مفتاح المستقبل.Item البيروقراطيات الدولية والسياسة العالمية(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) بن سعيد, مراديهدف هذا البحث إلى محاولة إدراك دور البيروقراطيات الدولية في السياسة العالمية، وأساليب ومجالات تأثيرها كأجهزة تنفيذية على المستوى الدولي. ولهذا سوف نقوم بالتطرق إلى مفهوم البيروقراطيات الدولية وكيفيات انتقال العمل البيروقراطي من المستوى المحلي إلى المستويات الدولية، ثم نتعرض إلى مجالات تأثير البيروقراطيات الدولية في السياسة الدولية سواء على المستويات الإدراكية أو المعيارية أو التنفيذية، وأخيرا، نقوم بتحليل تأثير البيروقراطيات الدولية في مجال السياسة البيئية العالمية.Item إستراتيجية التدخلات الأجنبية في منطقة القرن الإفريقي وتأثيرها على الحركيات السياسية والأمنية للتوازن الإقليمي(المجلة الجزائرية للأمن والتنمية, 2012-01-01) عبد الكريم, هشامتعتبر منطقة القرن الإفريقي من المناطق الأكثر هشاشة في العالم، حيث تجتمع مجموعة من العوامل السوسيو-اقتصادية والتاريخية، وكذا التأثير الكبير للنزاعات المستمرة، هذه المنطقة التي يمكن تحديديها جغرافيا بأربعة دول رئيسية ( إثيوبيا، أريتيريا، الصومال )، تعتبر من المناطق الأكثر استقطابا للفواعل المتعددة خاصة الفواعل الدولية أين تتسابق العديد من الدول للعب دور في توجيه مسار النزاعات الحدودية وعدم الاستقرار السياسي والأمني. في الوقت نفسه تبذل مجهودات من عدة أطراف من أجل تجاوز كل مظاهر عدم الاستقرار والسعي لتحقيق التوازن على المستوى الإقليمي وبين الدول في المنطقة، ودعم كل المبادرات ومساعي تكريس السلم والأمن وحل النزاعات.