Dépôt DSpace/Manakin

دور الفواعل اللادولتية في حوكمة الأمن الإنساني في المنطقة المغاربية

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author رحمين, نهاد
dc.date.accessioned 2024-05-29T12:17:21Z
dc.date.available 2024-05-29T12:17:21Z
dc.date.issued 2024-05
dc.identifier.uri http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/7567
dc.description لأطروحة مقدمة لنيل شهادة الدكتوراه ل.م.د في العلوم السياسية تخصص : الأمن والتعاون في العلاقات الدولية والدراسات المتوسطية fr_FR
dc.description.abstract تشارك المنظمات غير الحكومية، المجتمع المدني، الشركات متعددة الجنسيات، غرف التفكير والفواعل العنيفة في حوكمة القضايا العالمية من خلال المشاركة في ضبط السياسية العالمية، حيث تسعى الفواعل اللادولاتية لتحقيق تنمية مستدامة عن طريق المساهمة في دعم الأمن الإنساني، في ظل نظام عالمي معقد مترابط يمتاز باللا يقين والاستقطاب تتفاعل مختلف مكوناته لحل المشكلات الإنسانية. رغم أن بعض الفواعل اللادولاتية تدعم الأمن الإنساني -سواء بطريقة طوعية مثل المجتمع المدني، والمنظمات غير الحكومية، التي ساهمت في دعم الأمن الشخصي من خلال توقيع معاهدة أوتاوا، إنشاء المحكمة الجنائية والمبادرة في جميع التظاهرات البيئية والحد من استغلال الماس في النزاعات، أو بطريقة الانخراط في اتفاقات طوعية وتعهدات تلزمها باحترام حقوق الإنسان، العمل والبيئة مثل الشركات متعددة الجنسيات من خلال تضمين عدة معايير للإبلاغ واحترام البيئة- إلا أن بعض الفواعل اللادولاتية العنيفة تعيق هذا المسعى مع تحديات أخرى وتشكل نسقا عالميا مترابطا معقدا، يفرز محصلات تنجر عنها المزيد من السياسات لإقحام هذه الفواعل أكثر في حل المشكلات الإنسانية المشتركة لحوكمة الأمن الإنساني. تشارك الفواعل اللادولاتية في العديد من التفاعلات للتعويض عن الضعف السياسي والاقتصادي وتغطية العجز في مختلف المجالات، لذلك تسير الجهود المشتركة نحو كفالة استغلال كل الإمكانات المتوفرة وتحفيز باقي القدرات الكامنة وتوجيهها نحو رفاه الأفراد، والمضي قدما نحو تبني سياسات أمنية يكون فيها الفرد المحور الأساسي، وهو السياق الذي على الدول المغاربية تركيز قدراتها عليه، لتدارك تعثر الأمن الإنساني في المنطقة وتغيير الذهنيات وايلاء الفرد مكانة محورية. تعرف الفواعل اللادولاتية مجموعة من التحديات تحد من فعاليتها في القيام بأدوار أكثر نفعية وفعالية، وتعيق في كثير من السياقات دعم الأمن الإنساني في المنطقة المغاربية المتعثر أساسا نظرا للبيئة الداخلية والخارجية المحيطة به، التي عرقلت عملية الاستجابة لتطلعات الشعوب من جهة، ولأن هذه الفواعل غالبا ما تكون محل استغلال من قبل الأطراف التي تمولها (كالنظام السياسي الوطني، الاتحاد الأوروبي) التي تستخدمه كواجهة وآلية لتنفيذ المخططات الاستراتيجية والأهداف القومية الضيقة. fr_FR
dc.description.sponsorship لأطروحة مقدمة لنيل شهادة الدكتوراه ل.م.د في العلوم السياسية تخصص : الأمن والتعاون في العلاقات الدولية والدراسات المتوسطية fr_FR
dc.language.iso other fr_FR
dc.publisher جامعة باتنة 1 الحاج لخضر fr_FR
dc.subject دور الفواعل اللادولتية fr_FR
dc.subject حوكمة الأمن الإنساني fr_FR
dc.title دور الفواعل اللادولتية في حوكمة الأمن الإنساني في المنطقة المغاربية fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte