Dépôt DSpace/Manakin

تفسير القرآن بالقرآن (دراسة تأصيلية تطبيقية)

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بكار, الحاج جاسم
dc.date.accessioned 2023-05-09T08:15:30Z
dc.date.available 2023-05-09T08:15:30Z
dc.date.issued 2010-12-01
dc.identifier.citation بكار الحاج جاسم، تفسير القرآن بالقرآن (دراسة تأصيلية تطبيقية)، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 12، العدد 1، الرقم التسلسلي للعدد 14، ديسمبر 2010، ص-ص: 73-94. fr_FR
dc.identifier.issn 1112-4350
dc.identifier.uri http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/5133
dc.description.abstract الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه، أما بعد: فقد اتفق المفسرون على أن أصح الطرق في تفسير كتاب الله تعالى تكون بتفسير القرآن بالقرآن، وتفسير القرآن بالسنة، وتفسير القرآن بأقوال الصحابة. وإلى هذا يشير حديثُ معاذt حين بعثه النبيr إلى اليمن، إذْ قال له: (كَيْفَ تَقْضِي؟ فَقَالَ: أَقْضِي بِمَا فِي كِتَابِ اللَّهِ. قَالَ: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي كِتَابِ اللَّهِ؟ قَالَ: فَبِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِr. قَالَ: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِr؟ قَالَ: أَجْتَهِدُ رَأْيِي. قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَفَّقَ رَسُولَ رَسُولِ اللَّهِr) ، وأفادنا هذا الحديث بأن رتبة الاجتهاد بعد النص، فإذا ورد تفسير للآية من النص القرآني أو النبوي فلا مجال للاجتهاد إلا فيما يؤكد المعنى المنصوص عليه. fr_FR
dc.language.iso other fr_FR
dc.publisher مجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1 fr_FR
dc.relation.ispartofseries المجلد 12، العدد 1;
dc.subject تفسير fr_FR
dc.subject القرآن fr_FR
dc.subject دراسة تأصيلية fr_FR
dc.subject تطبيقية fr_FR
dc.title تفسير القرآن بالقرآن (دراسة تأصيلية تطبيقية) fr_FR
dc.type Article fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte