Dépôt DSpace/Manakin

الانسان ككيان مرجعي للأمن؟ النزعة الانسانية باعتبارها إحدى قطاعات الأمننة

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author واتسن, سكوت
dc.date.accessioned 2022-11-22T08:21:30Z
dc.date.available 2022-11-22T08:21:30Z
dc.date.issued 2012-01-01
dc.identifier.uri http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/3065
dc.description مقال نشر في المجلة الجزائرية للأمن والتنمية المجلد 02 العدد 01 ص 199-212 fr_FR
dc.description.abstract مقال مترجم من اللغة الانجليزية. تسعى النزعة الإنسانية لتحقيق الأمن من خلال تفعيل قدرتها على تشريع الاجراءات المستعجلة. والتي غالبا ما تعاني من الغموض وإساءة الاستعمال. في هذه المقالة تعاد صياغة مفهوماتية الإنسانية كقطاع لأمننة الدولة والأمننة الاجتماعية الحضارية، بمعنى تنظيم حقل الممارسة الهادف لإيجاد خطابات ومؤسسات تمكن من تطبيق الإجراءات المستعجلة والاستثنائية. فإعادة صياغة مفهوماتية الأمننة تساهم في تطوير نظرية الأمننة بتوسيع تطبيقاتها على ما بعد الدول والمجتمعات إلى البشر ككيانات مرجعية. لكن ذلك قائم على تحدي مفهوماتية مدرسة كوبنهاغن لما هوطبيعي /استثنائي على المستويين المحلي والدولي.باعتماد أمننة الإنسانية انطلاقا من تسونامي المحيط الهندي سنة 2004. والمقالة تبين كيف أن هيكلة مجال الأمن الإنساني يمنح للجهات الإنسانية الفاعلة امتيازات خاصة في التحدث عن انعدام الأمن البشري، وكيف أن الخطاب الإنساني يمد ويعزز الشكل المتآلف من هوية الإنسان. فالمقالة تلفت الانتباه إلى عملية تمثل التطورات وحالات الطوارئ الإنسانية، ويستخدم في إطار الأمننة النظر بدقة في الخطابات والممارسات ووكلاء الإنسانية. fr_FR
dc.language.iso other fr_FR
dc.publisher المجلة الجزائرية للأمن والتنمية fr_FR
dc.relation.ispartofseries 02/01;
dc.subject الأمن fr_FR
dc.subject الأمن الإنساني fr_FR
dc.subject مدرسة كوبنغاقن fr_FR
dc.subject الأمننة fr_FR
dc.title الانسان ككيان مرجعي للأمن؟ النزعة الانسانية باعتبارها إحدى قطاعات الأمننة fr_FR
dc.type Article fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte