Welcome to the Digital Repository at University of Batna 1
مرحبا بكم في المستودع الرقمي لجامعة باتنة 1
:يحتوي المستودع الرقمي على
- ...رسائل التخرج: ماستر، ماجستير، دكتوراه
- ...المنتوج العلمي من مجلات ومقالات علمية، مطبوعات، محاضرات وكتب ومؤلفات بيداغوجية
- ...حوصلة ملتقيات وفعاليات وطنية ودولية

Communities in DSpace
Select a community to browse its collections.
- Manifestations scientifiques
- Articles de recherche et productions Scientifiques
- Revues Scientifiques
- Thèses Doctorat - systeme LMD
- Thèses Doctorat Systeme Classique
Recent Submissions
La réserve en eau des sols des cédraies dans les Aurès et le Belezma (Algérie):
(2025-07-03) Halitim Saliha
Les cedraies dans les Aures, localisees essentiellement sur gres ont fortement souffert du deperissement surtout depuis la fin du siecle dernier a cause principalement de la secheresse c'est a dire une faible proportion d'eau dans le sol par rapport a la reserve utile (RU), entrainant uneindisponibilite d'eau pour les arbres. Ce travail traite par consequent de sols sur gres et sous cedraies de l'Aures et du Belezma et particulierement de leur reserve utile (RU). Il aborde la question des caracteristiques edaphiques et de leur impact sur cette derniere et notamment la charge grossiere, parametre generalement ignore dans les analyses des sols. Sur les echantillons de sol remanies des estimations de la retention en eau du sol ont ete realisees avec l'emploi de modeles mathematiques du type fonctions pedotransferts (FPT). Cette etude a enfin analyse l'influence de la RU sur le bilan hydrique et le deficit hydrique calcule a l'aide de l'ETP Thorntwaite.
Les principaux resultats issus de cette recherche sont resumes ainsi :
„X Les sols evolues sous cedraies et sur gres dans cette region sont :
o Les sols fersiallitiques brunifies
o Les Rendzines brunifiees
„X Les sols sont de profondeur et charge grossiere variables: Respectivement de 30 a 150cm et de 0 a 65% dans le solum.
„X Leurs teneurs en matiere organique sont elevees, jusqu'a 8% avec un horizon holorganique et une litiere.
„X Leur reaction varie de neutre (pH<7,5) a basique (pH>7,5) selon le substrat.
„X La reserve utile des sols est sous influence des parametres pedologiques: Essentiellement la texture de la terre fine, la charge grossiere, la teneur en matiere organique, la densite apparente et le CEC.
„X Cette etude a considere la charge grossiere comme sterique c'est-a-dire comme inerte vis- a-vis de la retention de l'eau, mais en perspective la poursuite de ce travail pourrait integrer l'analyse de l'activite de cette phase.
„X Le calcul de l'ETP Thorntwaite montre que le bilan hydrique et le deficit hydrique dans cette region sont influences par l'altitude et les conditions climatiques et aussi par la reserve en eau du sol par rapport a la RU. Cette derniere, quand elle est importante retarde l'effet de la secheresse. Elle intervient sur tous les indicateurs du deficit hydrique (precocite, duree et intensite). Le cedre dans cette region souffre en basse altitude (<1600m), ou en annee seche, ou sur sol a faible RU de la secheresse, facteur predisposant et declencheur du deperissement des cedraies.
„X A l'aide d'indices statistiques, la comparaison de deux fonctions pedotransfert (FPT) elaborees dans d'autres contextes regionaux, fait ressortir que leurs performances sont relativement proches mais se differencient selon le potentiel considere. L'interet d'elaborer des FPT adaptees aux conditions climatiques et geo-pedologiques des regions forestieres est souligne mais a court terme l'utilisation de fonctions developpees ailleurs peut etre envisagee apres validation.
Ce travail revele, l'importance, la necessite et l'urgence d'etudier et d'evaluer la reserve utile des sols de ces regions afin d'adapter la gestion des forets aux contraintes climatiques qui sont la cause d'une regression acceleree du patrimoine forestier et particulierement des cedraies.
Etude expérimentale et modélisation de l’adsorption de polluants organiques sur différents matériaux
(2025-07-03) Amellal Tissem
Le présent travail porte sur la capacité de trois biomatériaux activé par l'acide orthophosphorique qui sont la sciure de bois, la coquille d'arachide et l'écorce d'orange à adsorber le colorant azoïque le basic brown 1 (bismarck brown Y) en solution aqueuse. Une étude systématique de divers paramètres (dose, temps de contact, concentration en substrat, température, pH), a été réalisée. Les résultats obtenus montrent que le colorant cationique s'adsorbe assez rapidement pendant les premières minutes pour la sciure de bois, la coquille d'arachide et l'écorce d'orange pour atteindre un rendement de décoloration supérieur à 90 % au bout de 10 à 15min de contact adsorbat-adsorbant. La modélisation cinétique d'adsorption montre un meilleur ajustement au modèle pseudo second ordre. L'identification de mécanisme de rétention, a été effectuée par différents modèles d'isothermes d'adsorption. Il montre que l'adsorption des colorants étudiés suit le modèle de Langmuir. La quantité maximale retenue du BB1 est 277.77 mg/g pour la sciure de bois activée. L'étude thermodynamique a montré que les réactions d'adsorption sont spontanées et endothermiques
انعكاسات جيوبوليتيك الهوية الأمنية الأوروبية المشتركة على الضفة الجنوبية للمتوسط
(2025-07-03) بلخير صهيب
تهدف هذه الأطروحة إلى تحليل تأثير الهوية الأمنية الأوروبية المشتركة على الضفة الجنوبية للبحر المتوسط، مع دراسة حالة الجزائر كأنموذج رئيسي. تعتمد الدراسة على منهجية متعددة المستويات تجمع بين التحليل النظري للمفاهيم الأمنية والجيوبوليتيكية، ودراسة الحالة التطبيقية، بهدف فهم كيفية تشكّل الهوية الأمنية الأوروبية عبر المؤسسات الأوروبية، وانعكاساتها على التفاعلات الأمنية في منطقة جنوب المتوسط، خاصة في ظل التحديات الجيوسياسية التي تشهدها المنطقة بعد أحداث 2011 و2023.
تنطلق الأطروحة من إشكالية رئيسية هي كيف تؤثر الجيوبوليتيكية للهوية الأمنية الأوروبية المشتركة على الديناميكيات الأمنية في جنوب المتوسط، وبالأخص في الجزائر؟ كما تبحث أيضا في الأدوار الدولية للاتحاد الأوروبي، والأدبيات النظرية المفسرة لسلوكه، وأدواته الجيوبوليتيكية الجديدة.
تعتمد الدراسة على مقاربات نظرية متنوعة، منها: المقاربة البنائية لفهم تشكّل الهوية الأمنية كبناء اجتماعي ناتج عن التفاعلات المؤسساتية. ونظرية المركب الأمني الإقليمي (كوبنهاغن) لتحليل النظام الأمني المتوسطي.
كما تم استعمال نظريات الجيوبوليتيك الكلاسيكي والمعاصر لتفسير الاستراتيجيات الأوروبية في التعامل مع الجنوب المتوسطي. والمقاربة المؤسساتية لدراسة دور مؤسسات الاتحاد الأوروبي في صياغة السياسات الأمنية.
استخدمت الدراسة منهج دراسة الحالة لتحليل العلاقات الأوروبية-الجزائرية، مع الاعتماد على التحليل التاريخي لتطور الهوية الأمنية الأوروبية، والتحليل النقدي للأدبيات الأمنية والجيوبوليتيكية.
تبلورت الهوية الأمنية عبر سلسلة من المؤتمرات والمعاهدات (ماستريخت 1992، لشبونة 2009)، والتي عززت التعاون في مجالات الدفاع المشترك، وإنشاء هياكل مثل الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية، واللجنة العسكرية الأوروبية. تعتمد الهوية على مبادئ "الأمن الشامل" الذي يشمل الأبعاد العسكرية، والاقتصادية، والبيئية، والمجتمعية.
تبنت الاتحاد الأوروبي سياسات تعتمد على "المشروطية الأمنية"، حيث ربط المساعدات الاقتصادية للدول الجنوبية (مثل الجزائر) بتحقيق إصلاحات ديمقراطية ومكافحة الهجرة غير الشرعية والإرهاب. أدت هذه المساعدات إلى تعزيز التعاون الأمني عبر مبادرات مثل "الاتحاد من أجل المتوسط"، لكنها واجهت انتقادات لتركيزها على مصالح أوروبا دون مراعاة الخصوصيات المحلية.
شهدت الجزائر تحولات جيوبوليتيكية بعد حراك 2019، حيث سعت إلى إعادة تعريف دورها الإقليمي، وتبني سياسة خارجية أكثر استقلالية. أثرت الهوية الأمنية الأوروبية على العلاقات الثنائية عبر مشاريع مثل مكافحة الهجرة غير النظامية والشراكة في مجال الطاقة، لكن التوترات بقيت قائمة بسبب اختلاف الأولويات (مثل قضية الصحراء الغربية).
تُظهر الدراسة أن الهوية الأمنية الأوروبية المشتركة نجحت في تعزيز الأمن الجماعي لأوروبا، لكنها فشلت في تحقيق استقرار شامل في جنوب المتوسط بسبب نهجها الأحادي الجانب. تُوصي الأطروحة بتبني مقاربة أكثر توازناً تعترف بالسياقات المحلية وتُعزز الحوار المتكافئ كأساس لشراكة أمنية مستدامة.
تفويضات المرافق العامة كالية لحكومة الجماعاتا الافليمية في التشريع الجزائري
(2025-07-02) بكاي طالب
تستهدف الحوكمة المحلية تفعيل الدور التنموي للجماعات الاقليمية، حيث أن الانتقال الى وضع أفضل لا يتم الا بتجسيد مبادئ الحوكمة، العدل، المساواة، المشاركة، الشفافية، الافصاح، الكفاءة والفعالية والرؤية الاستراتيجية والسلوك الأخلاقي وضبط الفساد، كما أن المرافق العامة المحلية تشكل بيئة مواتية للانطلاق التنموي، الا أن واقع الجماعات الاقليمية من حيث تشديد الوصاية الادارية وشح الموارد المالية يحول دون ذلك، وبذلك صدر المرسوم الرئاسي 15-247 المتعلق الصفقات العمومية وتفويضات المرافق العامة واتبع بالمرسوم التنفيذي 18-199 المتعلق بتفويض المرفق العام، للرهان على تفعيل المرافق العامة المحلية وترقية أدائها، وللوقوف عند ذلك طرحنا اشكالية مفادها كيف يمكن لاتفاقيات تفويضات المرافق العامة أن تساهم في حوكمة الجماعات الإقليمية في الجزائر؟ وانتهجنا المنهج الوصفي التحليلي لتحديد العلاقة القائمة بين الحوكمة واساليب ادارة وتسيير المرافق العامة المحلية، حيث تضمن البحث باب أول حول الحوكمة والجماعات الاقليمية وباب ثاني حول دور اتفاقيات تفويض المرافق العامة في تجسيد الحوكمة المحلية، وخلصت الدراسة الى أن اتفاقيات تفويض المرافق العامة تهدف للاستفادة من الخبرات الفنية والتكنولوجية والمالية للقطاع الخاص بما يدر على الجماعات الاقليمية بإيرادات مالية اضافية، الا أن النص لم يفعل ميدانيا لأسباب تنظيمية تتعلق بالتأطير والكفاءات، وأخرى تشريعية تترجم في غياب الارادة السياسية وعدم مواكبة قوانين الجماعات الاقليمية للتحولات الحديثة للمرفق العام.
مقترح برنامج إرشادي علاجي مبني على النمذجة البنائية للمشكلات الزواجية
(2025-07-02) مناعي ليندة
تهدف الدراسة الحالية إلى تحديد الأسباب والعوامل الكامنة وراء المشكلات الزواجية لمن سبق لهم الزواج (متزوجين، مطلقين، أرامل) بمدينة باتنة، ومعرفة الترابط والتفاعل بين هذه العوامل، وذلك من خلال بناء مقياس يقيس المشكلات الزواجية من مختلف أبعادها ومن ثم التأكد من البنية العاملية لمفهوم المشكلات الزواجية، بالاعتماد على التحليل العاملي الاستكشافي، إضافة إلى النمذجة البنائية (التحليل العاملي التوكيدي من الدرجة الأولى) بالاعتماد على برنامج (Amos) للكشف عن الترابط والتفاعل بين أهم المشكلات، ثم الكشف عن التفاعل بين متغيرات (الجنس، المستوى التعليمي، طبيعة الزواج، طبيعة المسكن، المستوى المعيشي، مدة الزواج، عدد الأبناء) في كل بعد من ابعاد المشكلات الزواجية بالاعتماد على تحليل التباين المتعدد، ومن ثم اقتراح برنامج ارشادي علاجي لهذه المشكلات.
ولتحقيق هذا الهدف تم الاعتماد على المنهج الوصفي، وطبق المقياس على عينة قدرها 750 زوجا مقسمين إلى قسمين: حيث استخدمت العينة الأولى 300 زوجا للكشف عن البنية العاملية لمقياس المشكلات الزواجية، والعينة الثانية قدرها 450 للنمذجة البنائية. واستخدمت الباحثة العديد من الأساليب والمعالجات الإحصائية مثل: الإحصاء الوصفي، تحليل التباين المتعدد، أساليب النمذجة البنائية، التحليل العاملي الاستكشافي التوكيدي .....
وتوصلت النتائج إلى: أن مفهوم المشكلات الزواجية لدى عينة الدراسة يتكون من بنية عاملية متعددة الأبعاد، وتمثلت في 3 أبعاد: البعد النفسي الشخصي، البعد النفسي العلائقي، البعد الاقتصادي المادي، وبعد استخدام التحليل العاملي التوكيدي من الدرجة الأولى (النمذجة البنائية) والكشف عن البنية الهرمية لمفهوم المشكلات الزواجية تم التوصل إلى أن النموذج المفترض يحقق مؤشرات مطابقة كافية لاعتماده، وأن هناك ترابط بين أبعاد المقياس، ثم بعد ذلك تم الكشف عن أهم العوامل المسببة للمشكلات الزواجية، وكانت المشكلات النفسية العلائقية أكثر المشكلات تأثيرا وتليها المشكلات النفسية الشخصية ثم المشكلات الاقتصادية المادية، لنجد أن المشكلات الجنسية تصدرت قائمة المشكلات، في حين أن تغير الوضع المادي كان أقل العوامل تأثيرا في العلاقة الزوجية، وبعد استخدام تحليل التباين المتعدد تم الكشف عن التفاعل والفروق بين متغيرات الدراسة، حيث أظهرت النتائج أن هناك تفاعل دال وفروق احصائية بين بعض المتغيرات في الابعاد المدروسة ، لكن التفاعل يختلف بين هذه المتغيرات حسب كل بعد.
وفي الأخير قامت الباحثة باقتراح برنامج ارشادي علاجي بناء على هذه النتائج، والذي اعتمدت فيه الباحثة على فنيات كل من النظرية السلوكية المعرفية ونظرية التواصل لفرجينيا ساتير.