Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/856
Titre: تجلیات الحداثة في الشعر الجزائري من 1990 إلى 2010
Autre(s) titre(s): دراسة في الرؤیا والتشكیل
Auteur(s): كروش, خدیجة
Mots-clés: الحداثة
الرؤیا
التشكیل
التشكيل الحداثي
الشعر الجزائري
الشعر الجزائري (1990-2010)
اللغة
الصورة الشعرية
الموسيقى الشعرية
Date de publication: 13-sep-2017
Editeur: UB1
Résumé: La modernisation de la poésie et la littérature a bénéficie en général a des intérêts critiques majeurs en raison des différance et des opposition philosophiques, historiques et religieuses ce qui expliquée un mal-entendue pour sa compréhension ; la poésie algérienne surtout de la période des années 1970 et 1980 lui adonnée un intérêts pendant cette dernière ( poésie Algérienne) plus moderne . Les poètes Algériennes dans les années soixante-dix ont suivi le trajet des aines dans la modernisation poétique en rependant aux principes de la vie. On peu pas nier la valeur de la poésie et plus particulièrement l’Algérienne dans le plaisir de ce qui incite son étude, toutes ces recherches ont conduite a mettre un plan pour avoir des réponses, la recherche a comporté quatre tomes, titre d’entrée :notion approximatives de la terminologie de la recherche et trajet de la poésie Algériennes avant 1990. Le but d’avoir des notions terminologiques de recherches ce n’est pas dire la définition pédagogique simple mais l’ exactitudes et faire une enquête des multi sens, or ce lui qui se relie a la modernisation avant 1990 on a exposée brièvement les modifications du texte poétique . Le premier chapitre comporte des premiers reliefs de la modernisation de la poésie Algérienne dans les années quatre-vingt -dix, en portant le titre les particularités visuelles dans poésie Algérienne moderne. Le deuxième chapitre s’est occupé de la construction modern de la langue et son image; il contenait la recherche liée aux notions grammaticales de la langue telle que corps, couleur, lettre,…il est intéressée aussi part la détection des méthodes de construction de la langue Le deuxième sous chapitre s’est occupée des différentes images poétiques moderne tel que sensorieles les symboliques, cinimatiques. La plus importante partie dans le troisième chapitre et la méthode moderne de la musique poétique. Le dernier chapitre a apportée une grande importance des construction visuelle des texte en donnant le titre : les esthétique de la construction visuelle de la poésie Algérienne et la donnée un grand itérée a l’emage extérieur (dédicasse, format de texte …). Tous les chapitre précédents ont donne un résume pour arriver a ses résultats qu’apporte ce type de recherche , résultats non exhaustif mais beaucoup plus des essais pour les question précédentes et sa persévérance. لقد شھدت الحداثة في الشعر والأدب بعامة اھتمامات نقدیة واسعة لما تبطنه من اختلافات ، وتناقضات، ومحمولات وخلفیات تاریخیة، وفلسفیة، ودینیة فتعددت مفاھیمھا وأصبح من المتعذر القبض علیھا غیر أن المتأمل فیھا لا ینكر دعوتھا لضرورة مسایرة الشعر للتحولات وكسر السائد والمألوف . وقد أنصت الشعر الجزائري خاصة في مرحلة السبعینیات والثمانینیات لدعوتھا فعبرت نصوصه عنھا وخلفت آثارا حداثیة جمالیة ، لكنھا لا تخلو من مطبات . وقد واصل شعراء التسعینیات والعقد الأول من الألفیة الثالثة السیر على خطى السابقین من حیث الاھتمام بالحداثة الشعریة استجابة لمبدأ الحیاة الذي یجھر بالاستمراریة والحركیة. إن اللجوء إلى البحث الموسوم ب:تجليات الحداثة في الشعر الجزائري من ( 1990 إلى 2010 )دراسة في الرؤيا والتشكيل له مبرراته التي تنوعت بين ماهو ذاتي وموضوعي ويمكن إجمالهما في النقاط الآتية: -ضرورة التوقف عند كل مرحلة من المراحل التي یقطعھا الشعر الجزائري وإبراز وجوه حداثتھ وما أنجزه .و لایمكن أن یكون – في حدود علمنا- عقد واحد كافیا لاستجلاء تجلیات الحداثة وتنوع ظواھرھا . - الرغبة في تحدید موقع الشعر الجزائري خلال الفترة محل الدراسة من الحداثة الشعریة العربیة ، وفھم تجلیاتھا لفھم الذات الجزائریة وفھم الآخر. - البحث عن خصوصیات الشعر الجزائري وكیفیة تعامله مع الحداثة الشعریة العربیة التي تحفل بالمزالق والمخاطر لخلفیاتھا المختلفة، والمتعددة . - قلة الدراسات المتعلقة ببعض تجلیات الحداثة في الشعر الجزائري خاصة ما تعلق منھا بالرؤیا، وبعض خصوصیات التشكیل اللغوي والبصري.ومن ثمة فإن الاھتمام بھا یشكل استكمالا ودعما لمشروع الحداثة في الشعر الجزائري . - كما لایمكن للمرء أن ینكر ما لمحبة الشعر والشعر الجزائري خصوصا عبر متعة القراءة دافعا لھذه الدراسة. لقد شكلت ھذه المبررات جملة من التساؤلات التي اختمرت عبر الزمن: ما ھي المكونات النصیة الشعریة التي تجلت عبرھا الحداثة ؟ ھل یمكن توقع وجود ظواھر نصیة حداثیة متعلقة بشاعر دون آخر؟ھل یمكن أن تتباین الحداثة في الشعر الجزائري بین عقد وآخر في كیفیة تلقیھا واستیعابھا ؟ھل جسدت الحداثة في ھذه الفترة فعل القطیعة مع ماسبقھا أم أنھا استمرار لھا؟ھل حقق الشاعرالجزائري الحداثي ما كان متوقعا منه ؟. إن التساؤلات السابقة قادت إلى وضع خطة منھجیة تضطلع بمحاولة البحث عن إجابات فتضمن البحث مدخلا وأربعة فصول ،عنون المدخل ب: مقاربات مفاھیمیة في مصطلحات البحث ومسارات الشعر الجزائري قبل 1990 . لیحمل الفصل الأول عنوانا لأولى تجلیات الحداثة في الشعر الجزائري لفترة التسعینیات والعقد الأول من الألفیة الثالثة موسوما ب: خصوصیات الرؤیا وحداثیتھا في الشعر الجزائري خلال العقدین فركزت الدراسة على مباحث تعكس ھذه الخصوصیة تمثلت في: الرفض والتمرد، الصوفیة، التراجیدیة الأنثویة.مستندین في ذلك إلى المدونات الشعریة. أما الفصل الثاني فقد اشتغل على التشكیل الحداثي للغة والصورة الشعریة إذ تضمن المبحث الأول المتعلق بدراسة دوال اللغة بتبیان حداثة المفردات، كاللغة الجسدیة، واللونیة ، والحروفیة، والجسدیة والیومیة والعامیة ، واللغة السردیة والدرامیة. والتناصیة كما اھتم ھذا المبحث باستجلاء كیفیة تشكیل ھذه الدوال عبر آلیات حداثیة كإھمال الإعراب ،واستغلال ال التعریف في غیر ما وضعت لھ في الأصل، وإھمال الرسم الصحیح لبعض المفردات فضلا عن دراسة العلاقات بین دوال اللغة على مستوى الجملة الواحدة كالتقدیم والتأخیر والحذف .أما المبحث الثاني فقد عني برصد أنواع الصورة الشعریة الحداثیة في المتن الشعري كالصورة الرمزیة، والأسطوریة، والسینمائیة. ولاغرو أن أھم قضیة حداثیة یعكسھا الفصل الثالث : أنماط التشكیل الحداثیة للموسیقى الشعریة فدرس ھذا المكون الشعري من خلال عدة أنماط موسیقیة شكل النمط الأول الشكل العمودي بدایات وأوھاما للحداثة، أما الثاني فتمثل في شعر التفعیلة ببسط آلیاته الموسیقیة الداخلیة والخارجیة كالتكرار،والتدویر،والقافیة ,والبحور المفردة، والمركبة والتداخل العروضي.لیعرض النمط الثالث للتداخل الشكلي ممثلا في التناوب بین الشكلین العمودي والتفعیلة.أما النمط الرابع فھو نمط الانفتاح والتجاوز الإیقاعي عبر قصیدة النثر وشعر الھایكو. وقد ترجم الفصل الأخیر ملاحظة تزاید الاھتمام بالتشكیل البصري للنصوص وكذا تصاعد المد الإلكتروني فوسم ب تمظھرات الحداثة عبر التشكیل الشعري المكاني فانطوى الفصل على تجلیات الحداثة عبر الشكل النصي الخارجي ممثلا في العتبات كالأغلفة، والإھداء، والتصدیر والأشكال الھندسیة المصاحبة للنص، وأشكال النصوص ذاتھا وعبر الشكل الداخلي لھا كالنبر ، والتشكیل أوعلامات الإعراب ،وتوظیف الأرقام.وموقع الكتابة على الورق ،نوع الخط .حاول البحث في مقام ھذا الفصل أن یعرض لآلیات جمالیة التشكیل وعلاقتھا بالوصول إلى دلالات النص.لتقفى الفصول السابقة بخاتمة أجملنا فیھا أھم النتائج التي توصل إلیھا البحث، وھي نتائج غیر نھائیة بقدر ماھي محاولات للإجابة عن التساؤلات السابقة وتخصیب لھا وشحن دائم لاستمراریتھا.
URI/URL: http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/856
Collection(s) :Langue, littèrature arabes et des arts

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
le Khadidja Kerrouche.pdffichier PDF10,59 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.