Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/5363
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوسنة, بلال-
dc.date.accessioned2023-05-23T07:46:39Z-
dc.date.available2023-05-23T07:46:39Z-
dc.date.issued2020-09-22-
dc.identifier.citationبوسنة بلال، الذاتية والموضوعية في الكتابة التاريخية الإسلامية _المشاكل والحلول_، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 20، العدد 3، الرقم التسلسلي للعدد 26، سبتمبر 2020، ص-ص: 555-574.fr_FR
dc.identifier.issn1112-4350-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/5363-
dc.description.abstractمرت الكتابة التاريخية الإسلامية بأطوار ومراحل قعدت ظهورها، بدءا من الدافع الأساسي الذي حدا بالمسلمين إلى تدوينها؛ المتمثل في سيرة رسول الله صلّىى الله عليه وسلم، ووصولا إلى حركة الفتوحات وتوسع الدولة الإسلامية وما تبعها من توطن في الأمصار، ما جعل تفكير المؤرخ المسلم ينصب حول كتابة تاريخه لحفظه من الضياع. بدأت معالم تدوين الكتابة التاريخية تظهر في القرن الثاني الهجري بعد أن كانت تنقل شفاهية حالها حال الحديث النبوي، في هذا القرن ظهرت ملامح اتجاهات الكتابة التاريخية عبرت عنها بأربع مدارس؛ برزت منها مدرستان هما؛ مدرسة الحجاز بالمدينة، ومدرسة الكوفة بالعراق، لكن المتأمل لحركة سير الكتابة التاريخية الإسلامية يجدها وقفت على عتبات بعض المشاكل التي عرقلت حركة سيرها، من بينها؛ مشكلة التحيز والموضوعية، هذه الأخيرة سلبت منها طابعها الإنساني الشمولي، ما جعل تفكير المؤرخ المعاصر ينصب حول إيجاد حلول تصحح الرؤية، وتنهض بالكتابة التاريخية الإسلامية إلى مصاف الدقة العلمية والموضوعية.fr_FR
dc.language.isootherfr_FR
dc.publisherمجلة الاحياء، كلية العلوم الاسلامية، جامعة باتنة 1fr_FR
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 20، العدد 3;-
dc.subjectالكتابةfr_FR
dc.subjectالتاريخيةfr_FR
dc.subjectالمعاصرةfr_FR
dc.subjectالإسلاميةfr_FR
dc.subjectالموضوعيةfr_FR
dc.titleالذاتية والموضوعية في الكتابة التاريخية الإسلامية _المشاكل والحلول_fr_FR
dc.typeArticlefr_FR
Collection(s) :العدد 03



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.