Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/5015
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorختروسي, يمينة-
dc.date.accessioned2023-05-01T16:54:26Z-
dc.date.available2023-05-01T16:54:26Z-
dc.date.issued2022-10-01-
dc.identifier.citationيمينة ختروسي.(2022).النوافذ الاسلامية بين الواقع العملي في البنوك التقليدية الجزائرية و الرؤية الشرعية، مجلة قضايا فقهية واقتصادية معاصرة ، المجلد02، العدد02، صص60-83fr_FR
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/5015-
dc.descriptionتمكنت البنوك الإسلامية من فرض نفسها في الساحة المصرفية، كونها تمتلك العديد من المقومات التي تحقق الأمن والأمان وتقليل المخاطر، وهذا بعدما شهدت استقرارا خلال الأزمة المالية العالمية لعام 2008 مقارنتا بالبنوك الربوية، مما دفع بالعديد من البنوك التقليدية للتحول إلى الصيرفة الإسلامية، سواء بتحول كلي أو جزئي من خلال التوجه إلى فتح نوافذ إسلامية، وذلك من أجل تحقيق المزيد من الأرباح من جهة، ومن جهة أخرى جذب شريحة من العملاء الرافضين للمعاملات المالية الربوية. تعتبر الجزائر كغيرها من الدول التي توجهت إلى تبني فكرة التحول إلى الصيرفة الإسلامية، بتبني البنوك الإسلامية ضمن منظومتها المصرفية بناء على الإصلاحات التي بادرت بها الحكومة الجزائرية لإعادة بعث نشاط الصيرفة الإسلامية، كبديل للمعاملات التقليدية من خلال فتح نوافذ إسلامية في البنوك التقليدية، وتُرجمت هذه الخطوة في إصدار النظام 18-02 الذي حدد شروط فتح النوافذ الإسلامية والعمليات المالية والمصرفية التي تقوم بها، ولتدعيم هذه الخطوة تم إصدار النظام 20-02 الذي يشرح عمليات تبني النوافذ الإسلامية في المنظومة المصرفية الجزائرية، وسبل تطبيقها لتفعيل المعاملات المالية الإسلامية، واستعادة السيطرة على الكتلة النقدية المتداولة في السوق الموازيةfr_FR
dc.description.abstractتتطرق الدراسة إلى النوافذ الإسلامية في البنوك التقليدية الجزائرية، في إطار أحكام النظام رقم 20-02 من خلال تسليط الضوء على منتجات التمويل الإسلامي المتاحة في هذه النوافذ، بالإضافة إلى طرح كل ما يعيق عملها وهذا باعتماد أداة الوصف من المنهج الاستنباطي لغرض التنظير لواقع النوافذ الإسلامية، أما ما تبقى من الدراسة فقد خُصص لعرض المواقف المتباينة للفقهاء المعاصرين حول ظاهرة اتجاه العديد من البنوك الربوية لفتح نوافذ إسلامية تقدم خدمات مصرفية تُراعي الأحكام والضوابط الشرعية، في ضوء فقه الموازنات باعتباره منهجا اجتهاديا يسمح بالموازنة بين المؤيدين للسماح بفتح وعمل هذه النوافذ والمانعين لذلك، وقد توصلنا من خلال هذه الدراسة إلى أن النظام 20-02 بالفعل يعتبر خطوة جيدة، ولكنه ورد مختصرا وغير كاف لتنظيم جميع منتجات النوافذ الإسلامية، وأن النوافذ الإسلامية في الجزائر لن تُحقق ما يُراد منها إلا إذا وُظفت بطريقة محكمة، وبقوة الإرادة والإخلاص حتى تكون خطوة للبنوك الربوية للتحول إلى بنوك إسلامية.fr_FR
dc.language.isootherfr_FR
dc.publisherجامعة باتنة 1fr_FR
dc.relation.ispartofseriesvolume 2, Numéro 2;pages 60-83-
dc.subjectالنوافذ الاسلاميةfr_FR
dc.subjectالبنوك التقليدية الجزائريةfr_FR
dc.subjectالمعاملات الاسلاميةfr_FR
dc.subjectالبنوك الاسلاميةfr_FR
dc.subjectالصيرفة الاسلاميةfr_FR
dc.titleالنَّوَافِذُ الإِسْلاَمِيَّةُ بَيْنَ الوَاقِعِ العَمَلِيِّ فيِ البُنُوكِ التَّقْلِيدِيَّةِ الجَزَائِرِيَّةِ وَالرُؤْيَةِ الشَّرْعِيَّةِfr_FR
dc.title.alternativeISLAMIC WINDOWS BETWEEN THE PRACTICAL REALITY IN THE ALGERIAN TRADITIONAL BANKS AND SHARIA VISIONfr_FR
dc.typeArticlefr_FR
Collection(s) :العدد 02



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.