Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4737
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorعسكر, صالح-
dc.date.accessioned2023-04-16T09:38:40Z-
dc.date.available2023-04-16T09:38:40Z-
dc.date.issued2006-12-01-
dc.identifier.citationصالح عسكر، دور العلوم الكونية في تأييد الدين الحق، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 8، العدد 1، الرقم التسلسلي للعدد 10، ديسمبر 2006، ص-ص: 424-431fr_FR
dc.identifier.issn1112-4350-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4737-
dc.description.abstractلقد احتل العلم في عصرنا هذا مرتبة متقدمة في أولويات الأمم واهتماماتها، وفرض نفسه كموجه لحياة الأفراد والمجتمعات، وبات مقياسا للسبق والفضل، ولقد عانت المجتمعات الغربية المسيحية التي تقود اليوم القاطرة الأولى في وقت ما من التصادم بين العلم ومقررات الكنيسة لم تستطع أن تتخلص منه إلا بإنكار الدين إنكارا كاملا في مرحلة أولى، ثم بتحجيم دوره وتقزيمه بعد انحسار المد الإلحادي المنافي للفطرة الإنسانية في مرحلة ثانية. غير أن المسلمين ظلوا يزعمون أن هذا التصادم بين العلم والدين راجع إلى التحريفات التي أدخلها الناس عليه، وأنه لا تصادم بين العلم الحق والدين الحق، بدليل أن دينهم الذي عصم من التبديل والتحريف يتوافق ويتطابق معه العلم تطابقا كاملا، بل هو من مؤيداته وشواهد صدقه. فما مدى صحة هذه الدعوى؟ وما هو الدور الذي يمكن أن يؤديه العلم في الشهادة على دين ما تأييدا ونقضا؟ وهل ما يتناقل من تطابق بعض المعاني الإشارية في القرآن والسنة مع حوادث الكشوف العلمية يخضع لاستنباط علمي دقيق أو هو أشياء افتراضية؟fr_FR
dc.language.isootherfr_FR
dc.publisherمجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1fr_FR
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 8، العدد 1;-
dc.subjectالدين والعلمfr_FR
dc.subjectالعلوم الكونيةfr_FR
dc.subjectتأييد الدين الحقfr_FR
dc.titleدور العلوم الكونية في تأييد الدين الحقfr_FR
dc.typeArticlefr_FR
Collection(s) :العدد 01

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
دور العلوم الكونية في تأييد الدين الحق.pdf497,37 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.