Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4249
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorرحماني, أحمد-
dc.date.accessioned2023-03-24T17:07:05Z-
dc.date.available2023-03-24T17:07:05Z-
dc.date.issued2000-12-01-
dc.identifier.citationأحمد رحماني، معنى الحياة في القرآن الكريم، مجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1، المجلد 2، العدد 1، الرقم التسلسلي للعدد 2-3، ديسمبر 2000، ص-ص: 26-58.fr_FR
dc.identifier.issn1112-4350-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/4249-
dc.description.abstractالحياة والموت ثنائية من أكثر الثنائيات الضدية تكرارا في القرآن الكريم، وذلك لأهميتهما في عقيدة المسلم وشريعة الله لعباده، وليس أدل من أن الله عز وجل قد أوجدهما أساسا لابتلاء الإنسان واختباره، فقال: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) (الملك: 1-2). فهذه الثنائية الضدية من الأهمية بمكان يجعلها جديرة بأن تدرس دراسة معمقة تستجلي مغزاها وتستكشف معناها لتضع لها تصورا واضح المعالم، يجمع كل معانيها الحقيقية والمجازية، ويحصر دلالاتها حصرا علميا يجعل الوعي الإنساني بحدودها أدق، وفهمه لأقطارها وتفرعاتها وأهدافها وتنوعاتها أوضح وأبين.fr_FR
dc.language.isootherfr_FR
dc.publisherمجلة الإحياء، كلية العلوم الإسلامية، جامعة باتنة1fr_FR
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 2، العدد 1;-
dc.subjectالحياةfr_FR
dc.subjectمعنى الحياةfr_FR
dc.subjectالقرآن الكريم.fr_FR
dc.titleمعنى الحياة في القرآن الكريمfr_FR
dc.typeArticlefr_FR
Collection(s) :العدد 01

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
معنى الحياة في القرآن الكريم.pdf20,91 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.